![]() |
|
|
قف على ناصية الحلم وقااتل |
أيقتلك الغياب؟! أنا يقتلني الحضور الباهت الذي يُشبه العدم! |
سأرتدي نظارة جدتي لكي أرى الدنيا كما كانت في عهدها |
أريد مزيدًا من العمر كي نلتقي! |
أحنّ إلى خبز أمي و قهوة أمي و لمسة أمي و تكبر في الطفولة يومًا على صدر يوم و أعشق عمري لأني إذا متّ، أخجل من دمع أمي! |
أيها الماضي لا تغيرنا كلما ابتعدنا عنك |
يومًا ما قلنا لن نفترق إلا بالموت.. تأخر الموت.. وافترقنا |
يُسَلِّي نفسه وهو يمشي وحيداً بحديث قصير مع نفسه، كلمات لا تعني شيئاً ولا تريد أن تعني شيئاً :« ماذا؟ لماذا كل هذا؟» |
الموت لا يوجع الموتى الموت يوجع الأحياء ! |
أريد أن أرسم شكلكِ كي أجد شكلي فيكِ |
اصرخ لتسمع نفسك، واصرخ لتعلم أنك ما زلتَ حيّاً وحيّاً، وأن الحياة على هذه الأرض ممكنةٌ |
لا أريد العبارة كاملة أكتفي بالاشارة تنثرني في مهب الفراشات |
لك مني كلّ شيء لك ظل، لك ضوء خاتم العرس، و ما شئت |
كُلَّما حاوَلتُ الخُروجَ مِنكَ، أَدخَلتَني إِلَيكَ، وَ أَسكَنتَني فيكَ |
وأمرتُ قلبي بالتريث، كُن حياديًا كأنكَ لستَ مني |
عندما تريدون الرحيل، إرحلوا .. لكن لا تعودوا أبدا، كونوا للرحيل أوفياء .. لعلَّنا نكون أيضا لنسيانكم مخلصين |
أمَّا أنا فأقولُ: أنْزِلْني هنا، أنا مثلهم لا شيء يعجبني ولكني تعبتُ من السِّفَرْ. |
هل كان في وسعنا أن نُحبّ أقلّ لِنفرحَ أكثر؟ |
وأعشق عمري لأني إذا متّ أخجل من دمع أمي! |
على هذه الأرض ما يستحق الحياة! |
أنا لست مني إن أتيت ولم أصِلْ، أنا لست منٌِي إن نطقْت ولم أقلْ، أنا منْ تقول له الحروف الغامضات: اكتبْ تكنْ، واقرأْ تجِدْ |
لم يعد هناك ما يكفي من الوهم لأخاف خيبة الأمل |
ﻭﻟﻨﺎ ﺃﺣﻼﻣﻨﺎ ﺍﻟﺼﻐﺮﻯ، ﻛﺄﻥ ﻧﺼﺤﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻣﻌﺎﻓﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻴﺒﺔ |
حُريتي: أن أكونَ كما لا يريدون لي أن أكون |
أهُناكَ ما يَكفي منَ النسيانِ كَي أنسى!؟ |
فلا ماضي للقلب إلا على أسوار القدس، ولا طريق إلى الغد إلا عبر أزقتها الضيقة |
سيري ببطءٍ يا حياةُ لكي أراك بِكامل النُقصان حولي، كم نسيتكِ في خضمِّكِ باحثاً عنِّي وعنكِ، وكُلما أدركتُ سرَاً منك قُلتِ بقسوةٍ ما أّجهلَكْ |
العُزلة هي انتقاءُ نوع الألم! |
من يحيا على حرمان غيره من الضوء يُغرِق نفسه في عتمة ظله |
كل الملائكة الذين أحُبهم أخذوا الربيع من المكان، وغادروا |
ما بين دقيقة اقرر فيها النسيان، ودقيقة احاول فيها تجربة ذلك، مجازر تقام بداخلي ولا تتوقف. |
لِيَ حِكْمْةُ المحكوم بالإعدامِ: لا أشياءَ أملكُها لتملكني |
_نحن أحجار التماثيل و أخشاب المقاعد و الشفاه المطفأه _ أوقفي نبضك يا سيّدتي! .يصغر الميدان من طلعته.. |
نعرف القصة من أولها و صلاح الدين في سوق الشعارات ، و خالد بيع في النادي المسائّي بخلخال امرأة! و الذي يعرف.. يشقى. |
لا سبيل للهدوء , إن مصدره أعماقي. - محمود درويش |
هو الحب , هو الفوضوي , الأناني , والسيد الواحد المتعدد .. نؤمن حينا ونكفر حينا , ولكنه لا يبالي بنا حين يصطادنا واحدا واحدة .. ثم يصرعنا بيد باردة , "إنه قاتل وبريء". - محمود درويش |
ﻳﺎ ﺣﻴﺎﺓ , ﻻ ﺗﻜﻮﻧﻲ ﺑﺨﻴﻠﺔً ﻛﺎﻟﻔﺮﺡ .. كوني ﺳﺨﻴَّﺔً ﻛﺎﻟﺤﺰﻥ، ﻛﺎﻻﻧﺘﻈﺎﺭ، ﻛﺎﻟﺸﺘﺎﺀ. - محمود درويش |
لماذا تركت الحصان وحيداً؟ لكي يؤنس البيت ، يا ولدي ، فالبيوت تموت إذا غاب سكانها. - محمود درويش |
الساعة الآن 12:24 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.