![]() |
إن كنتَ صديقي.. ساعِدني كَي أرحَلَ عَنك.. أو كُنتَ حبيبي.. ساعِدني كَي أُشفى منك لو أنِّي أعرِفُ أنَّ الحُبَّ خطيرٌ جِدَّاً ما أحببت لو أنِّي أعرفُ أنَّ البَحرَ عميقٌ جِداً ما أبحرت.. لو أنِّي أعرفُ خاتمتي ما كنتُ بَدأت... إشتقتُ إليكَ.. فعلِّمني أن لا أشتاق علِّمني كيفَ أقُصُّ جذورَ هواكَ من الأعماق علِّمني كيف تموتُ الدمعةُ في الأحداق علِّمني كيفَ يموتُ القلبُ وتنتحرُ الأشواق * إن كنت نبياً .. خلصني من هذا السحر.. من هذا الكفر حبك كالكفر.. فطهرني من هذا الكفر.. إن كنتَ قويَّاً.. أخرجني من هذا اليَمّ.. فأنا لا أعرفُ فنَّ العوم الموجُ الأزرقُ في عينيك.. يُجرجِرُني نحوَ الأعمق وأنا ما عندي تجربةٌ في الحب.. ولا عندي زورق.. إن كنت أعز عليك .. فخذ بيديّ فأنا عاشقةٌ من رأسي .. حتى قدميّ إني أتنفَّسُ تحتَ الماء.. إنّي أغرق.. أغرق.. أغرق.. |
اشواقي لك ماعادت اشواقي .. والناس تكلمت حين رأتك في احداقي .. حبيبتي ونبض قلبي ورائحتك كبستان دراق ~ََ!! |
جلست والخوف بعينيها تتأمل فنجاني المقلوب قالت: يا ولدي.. لا تحزن فالحب عليك هو المكتوب يا ولدي، قد مات شهيداً من مات على دين المحبوب |
اشتقت إليك فعلمني .. أن لا أشتاق علمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق علمني كيف تموت الدمعة في الأحداق علمني كيف أثور عليك وأنجو من سيف الأشواق |
أنصتي لي أتمنى مخلصا أن تنصتي لي ما هناك امرأة دون بديل فاتن وجهك .. لكن في الهوى ليس تكفي فتنة الوجه الجميل إفعلي ما شئت .. لكن حاذري حاذري أن تقتلي في فضولي تعبت كفاي ، يا سيدتي وأنا أطرق باب المستحيل فاعشقي كالناس .. أو لا تعشقي إنني أرفض أنصاف الحلول |
أبحث عن مدينة تشبهنا شتاؤها يشبهنا . خريفها يشبهنا . هدوءها يشبهنا . جنونها يشبهنا . بروقها . رعودها . أمواجها تشبهنا . أبحث عن مدينة شبيهة بلون عينيك .. وأحزاني أنا … |
يا سيّدي ! أخافُ أن أقولَ ما لديَّ من أشياءْ أخافُ ـ لو فعلتُ ـ أن تحترقَ السّماءْ فشرقُكم يا سيّدي العزيزْ يصادرُ الرسائلَ الزرقاءْ يصادرُ الأحلامَ من خزائنِ النساءْ يمارسُ الحَجْرَ على عواطفِ النساءْ يستعملُ السّكينَ .. والسّاطورَ .. كي يخاطبَ النساءْ .. ويذبحُ الربيعَ ، والأشواقَ ، والضفائرَ السوداءْ وشرقُكم يا سيّدي العزيزْ يصنعُ تاجَ الشرفِ الرفيعِ .. من جماجمِ النساءْ .. |
وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ.. ثُمَّ أمامَ القرار الكبيرِ، جَبُنْتْ وعدتُكِ أن لا أعودَ... وعُدْتْ... وأن لا أموتَ اشتياقاً ومُتّْ وعدتُ مراراً وقررتُ أن أستقيلَ مراراً ولا أتذكَّرُ أني اسْتَقَلتْ... 2 وعدتُ بأشياء أكبرَ منّي.. فماذا غداً ستقولُ الجرائدُ عنّي؟ أكيدٌ.. ستكتُبُ أنّي جُنِنْتْ.. أكيدٌ.. ستكتُبُ أنّي انتحرتْ وعدتُكِ.. أن لا أكونَ ضعيفاً... وكُنتْ.. وأن لا أقولَ بعينيكِ شعراً.. وقُلتْ... وعدتُ بأَنْ لا ... وأَنْ لا.. وأَنْ لا ... وحين اكتشفتُ غبائي.. ضَحِكْتْ... 3 وَعَدْتُكِ.. أن... |
تعوّدتُ أرخيه كلَّ مساءٍ سنابلَ قمح على راحتيكْ تعوّدتُ أتركه يا حبيبي.. كنجمة صيفٍ على كتفيكْ.. فكيف تَمَلّ صداقةَ شَعْري؟ وشَعْري ترَعْرعَ بين يديكْ. ثلاثُ سنينْ.. ثلاثُ سنينْ.. تُخدّرني بالشؤون الصغيرَه.. وتصنع ثوبي كأيّ اميرَهْ.. من الأرجوانِ.. من الياسمينْ.. وتكتبُ إسمَكَ فوق الضفائرْ وفوق المصابيح.. فوق الستائرْ ثلاثُ سنينْ.. وأنتَ تردّد في مسمعيّا.. كلاماً حنوناً.. كلاماً شهيّا.. وتزرعُ حبّك في رئتيّا.. وها أنتَ.. بعد ثلاث سنينْ.. تبيعُ الهوى.. وتبيعُ الحنينْ وتترك شَعْري.. شقيّاً.. شقيّا.. كطيرٍ جريحٍ.. على كتفيّا * حبيبي! أخافُ اعتيادَ المرايا عليكْ.. وعطري. وزينةِ وجهي عليكْ.. أخافُ اهتمامي بشكل يديكْ.. أخافُ اعتيادَ شفاهي.. مع السنواتِ، على شفتيكْ أخافُ أموتُ أخافُ أذوبُ كقطعة شمعٍ على ساعديْك.. فكيف ستنسى الحريرَ؟ وتنسى.. صلاةَ الحرير على ركْبتيكْ؟ * لأني أحبّكَ، أصبحت أجمّلْ وبعثرتُ شعري على كتفيَّ.. طويلاً .. طويلاً.. كما تتخيّلْ.. فكيفَ تملّ سنابلَ شعري؟ وتتركه للخريف وترحَلْ وكنتَ تريحُ الجبينَ عليه وتغزلُهُ باليدينِ فيُغْزَلْ.. وكيف سأخبر مِشْطي الحزينْ؟ إذا جاءني عن حنانكِ يسألْ.. أجبني. ولو مرةً يا حبيبي إذا رُحْتَ.. ماذا بِشَعْري سأفعَلْ؟ |
أدمنت أحزاني ., صرت أخاف أن لا أحزنا وطُعِنْتُ آلافاً من المرات حتى صار يوجعني بأن لا أُطعنا ولُعنت في كل اللغات وصار يُقلقني بأن لا أُلعنا ولقد شُنقتُ على جدار قصائدي و وصيَّتي كانت بأن لا أُدفنا وتشابهت كل البلاد فلا أرى نفسي هناك ولا أرى نفسي هنا ., |
أنا عنكِ ما أخبرتهم لكنهم لمحوكِ تغتسلينَ في أحداقي أنا عنكِ ما كلمتهم لكنهم قرؤوك في حبري وفي أوراقي للحبِّ رائحةٌ وليس بوسعها ألا تفوحَ مزارعَ الدُّراقِ |
لا أريد أن أدخل في تاريخ الشِعر .. ولا أن أسميك أميرة للشعراء .. فأنت مزروعة في كل قصيدة قالها شاعر منذ جميل بثينة .. وطرفة بن العبد .. وعروة بن الورد .. وكشاجم .. وسحيم .. ورامبو .. ولوركا .. وبابلو نيرودا … وأنت مسؤولة عن كل قصيدة اقترفتـُها .. وكل امرأة عشقتها .. وكل فضيحة أشعلتها .. منذ ( قالت لي السمراء ) .. حتى اليوم . |
إني أحبك عندما تبكينا وأحب وجهك غائما وحزينا الحزن يصهرنا معا ويذيبنا من حيث لا أدري ولا تدرينا تلك الدموع الهاميات أحبها وأحب خلف سقوطها تشرينا بعض النساء وجوههن جميلة وتصير أجمل .. عندما يبكينا |
إن مشكلتي معك .. هي أنني لا أستطيع أن أكون سرياً . فأنا أفرز كلمات الحب كما تغزل شرنقة الحرير خيوطها .. وكما تصنع النحلة عسلها .. |
تعودتُ قهوتك العربية كل صباح . ورائحة البن فِعل اعتياد . * تعودتُ صوتك يضرب مثل البيانو خفيفاً . عميقاً . حزيناً . وصوت النساء ، معاشرة واعتياد .. * تعودتُ عطرك يدخل تحت مسامات جلدي وقد يصبح العطر .. - مثل الكتابة - فعل اعتياد .. |
أحبك جداً .. و أعرف أن الكلام القديم انتهى .. و أن عليَّ الذهاب إلى ما وراء الكلام .. و أعرف .. أن حمام الطفولة طار بعيداً ولم يبق عندي من القمح ما يستثير فضول الحمام .. فلا أنت مثل جميع النساء .. ولا أنا .. ممن يقولون في الحب أي كلام … |
أغلى العطور ، أريدها أزهى الثياب فإذا أطل بريدها بعد اغتراب وطويت في صدري الخطاب عمرت في ظني القباب وأمرت أن يسقى المساء معي الشراب.. ووهبت للليل النجوم.. بلا حساب .. بلا حساب |
شئون صغيرة شئون صغيرة تمر بها أنت .... دون التفات تساوى لدى حياتى جميع حياتى حوادث .. قد لا تثير اهتمامك أعمر منها قصور وأحيا عليها شهور وأغزل منها حكايا كثيرة وألف سماء وألف جزيرة شئون .. شئونك تلك الصغيرة فحين تدخن أجثو أمامك كقطتك الطيبة وكلى أمان ألاحق مزهوة معجبة خيوط الدخان توزعها فى زوايا المكان دوائر .... دوائر وترحل فى آخر الليل عنى كنجم ... كطيب مهاجر وتتركنى ياصديق حياتى لرائحة التبغ والذكريات وأبقى أنا فى صقيع انفرادى وزادى أنا ... كل زادى حطام السجائر وصحن يضم رمادا يضم رمادى |
أكرر للمرة الألف أني أحبك.. كيف تريدينني أن أفسر ما لا يفسر؟ وكيف تريدينني أن أقيس مساحة حزني؟ وحزني كالطفل.. يزداد في كل يوم جمالاً ويكبر.. |
أحبك جداً .. و أعرف أن الكلام القديم انتهى .. و أن عليَّ الذهاب إلى ما وراء الكلام .. و أعرف .. أن حمام الطفولة طار بعيداً ولم يبق عندي من القمح ما يستثير فضول الحمام .. فلا أنت مثل جميع النساء .. ولا أنا .. ممن يقولون في الحب أي كلام … |
إني أُحبكِ عندما تبكينَ وأحبُّ وجهكِ غائماً وحزينا الحزن يصهُرنا معاً ويذيبنا من حيث لا أدري ولا تدرينا تلك الدموع الهاميات أحبها وأحب خلف سقوطها تشرينا بعض النساء وجوههن جميلةٌ وتصيرُ أجملَ عندما يبكين |
يذوب الحنان بعينيك مثل دوائر ماء يذوب الرمان ، المكان ، الحقول ، البيوت ، البحار ، المراكب ، يسقط وجهي على الأرض مثل الإناء وأحمل وجهي المكسر بين يدي .. وأحلم بامرأة تشتريه .. ولكن من يشترون الأواني القديمه ، قد أخبروني بأن الوجوه الحزينة لا تشتريها النساء |
وما بين حُبٍّ وحُبٍّ.. أُحبُّكِ أنتِ.. وما بين واحدةٍ ودَّعَتْني.. وواحدةٍ سوف تأتي.. أُفتِّشُ عنكِ هنا.. وهناكْ.. كأنَّ الزمانَ الوحيدَ زمانُكِ أنتِ.. كأنَّ جميعَ الوعود تصبُّ بعينيكِ أنتِ.. فكيف أُفسِّرُ هذا الشعورَ الذي يعتريني صباحَ مساءْ.. وكيف تمرّينَ بالبالِ، مثل الحمامةِ.. حينَ أكونُ بحَضْرة أحلى النساءْ؟. |
|
ماذا اقول ماذا اقول له ان جاء يسالنى..... ان كنت اكرهه او كنت اهواه ماذا اقول له اذا راحت اصابعه تلملم الليل عن شعرى وترعاه وكيف اسمح ان يدنو بمقعده وان تنام على خصرى ذراعاه غدا اذا جاء اعطيه رسائله ونطعم النار احلى ما كتبناه حبيبتى! هل انا حقا حبيبته ؟ وهل اصدق بعد الهجر دعواه؟ اما انتهت من سنين قصتى معه؟ الم تمت كخيوط الشمس ذكراه؟ اما كسرنا كؤس الحب من زمن فكيف نبكى على كأس كسرناه؟ رباه اشياؤه الصغرى تعذبنى فكيف انجو من الاشياء رباه؟ هنا جريد ته فى الركن مهمله هنا كتاب معا كنا قرأناه على المقاعد بعض من سجائره وفى الزوايا بقايا من بقاياه مالى احد ق فى المرآه اسألها بأى ثوب من الاثواب القاه أأدعى انى اصبحت اكرهه؟ وكيف اكره من فى الجفن سكناه؟ وكيف اهرب منه ؟ انه قدرى هل يملك النهر تغييرا لمجراه احبه.. لا ادرى ماذا احب به حتى خطاياه ماعادت خطاياه الجب فى الارض بعض من تخيلنا لو لم نجده عليها لاخترعناه ماذا اقول له لو جاء سسالنى ان كنت اهواه . انى الف اهواه.... |
ربّاه أشياؤهُ الصُغرى تُعذِبُني.. فَـ كيف أنجو من الأشياء ربّاه؟ أُحِبهُ لستُ أدري ما أُحِبُ بهِ ..! حتى خطاياه ما عادت خطاياهُ .. الحبُ في الأرضِ بعضٌ مِن تَخَيُّلِنَا .. لو لم نجدُه عليها لاخترعناهُ .. ماذا أقولُ له لو جاء يسألني؟؟.. إن كُنت أهواه؟؟.. أنِّي ألفُ أهواهُ |
|
|
|
احكى شيئاً.. قولى شيئاً.. غنى.ابكى.عيشى.موتى. كى لايروى يوماً عنى ان حبيبة قلبى ..شجرة.. كونى السم..وكونى الافعى كونى السحر..وكونى السحرة لفى حولى.. لفى حولى.. كى اتحسس دفء الجلد,وعطر البشرة.. كى اتأكد -ياسيدتى- ان فروعك ليست خشباً.. ان جذورك ليست حطباً.. سيلى عرقاًً.. موتى غرقاً.. كى لايروى يوماً عنى انى كنت اغازل شجرة.. |
في الشعر.. لا يوجدُ شيءٌ اسمهُ استراحةُ المحاربْ ولا يوجد إجازاتٌ صيفيةْ ولا إجازاتٌ مرضيةْ ولا إجازاتٌ إداريةْ فإما أن تكون متورطاً حتى آخر نقطةٍ من دمِكْ وإما أن تخرجَ من اللُّعْبَةْ.. |
أنا ضدَّ كلِّ التعاريف في الحبِّ.. فهي جميعاً قوالب.. وضد جميع الوصايا القديمةِ، ضد جميع النصوص، وضد جميع المذاهب.. فلا يصنع الحب إلا التجارب.. ولا يصنع البحر.. إلا الرياحُ وإلا المراكبْ ولا يستطيع الحديثَ عن الحرب.. إلا المحاربْ أنا أفعل الحب.. لكن إذا سألوني عنه. فإني أفضلُ أن لا أجاوب.. |
رسالة من تحت الماء إن كنت صديقي.. ساعدني كي أرحل عنك.. أو كنت حبيبي.. ساعدني كي أشفى منك لو أني أعرف أن الحب خطيرٌ جداً ما أحببت لو أني أعرف أن البحر عميقٌ جداً ما أبحرت.. لو أني أعرف خاتمتي ما كنت بدأت... إشتقت إليك.. فعلمني أن لا أشتاق علمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق علمني كيف تموت الدمعة في الأحداق علمني كيف يموت القلب وتنتحر الأشواق * إن كنت نبياً .. خلصني من هذا السحر.. من هذا الكفر حبك كالكفر.. فطهرني من هذا الكفر.. إن كنت قوياً.. أخرجني من هذا اليم.. فأنا لا أعرف فن العوم الموج الأزرق في عينيك.. يجرجرني نحو الأعمق وأنا ما عندي تجربةٌ في الحب.. ولا عندي زورق.. إن كنت أعز عليك .. فخذ بيدي فأنا عاشقةٌ من رأسي .. حتى قدمي إني أتنفس تحت الماء.. إني أغرق.. أغرق.. أغرق.. |
ذاتَ العينينِ السوداوين ذاتَ العينين الصاحيتينْ الممطرتينْ لا أطلبُ أبداً من ربي إلا شيئينْ أن يحفظ هاتين العينين ويزيدَ بأيامي يومين كي أكتبَ شعراً في هاتين اللؤلؤتينْ,. |
تعودتُ قهوتك العربية كل صباح . ورائحة البن فِعل اعتياد . تعودتُ صوتك يضرب مثل البيانو خفيفاً . عميقاً . حزيناً . وصوت النساء ، معاشرة واعتياد .. تعودتُ عطرك يدخل تحت مسامات جلدي وقد يصبح العطر - مثل الكتابة - فعل اعتياد |
من حسن حظك.. أن تحبيني ولو كذباً وزورا.. فأنا بأشعاري فتحت أمامك الباب الكبيرا وأنا دللت على أنوثتك .. المراكب والطيورا وجعلت منك مليكةً ومنحتك التاج المرصع ، والسريرا حسبي غروراً أنني علمت نهديك الغرورا فلتشكري المولى كثيرا.. أني عشقتك ذات يومٍ.. اشكري المولى كثيرا.. |
خطر لي ذاتَ يوم.. أن أخطفكِ على طريقة الشراكسة.. وأتزوّجَكِ.. تحت طَلَقات الرصاصْ.. والتماع الخناجرْ.. لكنّكِ قتلت حصاني وهو يَلحس الشمعَ عن أصابع قدميك وقتلتِ معه.. أجملَ لحظة شعر.. في حياتك |
إكبري عشرين عاماً.. ثم عودي.. إن هذا الحب لا يرضي ضميري حاجز العمر خطيرٌ.. وأنا أتحاشى حاجز العمر الخطير.. نحن عصران.. فلا تستعجلي القفز، يا زنبقتي، فوق العصور.. أنت في أول سطر في الهوى وأنا أصبحت في السطر الأخير.. |
شكرا لحبك.. فهو معجزتي الأخيره.. بعدما ولى زمان المعجزات. شكرا لحبك.. فهو علمني القراءة، والكتابه، وهو زودني بأروع مفرداتي.. |
|
الساعة الآن 05:08 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.