![]() |
ما أضيقَ الأرض التي لا أرضَ فيها .. للحنينِ إلى أحد ..! |
يعلمني الحب أن لا أحب ويتركني في مهب الورق ~ |
“أيها الماضي ! لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك ! أيها المستقبل ! لا تسألنا: من أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف . أيها الحاضر ! تحمَّلنا قليلاً. فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل! |
"انا من الذين يكرهون الاشياء، عندما يحبها الكثير .." |
|
|
|
|
|
"ما اشد سعادة المرء حين لا يودع احداً، ولا ينتظر احداً .." |
|
|
|
|
"سلام لأرض خلقت للسلام ؛ وما رأت يوما سلاما ..!" |
اخلق حديثاً معي، فربما لستُ بخير .. |
"ونحن لم نحلم بأكثر من حياه كالحياه .." |
|
إن مشيت على شارعٍ لا يؤدي إلى هاوية قُل لمن يجمعون القمامة: شكراً! إن رجعتَ إلى لبيت، حيّاً، كما ترجع القافية بلا خللٍ، قُلْ لنفسك: شكراً! إن توقَّعتَ شيئاً وخانك حدسك،فاذهب غداً لتى أين كُنتَ، وقُلْ للفرائة: شكراً! إن صرخت بكل قواك، ورد عليك الصدى "مَنْ هناك؟" فقل للهويّة: شكراً! |
إن نظرتَ إلى وردةٍ دون أن توجعكْ وفرحتَ بها، قل لقلبك: شكراً! |
إن نهضت صباحاً، ولم تجد الآخرين معك يفركون جفونك، قل للبصيرة: شكراً! إن تذكرت حرفاً من اسمك واسم بلادك، كن ولداً طيباً! ليقول لك الربُّ: شكراً! |
كلّ خوخ الأرض ينمو في جسد و تكون الكلمة و تكون الرغبة المحتدمه سقط الظلّ عليها لا أحد لا أحد ... و تغنّي وحدها في طريق العربات المهملة كل شيء عندها لقب للسنبلة و تغنّي وحدها : البحيرات كثيره و هي النهر الوحيد |
قصّتي كانت قصيرة و هي النهر الوحيد سأراها في الشتاء عنما تقتلني و ستبكي و ستضحك عنما تقتلني و أراها في الشتاء |
انّني أذكر أو لا أذكر العمر تبخّر في محطات القطارات و في خطوتها . كان شيئا يشبه الحبّ هواء يتكسّر بين وجهين غريبين ، و موجا يتحجّر بين صدرين قريبين ، و لا أذكرها ... و تغنّي وحدها لمساء آخر هذا المساء |
و أنادي وردها تذهب الأرض هباء حين تبكي وحدها |
كلماتي كلمات للشبابيك سماء للعصافير فضاء للخطى درب و للنهر مصبّ و أنا للذكريات |
كلماتي كلمات و هي الأولى . أنا الأول كنّا . لم نكن جاء الشتاء دون أن تقتلني ... دون أن تبكي و تضحك . كلمات كلمات . |
|
"وإذا جاءك الفرح مرة أخرى، فﻼ تذكر خيانته السابقة، ادخل الفرح، وانفجر .." |
|
|
|
|
|
|
|
الفرق بين النرجس و عبّاد الشمس هو الفرق بين وجهتي النظر: الأول ينظر إلى صورته في الماء و يقول: لا انا إلا أنا. و الثاني ينظر إلى الشمس و يقول: ما انا إلاما أعبد. و في الليل، يضيق الفارق، و يتسع التأويل! محمود درويشhttp://www.a5fi.com/vb/images/smilies/1%20%28175%29.gif |
|
في البيت أجلس، لا حزيناً لا سعيداً لا أنا، أو لا أحد |
|
الساعة الآن 02:01 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.