![]() |
|
|
|
|
" اترك بقية منامك نائماً على نافذة مفتوحة ليلحق بك حين تصحو عند الفجر الأزرق الحلم هو الذي يجد الحآلمين وما على الحالم إلا أن يتذكر " |
" وليكن ... لا بد لي أن أتباهى بك يا جرح المدينة أنت يا لوحة برق في ليالينا الحزينة يعبس الشارع في وجهي فتحميني من الظل ونظرات الضغينة سأغني للفرح خلف أجفان العيون الخائفة منذ هبّت في بلادي العاصفة وعدتني بنبيذ وبأقواس قزح " |
حملت صوتك في قلبي و أوردتي فما عليك إذا فارقت معركتي كل الروايات في دمي مفاصلها تفصل الحقد كبريتا على شفتي أطعمت للريح أبياتي وزخرفها إن لم تكن كسيوف النار قافيتي آمنت بالحرف .. إما ميتا عدما أو ناصبا لعدوي حبل مشنقة آمنت بالحرف .. نارا لا يضير إذا كنت الرماد أنا أو كان طاغيتي ! فإن سقطت .. و كفى رافع علمي سيكتب الناس فوق القبر : " لم يمت " |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
" لنْ تنتهي الحربُ مآ دآمتِ الأرضُ فينآ تدورُ على نفسها .. |
|
" لمْ ينتظر أحداً ، و لمْ يشعر بنقصِِ في الوجود ، أمامه نهرٌ رماديٌ كمعطفه ، ونور الشمس يملأ قلبه بالصحوِ والأشجارُ عاليةٌ " |
" .. مقعدٌ في قطآر .. مناديلُ ليستْ لنا عاشقاتُ الثواني الأخيرةِ ضوءُ المحطة وردٌ يضلّل قلباََ يفتّش عن معطفٍ للحنآن دموعٌ تخونُ الرصيفَ " |
" ﻭ ﻟﻨآ ﺃﺣﻼﻣﻨﺎ ﺍﻟﺼﻐﺮﻯ ، ﻛﺄﻥْ ﻧﺼﺤﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻣﻌﺎﻓﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻴﺒﺔ ﻟﻢ ﻧﺤﻠﻢ ﺑﺄﺷﻴﺎﺀ ﻋﺼﻴﺔ ، ﻧﺤﻦُ ﺃﺣﻴآﺀ ﻭﺑﺎﻗﻮﻥ ، ﻭﻟﻠﺤﻠﻢ ﺑﻘﻴﺔ . " |
" حين تطيلُ التّأمل في وردةٍ جرحتْ حائطاً ، وتقول لنفسك : لي أملٌ في الشفاء من الرمل يخضرُّ قلبك " |
|
" يحبونني ميتاً ليقولوا : لقد كان منآ ، وكآن لنا سمعتُ الخطى ذآتها ، منذ عشرين عآماً تدقُّ على حآئط الليل تأتي ولا تفتحُ الباب ،لكنّهآ تدخلُ الآن .. " |
" يقولُ على حآفة الموت : لم يبق بي مَوطئٌ للخسارة حرٌ أَنا قربَ حريتي ، وغدي في يدي سوف أَدخل عمآ قليلٍ حياتي وأولَد حراً بلا أبوين ، وأختارُ لاسمي حروفاً من اللازورد .. " |
|
الساعة الآن 03:06 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.