![]() |
|
|
جسدها النحيل اعشقه عندما يلتف حولي كالتفاف الحية الملساء وهذا سبب عشقي للثعابين |
اكثر ما يثير رجولتي انثى تتحدى شهواتي وتختصر بعيناها نزواتي ليس لنزار اعتذر |
أريد أن أركب معكِ ولو لمرةٍ واحدة.. قطارَ الجنون.. قطاراً ينسى أرصفتَه، وقضبانَهُ ، وأسماءَ مسافريه.. أريد أن تلبسي.. ولو لمرة واحدة… معطفَ المطر.. وتقابليني في محطّة الجنون.. |
اغصب كما تشاء و اجرح احاسيسي كما تشاء حطم اواني الزهر و المرايا هدد بحب امرأة سوايا فكل ما تفعله سواء و كل ما تقوله سواء فانت كالاطفال يا حبيبي نحبهم مهما لنا اساؤو |
لست من بعض الرجال الذين يعشقون الجسد فانا لروح الجسد عاشقو |
ما زلتِ يا مسافرة ما زلتِ بعد السنة العاشرة مزروعةٌ كالرمح في الخاصرة |
كيفَ تركتِنا في الريح .. نرجِفُ مثلَ أوراق الشَّجَرْ ؟ وتركتِنا - نحنُ الثلاثةَ - ضائعينَ كريشةٍ تحتَ المَطَرْ .. أتُرَاكِ ما فَكَّرْتِ بي ؟ وأنا الذي يحتاجُ حبَّكِ .. مثلَ (زينبَ) أو (عُمَرْ) |
يا كَنْزَاً خُرَافيّاً .. ويا رُمْحَاً عِرَاقيّاً .. وغابَةَ خَيْزُرَانْ .. يا مَنْ تحدَّيتِ النجُومَ ترفُّعاً .. مِنْ أينَ جئتِ بكلِّ هذا العُنْفُوانْ ؟ |
صوتك القادم من خلف الغيوم سكب النار على الجرح القديم مد لي أرجوحة ً من نغم ٍ و رماني نجمة ً بين النجوم |
|
|
|
|
|
|
|
بيت يتيم وما كنت ممن يدخل العشق قلبه ..... ولكن من يبصر جفونك يعشق |
لم أعد داريا .. إلى أين أذهب كلَ يومٍ .. أحس أنك أقرب كل يوم .. يصير وجهك ُجزءاً من حياتي .. ويصبح العمر أخصب وتصير الأشكال أجمل شكلا |
أخبريني من أنت ؟ إن شعوري كشعور الذي يطارد أرنب أنت أحلى خرافة في حياتي والذي يتبع الخرافات يتعب |
إني لا أؤمن في حبٍ.. لا يحمل نزق الثوار.. لا يكسر كل الأسوار لا يضرب مثل الإعصار.. آهٍ.. لو حبك يبلعني يقلعني.. مثل الإعصار.. |
كوني واثقة .. سيدتي سيحبك .. آلاف غيري وستستلمين بريد الشوق لكنك .. لن تجدي بعدي رجلا يهواك بهذا الصدق لن تجدي أبداً لا في الغرب ولا في الشرق |
أيا امرأة تمسك القلب بين يديها سألتك بالله لا تتركيني لا تتركيني فماذا أكون أنا إذا لم تكوني أحبك جداً وجداً وجداً |
|
الموج الأزرقُ في عينيكِ يأخذني نحو الأعمق وانا ما عندي تجربةٌ في الحبِ ولا عندي زورق |
وأنا في المقعد محترقٌ نيراني تأكل نيراني أأقول أحبكِ يا قمري آه لو كان بإمكاني فأنا لا أملك في الدنيا إلا عينيكِ وأحزاني |
|
|
|
أين أخفيك يا حبيبتي؟ نحن غابتان تشتعلان وكل كاميرات التلفزيون مسلطةٌ علينا.. أين أخبئك يا حبيبتي؟ وكل الصحافيين يريدون أن يجعلوا منك نجمة الغلاف.. ويجعلوا مني بطلاً إغريقياً وفضيحةً مكتوبه.. |
أُحبُّكِ.. حين أكونُ حبيبَ سواكِ.. وأشربُ نَخْبَكِ حين تصاحبني امرأةٌ للعشاءْ ويعثر دوماً لساني.. فأهتُفُ باسمكِ حين أنادي عليها.. وأُشغِلُ نفسي خلال الطعامْ.. بدرس التشابه بين خطوط يديْكِ.. وبينَ خطوط يديها.. وأشعرُ أني أقومُ بِدَوْر المهرِجِ... حين أُركّزُ شالَ الحرير على كتِفَيْها.. وأشعرُ أني أخونُ الحقيقةَ.. حين أقارنُ بين حنيني إليكِ، وبين حنيني إليها.. فماذا تسمّينَ هذا؟ ازدواجاً.. سقوطاً.. هروباً.. شذوذاً.. جنوناً.. وكيف أكونُ لديكِ؟ وأزعُمُ أنّي لديها.. |
يصدم عقلي بقلبي وتفزع مشاعر واحاسيسي من سحر لمعان شفاها تحت نور القمر |
كم وشوش الحقيبة السوداء .. عن جواه والمرآة .. ما رآه على فمٍ أغنى يرضع حرف مخملٍ تقبيله صلاه وما تحرقت يداه ليس يخاف الجمر *** |
إن نهضت لزينةٍ وارتف .. والتف .. على ياقوتةٍ وتاه الهجع انتباه جدولي مياه يغزل نصف مغربٍ حيث جرت ريشته فالرزق والرفاه مضيئةٍ دماه مداه .. قوس لازوردٍ يرش رشةً هنا حمراء .. من دماه غلغلت خطاه إذا أتم دورةً |
*** أنت شفيعي عندها يهرق في دائرةٍ مضيئةٍ دماه مداه .. قوس لازوردٍ ليت لي مداه .. يرش رشةً هنا حمراء .. من دماه ويوقد الشموع .. حيث غلغلت خطاه إذا أتم دورةً قال العقيق : آه *** |
حديثك سجادةٌ فارسيه.. وعيناك عصفوتان دمشقيتان.. تطيران بين الجدار وبين الجدار.. وقلبي يسافر مثل الحمامة فوق مياه يديك، ويأخذ قيلولةً تحت ظل السوار.. وإني أحبك.. لكن أخاف التورط فيك، أخاف التوحد فيك، أخاف التقمص فيك، فقد علمتني التجارب أن أتجنب عشق النساء، وموج البحار.. |
أكرر للمرة الألف أني أحبك.. كيف تريدينني أن أفسر ما لا يفسر؟ وكيف تريدينني أن أقيس مساحة حزني؟ وحزني كالطفل.. يزداد في كل يوم جمالاً ويكبر.. دعيني أقول بكل اللغات التي تعرفين والتي لا تعرفين.. أحبك أنت.. دعيني أفتش عن مفرداتٍ.. تكون بحجم حنيني إليك.. وعن كلماتٍ.. تغطي مساحة نهديك.. بالماء، والعشب، والياسمين دعيني أفكر عنك.. وأشتاق عنك.. وأبكي، وأضحك عنك.. وألغي المسافة بين الخيال وبين اليقين.. |
دعيني أنادي عليك، بكل حروف النداء.. لعلي إذا ما تغرغرت باسمك، من شفتي تولدين دعيني أؤسس دولة عشقٍ.. تكونين أنت المليكة فيها.. وأصبح فيها أنا أعظم العاشقين.. دعيني أقود انقلاباً.. يوطد سلطة عينيك بين الشعوب، دعيني.. أغير بالحب وجه الحضارة.. أنت الحضارة.. أنت التراث الذي يتشكل في باطن الأرض منذ ألوف السنين.. |
أحبك.. كيف تريديني أن أبرهن أن حضورك في الكون، مثل حضور المياه، ومثل حضور الشجر وأنك زهرة دوار شمسٍ.. وبستان نخلٍ.. وأغنيةٌ أبحرت من وتر.. دعيني أقولك بالصمت.. حين تضيق العبارة عما أعاني.. وحين يصير الكلام مؤامرةً أتورط فيها. وتغدو القصيدة آنيةً من حجر.. |
الساعة الآن 05:04 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.