![]() |
“أترى تضيء لنا الشموع ومن .. ضياها .. نحترق أخشى على الأمل الصغير أن .. يموت .. ويختنق” |
“كل كلامٍ عندهم, مُحرمٌ كل كتابٍ عندهم, مصلوب فكيف يستوعب ما نكتبه؟ من يقرأ الحروف بالمقلوب!” |
“قبل كل شيء نريد أن نتفق مع الرئيس الأميركي على مفهوم كلمة حضارة.. نحن نفهم من الحضارة كل جهد يهدف إلى الإرتفاع بمستوى البشر، وتحقيق أفضل الشروط الإنسانية لهم. فالحضارات اليونانية، والهندية، والصينية، والفرعونية، والبابلية ، والفينيقية، والعربية ، حضارات استحقت اسمها لأنها قدمت للإنسان عصارة عقلها وفلسفتها وفنونها، وأضاءت له طريق الخير والمعرفة والسعادة. وعلى هذا الأساس لا يمكن اعتبار التفوق الصناعي والتكنولوجي في الولايات المتحدة، وأوروبا، تفوقاً حضاريا أو حضارة، بالمعنى الأخلاقي والفلسفي لهذه الكلمة..” |
“لو أملك زاوية بيديك .. لكنت ملكت البشرية .. خبئني .. في خلجان يديك فإن الريح شمالية ، خبئني .. في أصداف البحر وفي الأعشاب المائية .. خبئني .. في يدك اليمنى .. خبئني .. في يدك اليسرى .. لن أطلب منك الحرية .. فيداك .. هما المنفى .. وهما.. أروع أشكال الحرية .. أنت السجان.. وأنت السجن وأنت قيودي الذهبية .. قيدني .. يا ملكي الشرقي .. فإني امرأة شرقية .. تحلم بالخيل .. وبالفرسان .. وبالكلمات الشعرية” |
“هل يُوْلَدُ الشُّعَرَاءُ من رَحِمِ الشقاءْ ؟ وهل القصيدةُ طَعْنَةٌ في القلبِ .. ليس لها شِفَاءْ ؟ أم أنّني وحدي الذي عَيْنَاهُ تختصرانِ تاريخَ البُكَاءْ ؟” |
“أنا يا صديقة متعب بعروبتي فهل العروبة لعنة وعقاب ؟ أمشي على ورق الخريطة خائفا فعلى الخريطة كلنا أغراب أتكلم الفصحى أمام عشيرتي وأعيد ... لكن ما هناك جواب لولا العباءات التي التفوا بها ما كنت أحسب أنهم أعراب يتقاتلون على بقايا تمرة فخناجر مرفوعة وحراب |
“أمي.. لا تتعاطى العلاقات العامة , وليس لها صورة واحدة في أرشيف الصحافة لا تذهب الى الكوكتيلات وهي تلف ابتسامتها بورقة سلوفان.. لا تقطع كعكة عيد ميلادها تحت أضواء الكاميرات لا تشتري ملابسها من لندن وباريس. وترسل تعميما بذلك إلى من يهمه الأمر.. لا توزع صورها كطوابع البريد على محررات الصحف الاجتماعية.. ولم يسبق لها أن استقبلت مندوبة أي مجلة نسائية , وحدثتها عن حبها الأول وموعدهاالأول .. ورجلها الأول.. فأمي _دقة قديمة_ .. ولا تفهم كيف يكون للمرأة حب أول .. وثان . وثالث.. وخامس وحب واحد.. أمي تؤمن برب واحد.. وحبيب واحد.. وحب واحد. |
“أترى تضيء لنا الشموع ومن .. ضياها .. نحترق أخشى على الأمل الصغير أن .. يموت .. ويختنق” |
“فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً فالصمت في حرم الجمال جمال كلماتنا في الحب .. تقتل حبنا إن الحروف تموت حين تقال.” |
“يحدث أحيانا ً أن أبكي مثل الأطفال بلا سببٍ يحدث أن أسأم من عيني بلا سببٍ يحدث أن أتعب من كلماتي يحدث أن أتعب من تعبي و بلا سببٍ” |
“لم يدخل اليهود من حدودنا، و إنما، تسربوا كالنمل من عيوبنا” |
“إنهم يريدون أن يفتحوا العالم وهم عاجزون عن فتح كتاب ويريدون أن يخوضوا البحر وهم يتزحلقون بقطرة ماء ويبشرون بثورة ثقافية تحرق الأخضر واليابس ، وثقافتهم لاتتجاوز باب المقهى الذي يجلسون فيه ، وعناوين الكتب المترجمة التي سمعوا عنها” |
“لو أنني أقول للبحر ما اشعر به نحوك لترك شواطئه و أصدافه و أسماكه و تبعني!” |
“ربآآه أشياءه الصغرى تعذبني . . فكيف انجوا من الأشياء ربآآآهُ هنا جريدته في الركن مهملة هنا كتاب معا قد قرأناه على المقاعد بعض من سجائره وفي الزوايا بقايا من بقاياه مالي أحدق في المرآة أسألها بأي ثوب من الأثواب ألقاه أأدعي أنني أصبحت أكرهه وكيف أكره من في الجفن سكناه وكيف أهرب منه إنه قدري هل يملك النهر تغييرا لمجراه أحبه لست أدري ما أحب به حتى خطاياه ما عادت خطاياه الحب في الأرض بعض من تخيلنا لو لم نجده عليها لاخترعناه ماذا أقول له لو جاء يسألني إن كنت أهواه إني ألف أهواه” |
“وعدتُكِ.. أنْ لا أعودَ .. وعُدْتْ.. وأنْ لا أموتَ اشتياقاً.. ومُتّ.. وعدتُ بأشياءَ أكبرَ منّي فماذا بنفسي فعلتْ؟! لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصدقِ، والحمدُ للهِ أنّي كذبتْ !” |
“إن الحروف تموت حين تقال” |
“أياك وحب إمرأه تشتهي القهوه ، فهي تعلم أن لذة القهوه تكمن في غليها ; ستتركك تغلي على مهل لتصبح ألذ” |
“لماذا تعانينَ من عقدة النقص؟ تختلقين الأكاذيبَ تنتحرينَ بقطرة ماءْ وتستعملينَ ذكاءك حتى الغباءْ لماذا تحبين تمثيل دور الضحيةِ؟ في حين ليس هناك دليلٌ وليس هناك شهودٌ وليس هنا دماءْ” |
“في أيّام الصيف.. أَتمدّد على رمال الشاطئ وأمارس هوايةَ التفكير بكِ.. لو أنّني أقول للبحر.. ما أشعر به نحوكِ لترك شواطئَه.. وأصدافَه.. وأسماكَه.. وتبعني...” |
“فى شرقنا العربى يقرأ الناس بآذانهم. ولذلك تكتسب الكلمة المغناة انتشاراً، وذيوعاً أكثر مما تحققه الكلمات المكتوبه.” |
“على أن للمال العربي عمراً يطول أو يقصر كأعمار الناس.. والمخزون النفطي لا يمكن أن يبقى متدفقاً إلى أبد الآبدين .. فهو نار تأكل بعضها شيئاً فشيئاً.. لذلك لا بد من وضع مخطط سريع لتحويل المخزون النفطي.. في باطن الأرض.. إلى مخزون عقلي في رأس الإنسان .. بحيث حين تجفّ آخر قطرة نفط في أحشاء الأرض، يكون العقل العربي قد أصبح في وضع حضاري وعلمي يسمح له أن يكون طاقة بديلة .. أو رديفة...” |
“أنتِ منذ البدء ، يا سيّدتي لم تعيشي الحبَّ يوماً.. كقضيَّهْ دائماً. كنت على هامشِهِ.. نقطةً حائرةً في أبجديَّهْ.. قشّةً تطفو.. على وجه المياه الساحليَّهْ. كائناً.. من غير تاريخٍ.. ومن غير هويَّهْ.. لا تكوني عَصَبيَّهْ! كلُّ ما أرغبُ أن أسألَهُ. من بنا كان غبيَّاً... يا غبيَّهْ؟” |
“أليس الحب للإنسان عمراً داخل العمر؟؟؟..” |
“الحب ليس روايةً شرقيةً بختامها يتزوَّجُ الأبطالُ لكنه الإبحار دون سفينةٍ وشعورنا ان الوصول محال هُوَ أن تَظَلَّ على الأصابع رِعْشَةٌ وعلى الشفاهْ المطبقات سُؤالُ هو جدول الأحزان في أعماقنا تنمو كروم حوله .. وغلالُ.. هُوَ هذه الأزماتُ تسحقُنا معاً .. فنموت نحن .. وتزهر الآمال” |
“آه ..ما أروع الموت بين العرب... ومع العرب ... آه ما أروع الانتماء إلى القبيلة! إن موت توفيق أعادني بدوياً مغرقاً في بداوته، وردني مرة أخرى إلى بني هاشم، وبني تغلب، وبني مخزوم، وبني تميم، وبني شيبان، وإلى كل أبناء العمومة والخؤولة الذين يقتسمون معك حياتك، ويقتسمون موتك.. أما هناك.. أما في لندن .. فإن الموت إعلان مدفوع الأجرة في جريدة "التايمز"، والميت زجاجة حليب فارغة مرمية في الشوارع الخلفية.” |
“وعدت مراراً وقررت أن أستقيل مراراً ولا أتذكر أني استقلت” |
“.. كم أنا أحبك حتى أن نفسي من نفسها تتعجب يسكن الشعر في حدائق عينيك .. فلولا عيناك لا شعر يُكتب ..” |
“لم تستطيعي ، بَعْدُ ، أن تَتَفهَّمي أن الرجال جميعهم أطفالُ” |
“وإذا كان بعض الشعراء العرب, يشبهون شعرهم بنسبة 30 بالمئة.. وبعضهم يشبهون شعرهم بنسبة 10 بالمئة.. فإن بعض الشعراء لدينا, لا علاقة لهم إطلاقاً بما يكتبون...” |
“لماذا .. في مدينتنا؟ نعيشُ الحبَّ تهريباً .. وتزويراً ؟ ونسرقُ من شقوقِ الباب موعدنا .. ونستعطي الرسائل .. والمشاويرا .. لماذا في مدينتنا؟ يصيدون العواطفَ والعصافيرا ... لماذا نحن قصدير ؟ وما يبقى من الانسان .. حين يصيرُ قصديرا ؟ لماذا نحن مزدوجونَ إحساساً .. وتفكيرا ؟ لماذا نحن أرضيُّونَ .. تَحْتيّونَ .. نخشى الشمسَ والنورا ؟ لماذا أهل بلدتنا ؟. يمزّقهم تناقُضُهُمْ .. ففي ساعاتِ يقظتهمْ يسبّونَ الضفائرَ والتنانيرا .. وحين الليلُ يطويهمْ يضمّونَ التصاويرا ...” |
“فشلت جميع محاولاتى فى ان افسر موقفى فشلت جميع محاولاتى فتقبلى عشقى على علاته وتقبلى مللى وذبذبتى وسوء تصرفاتى فانا كماء البحر فى مدى وجزرى وعمق تحولاتى ان التناقض فى دمى وانا احب تناقضاتى ماذا سافعل يا صديقة هكذا رسمت حياتى منذ الخليقة هكذا رسمت حياتى” |
“هل ابتعادي عنكٍ، سيدتي وصُولُ؟” |
“لستُ أشكو قصيدةً ذبحتني قدري أن أموت فوق الدفاتر بي شيءٌ من عزة المُتنبي وبقايا من نار مجنون عامرْ…” |
“كلما كتبت قصيدةً ناجحة بدأ القصف المدفعي علي.. وعليها.. إن أكثر ما يضايقني في الشعر هو معاهدات الصلح.. واتفاقيات الهدنة...” |
“إن الصدمة التي أصابت الفكر الغربي بعد حرب تشرين الأول ١٩٧٣ سببها أن الغرب قد تعود على السرقة حتى صارت السرقة بالنسبة إليه حقاً مكتسباً.. كما تعود على الخدمات المجانية بحيث يصعب عليه بعد ثلاثة قرون من الممارسات الاستثمارية ان يطالب بدفع أجور العمل.. فالعمل بالنسبة للفكر الغربي لا يزال ينقسم إلى قارتين: قارة للخدم ..وقارة للمخدومين..” |
“وكيف أهرب منه؟ إنه قدري هل يملك النهر تغييرا لمجراه؟” |
“لا تعتذِر ، يا نَذلُ ، لا تتأسَّفِ . أنا لستُ آسِفَةً عليكْ .. لكنْ على قلبي الوفي قلبي الذي لم تعرفِ ..” |
“أحبيني .. بعيدا عن بلاد القهر والكبت بعيدا عن مدينتنا التي شبعت من الموت.. بعيدا عن تعصبها.. بعيدا عن تخشبها.. أحبيني .. بعيدا عن مدينتنا التي من يوم أن كانت إليها الحب لا يأتي..” |
“فاعشقي كالناس .. أو لا تعشقي إنَّني أرفُضُ أَنْصَافَ الحُلولِ ..” |
“اذا صادفتِ رجُلًا.. له طبيعةُ الحصانِ الجامح..وغضبُ البحرِ ..وجنونُ الامواجْ.. فأرجوا ان تحتفظي به.. ﻷن الخيل العربية وحدَها..هي التي تعرف كبرياءَ العشقِ” |
الساعة الآن 05:21 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.