![]() |
دعيني.. أقولك ما بين نفسي وبيني.. وما بين أهداب عيني، وعيني.. دعيني.. أقولك بالرمز، إن كنت لا تثقين بضوء القمر.. دعيني أقولك بالبرق، أو برذاذ المطر.. دعيني أقدم للبحر عنوان عينيك.. إن تقبلي دعوتي للسفر.. لماذا أحبك؟ إن السفينة في البحر، لا تتذكر كيف أحاط بها الماء.. لا تتذكر كيف اعتراها الدوار.. لماذا أحبك؟ إن الرصاصة في اللحم لا تتساءل من أين جاءت.. وليست تقدم أي اعتذار.. |
لماذا أحبك.. لا تسأليني.. فليس لدي الخيار.. وليس لديك الخيار.. |
أحبك جداً وأعرف أن الطريق إلى المستحيل طويـل وأعرف أنك ست النساء وليس لدي بديـل وأعرف أن زمان الحنيـن انتهى ومات الكلام الجميل ... لست النساء ماذا نقول أحبك جدا... |
في جنوني اتركيني اعشقكي كيفما أشاء يا كل الاشياء وفي هذياني لا تقاطعيني في بكائي وانتحابي اريد عذابا بلا نسيان انكي حبيبتي وفي خيالي اصنع منكي انثى مدلله شغوفه بغرامي ومتمرده على شهواتي وفي كرهي انتي الوحيده في قانون حبي لا كره لكي فانتي انا وانا العالم المجنون في غرامي |
إستعملت معك.. كل الأسلحة التقليدية وكل الأسلحة المتطورة من قوس النشاب... إلى الخنجر اليماني.. إلى الرمح الإفريقي إلى الصاروخ العابر للقارات. إستعملت حتى أظافري لكسر جدار كبريائك.... 2 وبعدما خسرت خيولي.. وجنودي.. وأوسمتي.. قعدت على مدافعي أبكي لأنني اكتشفت أن جميع خرائطي قد سرقت وجميع برقياتي السرية قد كشفت وأن أشجع رجالي تركوني والتجأوا إلى عينيك السوداوين. |
في وجهها يدور .. كالبرعم بمثله الأحلام لم تحلم كلوحة ناجحة .. لونها أثار حتى حائط المرسم كفكرة .. جناحها أحمر كجملة قيلت ولم تفهم كنجمة قد ضعيت دربها في خصلات الأسود المعتم زجاجة للطيب مختومة ليت أواني الطيب لم تختم من أين يا ربي عصرت الجنى؟ وكيف فكرت بهذا الفم وكيف بالغت بتدويره؟ وكيف وزعت نقاط الدم؟ وكيف بالتوليب سورته بالورد، بالعناب، بالعندم؟ وكيف ركزت إلى جنبه غمارة .. تهزأ بالأنجم.. كم سنة .. ضيعت في نحته ؟ قل لي .. ألم تتعب .. ألم تسأم؟ منضمة الشفاه .. لا تفصحي أريد أن أبقى بوهم الفمٍ |
قصائدي قبلك. يا حلوتي كانت كلاماً.. مثل كل الكلام وحين أحببتك صار الذي أكتبه للناس أحلى الكلام |
و مآ بين وعدين و امرأتين و بين قطآرٍ يجيئُ و آخر يمضي هنآلك خمس دقآئق ادعوكِ فيهاآ لفنجآنٍ شآي قبيل السفر هنآلك خمس دقآئق بهآ أطمئن عليكِ قليلاآ و اشكو اليكِ همومي قليلاآ و اشتم فيهاآ الزمآن قليلاآ هنآلك خمس دقآئق بهاآ تقلبين حيآتي قليلاآ فمآذآ تسمين هذآ التشتت هذآ التمزق هذآ العذآب الطويلاآ الطويلاآ |
أيظن أني لعبة بيديه؟ أنا لا أفكر في الرجوع إليه اليوم عاد كأن شيئا لم يكن وبراءة الأطفال في عينيه ليقول لي : إني رفيقة دربه وبأنني الحب الوحيد لديه حمل الزهور إلي .. كيف أرده وصباي مرسوم على شفتيه ما عدت أذكر .. والحرائق في دمي كيف التجأت أنا إلى زنديه خبأت رأسي عنده .. وكأنني طفل أعادوه إلى أبويه حتى فساتيني التي أهملتها فرحت به .. رقصت على قدميه سامحته .. وسألت عن أخباره وبكيت ساعات على كتفيه وبدون أن أدري تركت له يدي لتنام كالعصفور بين يديه .. ونسيت حقدي كله في لحظة من قال إني قد حقدت عليه؟ كم قلت إني غير عائدة له ورجعت .. ما أحلى الرجوع إليه .. |
لا أمه لانت .. ولا أمي وحبه ينام في عظمي شالي . فلي شالٌ من الغيم أو أوصدوا الشباك كي لا أرى ما أشفق الناس على حبنا وأشفقت مساند الكرم فهل تراهم عطروا همي أما بذرنا الرصد والميجنا قوافل الأقمار من رسمه وما تبقى كله رسمي .. أدرك خصرٌ نعمة الضم من فضلنا ، من بعض أفضالنا قوافل الأقمار من رسمه وما تبقى كله رسمي .. وقبلنا لا شال شالٌ .. ولا أدرك خصرٌ نعمة الضم من فضلنا ، من بعض أفضالنا أنا اخترعنا عالم الحلم .. |
إنّي عشِقْتُكِ .. واتَّخذْتُ قَرَاري فلِمَنْ أُقدِّمُ _ يا تُرى _ أَعْذَاري لا سلطةً في الحُبِّ .. تعلو سُلْطتي فالرأيُ رأيي .. والخيارُ خِياري هذي أحاسيسي .. فلا تتدخَّلي أرجوكِ ، بين البَحْرِ والبَحَّارِ .. ظلِّي على أرض الحياد .. فإنَّني سأزيدُ إصراراً على إصرارِ ماذا أَخافُ ؟ أنا الشرائعُ كلُّها وأنا المحيطُ .. وأنتِ من أنهاري |
أروع ما في حبنا أنه ليس له عقل ولا منطق أجمل ما في حبنا أنه يمشي على الماء ولا يغرق . |
إن كنتَ صديقي.. ساعِدني كَي أرحَلَ عَنك.. أو كُنتَ حبيبي.. ساعِدني كَي أُشفى منك لو أنِّي أعرِفُ أنَّ الحُبَّ خطيرٌ جِدَّاً ما أحببت لو أنِّي أعرفُ أنَّ البَحرَ عميقٌ جِداً ما أبحرت.. لو أنِّي أعرفُ خاتمتي ما كنتُ بَدأت |
أنا عنكِ ما أخبرتهم لكنهم لمحوكِ تغتسلينَ في أحداقي أنا عنكِ ما كلمتهم لكنهم قرؤوك في حبري وفي أوراقي للحبِّ رائحةٌ وليس بوسعها ألا تفوحَ مزارعَ الدُّراقِ |
أدمنت أحزاني ., حتى صرت أخاف بأن لا أحزنا وطُعِنْتُ آلافاً من المرات حتى صار يوجعني بأن لا أُطعنا ولُعنت في كل اللغات وصار يُقلقني بأن لا أُلعنا ولقد شُنقتُ على جدار قصائدي و وصيَّتي كانت بأن لا أُدفنا وتشابهت كل البلاد فلا أرى نفسي هناك ولا أرى نفسي هنا ., وتشابهت كل النساء فجسم مريم في الظلام كما منى |
|
|
|
مثل أشعة الفجر .. ومثل الماء في النهر .. ومثل الغيم ، والأمطار ، والأعشاب والزهر .. أليس الحب للإنسان عمراً داخل العمر ؟.. لماذا لا يكون الحب في بلدي ؟ طبيعياً .. كأية زهرةٍ بيضاء .. طالعة من الصخر.. طبيعياً .. كلقيا الثغر بالثغر .. ومنساباً كما شعري على ظهري ... لماذا لا يحب الناس .. في لينٍ وفي يسر ؟ كما الأسماك في البحر .. كما الأقمار في أفلاكها تجري.. لماذا لا يكون الحب في بلدي ؟ ضرورياً .. كديوانٍ من الشعر .... لماذا لا يكون الحب في بلدي ؟ ضرورياً .. كديوانٍ من الشعر .... لماذا لا يكون الحب في بلدي ؟ ضرورياً .. كديوانٍ من الشعر .... |
أفكر : أينا أسعد ؟ أنا .. أم قطنا الأسود ؟ أنا ؟ أم ذلك الممدود .. سلطاناً على المقعد ؟ سعيداً تحت فروته .. كربٍ ، مطلقٍ ، مفرد .. أفكر : أينا حرٌ ومن منا طليق اليد أنا أم ذلك الحيوان يلحس فروه الأجعد ؟ أمامي كائنٌ حرٌ .. يكاد ، للطفه ، يعبد لهذا القط .. عالمه له طررٌ .. له مسند له في السطح مملكةٌ وراياتٌ له تعقد .. له حريةٌ .. وأنا أعيش يقمقمٍ موصد .. |
ألا تجلسين قليلاً ألا تجلسين؟ فإن القضية أكبر منك.. وأكبر مني.. كما تعلمين.. وما كان بيني وبينك.. لم يك نقشاً على وجه ماء ولكنه كان شيئاً كبيراً كبيراً.. كهذي السماء فكيف بلحظة ضعفٍ نريد اغتيال السماء؟.. ألا تجلسين لخمس دقائق أخرى؟ ففي القلب شيءٌ كثير.. وحزنٌ كثيرٌ.. وليس من السهل قتل العواطف في لحظات وإلقاء حبك في سلة المهملات.. فإن تراثاً من الحب.. والشعر.. والحزن.. والخبز.. والملح.. والتبغ.. والذكريات يحاصرنا من جميع الجهات فليتك تفتكرين قليلاً بما تفعلين فإن القضية.. أكبر منك.. وأكبر مني.. كما تعلمين.. ولكنني أشعر الآن أن التشنج ليس علاجاً لما نحن فيه.. وأن الحمامة ليست طريق اليقين وأن الشؤون الصغيرة بيني وبينك.. ليست تموت بتلك السهوله وأن المشاعر لا تتبدل مثل الثياب الجميله.. أنا لا أحاول تغيير رأيك.. إن القرار قرارك طبعاً.. ولكنني أشعر الآن أن جذورك تمتد في القلب، ذات الشمال ، وذات اليمين.. فكيف نفك حصار العصافير، والبحر، والصيف، والياسمين.. وكيف نقص بثانيتين؟ شريطاً غزلناه في عشرات السنين.. - سأسكب كأساً لنفسي.. - وأنت؟ تذكرت أنك لا تشربين.. أنا لست ضد رحيلك.. لكن.. أفكر أن السماء ملبدةٌ بالغيوم.. وأخشى عليك سقوط المطر فماذا يضيرك لو تجلسين؟ لحين انقطاع المطر.. وما يضيرك؟ لو تضعين قليلاً من الكحل فوق جفونك.. أنت بكيت كثيراً.. ومازال وجهك رغم اختلاط دموعك بالكحل مثل القمر.. أنا لست ضد رحيلك.. لكن.. لدي اقتراح بأن نقرأ الآن شيئاً من الشعر. عل قليلاً من الشعر يكسر هذا الضجر.. ... تقولين إنك لا تعجبين بشعري!! سأقبل هذا التحدي الجديد.. بكل برودٍ.. وكل صفاء وأذكر.. كم كنت تحتفلين بشعري.. وتحتضنين حروفي صباح مساء.. وأضحك.. من نزوات النساء.. فليتك سيدتي تجلسين فإن القضية أكبر منك .. وأكبر مني.. كما تعلمين.. أما زلت غضبى؟ إذن سامحيني.. فأنت حبيبة قلبي على أي حال.. سأفرضً أني تصرفت مثل جميع الرجال ببعض الخشونه.. وبعض الغرور.. فهل ذاك يكفي لقطع جميع الجسور؟ وإحراق كل الشجر.. أنا لا أحاول رد القضاء ورد القدر.. ولكنني أشعر الآن.. أن اقتلاعك من عصب القلب صعبٌ.. وإعدام حبك صعبٌ.. وعشقك صعبٌ وكرهك صعبٌ.. وقتلك حلمٌ بعيد المنال.. فلا تعلني الحرب.. إن الجميلات لا تحترفن القتال.. ولا تطلقي النار ذات اليمين، وذات الشمال.. ففي آخر الأمر.. لا تستطيعي اغتيال جميع الرجال.. لا تستطيعي اغتيال جميع الرجال. |
متي تجيئين ؟ قولي لموعدٍ مستحيل الوقوع .. فوق الحصول وأنت . لا شيء إلا وأنت خيط سرابٍ يموت قبل الوصول في جبهة الإزميل .. *** انزياح سترٍ صقيل يلهو الشتاء بشعري أشقى .. وأنت استليني طيفٌ تثلج خلف الزجاج .. هيا افتحي لي .. من أنت ؟ وارتاع نهدٌ طفلٌ .. كثير الفضول تفتا القميص الكسول أوجعت أكداس لوزٍ أنا بقايا البقايا من عهد جر الذيول كصفحة الإنجيل ومن طويلٍ .. طويل .. وكنت أغمس وجهي في شكل وجهك أقرا شكل الإله الجميل .. متى ؟ وردت صلاتي مع انهماز السدول أنا بقايا البقايا من عهد جر الذيول أهواك مذ كنت صغرى كصفحة الإنجيل ومن زمانٍ .. زمانٍ ومن طويلٍ .. طويل .. وكنت أغمس وجهي في شعرك المجدول في شكل وجهك أقرا شكل الإله الجميل .. *** متى ؟ وردت صلاتي مع انهماز السدول |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
كتابُ يَدَيكِ، كتابُ أُصُولٍ وفِقْهٍ.. ودينْ تخرَّجْتُ منهُ إمَامَاً وعُمْري ثلاثُ سنينْ... |
هو أن تظل علي الاصابع رعشة وعـلـي الشـفـاه المطبـقـات ســؤال هـو جـدول الاحـزان فــي أعماقـنـا تـنــمــو كـــــروم حـــولـــه وغــــــلال |
أشهد أن لا امرأة .. قد أخذت من اهتمامي ، نصف ما أخذتي ♡ |
أُحِبُّكِ .. حتَّى يَتِمَّ انْطِفَائي بعَيْنَيْنِ ، مثلَ اتَّسَاع السَمَاء |
دعيني أقودُ انقلاباً.. يوطّدُ سلطةَ عينيكِ بين الشعوبِ، |
الساعة الآن 05:02 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.