![]() |
قدرٌ أنت بشكل امرأة.. وأنا مقتنعٌ جداً بهذا القدر إنني بعضك، يا سيدتي مثلما الآه امتداد الوتر مطر يغسلني أنت.. فلا تحرميني من سقوط المطر بصري أنت. وهل يمكنها أن ترى العينان دون البصر؟ |
يحدث أحيانا أن أبكي مثل الأطفال بلا سبب يحدث أن أسأم من عينيك الطيبتين . . بلا سبب يحدث أن أتعب من كلماتي من أوراق من كتبي يحدث أن أتعب من تعبي |
حبيبتي لدي شيءٌ كثيرأقوله لدي شيءٌ كثير من أين ؟ يا غاليتي أبتدي وكل ما فيك.. أميرٌ..أمير يا أنت يا جاعلةً أحرفي مما بها شرانقاً للحرير |
اني احبكِ حينما تبكين وأحب وجهك غائماً وحزين تلك العيون الهائمات أحبها واحب خلف سقوطها تشرين الحب يصهرنا معاً ويذيبنا من حيث لا أدري ولا تدرين بعض النساء وجوههن جميلة ويصرن أجمل حينما يبكين |
نزار قباني موسوعه من الشعر يجذبني كيفما كان شكل الحرف حزن غزل للوطن للسلام وهو الذي دوماً اشعاره الأقرب لقلبي مهما كان الشكل سلمت عزيزي على هذا المتصفح الذي يضم حروف القباني لَنْ تجدِي الرجولةَ إلآ فِي ذآكَ الذي يَخآف ربه فِي كُل تصرفآته |
يا سيدي قل ما تريده عني ، فلن أبالي سطحية . غبية . مجنونة . بلهاء فلم اعد أبالي لأن من تكتب عن همومها .. في منطق الرجال امرأة حمقاء ألم اقل في أول الخطاب إني امرأة حمقاء؟ |
أحـبـك يـا امــرأة هـي عـطــر العـطــور .. ومســك الـخـتــــام لأجلك كانت أهـم القصـائـد عبر العصور ، وكان أهم الكلام |
ممنوعةٌ أنت من الدخول، يا حبيبتي ، عليه.. ممنوعةٌ أن تلمسي الشراشف البيضاء، أو أصابعي الثلجيه ممنوعةٌ أن تجلسي.. أو تهمسي.. أو تتركي يديك في يديه ممنوعةٌ أن تحملي من بيتنا في الشام.. سرباً من الحمام أو فلةً.. أو وردةً جوريه.. ممنوعةٌ أن تحملي لي دميةً أحضنها.. أو تقرأي لي قصة الأقزام، والأميرة الحسناء، والجنيه. ففي جناح مرضى القلب يا حبيبتي.. يصادرون الحب، والأشواق ، والرسائل السريه.. |
لا تشهقي .. إذا قرأت الخبر المثير في الجرائد اليوميه قد يشعر الحصان بالإرهاق يا حبيبتي حين يدق الحافر الأول في دمشق والحافر الآخر في المجموعة الشمسيه.. |
تماسكي.. في هذه الساعات يا حبيبتي فعندما يقرر الشاعر أن يثقب بالحروف.. جلد الكرة الأرضيه. وأن يكون قلبه تفاحةً يقضمها الأطفال في الأزقة الشعبيه.. وعندما يحاول الشاعر أن يجعل من أشعاره أرغفةً.. يأكلها الجياع للخبز وللحريه فلن يكون الموت أمراً طارئاً.. لأن من يكتب يا حبيبتي.. يحمل في أوراقه ذبحته القلبيه.. |
أرجوك أن تبتسمي.. أرجوك أن تبتسمي.. يا نخلة العراق، يا عصفورة الرصافة الليليه فذبحة الشاعر ليست أبداً قضيةً شخصيه أليس يكفي أنني تركت للأطفال بعدي لغةً وأنني تركت للعشاق أبجديه.. |
أغطيتي بيضاء.. والوقت، والساعات، والأيام كلها بيضاء وأوجه الممرضات حولي كتبٌ أوراقها بيضاء فهل من الممكن يا حبيبتي؟ أن تضعي شيئاً من الأحمر فوق الشفة الملساء فمنذ شهرٍ وأنا.. أحلم كالأطفال أن تزورني فراشةٌ كبيرةٌ حمراء.. |
أطلب أقلاماً فلا يعطونني أقلام... أطلب أيامي التي ليس لها أيام أسألهم برشامةً تدخلني في عالم الأحلام حتى حبوب النوم قد تعودت مثلي على الصحو.. فلا تنام.. |
ن جئتني زائرةً.. فحاولي أن تلبسي العقود، والخواتم الغريبة الأحجار وحاولي أن تلبسي الغابات والأشجار.. وحاولي أن تلبسي قبعةً مفرحةً كمعرض الأزهار فإنني سئمت من دوائر الكلس.. ومن دوائر الحوار.. |
ما يفعل المشتاق يا حبيبتي في هذه الزنزانة الفرديه وبيننا الأبواب ، والحراس، والأوامر العرفيه.. وبيننا أكثر من عشرين ألف سنةٍ ضوئيه.. ما يفعله المشتاق للحب، وللعزف على الأنامل العاجيه والقلب لا يزال في الإقامة الجبريه.. |
لا تشعري بالذنب يا صغيرتي.. لا تشعري بالذنب.. فإن كل امرأةٍ أحببتها.. قد أورثتني ذبحةً في القلب.. |
وصية الطبيب لي: أن لا أقول الشعر عاماً كاملاً.. ولا أرى عينيك عاماً كاملاً.. ولا أرى تحولات البحر في العين البنفسجيه الله.. كم تضحكني الوصيه.. |
بين العواصم . . أنت الآن عاصمتي وللجميلات تاريخ . . كما المدن كم ارتبطت بمقهى ليس يعرفني وعانقتني , لدى إبحارها , السفن وكم لجأت الى عينين من عسل وكنت من قبل , لا أهل . . ولا سكن ما بين نهديك . . شِعر غير مكتشف وبين عيني . . حزن ما له زمن فكيف أزعم أني دونما وطن ؟ وكل أنثى أحبتني , هي الوطن . . . |
عرفتك صوتاً ليس يسمع صوته وثغراً خجولاً كان يخشى المقبلا.. فأين مضت تلك العذوبة كلها.. وكيف مضى الماضي.. وكيف تبدلا؟. |
لا تَبكي يَ حَمقاء .، هُوَ يَزورُ كلَّ ليلةٍ عَشرةَ نِساء ، يَقضِي اللَيلَ يُفكِّرُ بِـ السَمراءِ والشَقراء .. ويَتساءَلُ عَن اليَومِ التآلِي : مَن سَيَلتَقي .! ذاتَ العُيونِ العسليةِ أم البُنيّةِ أمِ الخَضراء .. هُوَ يَ غبيّة يُصاحِبُ الكَثيرَ مِنَ النِساء ، وكما كانَ يَقولُ لكِ بأنّهُ يعشَقُكِ بحجمِ السماء ، يَقولوها لـألفِ غبيّةٍ سِواكِ صَباح مساء .| ~ آستَيقظي قَبلَ أن يَمضِي عُمرُكِ هَباءً |
أريدك أعرف أني أريد المحال وأنك فوق ادعاء الخيال وفوق الحيازة ، فوق النوال وأطيب ما في الطيوب وأجمل ما في الجمال أريدك أعرف أنك ، لا شيء غير احتمال وغير افتراضٍ وغير سؤالٍ ، ينادي سؤال |
لو لم تكوني انتي في حيآتي كنتُ اخترعت امرأةة مثلكِ يآ حبيبتي قآمتهاآ جميلة طويلة كَ السيف و عينهاآ صآفية مثل سمآء الصيف كنتُ رسمت وجههاآ عَلى الورق كنت حفرت صوتهاآ على الورق كنت جعلت شعرهاآ مزرعة من الحبق و خصرهاآ قصيدةة و ثغرهاآ كأس عبق و كفهاآ حمآمة تدآعب المآء و لاآ تخشى الغرق كنت سهرت ليلة بطولهاآ اصور ارتعآشة العقد و موسيقى الحلق لو لم تكوني انتي في لوح القدر لكنت صورتك بصورةة من الصور كنت استعرت قطعة من القمر و حفنة من صدف البحر و اضواء السحر كنت استعرت البحر و المسافرين و السفر كنت رسمت الغيم من اجل عينيك و راقصت المطر لو لم تكوني انتي في الواقعِ كنت سهرت اشهراً و اشهراً على الجبين الواسعِ على الفم الرقيق و الأصآبعِ كنت رسمت امرأةة مثلكِ يا حبيبتي شفآفة اليدين كنت على اهدابها رميت نجمتين لكن من مثلكِ يا حبيبتي اين تكون اين ؟؟ |
.. تكلمي .. تكلمي أيتها الجميلة الخرساء فالحب .. مثل الزهرة البيضاء تكون أحلى .. عندما .. توضع في إناء ، كالطير في السماء والأسماك في البحار . واعتبريني منك يا حبيبتي .هل بيننا أسرار ؟ أبعد عامين معا؟ تبقى لنا أسرار |
أُكرّرُ للمرَّة الألفِ أنّي أُحبُّكِ.. كيف تريدينني أن أفسِّرَ ما لا يُفَسَّرْ؟ وكيف تريدينني أن أقيسَ مساحةَ حزني؟ وحزنيَ كالطفل.. يزدادُ في كلِّ يوم جمالاً ويكبرْ.. دعيني أقولُ بكلِّ اللغات التي تعرفينَ والتي لا تعرفينَ.. أُحبُّكِ أنتِ.. دعيني أفتّشُ عن مفرداتٍ.. تكون بحجم حنيني إليكِ.. وعن كلماتٍ.. تغطّي مساحةَ نهديكِ.. بالماء، والعُشْب، والياسمينْ دعيني أفكّرُ عنكِ.. وأشتاقُ عنكِ.. وأبكي، وأضحكُ عنكِ.. وأُلغي المسافةَ بين الخيال وبين اليقينْ.. |
سُئل نزار قباني :ما اكثر شي يلفت انتباهكَ فيّ الأنثى: شَعِرهاَ ! اْنِوثَتهَاَ ! عَيِنيهاَ ! اَم وجهِْهاَ ! اِمْ مَاذْاَ !! فَابِتسْم قائلآ يِزدِاَدْ اِعجْابيُ بِالَمرِأةْ كْلِماَ اِزدادت خِجلآ ! |
أريد أن أطلق الرصاص.. على صوتك المتسلل عبر أسلاك الهاتف فلم أعد مهتماً بهواية جمع العصافير... أريد أن أطلق الرصاص.. على حروف اسمك.. فلم أعد مهتماً.. بهواية جمع الأحجار النادره.. أريد أن أطلق الرصاص.. على كل قصائدي.. التي كتبتها لك.. وعلى كل الإهداءات الهيستيريه.. في ساعات الحب الشديد.. في ساعات الغباء الشديد.. |
|
إفهميني .. أتمنى مخلصاً أن تفهميني ربما .. أخطأت في شرح ظنوني ربما سرت إلى حبك معصوب العيون و نسفت الجسر ما بين اتزاني و جنوني أنا لا يمكن أن أعشق إلا بجنوني فاقبليني هكذا .. أو فارفضيني .. * إنصتي لي .. أتمنى مخلصاً أن تنصتي لي .. ما هناك امرأةٌ دون بديل فاتنٌ وجهك .. لكن في الهوى ليس تكفي فتنة الوجه الجميل إفعلي ما شئت .. لكن حاذري .. حاذري أن تقتلي في فضولي .. تعبت كفاي .. يا سيدتي و أنا أطرق باب المستحيل .. فاعشقي كالناس .. أو لا تعشقي إنني أرفض أنصاف الحلول |
إكبري عشرين عاماً.. ثم عودي.. إن هذا الحب لا يرضي ضميري حاجز العمر خطيرٌ.. وأنا أتحاشى حاجز العمر الخطير.. نحن عصران.. فلا تستعجلي القفز، يا زنبقتي، فوق العصور.. أنت في أول سطر في الهوى وأنا أصبحت في السطر الأخير.. |
بعد أن صرت حبيبتي أضعت ذاكرتي اللغوية نهائياً ونسيت كيف تهجى الحروف.. وكيف تكتب.. إلا إسمك.. ولم أعد أتذكر من الأصوات.. إلا صوتك... ولا أتذكر من موانئ البحر الأبيض المتوسط سوى عينيك المكتظتين.. بالحزن.. والكحل.. وطيور النورس... |
ودجهٌ دمشقيٌ رأيت خلاله.. أجفان بلقيس وجيد سعادِ |
حروفٌ سوف أغرزها بلحم حياتنا .. خنجر لتكسر في تمردها جليداً كان لا يكسر .. لتخلع قفل تابوتٍ أعد لنا لكي نقبر . كتاباتٌ .. أقدمها لأية مهجةٍ تشعر سيسعدني .. إذا بقيت غداً .. مجهولة المصدر |
إجلسي خمس دقائق لا يريد الشعر كي يسقط كالدرويش في الغيبوبة الكبرى سوى خمس دقائق.. لا يريد الشعر كي يثقب لحم الورق العاري سوى خمس دقائق فاعشقيني لدقائق.. واختفي عن ناظري بعد دقائق لست أحتاج إلى أكثر من علبة كبريتٍ لإشعال ملايين الحرائق إن أقوى قصص الحب التي أعرفها لم تدم أكثر من خمس دقائق... |
.. أقدم اعتذاري لوجهك الحزين مثل شمس آخر النهار .. عن الكتابات التي كتبتها .. عن الحماقات التي ارتكبتها عن كل ما أحدثته في جسمك النقي من دمار وكل ما أثرته حولك من غبار .. أقدم اعتذاري عن كل ما كتبت من قصائد شريرة .. في لحظة انهياري فالشعر ، يا صديقتي ، منفاي واحتضاري .. طهارتي وعاري ولا أريد مطلقا أن توصمي بعاري من أجل هذا .. جئت يا صديقتي .. أقدم اعتذاري .. أقدم اعتذاري |
يا أيها المعلم غيره هلا لنفسك كان ذا التعليم إبدأ بنفسك فإنههــا عن غيها فإن انتهت فأنت حكيم |
|
أريدك أنثى .. ولا ادعي العلم في كيمياء النساء.. ومن أين يأتي رحيق الأنوثة وكيف تصير الظباء ظباء وكيف العصافير تتقن فن الغناء.. |
|
شكراً.. لطوق الياسمين وضحكت لي.. وظننت أنك تعرفين معنى سوار الياسمين يأتي به رجل إليك ظننت أنك تدركين * وجلست في ركن ركين تتسرحين وتنقطين العطر من قارورة و تدمدمين لحناً فرنسي الرنين لحناً كأيامي حزين قدماك في الخف المقصب جدولان من الحنين وقصدت دولاب الملابس تقلعين .. وترتدين وطلبت أن أختار ماذا تلبسين أفلي إذن ؟ أفلي أنا تتجملين ؟ ووقفت .. في دوامة الأوان ملتهب الجبين الأسود المكشوف من كتفيه هل تترددين ؟ لكنه لون حزين لون كأيامي حزين ولبسته وربطت طوق الياسمين وظننت أنك تعرفين معنى سوار الياسمين يأتي به رجل إليك ظننت أنك تدركين.. هذا المساء بحانة صغرى رأيتك ترقصين تتكسرين على زنود المعجبين تتكسرين وتدمدمين قي أذن فارسك الأمين لحناً فرنسي الرنين لحناً كأيامي حزين * وبدأت أكتشف اليقين وعرفت أنك للسوى تتجملين وله ترشين العطور وتقلعين وترتدين ولمحت طوق الياسمين في الأرض .. مكتوم الأنين كالجثة البيضاء تدفعه جموع الراقصين ويهم فارسك الجميل بأخذه فتمانعين وتقهقهين " لاشيء يستدعي انحناْك ذاك طوق الياسمين .. " |
نصيحةٌ برئيةٌ إليك .. يا عزيزتي لا تحسبيني وصلةً شعريةً أكون فيها نجم حفلاتك. أو تحسبيني بطلاً من ورق يموت في إحدى رواياتك أو تشعليني شمعةً لتضمني نجاح سهراتك.. أو تلبسيني معطفاً لتعرفي رأي صديقاتك.. أو تجعليني عادةً يوميةً من بين عاداتك.. نصيحةٌ أخيرةٌ إليك .. يا عزيزتي لا تستغلي الشعر حتى تشبعي إحدى هواياتك فلن أكون راقصا محترفاً... يسعى إلى إرضاء نزواتك وها أنا أقدم استقالتي من كل جناتك.. |
الساعة الآن 05:21 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.