![]() |
ماذا سأكتبُ عنكِ يا فيروزَتي فهواكِ لا يكفيه ألفُ كتابِ يغتالُني شِعري، فكلُّ قصيدةٍ تمتصُّني، تمتصُّ زيتَ شَبابي |
“أفكر فيكِ لبضع ثوان .. فتغدو حياتي حديقة وردِ” |
“دعيني أنادي عليكِ ، بكل حروف النداء لعلي إذا ما تغنيت باسمكِ ، من شفتي تولدينْ دعيني أؤسس دولة عشق تكونين أنتِ المليكة فيها وأصبحُ فيها أنا أعظم العاشقينْ .” |
“وما بين فصل الخريف، وفصل الشتاءْ هنالكَ فصلٌ أسميهِ فصلَ البكاءْ تكونُ به النفسُ أقربَ من أيّ وقتٍ مضى للسماءْ” |
“وبين كلام الهوي في جميع اللّغاتْ هناكَ كلامٌ يقالُ لأجلكِ أنتِ...” |
“عندما تبدأ في عينيك آلاف المرايا بالكلامْ ينتهي كل كلامْ.. وأراني صامتا في حضرة العشق، ومن في حضرة العشق يجاوب؟ فإذا شاهدتني منخطف اللون، غريب النظراتِ.. وإذا شاهدتني أقرأ كالطفل صلاتي.. وعلى رأسي فراشات وأسراب حمامْ.. فأحبيني، كما كنت، بعنف وجنونِ.. واعصِري قلبيَ، كالتفاحة الحمراء، حتى تقتليني.. وعلى الدنيا ا السلام” |
“لماذا تعانينَ من عقدة النقص؟ تختلقين الأكاذيبَ تنتحرينَ بقطرة ماءْ وتستعملينَ ذكاءك حتى الغباءْ لماذا تحبين تمثيل دور الضحيةِ؟ في حين ليس هناك دليلٌ وليس هناك شهودٌ وليس هنا دماءْ” |
“يقشّرني الحب كالبرتقالةِ.. يفتحُ في الليل صدري، ويترك فيه: نبيذا، وقمحا، وقنديل زيت ولا اتذكر اني انذبحت ولا اتذكر اني نزفتُ ولا اتذكر اني رأيتْ ..” |
“يفاجئني الحبُّ مثلَ النبوءة حين أنامْ ويرسمُ فوق جبيني هلالاً مضيئاً ، وزوجَ حمامْ يقولُ : تكلمْ !! فتجري دموعي ، ولا أستطيعُ الكلامْ يقولُ : تألمْ !! أجيبُ : وهل ظلَّ في الصدر غير العظامْ يقولُ : تعلمْ !! أجاوبُ : يا سيدي وشفيعي أنا منذ خمسينَ عاماً أحاولُ تصريفَ فعل الغرامْ ولكنني في دروسي جميعاً رسبتُ فلا في الحروب ربحتُ .. ولا في السلامْ ..” |
“...تصورتُ حُبكِ.. نهرًا صغيرًا" ...سيُحيي المراعي.. ويروي الحقول ..ولكنهُ اجتاحَ بر حياتي ..فأغرقَ كلَّ القرى ..وأتلفَ كلَّ السهول ..وجرَّ سريري ..وجدرانَ بيتي "..وخلفني فوق أرض الذهول” |
“بكيت .. حتى انتهت الدموع صليت .. حتى ذابت الشموع سألت عن محمد فيك .. وعن يسوع يا قدس يا مدينة تفوح أنبياء يا أقصر الدروب بين الأرض والسماء يا قدس يا منارة الشرائع يا طفلة جميلة محروقة الأصابع حزينة عيناك يا مدينة البتول يا واحة ظليلة مرّ بها الرسول حزينة حجارة الشوارع حزينة مآذن الجوامع يا قدس يا جميلة تلف بالسواد من يقرع الأجراس في كنيسة القيامة ؟ صبيحة الآحاد .. يا قدس يا مدين الأحزان يا دمعة كبيرة تجول بالأجفان من يوقف العدوان ؟؟ عليك يا لؤلؤة الأديان من يغسل الدماء من حجارة الجدران ؟؟ من ينقذ الإنجيل ؟ من ينقذ القرآن ؟ يا قدس يا مدينتي .. يا قدس يا حبيبتي غداً .. غداً .. سيزهر الليمون وتفرح السنابل الخضراء والزيتون وتضحك العيون وترجع الحمائم المهاجرة .. إلى السقوف الطاهرة ويرجع الأطفال يلعبون ويلتقي الآباء والبنون على رباك الزاهرة يا بلدي .. يا بلد السلام والزيتون |
ما زلت فى زمن المحبة طفلة بينى وبينك ابحر وجبال لم تستطيعى بعد ان تتفهمى ان الرجال جميعهم اطفال لاشئ يستدعى انحنائك ذاك طوق الياسمين انا الف احبك فابتعدى عن نارى ودخانى فانا الا املك الا عينيك واحزانى |
أذهب إذا يوما مللت مني واتهم الأقدار واتهمني أما أنا فإني سأكتفي بدمعي وحزني فالصمت كبرياء والحزن كبرياء |
سماء مدينتي تمطر، ونفسي مثلها تمطر ، وتاريخي معي طفل ، نحيل الوجه لا يبصر،، أنا،، أنا حزني رمادي كهذا الشارع المقفر. والموت .. في فنجان قهوتنا .. وفي مفتاح شقتنا .. وفي أزهار شرفتنا .. وفي ورق الجرائد .. والحروف الأبجدية ... ها نحن .. يا بلقيس .. ندخل مرةً أخرى لعصر الجاهلية .. ها نحن ندخل في التوحش .. والتخلف .. والبشاعة .. والوضاعة .. ندخل مرةً أخرى .. عصور البربرية .. أحبيني .. بعيدا عن بلاد القهر والكبت بعيدا عن مدينتنا التي شبعت من الموت.. بعيدا عن تعصبها.. بعيدا عن تخشبها.. أحبيني .. بعيدا عن مدينتنا التي من يوم أن كانت إليها الحب لا يأتي.. |
أيها الشرقُ الذي يأكلُ أوراقَ البلاغاتْ ويمشي –كخروفٍ- خلفَ كلِّ اللافتاتْ أيها الشرقُ الذي يكتبُ أسماءَ ضحاياهْ على وجهِ المرايا.. وبطونِ الراقصاتْ.. ما تهمُّ السنوات؟ انتظرنا عربياً واحداً يسحبُ الخنجرَ من رقبتنا.. انتظرنا هاشمياً واحداً.. انتظرنا قُرشياًَ واحداً.. دونكشوتاًَ واحداً.. قبضاياً واحداً لم يقطعوا شاربهُ.. انتظرنا خالداً أو طارقاً أو عنتره.. فأكلنا ثرثره... وشربنا ثرثره.. ما الذي تخشاهُ إسرائيلُ من صرخاتنا؟ ما الذي تخشاهُ من حرقِ الإطارات..؟ وتوقيعِ البيانات؟ وتحطيمِ المتاجر؟ وهي تدري أننا لم نكُن يوماً ملوكَ الحربِ.. بل كنّا ملوكَ الثرثرة.. نحنُ شعبٌ من عجين كلّما تزدادُ إسرائيلُ إرهاباً وقتلاً نحنُ نزدادُ ارتخاءً.. وبرودا.. كيفَ إسرائيلُ لا تذبحنا؟ كيفَ لا تلغي هشاماً، وزياداً، والرشيدا؟ وبنو تغلبَ مشغولون في نسوانهم... وبنو مازنَ مشغولونَ في غلمانهم.. وبنو هاشمَ يرمونَ السّراويلَ على أقدامها.. ويبيحونَ شِفاهاً ونهودا؟؟! ما الذي تخشاهُ إسرائيلُ من بعضِ العربْ... بعدما صاروا يهودا؟ يا وطني: يا أيّها الضائعُ في الزمانِ والمكانِ، والباحثُ في منازلِ العُربان.. عن سقفٍ، وعن سرير لقد كبرنا.. واكتشفنا لعبةَ التزوير فالوطنُ المن أجلهِ ماتَ صلاحُ الدين يأكلهُ الجائعُ في سهولة كعلبةِ السردين.. |
لست بحاجةٍ إلى معارفي فأنت موسوعة عشق... ولست بحاجةٍ إلى حكمتي وأيديولوجياتي المسروقة من الكتب كما يفرز الثدي حليبه.. والقصيدة موسيقاها... |
أيُّ انقلابٍ سوف يحدُثُ في حياتي؟ لو أَعشقُ امرأةً تكونُ بمستواكِ. أيُّ انقلابٍ سوف يحدث – لو أحبُّكِ – في نظام الكائناتِ.. أيُّ ارتجاجٍ في ضمير الكون.. لو مرَّتْ على رأسي يداكِ... لو مثلكُ امرأةٌ تكونُ حبيبتي.. عمّرتُ للعشاق ألفَ مدينةٍ وبسطتُ سلطاني على كل الممالكِ واللُغاتِ.. |
لو كنت في مدريد في رأس السنة كنا سهرنا وحدنا في حانة صغيرة ليس بها سوانا تبحث في ظلامها عن بعضها يدانا كنا شربنا الخمر في اوعية الخشب .. كنا اخترعنا - ربما - جزيرة .. أحجارها من الذهب .. أشجارها من الذهب .. تتوجين فيها اميرة لو كنت في مدريد في رأس السنة كنا راينا .. كيف في اسبانيا .. أيتهاالصديقة الاثيرة تشتعل الحرائق الكبيرة .. في الاعين الكبيرة .. كيف تنام الوردة الحمراء في الضفيرة |
في بِلادِ الغَرْبِ ، يا سيِّدتي يُولَدُ الشاعرُ حُرَّاً مثلما الأَسْمَاكُ في عَرْضِ البِحَارْ ويُغَنّي .. بينَ أَحضانِ البُحَيْراتِ ، وأَجْرَاسِ المَرَاعي ، وحُقُولِ الجُلَّنَارْ . |
ولَدَيْنَا يُولَدُ الشاعرُ في كيس غُبَارْ ويُغَنّي لمُلُوكٍ مِنْ غُبَارٍ وخيولٍ مِنْ غُبَارٍ وسُيُوفٍ مِنْ غُبَارٍ. إِنَّها مُعْجِزةٌ .. أَنْ يصْنَعَ الشِعْرُ من الليلِ نَهَارْ إِنَّها مُعْجِزَةٌ .. أَنْ نَزْرَعَ الأَزْهارَ ، ما بينَ حِصَارٍ ، وحِصَارْ .. |
نَحنُ لا نكتبُ - مثلَ الشاعر الغَرْبيِّ ، شِعْراً - إِنَّما نكتبُ يا سيِّدتي ، صَكَّ انتحارْ .. |
.. وكان الوعدُ أن تأتي شتاءً لقد رحَلَ الشِتا .. ومضى الربيعُ تُطَرِّزُها ، ولا ثوبٌ بديعُ. ولا شالٌ يشيلُ على ذرانا وهاجرَ كلُّ عصفورٍ صديقٍ وماتَ الطيبُ ، وارتمت الجذوعُ ولم يسعدْ بك الكوخُ الوديعُ ففي بابي يُرى أيلولُ يبكي ويسعُلُ صدرُ موقدتي لهيباً فيسخنُ في شراييني النجيعُ وتذهلُ لَوْحَةٌ .. ويجوعُ جُوعُ |
وفيما يُضْمِرُ الكَرْمُ الرضيعُ وفي تشرينَ ، في الحَطَبِ المُغَنِّي وفي كَرَم الغمائم في بلادي وفي النَجْمات في وطني تضيعُ إليها قبلُ ، ما اهتدتِ القُلوعُ ولا ادَّعتِ الضمائرُ والضُلوعُ أشمُّ بفيكِ رائحةَ المراعي أُقَبِّلُ إذْ أُقَبِّلهُ حُقُولاً ويلثُمني على شفتي الربيعُ بجسمي ، من هواكِ ، شذاً يضُوعُ |
فهل يُطْفي جهنَّمَ .. مُسْتَطيعُ؟ فلا تخشي الشتاء ولا قواهُ أُحِبُّكِ .. لا يَحُدُّ هوايَ حدٌّ ولا ادَّعتِ الضمائرُ والضُلوعُ أشمُّ بفيكِ رائحةَ المراعي ويلهثُ في ضفائركِ القطيعُ.. أُقَبِّلُ إذْ أُقَبِّلهُ حُقُولاً ويلثُمني على شفتي الربيعُ أنا كالحقلِ منكِ .. فكلُّ عضوٍ بجسمي ، من هواكِ ، شذاً يضُوعُ |
جهنَّميَ الصغيرةَ .. لا تَخَافي فهل يُطْفي جهنَّمَ .. مُسْتَطيعُ؟ فلا تخشي الشتاء ولا قواهُ ففي شفتيكِ يحترقُ الصقيعُ |
“إن اللغة العربية تضايقهم لأنهم لا يستطيعون قراءتها . . . والعبارة العربية تزعجهم لأنهم لا يستطيعون تركيبها . . وهم مقتنعون أن كل العصور التي سبقتهم هي عصور انحطاط ، وأنَّ كل ما كتبه العرب من شعر منذ الشنفرى حتى اليوم . . هو شعر رديء ومنحط . . تسأل الواحد منهم عن المتنبي ، فينظر إليكَ باشمئزاز كأنك تحدثه عن الزائدة الدودية ، وحين تسأله عن (الأغاني) و (العقد الفريد) و (البيان والتبيين) و (نهج البلاغة) و (طوق الحمامة) يرد عليك بأنه لا يشتري اسطوانات عربية ولا يحضر أفلاماً عربية . . ، إنهم يريدون أن يفتحوا العالم وهم عاجزون عن فتح كتاب . . ، ويريدون أن يخوضوا البحر وهم يتزحلقون بقطرة ماء . . ويبشرون بثورة ثقافية تحرق الأخضر واليابس . . وثقافتهم لا تتجاوز باب المقهى الذي يجلسون فيه .. وعناوين الكتب المترجمة التي سمعوا عنها . .” |
“قد تسربت في مسامات جلدي مثلما قطرة الندى تتسرب اعتيادي على غيابك صعب و اعتيادي على حضورك أصعب كم أنا … كم أحبك … حتى أن نفسي من نفسها تتعجب يسكن الشعر في حدائق عينيك فلولا عينيك لا شعر يكتب” |
“لا أدري لماذا يعتريني الشعور أحياناً أن العلاقة بين الرجل العربي والمرأة العربية هي علاقة عقارية, ينطبق عليها كل ما ينطبق على العلاقات العقارية من معاينة, ودفع رسوم, وإستملاك. إن الرجولة كما يفهمها مجتمع الرجال لدينا هي القائمة على الكسر, والقمع, وإلغاء إرادة [المرأة.] النساء كالرجال لسن كلهن قديسات ووادعات وضحايا, فالضحية ليس لها جنس, فقد تكون امرأة شفافة كدموع الكريستال وقد تكون رجلا له شارب وعضلات ويحمل مسدساً.” |
“أترى سيمهلنا الزمان كي .. نعود .. ونفترق؟ أترى تضيء لنا الشموع ومن .. ضياها .. نحترق أخشى على الأمل الصغير أن .. يموت .. ويختنق اليوم سرنا ننسج الأحلاما وغدآ سيتركنا الزمان حطاما وأعود بعدك للطريق لعلني أجد العزاء!! وأظل أجمع من خيوط الفجر أحلام المساء!! وأعود أذكر كيف كنا نلتقي.. والدرب يرقص كالصباح المشرق.. والعمر يمضي في هدوء الزنبق.. شيء اليك يشدني لاأدري ماهو منتهاه ^ يومآ أراه نهايتي ويومآ أرى فيه الحياه ^ آه من الجرح الذي مازال تؤلمني يداه ^ آه من الأمل الذي مازلت أحيى في صداه ^ .. وغدآ .. سيبلغ .. منتهاه .. الزهر يذبل في العيون والعمر يادنياي تأكله السنون وغدآ على نفس الطريق سنفترق.. ودموعنا الحيرى تثور وتختنق.. فشموعنا يومآ أضاءت دربنا وغدآ مع الأشواق فيها نحترق..” |
“في حارتنا .. ثمة ديك عدواني ، فاشيستي ، نازي الأفكار . سرق السلطة بالدبابة .. ألقى القبض على الحرية والأحرار . ألغى وطناً . ألغى شعباً . ألغى لغة . ألغى أحداث التاريخ .. وألغى ميلاد الأطفال .. و ألغى أسماء الأزهار ..” |
“وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ.. ثُمَّ أمامَ القرار الكبيرِ، جَبُنْتْ وعدتُكِ أن لا أعودَ... وعُدْتْ... وأن لا أموتَ اشتياقاً ومُتّْ وعدتُ مراراً وقررتُ أن أستقيلَ مراراً ولا أتذكَّرُ أني اسْتَقَلتْ...” |
“حوادث .. قد لا تثير اهتمامك أعمر منها قصور وأحيا عليها شهور وأغزل منها حكايا كثيرة وألف سماء وألف جزيرة” |
“أكرر للمرة الألف أني أحبك.. كيف تريدينني أن أفسر ما لا يفسر؟ وكيف تريدينني أن أقيس مساحة حزني؟ وحزني كالطفل.. يزداد في كل يوم جمالاً ويكبر..” |
“إختاري إني خيرتك فاختاري ما بين الموت على صدري.. أو فوق دفاتر أشعاري.. إختاري الحب.. أو اللاحب فجبنٌ ألا تختاري.. لا توجد منطقةٌ وسطى ما بين الجنة والنار.. إرمي أوراقك كاملةً.. وسأرضى عن أي قرار.. قولي. إنفعلي. إنفجري لا تقفي مثل المسمار.. لا يمكن أن أبقى أبداً كالقشة تحت الأمطار إختاري قدراً بين اثنين وما أعنفها أقداري.. مرهقةٌ أنت.. وخائفةٌ وطويلٌ جداً.. مشواري غوصي في البحر.. أو ابتعدي لا بحرٌ من غير دوار.. الحب مواجهةٌ كبرى إبحارٌ ضد التيار صلبٌ.. وعذابٌ.. ودموعٌ ورحيلٌ بين الأقمار.. يقتلني جبنك يا امرأةً تتسلى من خلف ستار.. إني لا أؤمن في حبٍ.. لا يحمل نزق الثوار.. لا يكسر كل الأسوار لا يضرب مثل الإعصار.. آهٍ.. لو حبك يبلعني يقلعني.. مثل الإعصار.. إني خيرتك.. فاختاري ما بين الموت على صدري أو فوق دفاتر أشعاري لا توجد منطقةٌ وسطى ما بين الجنة والنار..” |
“إذا خسرنا الحربَ لا غرابهْ لأننا ندخُلها.. بكلِّ ما يملكُ الشرقيُّ من مواهبِ الخطابهْ بالعنترياتِ التي ما قتلت ذبابهْ لأننا ندخلها.. بمنطقِ الطبلةِ والربابهْ” |
“خَمْسَة آلاف سنة ونحنُ في السردابْ ذقوننا طويلةٌ نقودنا مجهولةٌ عيوننا مرافئُ الذبابْ يا أصدقائي: جرّبوا أن تكسروا الأبوابْ أن تغسلوا أفكاركم، وتغسلوا الأثوابْ يا أصدقائي: جرّبوا أن تقرؤوا كتابْ.. أن تكتبوا كتابْ أن تزرعوا الحروفَ، والرُّمانَ، والأعنابْ أن تبحروا إلى بلادِ الثلجِ والضبابْ فالناسُ يجهلونكم.. في خارجِ السردابْ الناسُ يحسبونكم نوعاً من الذئابْ...” |
“علمني حبك .. أن أبكي من غير بكاء” |
“فيه مزايا الأنبياء، و فيه كفر الكافرين وداعة الأطفال فيه .. وقسوة المتوحشين ..” |
“أريد.. أريد أن أحيا بكل خليه مني مفاتن هذه الدنيا بمخمل ليلها الواسع ...وبرد شتائها اللاذع” |
“العقل معارض أبدي.” |
الساعة الآن 05:28 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.