![]() |
عبثا ما أكتب سيدتي إحساسي أكبر من لغتي وشعوري نحوك يتخطى صوتي .. يتحطى حنجرتي عبثا ما أكتب .. ما دامت كلماتي .. أوسع من شفتي أكرهها كل كتاباتي مشكلتي أنكِ مشكلتي |
يا سيِّدتي: لا أتذكَّرُ إلا صوتُكِ حين تدقُّ نواقيس الآحادْ. لا أتذكرُ إلا عطرُكِ حين أنام على ورق الأعشابْ. لا أتذكر إلا وجهُكِ.. حين يهرهر فوق ثيابي الثلجُ.. وأسمعُ طَقْطَقَةَ الأحطابْ.. |
جلست والخوف بعينيها تتامل فنجاني المقلوب قالت ياولدي ﻻ تحزن فالحب عليك هو المكتوب ياولدي قد مات شهيدا من مات على دين المحبوب فنجانك دنيا مرعبة وحياتك اسفار وحروب |
لم أعد داريا .. إلى أين أذهب كلَ يومٍ .. أحس أنك أقرب كل يوم .. يصير وجهك ُجزءاً من حياتي .. ويصبح العمر أخصب وتصير الأشكال أجمل شكلا وتصير الأشياء أحلى وأطيب قد تسربتِ في مسامات جلدي مثلما قطرة الندى .. تتسرب اعتيادي على غيابك صعبٌ |
شؤون صغيرة تمر بها أنت .. دون التفات تساوي لدي حياتي جميع حياتي.. حوادث .. قد لا تثير اهتمامك أعمر منها قصور وأحيا عليها شهور وأغزل منها حكايا كثيرة وألف سماء.. وألف جزيرة.. |
ذاتَ العينينِ السوداوين ذاتَ العينين الصاحيتينْ الممطرتينْ لا أطلبُ أبداً من ربي إلا شيئينْ أن يحفظ هاتين العينين |
مادمت لي.. فحدود الشمس مملكتي والبر والبحر والشطآن والجزر مادام حبك يعطيني عباءته فكيف لا أفتح الدنيا.. وأنتصرسأركب البحر مجنوناً ومنتصراًوالعاشق الفذّ.. يحيا حين ينتصر |
وأرفع كفي نحو السماء لتجعل دربي بغير انتهاء وأبكي .. وأبكي بغير انقطاع لكي يستمر ضياعي وحين أعود مساء إلى غرفتي وأنزع عن كتفي الرداء أحس - وما أنت في غرفتي - بأن يديك تلفان في رحمة مرفقي وأبقي لأعبد يا مرهقي مكان أصابعك الدافئات على كم فستاني الأزرق .. وأبكي .. وأبكي .. بغير انقطاع كأن ذراعي ليست ذراعي.. |
هل تسمعينَ أشواقي عندما أكونُ صامتاً؟ |
لا أنت , يا حبيبتى , معقولةولا أنا معقول ...هل من صفات الحب ...أن يحطم العادى ,والمألوف ,والمعقول ؟هل من شروط الحب ...أن نجهل يا حبيبتى , أسماءنا ؟هل من شروط الحب , يا حبيبتى ؟أن لا نرى أمامنا ...ولا نرى وراءنا ...هل من شروط الحب , يا حبيبتى ؟بأن أسمى قاتلا ,حين أنا المقتول .. |
وفي لحظاتِ القنوطِ، الهبوطِ، السقوطِ، الفراغ، الخِواءْ. وفي لحظات انتحار الأماني، وموتِ الرجاءْ وفي لحظات التناقضِ، حين تصير الحبيباتُ، والحبُّ ضدّي.. وتصبحُ فيها القصائدُ ضدّي.. وتصبحُ – حتى الوجنتين التي بايعتْني على العرش- ضدّي وفي اللحظات التي أتسكَّعُ فيها على طُرُق الحزن وحدي.. أُفكِّر فيكِ لبضع ثوانٍ.. فتغدو حياتي حديقةَ وردِ.. |
واني احبك لكن اخاف التورط فيكي التوحد فيكي |
كـــم أتـمـنـى لـــو سـافـرنــا نـحـو بــلادٍ يحكـمـهـا الجـيـتـارْ. حـيــث الـحــبُّ بـــلا أســـوارْ و الـكـلـمـات بــــلا أســــوارْ. و الأحــــلامُ بــــلا أســــوارْ. يـــــــــا ســـيِّـــدتـــي |
وكيف أهرب منه ؟ إنه قدري هل يملك النهر تغييراً لمجراه؟! أحبه .. لست أدري ما أحب به حتى خطاياه ...ما عادت خطاياه الحب في الأرض ..بعضَ من تخيلنا لو لم نجده عليها ...لاخترعناه ماذا أقول له لو جاء يسألني إن كنت أهواه ...إني ألف أهواه |
يا سيِّدتي: لا تَهتّمي في إيقاع الوقتِ وأسماء السنواتْ. أنتِ امرأةٌ تبقى امرأةً.. في كلَِ الأوقاتْ. سوف أحِبُّكِ.. عند دخول القرن الواحد والعشرينَ.. وعند دخول القرن الخامس والعشرينَ.. وعند دخول القرن التاسع والعشرينَ.. و سوفَ أحبُّكِ.. حين تجفُّ مياهُ البَحْرِ.. وتحترقُ الغاباتْ.. |
آه.. يا سيدتي لو كان الأمر بيدي.. إذن لصنعت سنةً لك وحدك تفصلين أيامها كما تريدين.. وتسندين ظهرك على أسابيعها كما تريدين وتتشمسين.. وتستحمين.. وتركضين على رمال شهورها.. كما تريدين.. آه.. يا سيدتي.. لو كان الأمر بيدي.. لأقمت عاصمةً لك في ضاحية الوقت لا تأخذ بنظام الساعات الشمسية والرمليه ولا يبدأ فيها الزمن الحقيقي إلا.. عندما تأخذ يدك الصغيرة قيلولتها.. داخل يدي.. |
سؤال تقول : حبيبي إذا ما نموت ويدرج في الأرض جثماننا إلى أي شيءٍ يصير هوانا أيبلى كما هي أجسادنا ؟ أيتلف هذا البريق العجيب ؟ كما سوف تتلف أعضاؤنا إذا كان للحب هذا المصير فقد ضيعت فيه أوقاتنا *** أجبت : ومن قال إنا نموت ؟ وتنأى عن الأرض أشباحنا ففي غرف الفجر يجري شذانا وتكمن في الجو أطيابنا نفيق مع الورد صبحاً ، وعند العشيات تقفل قمصاننا وإن تنفخ الريح طي الشقوق ففيها صدانا وأصواتنا وإن طننت نحلةٌ في الفراغ تطن مع النحل قبلاتنا .. *** نموت .. أما أسفٌ أن نموت؟ وما يبست بعد أوراقنا يقولون : من نحن ؟ نحن الذين حرامٌ إذا مات أمثالنا ندوس فتمشي الطريق غلالاً وتنمي الحشائش أقدامنا سيسأل عنا الرعاة الشيوخ وتبكي العصافير .. أصحابنا سيخسرنا الحرج والحاطبون وتكسد في الأرض أخشابنا غداً .. لن نمر عليهم مساءً ولن تملأ الغاب نيراننا وزرق الحساسين من بعدنا سيطعمها ، وهي أولادنا وفرشتنا ، كورنا في الشتاء بها اللفلفات .. وألعابنا أنتركها .. كيف نتركها ؟ وما أرهقت بعد أعصابنا ومخبأنا في السياج العتيق تدور .. تدور .. حكاياتنا وأنت بقلبي ملصوقةٌ .. يطول على الأرض إغماؤنا *** سنبقى .. وحين يعود الربيع يعود شذانا .. وأوراقنا .. إذا يذكر الورد في مجلسٍ مع الورد ، تسرد أخبارنا |
شؤون صغيرة تمر بها أنت .. دون التفات تساوي لدي حياتي جميع حياتي.. حوادث .. قد لا تثير اهتمامك أعمر منها قصور وأحيا عليها شهور وأغزل منها حكايا كثيرة وألف سماء.. وألف جزيرة.. شؤون .. شؤونك تلك الصغيرة فحين تدخن أجثو أمامك كقطتك الطيبة وكلي أمان ألاحق مزهوة معجبة خيوط الدخان توزعها في زوايا المكان دوائر.. دوائر وترحل في آخر الليل عني كنجم، كطيب مهاجر وتتركني يا صديق حياتي لرائحة التبغ والذكريات وأبقي أنا .. في صقيع انفرادي وزادي أنا .. كل زادي حطام السجائر وصحن .. يضم رمادا يضم رمادي.. *** وحين أكون مريضة وتحمل أزهارك الغالية صديقي.. إلي وتجعل بين يديك يدي يعود لي اللون والعافية وتلتصق الشمس في وجنتي وأبكي .. وأبكي.. بغير إرادة وأنت ترد غطائي علي وتجعل رأسي فوق الوسادة.. تمنيت كل التمني صديقي .. لو أني أظل .. أظل عليلة لتسأل عني لتحمل لي كل يوم ورودا جميلة.. وإن رن في بيتنا الهاتف إليه أطير أنا .. يا صديقي الأثير بفرحة طفل صغير بشوق سنونوة شاردة وأحتضن الآلة الجامدة وأعصر أسلاكها الباردة وأنتظر الصوت .. صوتك يهمي علي دفيئا .. مليئا .. قوي كصوت نبي كصوت وارتطام النجوم كصوت سقوط الحلي وأبكي .. وأبكي .. لأنك فكرت في لأنك من شرفات الغيوب هتفت إلي.. *** ويوم أجيء إليك لكي أستعير كتاب لأزعم أني أتيت لكي أستعير كتاب تمد أصابعك المتعبة إلى المكتبة.. وأبقي أنا .. في ضباب الضباب كأني سؤال بغير جواب.. أحدق فيك وفي المكتبة كما تفعل القطة الطيبة تراك اكتشفت؟ تراك عرفت؟ بأني جئت لغير الكتاب وأني لست سوى كاذبة .. وأمضى سريعا إلى مخدعي أضم الكتاب إلى أضلعي كأني حملت الوجود معي وأشعل ضوئي .. وأسدل حولي الستور وأنبش بين السطور .. وخلف السطور وأعدو وراء الفواصل .. أعدو وراء نقاط تدور ورأسي يدور .. كأني عصفورة جائعة تفتش عن فضلات البذور لعلك .. يا .. يا صديقي الأثير تركت بإحدى الزوايا .. عبارة حب قصيرة .. جنينة شوق صغيرة لعلك بين الصحائف خبأت شيا سلاما صغيرا .. يعيد السلام إليا .. *** وحين نكون معا في الطريق وتأخذ - من غير قصد - ذراعي أحس أنا يا صديق .. بشيء عميق بشيء يشابه طعم الحريق على مرفقي .. وأرفع كفي نحو السماء لتجعل دربي بغير انتهاء وأبكي .. وأبكي بغير انقطاع لكي يستمر ضياعي وحين أعود مساء إلى غرفتي وأنزع عن كتفي الرداء أحس - وما أنت في غرفتي - بأن يديك تلفان في رحمة مرفقي وأبقي لأعبد يا مرهقي مكان أصابعك الدافئات على كم فستاني الأزرق .. وأبكي .. وأبكي .. بغير انقطاع كأن ذراعي ليست ذراعي |
لا أتذكَّرُ إلا صوتُكِ حين تدقُّ نواقيس الآحادْ. لا أتذكرُ إلا عطرُكِ حين أنام على ورق الأعشابْ. لا أتذكر إلا وجهُكِ.. حين يهرهر فوق ثيابي الثلجُ.. وأسمعُ طَقْطَقَةَ الأحطابْ.. ما يُفرِحُني يا سيِّدتي أن أتكوَّمَ كالعصفور الخائفِ بين بساتينِ الأهدابْ... |
وما بين حُبٍّ وحُبٍّ.. أُحبُّكِ أنتِ.. وما بين واحدةٍ ودَّعَتْني.. وواحدةٍ سوف تأتي.. أُفتِّشُ عنكِ هنا.. وهناكْ.. كأنَّ الزمانَ الوحيدَ زمانُكِ أنتِ.. كأنَّ جميعَ الوعود تصبُّ بعينيكِ أنتِ.. فكيف أُفسِّرُ هذا الشعورَ الذي يعتريني صباحَ مساءْ.. وكيف تمرّينَ بالبالِ، مثل الحمامةِ.. حينَ أكونُ بحَضْرة أحلى النساءْ؟. 2 وما بينَ وعديْنِ.. وامرأتينِ.. وبينَ قطارٍ يجيء وآخرَ يمضي.. هنالكَ خمسُ دقائقَ.. أدعوك ِ فيها لفنجان شايٍ قُبيلَ السَفَرْ.. هنالكَ خمسُ دقائقْ.. بها أطمئنُّ عليكِ قليلا.. وأشكو إليكِ همومي قليلا.. وأشتُمُ فيها الزمانَ قليلا.. هنالكَ خمسُ دقائقْ.. بها تقلبينَ حياتي قليلا.. فماذا تسمّينَ هذا التشتُّتَ.. هذا التمزُّقَ.. هذا العذابَ الطويلا الطويلا.. وكيف تكونُ الخيانةُ حلاًّ؟ وكيف يكونُ النفاقُ جميلا؟... 3 وبين كلام الهوي في جميع اللّغاتْ هناكَ كلامٌ يقالُ لأجلكِ أنتِ.. وشِعْرٌ.. سيربطه الدارسونَ بعصركِ أنتِ.. وما بين وقتِ النبيذ ووقتِ الكتابة.. يوجد وقتٌ يكونُ به البحرُ ممتلئاً بالسنابلْ وما بين نُقْطَة حِبْرٍ.. ونُقْطَة حِبْرٍ.. هنالكَ وقتٌ.. ننامُ معاً فيه، بين الفواصلْ.. 4 وما بين فصل الخريف، وفصل الشتاءْ هنالكَ فَصْلُ أُسَمِّيهِ فصلَ البكاءْ تكون به النفسُ أقربَ من أيِّ وقتٍ مضى للسماءْ.. وفي اللحظات التي تتشابهُ فيها جميعُ النساءْ كما تتشابهُ كلُّ الحروف على الآلة الكاتبهْ وتصبحُ فيها ممارسةُ الجنسِ.. ضرباً سريعاً على الآلة الكاتبَهْ وفي اللحظاتِ التي لا مواقفَ فيها.. ولا عشقَ، لا كرهَ، لا برقَ، لا رعدَ، لا شعرَ، لا نثرَ، لا شيءَ فيها.. أُسافرْ خلفكِ، أدخلُ كلَّ المطاراتِ، أسألُ كلَّ الفنادق عنكِ، فقد يتصادفُ أنَّكِ فيها... 5 وفي لحظاتِ القنوطِ، الهبوطِ، السقوطِ، الفراغ، الخِواءْ. وفي لحظات انتحار الأماني، وموتِ الرجاءْ وفي لحظات التناقضِ، حين تصير الحبيباتُ، والحبُّ ضدّي.. وتصبحُ فيها القصائدُ ضدّي.. وتصبحُ – حتى النهودُ التي بايعتْني على العرش- ضدّي وفي اللحظات التي أتسكَّعُ فيها على طُرُق الحزن وحدي.. أُفكِّر فيكِ لبضع ثوانٍ.. فتغدو حياتي حديقةَ وردِ.. 6 وفي اللحظاتِ القليلةِ.. حين يفاجئني الشعرُ دونَ انتظارْ وتصبحُ فيها الدقائقُ حُبْلى بألفِ انفجارْ وتصبحُ فيها الكتابةُ فِعْلَ انتحارْ.. تطيرينَ مثل الفراشة بين الدفاتر والإصْبَعَيْنْْ فكيف أقاتلُ خمسينَ عاماً على جبهتينْ؟ وكيفَ أبعثر لحمي على قارَّتين؟ وكيفَ أُجَاملُ غيركِ؟ كيفَ أجالسُ غيركِ؟ كيفَ أُضاجعُ غيركِ؟ كيفْ.. وأنتِ مسافرةٌ في عُرُوق اليدينْ... 7 وبين الجميلات من كل جنْسٍ ولونِ. وبين مئات الوجوه التي أقنعتْني .. وما أقنعتْني وما بين جرحٍ أُفتّشُ عنهُ، وجرحٍ يُفتّشُ عنِّي.. أفكّرُ في عصرك الذهبيِّ.. وعصرِ المانوليا، وعصرِ الشموع، وعصرِ البَخُورْ وأحلم في عصرِكِ الكانَ أعظمَ كلّ العصورْ فماذا تسمّينَ هذا الشعور؟ وكيفَ أفسِّرُ هذا الحُضُورَ الغيابَ، وهذا الغيابَ الحُضُورْ وكيفَ أكونُ هنا.. وأكونً هناكْ؟ وكيف يريدونني أن أراهُمْ.. وليس على الأرض أنثى سواكْ 8 أُحبُّكِ.. حين أكونُ حبيبَ سواكِ.. وأشربُ نَخْبَكِ حين تصاحبني امرأةٌ للعشاءْ ويعثر دوماً لساني.. فأهتُفُ باسمكِ حين أنادي عليها.. وأُشغِلُ نفسي خلال الطعامْ.. بدرس التشابه بين خطوط يديْكِ.. وبينَ خطوط يديها.. وأشعرُ أني أقومُ بِدَوْر المهرِجِ... حين أُركّزُ شالَ الحرير على كتِفَيْها.. وأشعرُ أني أخونُ الحقيقةَ.. حين أقارنُ بين حنيني إليكِ، وبين حنيني إليها.. فماذا تسمّينَ هذا؟ ازدواجاً.. سقوطاً.. هروباً.. شذوذاً.. جنوناً.. وكيف أكونُ لديكِ؟ وأزعُمُ أنّي لديها.. |
.إني عشقتك و اتخذت قراري فلمن أقدم يا ترى أعذاري لا سلطة في الحب تعلو سلطتي فالرأي رأي و الخيار خياري هذه أحاسيسي فلا تتدخلي أرجوك بين البحر و البحار ... أنا النساء جعلتهن خواتم بأصابعي وكواكب بمداري إني احبك دون أي تحفظ و أعيش فيك ولادتي و دمارِ إن كان عندي ما أقوله سأقوله للواحد القهارِ... ماذا أخاف ومن أخاف أنا الذي نام الزمان على صدى أوتاري سافرت من بحر النساء ولم أزل من يومها مقطوعة أخباري أنا جيد جداً إذا أحببتني فتعلمي أن تفهمي أطواري ما عاد ينفعك البكاء والأسى فلقد اتخذت قراري |
هذا الهوى.. ما عاد يغريني! فلتستريحي.. ولتريحيني.. إن كان حبك.. في تقلبه ما قد رأيت.. فلا تحبيني.. حبي.. هو الدنيا بأجمعها أما هواك. فليس يعنيني.. أحزاني الصغرى.. تعانقني. وتزورني.. إن لم تزوريني. ما همني.. ما تشعرين به.. إن إفتكاري فيك يكفيني.. فالحب. وهمٌ في خواطرنا كالعطر، في بال البساتين.. |
|
أخافُ أن تُمطرَ الدُنيا، ولستِ معي فمنذُ رُحْتِ ... وعِندي عُقدةُ المَطَرِ كانَ الشّتاءُ يُغَطِّيني بمعطفهِ فلا أفكِّرُ في بردٍ ولا ضَجَرِ وكانتِ الريحُ تعوي خلفَ نافذتي فتهمسينَ: " تَمَسَّكْ.. ها هُنا شَعري..." والآنَ أجلسُ والأمطارُ تجلدُني على ذراعي. على وجهي. على ظَهري فَمَنْ يُدافِعُ عَنّي .. يا مُسافِرةً مثلَ اليمامةِ، بينَ العينِ والبَصَرِ؟ وكيفَ أمحوكِ مِن أوراقِ ذاكِرتي؟ وأنتِ في القلبِ مثلُ النقشِ في الحجرِ. |
أحبك جدا واعرف ان الطريق الى المستحيل طويل واعرف انك ست النساء وليس لدي بديل واعرف أن زمان الحبيب انتهى ومات الكلام الجميل لست النساء ماذا نقول.. احبك جدا.. احبك جدا وأعرف اني أعيش بمنفى وأنت بمنفى..وبيني وبينك ريح وبرق وغيم ورعد وثلج ونار. واعرف أن الوصول اليك..اليك انتحار ويسعدني.. أن امزق نفسي لأجلك أيتها الغالية ولو..ولو خيروني لكررت حبك للمرة الثانية.. يا من غزلت قميصك من ورقات الشجر أيا من حميتك بالصبر من قطرات المطر أحبك جدا واعرف أني أسافر في بحر عينيك دون يقين وأترك عقلي ورأيي وأركض..أركض..خلف جنوني أيا امرأة..تمسك القلب بين يديها سألتك بالله ..لا تتركيني لا تتركيني.. فما أكون أنا اذا لم تكوني أحبك.. أحبك جدا ..وجدا وجدا وأرفض من نار حبك أن أستقيلا وهل يستطيع المتيم بالحب أن يستقيلا.. وما همني..ان خرجت من الحب حيا وما همني ان خرجت قتيلا |
مايا تغني - وهي تحت الدوش - أغنية من اليونان رائعة .. وتضحك دونما سبب .. وتغضب دونما سبب وترضى دونما سبب ويدخل نهدها الذهبي في لحم المرايا .. مايا تناديني .. لأعطيها مناشفها .. واعطيها مكاحلها .. وأعطيها خواتمها الملونة المثيره مايا تقول بأنها لم تبلغ العشرين بعد .. وأنها ما قاربت أحداً سوايا .. وأنا أصدق كل ما قال النبيذ .. وكل ما قالته مايا .. |
هذا المساء بحانة صغرى رأيتك ترقصين تتكسرين على زنود المعجبين تتكسرين وتدمدمين قي أذن فارسك الأمين لحناً فرنسي الرنين لحناً كأيامي حزين * وبدأت أكتشف اليقين وعرفت أنك للسوى تتجملين وله ترشين العطور وتقلعين وترتدين ولمحت طوق الياسمين في الأرض .. مكتوم الأنين كالجثة البيضاء تدفعه جموع الراقصين ويهم فارسك الجميل بأخذه فتمانعين وتقهقهين " لاشيء يستدعي انحناْك ذاك طوق الياسمين .. " |
|
ياسيدتي كنت اهم امرأة في تاريخي قبل رحيل هذا العام .... انت الآن أهم امراة بعد وﻻدة هذا العام .. |
“وكيف أهرب منه؟ إنه قدري هل يملك النهر تغييرا لمجراه؟” |
حبيبتي:إن يسألونك عني يوما فلا تفكري كثيرا قولي لهم بكل كبرياء ((يحبني.. يحبني كثيرا)) صغيرتي: إن عاتبوك يوما كيف قصصت شعرك الحريرا وكيف حطمت إناء طيب من بعدما ربيته شهورا وكان مثل الصيف في بلادي يوزع الظلال والعبيرا قولي لهم:(( أنا قصصت شعري … لان من أحبه يحبه قصيرا |
إجلسي خمس دقائق لا يريد الشعر كي يسقط كالدرويش في الغيبوبة الكبرى سوى خمس دقائق.. لا يريد الشعر كي يثقب لحم الورق العاري سوى خمس دقائق فاعشقيني لدقائق.. واختفي عن ناظري بعد دقائق لست أحتاج إلى أكثر من علبة كبريتٍ لإشعال ملايين الحرائق إن أقوى قصص الحب التي أعرفها لم تدم أكثر من خمس دقائق. |
بعض النساء وجوههن جميلةٌ وتصير أجمل حينما يبكين |
ليس يكفيك أن تكوني جميله كان لابد من مرورك يوما بذراعيَّ كي تصيري جميله |
،"': ايا امرأة تمسك القلب بين يديها سألتك بالله ﻻ تركيني !! فما اكون انا ان لم تكوني ...؟؟ احبك جدا و جدا وجدا وارفض من نار حبك ان استقيﻻ .. وهل يستطيع النتيم في العشق ان يستقيﻻ .. وما همني ان خرجت من الحب حيا .. وما همني ان خرجت قتيلا .. ،"': |
|
لا بأس بمن يرحل عنا ولكن كل البأس بمن يجبرنا على الرحيل كل البأس بمن يميتنا به عشقاً ويجعلنا نختار الرحيل ... |
مولاي: لا أريدُ منك ياقوتاً.. ولا ذهبْ ولا أريدُ منك أن تلبسني الديباج والقصبْ كل الذي أرجوه أن تسمعني لأنني أنقلُ في قصائدي إليكْ جميع أصوات العربْ جميع لعنات العربْ.. |
انا ضدَّ كلِّ التعاريف في الحبِّ فهي جميعاً قوالب وضد جميع الوصايا القديمةِ ضد جميع النصوص وضد جميع المذاهب فلا يصنع الحب إلا التجارب ولا يصنع البحر إلا الرياحُ وإلا المراكبْ ولا يستطيع الحديثَ عن الحرب إلا المحاربْ انا أفعل الحب لكن إذا سألوني عنه فإني أفضلُ أن لا أجاوب |
عندما قررتُ أن تكوني لي .. لم أسألك رأيك لأن الحب كان يقرر عنك .. وعني .. ولم يكن يعنيني أن تقولي ( لا ) .. أو تقولي ( نعم ) .. فجميع لاءاتك كانت تذوب كالشمع على حرارة فمي .. وجميع قراراتك كانت تتساقط كريش العصافير على غطاء سريري !! |
الساعة الآن 06:58 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.