![]() |
أحببتك مرغما ، ليس لأنك الأجمل .. بل لأنك الأعمق ! فعاشق الجمال في العادة ، أحمق ! |
على قدر حلمك تتسع الأرض.. |
وبي أملٌ يأتي ويذهب .. لكن لن أودعهُ .. |
" ما أضيق الأرض التي لا أرضَ فيها للحنينِ إلى أحد ! " |
ككل النسآء كلمآت عآبرةة و انتي وحدكِ القصيدةة |
لا تستعجلوا الحب. . فهو موجود متى أردتم. . ابحثو أولا عن رجولة حقيقيه. . وأنوثة عفويه! |
أنا لا أهجر أحداً ، لكنني لا أمسك يد من أراد الرحيل !! |
كلماتك ترسلني إلى هناك .. حيث لا هناك إلا أنا وكلماتك وعيناك |
وليس لنا في الحنين يد وفي البعد كان لنا الف يد سلام عليك افتقدتك جدآ وعلي السلام فيما افتقد |
ولنا أحلامنا الصغرى, كأن نصحو من النوم معافين من الخيبة لم نحلم بأشياء عصية نحن أحياء وباقون ... وللحلم بقيةْ” |
أنت لي ..أنت حزني وأنت الفرح،أنت جرحي وقوس قزح ،أنت قيدي وحريتي،أنت طيني واسطورتي،أنت لي بجراحك .كل جرح حديقة أنت لي.... أنت لي بنواحك،كل صوت حقيقه.. أنت شمسي التي تنطفئ ،أنت ليلي الذي يشتعل،أنت موتي وأنت حياتي. |
ﻣﺎ ﻫﻮ اﻟﻮﻃﻦ.. ﻫﻮ اﻟﺸﻮق إﻟﻰ اﻟﻤﻮت ﻣﻦ أﺟﻞ أن ﺗﻌﻴﺪ اﻟﺤﻖ، واﻷرض.. ﻟﻴﺲ اﻟﻮﻃﻦ أرﺿﺎً.. وﻟﻜﻨﻪ اﻷرض واﻟﺤﻖ ﻣﻌﺎً، اﻟﺤﻖ ﻣﻌﻚ, واﻷرض ﻣﻌﻬﻢ… |
“فبعضي لديّ وبعضي لديك .. وبعضي مُشتاق لبعضي .. فهلّا أتيت ؟” |
“حين ينتهي الحُب , أَدرك انه لم يكن حُباً الحبّ لا بد أن يُعاش , لا أن يُتذَكر!” |
“كَلمَاتك .. تُرسِلُني إلَى هُنَاك حَيثُ لا هُنَاك إلّا أنا .. وكَلِمَاتُكَ .. وعَيْنَاكَ ..” |
“ سأحلم ، لا لأصلح أي معنى خارجي . بل كي أرمم داخلي المهجور .” |
“" أنت السجين ، سجين نفسك والحنين ” |
“تُنسى كأنك لم تكُن” |
“أُحب الشئ ثم أنقلب عليه لئلا يستعبدني.” |
“ما هو الوطن ؟ هو الشوق إلى الموت من أجل أن تعيد الحق والأرض. ليس الوطن أرضا. ولكنه الأرض والحق معا. الحق معك، والارض معهم.” |
“وإذا جاءك الفرح مرة أخرى ،فلا تذّكر خيانته السابقة ..أدخل الفرح وانفجر! |
“لاتقل لي : ليتني بائع خبز في الجزائر لأغني مع ثائر ! لاتقل لي : ليتني راعي مواشٍ في اليمن لأغني لانتفاضات الزمن ! لاتقل لي : ليتني عامل مقهى في هفانا لأغني لانتصارات الحزانى ! لاتقل لي : ليتني أعمل في أسوان حمالاً صغير لأغني للصخور ياصديقي ! لن يصب النيل في الفولغا ولا الكونغو ، ولا الأردن ، في نهر الفرات ! كل نهر ، وله نبع ..ومجرى ..وحياة! ياصديقي !..أرضنا ليست بعاقر كل أرض ، ولها ميلادها كل فجر ، وله موعد ثائر!” |
“لَمْ يَعُد في وسع هذا القلبْ أن يَصرخَ أكثَر!” |
“لا أحنّ إلى أي شيء فلا أمسٍ يمضي، و لا الغدُ يأتي و لا حاضري يتقدمُ أو يتراجعُ لا شيء يحدث لي! ... يا ليتني حجرٌ كي أحنّ إلى أيّ شيء!” |
“أنا الغريبُ بكلُ ما أوتيتُ من لغتي ... |
“و نحن نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا” |
“لولا السراب...لما صمدت!!” |
“لا شيء يرشدني إلي نفسي سوي حدسي” |
“أُريدُ مَزيداً مِنَ العُمْرِ كَي نَلْتقي ..” |
“إن من سلبك كل شيء لن يعطيك أي شيء. ولو أعطاك أهانك” |
“قلبي ليس لي..ولا لأحد لقد استقلَّ عني دون أن يصبحَ حجراً..!” |
“لو أَرهفنا السمع إلى صوت الصمت ... لصار كلامنا أَقل !” |
ورأيت الشهداء واقفين، كلٌ على نجمته، سعداء بما قدّموا للموتى الأحياء من أمل، ورأيتَ رأيت رأيت بلاداً يلبسها الشهداء ويرتفعون بها ، أعلى منها وحياً وحياً، ويعودون بها خضراءَ وزرقاء ، وقاسيةً في تربية سلالتهم: موتوا لأعيش! ، فلا يعتذرون ولا ينسون وصاياهم لسلاتهم: أنتم غَدُنا، فاحيَوا كي نحيا فيكم! ، وأَحِبُّوا زهر الرُمّان، وزهر الليمون، وصُبُّوا خمرتنا في عيد الحب! فلم نجد الوقت لنشربها معكم، عفواً! لم نجد الوقت ، فلا تنْسَوا أنتم أن تجدوا الوقت لتحتفلوا بالحب، وتنتقموا بالحب لنا ولك |
رأيت الحر يجتنب المخازى. ويحميه عن الغدر الوفاء |
هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى . ولم أَحلُمْ بأني كنتُ أَحلُمُ . كُلُّ شيءٍ واقعيٌّ . كُنْتُ أَعلَمُ أَنني أُلْقي بنفسي جانباً… وأَطيرُ . سوف أكونُ ما سأَصيرُ في الفَلَك الأَخيرِ . |
وكُلُّ شيء أَبيضُ ، البحرُ المُعَلَّقُ فوق سقف غمامةٍ بيضاءَ . والَّلا شيء أَبيضُ في سماء المُطْلَق البيضاءِ . كُنْتُ ، ولم أَكُنْ . فأنا وحيدٌ في نواحي هذه الأَبديَّة البيضاء . جئتُ قُبَيْل ميعادي فلم يَظْهَرْ ملاكٌ واحدٌ ليقول لي : (( ماذا فعلتَ ، هناك ، في الدنيا ؟ )) ولم أَسمع هُتَافَ الطيِّبينَ ، ولا أَنينَ الخاطئينَ ، أَنا وحيدٌ في البياض ، أَنا وحيدُ … |
لاشيء يُوجِعُني على باب القيامةِ . لا الزمانُ ولا العواطفُ . لا أُحِسُّ بخفَّةِ الأشياء أَو ثِقَلِ الهواجس . لم أَجد أَحداً لأسأل : أَين (( أَيْني )) الآن ؟ أَين مدينةُ الموتى ، وأَين أَنا ؟ فلا عَدَمٌ هنا في اللا هنا … في اللازمان ، ولا وُجُودُ .. |
وكأنني قد متُّ قبل الآن … أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَنني أَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّما ما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُ ما أُريدُ … سأصيرُ يوماً ما أُريدُ |
سأَصيرُ يوماً فكرةً . لا سَيْفَ يحملُها إلى الأرضِ اليبابِ ، ولا كتابَ … كأنَّها مَطَرٌ على جَبَلٍ تَصَدَّعَ من تَفَتُّح عُشْبَةٍ ، لا القُوَّةُ انتصرتْ ولا العَدْلُ الشريدُ .. سأَصير يوماً ما أُريدُ |
سأصير يوماً طائراً ، وأَسُلُّ من عَدَمي وجودي . كُلَّما احتَرقَ الجناحانِ اقتربتُ من الحقيقةِ ، وانبعثتُ من الرمادِ . أَنا حوارُ الحالمين ، عَزَفْتُ عن جَسَدي وعن نفسي لأُكْمِلَ رحلتي الأولى إلى المعنى ، فأَحْرَقَني وغاب . أَنا الغيابُ . أَنا السماويُّ الطريدُ . |
الساعة الآن 05:10 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.