![]() |
تذكروا.. تذكروا دائماً بأنَّ أمريكا – على شأنها – ليستْ هيَ اللهَ العزيزَ القديرْ وأن أمريكا – على بأسها – لن تمنعَ الطيورَ أن تطيرْ قد تقتلُ الكبيرَ.. بارودةٌ صغيرةٌ.. في يدِ طفلٍ صغيرْ |
ما بيننا.. وبينكم.. لا ينتهي بعامْ لا ينتهي بخمسةٍ.. أو عشرةٍ.. ولا بألفِ عامْ طويلةٌ معاركُ التحريرِ كالصيامْ ونحنُ باقونَ على صدوركمْ.. كالنقشِ في الرخامْ.. باقونَ في صوتِ المزاريبِ.. وفي أجنحةِ الحمامْ باقونَ في ذاكرةِ الشمسِ، وفي دفاترِ الأيامْ باقونَ في شيطنةِ الأولادِ.. في خربشةِ الأقلامْ باقونَ في الخرائطِ الملوّنهْ باقونَ في شعر امرئ القيس.. وفي شعر أبي تمّامْ.. باقونَ في شفاهِ من نحبّهمْ باقونَ في مخارجِ الكلامْ.. |
موعدُنا حينَ يجيءُ المغيبْ موعدُنا القادمُ في تل أبيبْ "نصرٌ من اللهِ وفتحٌ قريبْ" |
ليسَ حزيرانُ سوى يومٍ من الزمانْ وأجملُ الورودِ ما ينبتُ في حديقةِ الأحزانْ.. |
للحزنِ أولادٌ سيكبرونْ.. للوجعِ الطويلِ أولادٌ سيكبرونْ للأرضِ، للحاراتِ، للأبوابِ، أولادٌ سيكبرونْ وهؤلاءِ كلّهمْ.. تجمّعوا منذُ ثلاثينَ سنهْ في غُرفِ التحقيقِ، في مراكزِ البوليسِ، في السجونْ تجمّعوا كالدمعِ في العيونْ وهؤلاءِ كلّهم.. في أيِّ.. أيِّ لحظةٍ من كلِّ أبوابِ فلسطينَ سيدخلونْ.. |
سوفَ يموتُ الأعورُ الدجّالْ سوفَ يموتُ الأعورُ الدجّالْ ونحنُ باقونَ هنا، حدائقاً، وعطرَ برتقالْ باقونَ فيما رسمَ اللهُ على دفاترِ الجبالْ باقونَ في معاصرِ الزيتِ.. وفي الأنوالْ في المدِّ.. في الجزرِ.. وفي الشروقِ والزوالْ باقونَ في مراكبِ الصيدِ، وفي الأصدافِ، والرمالْ باقونَ في قصائدِ الحبِّ، وفي قصائدِ النضالْ باقونَ في الشعرِ، وفي الأزجالْ باقونَ في عطرِ المناديلِ.. في (الدَّبكةِ) و (الموَّالْ).. في القصصِ الشعبيِّ، والأمثالْ باقونَ في الكوفيّةِ البيضاءِ، والعقالْ باقونَ في مروءةِ الخيلِ، وفي مروءةِ الخيَّالْ باقونَ في (المهباجِ) والبُنِّ، وفي تحيةِ الرجالِ للرجالْ باقونَ في معاطفِ الجنودِ، في الجراحِ، في السُّعالْ باقونَ في سنابلِ القمحِ، وفي نسائمِ الشمالْ باقونَ في الصليبْ.. باقونَ في الهلالْ.. في ثورةِ الطلابِ، باقونَ، وفي معاولِ العمّالْ باقونَ في خواتمِ الخطبةِ، في أسِرَّةِ الأطفالْ باقونَ في الدموعْ.. باقونَ في الآمالْ |
تسعونَ مليوناً من الأعرابِ خلفَ الأفقِ غاضبونْ با ويلكمْ من ثأرهمْ.. يومَ من القمقمِ يطلعونْ.. |
لأنَّ هارونَ الرشيدَ ماتَ من زمانْ ولم يعدْ في القصرِ غلمانٌ، ولا خصيانْ لأنّنا مَن قتلناهُ، وأطعمناهُ للحيتانْ لأنَّ هارونَ الرشيدَ لم يعُدْ إنسانْ لأنَّهُ في تحتهِ الوثيرِ لا يعرفُ ما القدسَ.. وما بيسانْ فقد قطعنا رأسهُ، أمسُ، وعلّقناهُ في بيسانْ لأنَّ هارونَ الرشيدَ أرنبٌ جبانْ فقد جعلنا قصرهُ قيادةَ الأركانْ.. |
ظلَّ الفلسطينيُّ أعواماً على الأبوابْ.. يشحذُ خبزَ العدلِ من موائدِ الذئابْ ويشتكي عذابهُ للخالقِ التوَّابْ وعندما.. أخرجَ من إسطبلهِ حصاناً وزيَّتَ البارودةَ الملقاةَ في السردابْ أصبحَ في مقدورهِ أن يبدأَ الحسابْ.. |
حنُ الذينَ نرسمُ الخريطهْ ونرسمُ السفوحَ والهضابْ.. نحنُ الذينَ نبدأُ المحاكمهْ ونفرضُ الثوابَ والعقابْ.. |
أنا الفلسطينيُّ بعد رحلةِ الضياعِ والسّرابْ أطلعُ كالعشبِ من الخرابْ أضيءُ كالبرقِ على وجوهكمْ أهطلُ كالسحابْ أطلعُ كلَّ ليلةٍ.. من فسحةِ الدارِ، ومن مقابضِ الأبوابْ من ورقِ التوتِ، ومن شجيرةِ اللبلابْ من بركةِ الدارِ، ومن ثرثرةِ المزرابْ أطلعُ من صوتِ أبي.. من وجهِ أمي الطيبِ الجذّابْ أطلعُ من كلِّ العيونِ السودِ والأهدابْ ومن شبابيكِ الحبيباتِ، ومن رسائلِ الأحبابْ أفتحُ بابَ منزلي. أدخلهُ. من غيرِ أن أنتظرَ الجوابْ لأنني أنا.. السؤالُ والجوابْ |
محاصرونَ أنتمُ بالحقدِ والكراهيهْ فمن هنا جيشُ أبي عبيدةٍ ومن هنا معاويهْ سلامُكم ممزَّقٌ.. وبيتُكم مطوَّقٌ كبيتِ أيِّ زانيهْ.. |
نأتي بكوفيّاتنا البيضاءِ والسوداءْ نرسمُ فوقَ جلدكمْ إشارةَ الفداءْ من رحمِ الأيامِ نأتي كانبثاقِ الماءْ من خيمةِ الذُّل التي يعلكُها الهواءْ من وجعِ الحسينِ نأتي.. من أسى فاطمةَ الزهراءْ من أُحدٍ نأتي.. ومن بدرٍ.. ومن أحزانِ كربلاءْ نأتي لكي نصحّحَ التاريخَ والأشياءْ ونطمسَ الحروفَ.. في الشوارعِ العبريّةِ الأسماء.. |
قاتلتي ترقص حافية القدمين بمدخل شرياني من اين أتيتِ وكيف أتيتِ وكيف عصفتِ بوجداني |
لم أتأكد بعد، يا سيدتي، من أنت.. هل أنت أنثاي التي انتظرتها؟ أم دمية قتلت فيها الوقت لم أتأكد بعد، يا سيدتي فأنت في فكري إذا فكرت.. وأنت في دفاتري الزرقاء.. إن كتبت.. وأنت في حقيبتي.. إذا أنا سافرت وأنت في تأشيرة الدخول، في ابتسامة المضيفة الخضراء، في الغيم الذي يلتف كالذراع.. حول الطائرة |
آه يا سيدتي ! كم أنا محتجل منك وآسف فأنا أعرف - حتى - عدد الخيطان في هذي الشراشف عبثاً .. أبحث في عينيك عما أجهله .. عبثاً أبحث .. عن أي سؤال أسأله .. إنني أعرف كالسياح أحجام التماثيل .. من العصر النحاسي إلى اليوم .. وأشكال الأباريق .. من العصر النحاسي إلى اليوم .. وأشكال الأباريق .. من العصر الفينيقي إلى اليوم .. وأنواع الرسوم الفارسيان .. وأعمال رفائيل ، وفان كوخ ، وبيكاسو ، وغويا . |
إغضب! فأنت رائعٌ حقاً متى تثور إغضب! فلولا الموج ما تكونت بحور.. كن عاصفاً.. كن ممطراً.. فإن قلبي دائماً غفور |
أحبك جدا .............. و أعرف أن هواك انتحار و أني حين أكمل دوري سيرخى عليَ الستار . و ألقي برأسي على ساعديكِ و أعرف أن لن يجئ نهار و أقنع نفسي بأن سقوطي قتيلا على شفتيكَ.......أنتصار! |
|
بكيت.. حتى انتهت الدموع صليت.. حتى ذابت الشموع ركعت.. حتى ملني الركوع سألت عن محمد، فيك وعن يسوع يا قدس، يا مدينة تفوح أنبياء يا أقصر الدروب بين الأرض والسماء يا قدس، يا منارة الشرائع يا طفلةً جميلةً محروقة الأصابع حزينةٌ عيناك، يا مدينة البتول يا واحةً ظليلةً مر بها الرسول حزينةٌ حجارة الشوارع حزينةٌ مآذن الجوامع يا قدس، يا جميلةً تلتف بالسواد من يقرع الأجراس في كنيسة القيامة؟ صبيحة الآحاد.. |
الحب الأعمى قالت لهُ.. أتحبني وأنا ضريرة وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة ما أنت إلا مجنون .. أو مشفقٌ على عمياء العيون قالَ .. بل أنا عاشقٌ يا حلوتي ولا أتمنى من دنيتي إلا أن تصيري زوجتي وقد رزقني الله المال وما أظنُّ الشفاء مٌحال قالت .. إن أعدتّ إليّ بصري سأرضى بكَ يا قدري وسأقضي معك عمري لكن .. من يعطيني عينيه !؟ وأيُّ ليلِ يبقى لديه ..؟ وفي يومٍ جاءها مُسرِعا أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا وستوفين بوعدكِ لي وتكونين زوجةً لي ويوم فتحت أعيُنها كان واقفاَ يمسُك يدها رأتهُ .. فدوت صرختُها أأنت أيضاً أعمى؟!! وبكت حظها الشُؤمَ لا تحزني يا حبيبتي ستكونين عيوني و دليلتي فمتى تصيرين زوجتي قالت .. أأنا أتزوّجُ ضريرا؟ وقد أصبحتُ اليومَ بصيرة فبكى .. وقال سامحيني من أنا لتتزوّجيني ولكن .. قبل أن تترُكيني أريدُ منكِ أن تعديني أن تعتني جيداً بعيوني .. |
|
رحلت جنوبا رحلت شمالا و لا فائدة فقهوة كل المقاهي لها نكهة واحده وكل النساء لهن إذا ما تعرين رائحة واحده وكل رجال القبيلة لا يمضغون الطعام ويلتهمون النساء بثانية واحده |
هذا انا ادمنت احزاني .. فصرت اخاف ان لا احزنا وطعنت الافا من المراتي حتى صار يوجعني, بان لا اطعنا ولعنت في كل اللغات.. وصار يقلقني بان لا العنا.. ولقد شنقت على جدار قصائدي ووصيتي كانت..بان لا ادفنا وتشابهت كل البلاد. فلا ارى نفسي هناك ولا ارى نفسي هنا.. وتشابهت كل النساء فجسم مريم بالظلام.. كما منى.. ما كان شعري لعبة عبثيةاو نزهة قمرية اني اقول الشعر -سيدتي-لاعرف من انا.. يا سادتي:اني اسافر في قطار مدامعي هل يركب الشعراء الا قطارات الضنى؟ اني افكر باختراع الماء.. ان الشعر يجعل كل حلم ممكنا وانا افكر باختراع النهد..حتى تطلع الصحراء, بعدي, (الميجنا) ان صادروا وطن الطفولة من يدي فلقد جعلت القصيدة موطنا.. يا سادتي: ان السماء رحيبة جدا.. ولكن الصيارفة الذين تقاسموا ميراثنا.. وتقاسموا اوطاننا.. وتقاسموا اجسادنا.. لم يتركوا شبرا لنا.. يا سادتي:قاتلت عصرا لا مثيل لقبحه وفتحت جرح قبيلتي المتعفنا.. انا لست مكترثا بكل الباعة المتجولين ..وكل كتاب البلاط.. وكل من جعلوا الكتاب حرفة |
كي أستعيد عافيتي وعافية كلماتي. وأخرج من حزام التلوث الذي يلف قلبي. فالأرض بدونك كذبةٌ كبيره.. وتفاحةٌ فاسدة.... |
أحبك .. حتى يتم انطفائي بعينين ، مثل اتساع السماء إلى أن أغيب وريداً .. وريداً بأعماق منجدلٍ كستنائي إلى أن أحس بأنك بعضي وبعض ظنوني .. وبعض دمائي أحبك .. غيبوبةً لا تفيق أنا عطشٌ يستحيل ارتوائي أنا جعدةٌ في مطاوي قميصٍ عرفت بنفضاته كبريائي أنا – عفو عينيك – أنت . كلانا ربيع الربيع .. عطاء العطاء أحبك .. لا تسألي أي دعوى جرحت الشموس أنا بادعائي إذا ما أحبك .. نفسي أحب فنحن الغناء .. ورجع الغناء .. |
لنفترق قليلا.. لخير هذا الحب يا حبيبي وخيرنا.. لنفترق قليلا لأنني أريد أن تزيد في محبتي أريد أن تكرهني قليلا بحق ما لدينا.. من ذكرٍ غاليةٍ كانت على كلينا.. بحق حبٍ رائعٍ.. ما زال منقوشاً على فمينا ما زال محفوراً على يدينا.. بحق ما كتبته.. إلي من رسائل.. ووجهك المزروع مثل وردةٍ في داخلي.. وحبك الباقي على شعري على أناملي بحق ذكرياتنا وحزننا الجميل وابتسامنا وحبنا الذي غدا أكبر من كلامنا أكبر من شفاهنا.. بحق أحلى قصة للحب في حياتنا أسألك الرحيلا لنفترق أحبابا.. فالطير في كل موسمٍ.. تفارق الهضابا.. والشمس يا حبيبي.. تكون أحلى عندما تحاول الغيابا كن في حياتي الشك والعذابا كن مرةً أسطورةً.. كن مرةً سرابا.. وكن سؤالاً في فمي لا يعرف الجوابا من أجل حبٍ رائعٍ يسكن منا القلب والأهدابا وكي أكون دائماً جميلةً وكي تكون أكثر اقترابا أسألك الذهابا.. لنفترق.. ونحن عاشقان.. لنفترق برغم كل الحب والحنان فمن خلال الدمع يا حبيبي أريد أن تراني ومن خلال النار والدخان أريد أن تراني.. لنحترق.. لنبك يا حبيبي فقد نسينا نعمة البكاء من زمان لنفترق.. كي لا يصير حبنا اعتيادا وشوقنا رمادا.. وتذبل الأزهار في الأواني.. كن مطمئن النفس يا صغيري فلم يزل حبك ملء العين والضمير ولم أزل مأخوذةً بحبك الكبير ولم أزل أحلم أن تكون لي.. يا فارسي أنت ويا أميري لكنني.. لكنني.. أخاف من عاطفتي أخاف من شعوري أخاف أن نسأم من أشواقنا أخاف من وصالنا.. أخاف من عناقنا.. فباسم حبٍ رائعٍ أزهر كالربيع في أعماقنا.. أضاء مثل الشمس في أحداقنا وباسم أحلى قصةٍ للحب في زماننا أسألك الرحيلا.. حتى يظل حبنا جميلا.. حتى يكون عمره طويلا.. أسألك الرحيلا.. |
ويمنحني ثغرهاآ موعداآ فيخضر فب شفتيهاآ الصدى |
متي تجيئين ؟ قولي لموعدٍ مستحيل الوقوع .. فوق الحصول وأنت . لا شيء إلا وأنت خيط سرابٍ يموت قبل الوصول في جبهة الإزميل .. |
يروون في ضيعتنا .. أنت التي أرجح شائعةٌ أنا لها مصفقٌ . مسبح وأدعيها بفمٍ مزقه التبجح يا سعدها روايةً ألهو بها وأمرح يحكونها .. فللسفوح السكر والترنح لو صدقت قولتهم .. فلي النجوم مسرح أو كذبت .. ففي ظنوني عبقٌ لا يمسح لو أنت لي .. أروقة الفجر مداي الأفسح لي أنت .. مهما صنف الواشون ، مهما جرحوا وحدي .. أجل وحدي .. ولن يرقى إليك مطمح |
لي ميسة الزنار .. والخاصرة الموشح وكل ما فتح في الصدر .. وما يفتح لي ميسة الزنار .. والخاصرة الموشح والخال لي .. والشال لي .. والأسود المسرح وكل ما فتح في الصدر .. وما يفتح أنت .. ويكفيني أنا الغرور والتبجح |
تسألني حبيبتي مالفرق بيني وبين السماآء .. الفرق ما بيكما انك ان ضحكت يا حبيبتي انسى السماآء |
مع حبي للأبد (من خطاب لفلانة ) مع أشواقي التي ليست تموت (تحتها توقيع ريم) إنني عاشقة حتى النهاية ..(صورة مأخوذة بين بنات المدرسة .. وعليها حرف ميم..) وسأبقى يا حبيبي لك وحدك ...(صورة أخرى على البحر عليها حرف سين..) و... وقضيت الليل استرجع أوراقي القديمة ..وخطابات الغرام.. وتصاوير اللواتي.. كن في عمري كأسراب الحمام.. والعبارات التي كانت على قلبي بردا وسلام.. وتسليت كثيراً.. وتبسمت كثيراً.. وأنا افتح كنزا عمره عشرون عام.. أين من كن حبيباتي ومن أرسلن لي هذا الكلام.. من تزوجن تزوجن.. ومن انجبن أنجبن.. ومن ضعن بأعماق الظلام.. والخطابات التي أسلنها .. لم تكن إلا كلاماً في كلام.. والمواثيق التي أعطينها .. كلها طارت كأسراب الحمام.. آه .. كم ينقلب الإنسان في عشرين عام.. |
يا رب قلبي لم يعد كافيا لأن من أحبها .. تعادل الدنيا فضع بصدري واحدا غيره يكون في مساحة الدنيا |
ما زلتِ يا مسافره*.. مازلت بعد السنة العاشره*.. مزروعه*كالرمح في الخاصره .. ! |
اخاف ان تمطر الدنيآ ولست معي،* فمنذ رحتي وعندي عقدة المطر* |
أكرهها وأشتهي وصلها .. وإنني أحب كرهي لها .. |
|
|
|
الساعة الآن 05:26 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.