![]() |
|
حبك يا عميقة العينين تطرف تصوف عبادة حبك مثل الموت والولادة صعب بأن يعاد مرتين |
غرناطة وصحت قرون سبعة ..في تينك العينين بعد رقادِ وأميةٌ راياتها مرفوعة وجيادها موصولة بجيادي |
صباحُ الخيرِ يا حلوه.. صباحُ الخيرِ يا قدّيستي الحلوه مضى عامانِ يا أمّي على الولدِ الذي أبحر برحلتهِ الخرافيّه وخبّأَ في حقائبهِ صباحَ بلادهِ الأخضر وأنجمَها، وأنهُرها، وكلَّ شقيقها الأحمر وخبّأ في ملابسهِ طرابيناً منَ النعناعِ والزعتر وليلكةً دمشقية.. أنا وحدي.. دخانُ سجائري يضجر ومنّي مقعدي يضجر وأحزاني عصافيرٌ.. تفتّشُ –بعدُ- عن بيدر عرفتُ نساءَ أوروبا.. عرفتُ عواطفَ الإسمنتِ والخشبِ عرفتُ حضارةَ التعبِ.. وطفتُ الهندَ، طفتُ السندَ، طفتُ العالمَ الأصفر ولم أعثر.. على امرأةٍ تمشّطُ شعريَ الأشقر وتحملُ في حقيبتها.. إليَّ عرائسَ السكّر وتكسوني إذا أعرى وتنشُلني إذا أعثَر أيا أمي.. أيا أمي.. أنا الولدُ الذي أبحر ولا زالت بخاطرهِ تعيشُ عروسةُ السكّر فكيفَ.. فكيفَ يا أمي غدوتُ أباً.. ولم أكبر؟ صباحُ الخيرِ من مدريدَ ما أخبارها الفلّة؟ بها أوصيكِ يا أمّاهُ.. تلكَ الطفلةُ الطفله فقد كانت أحبَّ حبيبةٍ لأبي.. يدلّلها كطفلتهِ ويدعوها إلى فنجانِ قهوتهِ ويسقيها.. ويطعمها.. ويغمرها برحمتهِ.. .. وماتَ أبي ولا زالت تعيشُ بحلمِ عودتهِ وتبحثُ عنهُ في أرجاءِ غرفتهِ وتسألُ عن عباءتهِ.. وتسألُ عن جريدتهِ.. وتسألُ –حينَ يأتي الصيفُ- عن فيروزِ عينيه.. لتنثرَ فوقَ كفّيهِ.. دنانيراً منَ الذهبِ.. سلاماتٌ.. سلاماتٌ.. إلى بيتٍ سقانا الحبَّ والرحمة إلى أزهاركِ البيضاءِ.. فرحةِ "ساحةِ النجمة" إلى تختي.. إلى كتبي.. إلى أطفالِ حارتنا.. وحيطانٍ ملأناها.. بفوضى من كتابتنا.. إلى قططٍ كسولاتٍ تنامُ على مشارقنا وليلكةٍ معرشةٍ على شبّاكِ جارتنا مضى عامانِ.. يا أمي ووجهُ دمشقَ، عصفورٌ يخربشُ في جوانحنا يعضُّ على ستائرنا.. وينقرنا.. برفقٍ من أصابعنا.. مضى عامانِ يا أمي وليلُ دمشقَ فلُّ دمشقَ دورُ دمشقَ تسكنُ في خواطرنا مآذنها.. تضيءُ على مراكبنا كأنَّ مآذنَ الأمويِّ.. قد زُرعت بداخلنا.. كأنَّ مشاتلَ التفاحِ.. تعبقُ في ضمائرنا كأنَّ الضوءَ، والأحجارَ جاءت كلّها معنا.. أتى أيلولُ يا أماهُ.. وجاء الحزنُ يحملُ لي هداياهُ ويتركُ عندَ نافذتي مدامعهُ وشكواهُ أتى أيلولُ.. أينَ دمشقُ؟ أينَ أبي وعيناهُ وأينَ حريرُ نظرتهِ؟ وأينَ عبيرُ قهوتهِ؟ سقى الرحمنُ مثواهُ.. وأينَ رحابُ منزلنا الكبيرِ.. وأين نُعماه؟ وأينَ مدارجُ الشمشيرِ.. تضحكُ في زواياهُ وأينَ طفولتي فيهِ؟ أجرجرُ ذيلَ قطّتهِ وآكلُ من عريشتهِ وأقطفُ من بنفشاهُ دمشقُ، دمشقُ.. يا شعراً على حدقاتِ أعيننا كتبناهُ ويا طفلاً جميلاً.. من ضفائره صلبناهُ جثونا عند ركبتهِ.. وذبنا في محبّتهِ إلى أن في محبتنا قتلناهُ... خمس رسائل الى امي |
أفكر : أينا أسعد ؟ أنا .. أم قطنا الأسود ؟ أنا ؟ أم ذلك الممدود .. سلطاناً على المقعد ؟ سعيداً تحت فروته .. كربٍ ، مطلقٍ ، مفرد .. أفكر : أينا حرٌ ومن منا طليق اليد أنا أم ذلك الحيوان يلحس فروه الأجعد ؟ أمامي كائنٌ حرٌ .. يكاد ، للطفه ، يعبد لهذا القط .. عالمه له طررٌ .. له مسند له في السطح مملكةٌ وراياتٌ له تعقد .. له حريةٌ .. وأنا أعيش يقمقمٍ موصد .. |
|
ما زلتِ يا مسافرة ..ما زلتِ بعد السنةَ العاشرة مزروعة كالرمح في الخاصرة |
مشكلتي مع النقد أنني كلما كتبت قصيدةً باللون الأسود قالوا إنني نقلتها عن عينيك.. |
لو أنَّ كلَّ عصفورٍ بحاجةٍ إلى تصريحٍ من وزيرالداخليَّهْ.. ليطيرْ.. ولو أنَّ كلَّ سمكةٍ بحاجة إلى تأْشِيرَةِ خروجْ لتسافرْ.. لانقرضتِ الأسْمَاكُ والعَصَافيرْ... "صباحكم سكر " |
أفكرُ لولآكِ أفكرً لولآكِ لو أني لستُ أحبكِ أنتِ فمآذآ أحبكِ فمآذآ أحبكِ ~ |
إن كنت صديقي.. ساعدني كي أرحل عنك.. أو كنت حبيبي.. ساعدني كي أشفى منك لو أني أعرف أن الحب خطيرٌ جداً ما أحببت لو أني أعرف أن البحر عميقٌ جداً ما أبحرت.. لو أني أعرف خاتمتي ما كنت بدأت… |
أنا أحبك يا من تسكنين دمي إن كنت في الصين، أو كنت في القمر ففيك شيء من المجهول أدخله و فيك شيء من التاريخ و القدر |
|
|
|
إجلسي خمس دقائق لا يريد الشعر كي يسقط كالدرويش في الغيبوبة الكبرى سوى خمس دقائق.. لا يريد الشعر كي يثقب لحم الورق العاري سوى خمس دقائق فاعشقيني لدقائق.. واختفي عن ناظري بعد دقائق لست أحتاج إلى أكثر من علبة كبريتٍ لإشعال ملايين الحرائق إن أقوى قصص الحب التي أعرفها لم تدم أكثر من خمس دقائق.. |
س أحبك بِ مفردك ، و سَ أعشقك بِ جنون ، و سَ أفعل كل شيء يجعلك معي ! |
واني أُحبُّكِ .. لكنْ أخافْ التورُّطَ فيكِ ، أخافُ التوحُّدَ فيكِ ، أخافُ التقمُّصَ فيكِ |
تموتُ القصيدةُ من شدَّة البَرْدِ.. من قِلّة الفحم والزيْتِ.. تيبَسُ في القلب كلُّ زهور الحنينْ فكيف سأقرأ شعري عليكِ؟ |
|
وما بين حُبٍّ وحُبٍّ.. أُحبُّكِ أنتِ.. وما بين واحدةٍ ودَّعَتْني.. وواحدةٍ سوف تأتي.. أُفتِّشُ عنكِ هنا.. وهناكْ.. كأنَّ الزمانَ الوحيدَ زمانُكِ أنتِ.. كأنَّ جميعَ الوعود تصبُّ بعينيكِ أنتِ.. فكيف أُفسِّرُ هذا الشعورَ الذي يعتريني صباحَ مساءْ.. وكيف تمرّينَ بالبالِ، مثل الحمامةِ.. حينَ أكونُ بحَضْرة أحلى النساءْ؟. |
أُحبُّكِ.. حين أكونُ حبيبَ سواكِ.. وأشربُ نَخْبَكِ حين تصاحبني امرأةٌ للعشاءْ ويعثر دوماً لساني.. فأهتُفُ باسمكِ حين أنادي عليها.. وأُشغِلُ نفسي خلال الطعامْ.. بدرس التشابه بين خطوط يديْكِ.. وبينَ خطوط يديها.. وأشعرُ أني أقومُ بِدَوْر المهرِجِ... حين أُركّزُ شالَ الحرير على كتِفَيْها.. وأشعرُ أني أخونُ الحقيقةَ.. حين أقارنُ بين حنيني إليكِ، وبين حنيني إليها.. فماذا تسمّينَ هذا؟ ازدواجاً.. سقوطاً.. هروباً.. شذوذاً.. جنوناً.. وكيف أكونُ لديكِ؟ وأزعُمُ أنّي لديها.. |
في داخلي لهفة بريئة تود اللقاء بك |
|
|
|
هل تسمحون لي أن أعلم صغيرتي أن الدين هو أخلاق وأدب وتهذيب وأمانة وصدق , قبل أن أعلمها بأي قدم تدخل الحمام وبأي يد تأكل. |
أعتذر لكل محبين هذا الشاعر .. لكن في جعبتي ما أقوله وأتمنى السماح لي .. نزار قباني هذا الراحل لا ينكر أحدٌ مدى دهائه في الشعر وإسلوبه المنتم وأبياته الشيقة .. لكن وصفه للمرأة بهذا الإسلوب العاري ، وتنقيصه من قدر الله تعالى يجب وضع علامات الإستفهام والتعجب أمامها .. أن يتم فتح موضوعاً خاصاً من أجل وضع أشعاره لهيا كارثة بكل المقاييس ! ذل المرأة وجعل منها خردةً لا يكون منها إلى العري ! ,, وهذا بحقي كإمرأة أنكر هذا الأمر وبشدة فلسنا متاعاً له ولغيره .. وسلامتكم |
إغضب! فأنت رائعٌ حقاً متى تثور إغضب! فلولا الموج ما تكونت بحور.. كن عاصفاً.. كن ممطراً.. فإن قلبي دائماً غفور إغضب! فلن أجيب بالتحدي فأنت طفلٌ عابثٌ.. يملؤه الغرور.. وكيف من صغارها.. تنتقم الطيور؟ |
اقتباس:
لم يكن الشاعر نزار قباني أول السابقين في هذا النهج هناك نوعان من الغزل في الشعر الغزل الصريح والغزل العفيف وهو معروف منذ الجاهلية شكرًا لكِ |
أمير القلوب مساحة رحبة رائعة سلمت يمينك http://www.tratel3asheq.com/up/uploads/14085961461.gif نزار ملك الحب غزل النور قصائد لا تشيخ أقول: طِــب في رقادك يا نزارُ مُنَعَّماً http://www.yassmen.com/vb/images/icons/1[3].gif جيلاً من العشاقِ روحُك تنـجـِبُ بلقيسُ أمُّ العشـق يورقُ نبضُها http://www.yassmen.com/vb/images/icons/1[3].gifفينا ، وأنـت لنا المعلـمُ والأبُ حيّاً ستبقى، كلُّ ما سـطّرتَ عن http://www.yassmen.com/vb/images/icons/1[3].gifحوّاءَ في سِـفـر الخلـود مُذهـَّـبُ سـأظـل أرفــع للـنـجـوم لــواءها http://www.yassmen.com/vb/images/icons/1[3].gif ولأجـلـها روحـي فــداءً أسـكُـبُ |
احب هالشاعر جدا وله اشعار جميلة للمراة والوطن اختيار راقي اشكرك امير القلوب ارق التحايا |
اغضب إغضبْ كما تشاءُ.. واجرحْ أحاسيسي كما تشاءُ حطّم أواني الزّهرِ والمرايا هدّدْ بحبِّ امرأةٍ سوايا.. فكلُّ ما تفعلهُ سواءُ.. كلُّ ما تقولهُ سواءُ.. فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبي نحبّهمْ.. مهما لنا أساؤوا.. إغضبْ! فأنتَ رائعٌ حقاً متى تثورُ إغضب! فلولا الموجُ ما تكوَّنت بحورُ.. كنْ عاصفاً.. كُنْ ممطراً.. فإنَّ قلبي دائماً غفورُ إغضب! فلنْ أجيبَ بالتحدّي فأنتَ طفلٌ عابثٌ.. يملؤهُ الغرورُ.. وكيفَ من صغارها.. تنتقمُ الطيورُ؟ إذهبْ.. إذا يوماً مللتَ منّي.. واتهمِ الأقدارَ واتّهمني.. أما أنا فإني.. سأكتفي بدمعي وحزني.. فالصمتُ كبرياءُ والحزنُ كبرياءُ إذهبْ.. إذا أتعبكَ البقاءُ.. فالأرضُ فيها العطرُ والنساءُ.. والأعين الخضراء والسوداء وعندما تريد أن تراني وعندما تحتاجُ كالطفلِ إلى حناني.. فعُدْ إلى قلبي متى تشاءُ.. فأنتَ في حياتيَ الهواءُ.. وأنتَ.. عندي الأرضُ والسماءُ.. إغضبْ كما تشاءُ واذهبْ كما تشاءُ واذهبْ.. متى تشاءُ لا بدَّ أن تعودَ ذاتَ يومٍ وقد عرفتَ ما هوَ الوفاءُ... |
|
|
غرناطة وصحت قرونٌ سبعةٌ .. في تينكِ العينينِ بعد رُقادِ |
|
|
أحـبـك يـا امــرأة هـي عـطــر العـطــور .. ومســك الـخـتــــام لأجلك كانت أهـم القصـائـد عبر العصور وكان أهم الكلام |
أحبك بشدةة كَ حجم إهمآلك لي تمآماً |
الساعة الآن 05:32 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.