![]() |
أن تصدق نفسك أسوأ من أن تكذب على غيرك. |
في حضرة الموت لا نتشبَّث إلا بصحة أسمائنا. |
أن نكون ودودين مع من يكرهوننا وقساة مع من يحبوننا، تلك هى دونية المتعالي وغطرسة الوضيع. |
أيها الماضى لا تغيرنا كلما ابتعدنا عنك. |
الهوية هى فساد المرآة التي يجب أن نكسرها كلما أعجبتنا الصورة. |
سأمضي إلى نفق الليل بعدك وحدي |
كمقهى صغير على شارع الغرباء هو الحبُّ يفتح أبوابه للجميع |
نحب، وقد نتخيل أنا نحب، ونكتب شعراً لندرك أنّا نحبُّ فلا ينطق الحب نثراً |
|
أحببتك بطريقة تمنيت أن يحبني بها أحد ! |
أَنتَ السجينُ، سجينُ نفسِكَ والحنينِ |
كمقهى صغير على شارع الغرباء - هو الحبُّ ... يفتح أبوابه للجميع. كمقهى يزيد وينقُصُ وَفْق المُناخ: إذا هَطَلَ المطرُ ازداد رُوّادُهُ، وإذا اعتدل الجو قلُّوا وملُّوا أنا ههنا - يا غربيةُ - في الركن أجلس ما لون عينيكِ؟ ما اسمكِ؟ كيف أناديك حين تَمُرِّين بي، وأنا جالس في انتظاركِ؟ مقهى صغيرٌ هو الحبُّ. أطلب كأسي نبيذٍ وأشرب نخبي ونخبك. أحمل قبّعتين وشمسية. إنها تمطر الآن تمطر أكثر من أي يوم، ولا تدخلين أقول لنفسي أخيراً: لعل التي كنت أنتظرُ انتظَرَتْني ... أو انتظَرتْ رجلاً آخرَ - انتظرتنا ولم تتعرف عليه / عليَّ، وكانت تقول: أنا ههنا في انتظارك ما لون عينيكَ؟ أي نبيذْ تحبُّ؟ وما اسمكَ؟ كيف أناديك حين تَمُر أمامي |
|
|
|
|
|
نصبوا الصليب على الجدار فكّوا السلاسل عن يدي. و السوط مروحة.و دقات النعال لحن يصفر: سيدي! و يقول للموتى: حذار ! |
_يا أنت ! قال نباح وحش: أعطيك دربك لو سجدت أمام عرشي سجدتين ! و لثمت كفي، في حياء، مرتين أو .. تعتلي خشب الصليب شهيدأغنية.. و شمس! ما كنت أول حامل إكليل شوك لأقول للسمراء: إبكي! |
يا من أحبك، مثل إيماني ، ولاسمك في فمي المغموس بالعطش المعفر بالغبار طعم النبيذ إذا تعتق في الجرار! ما كنت أول حامل إكليل شوك لأقول: إبكي! |
فعسى صليبي صهوة، و الشوك فوق جبيني المنقوش بالدم و الندى إكليل غار! و عساي آخر من يقول: أنا تشهيت الردى |
هل في وسعي أن أختار أحلامي، لئلا أحلم بما لا يتحقق. |
أمّا أنا، فسأدخل في شجر التوت حيث تحوّلني دودة القزّ خيط حرير، فأدخل في إبرة إمرأة من نساء الأساطير، ثمّ أطير كشال مع الريح. |
والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن أبطالهم.. يلقي عليهم نظرة ويمر. |
أن تصدق نفسك أسوأ من أن تكذب على غيرك. |
أن نكون ودودين مع من يكرهوننا وقساة مع من يحبوننا، تلك هى دونية المتعالي وغطرسة الوضيع. |
أيها الحاضر تحملنا قليلا، فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل. |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
الساعة الآن 07:56 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.