![]() |
http://www.up.fhhhf.com/images/jvzpom446l5la53x5op.gif انت التي أسميتها تاج النساء اقسي على قلبي و مزقيه لو أساء اني اعاني اني اموتاني حطام حاشاك عمري ان افكر بانتقام احنيلك رأسي بحب و احترام الويل لي |
ما هُوَ المطلوبُ أن أفعلَ كي أُعْلِنَ للعشق وَلاَئي ما هُوَ المطلوبُ أن أفعلَ كي أُدْفَنَ بين الشُهَدَاءِ ؟ أَدْخَلُوني في سبيل العِشْق مُسْتَشفى المجاذيبِ .. وحتَّى الآنَ – يا سيِّدتي – ما أَطْلَقُوني .. شَنَقُوني _في سبيل الشِعْر_ مرَّاتٍ .. ومرَّاتٍ .. ويبدُو أنَّهُمْ ما قَتَلُوني حاولو أن يقلَعُوا الثورةَ من قلبي .. وأوراقي .. ويبدُو أنَّهُمْ .. في داخل الثورة – يا سيِّدتي – قد زَرَعُوني ... |
متى ستعرف كم أهواك يا رجلا أبيع من أجله الدنيـــا وما فيها يا من تحديت في حبي له مدنـا بحالهــا وسأمضي في تحديهـا لو تطلب البحر في عينيك أسكبه أو تطلب الشمس في كفيك أرميها أنـا أحبك فوق الغيم أكتبهــا وللعصافيـر والأشجـار أحكيهـا أنـا أحبك فوق الماء أنقشهــا وللعناقيـد والأقـداح أسقيهـــا أنـا أحبك يـا سيفـا أسال دمي يـا قصة لست أدري مـا أسميها أنـا أحبك حاول أن تسـاعدني فإن من بـدأ المأساة ينهيهـــا وإن من فتح الأبواب يغلقهــا وإن من أشعل النيـران يطفيهــا يا من يدخن في صمت ويتركني في البحر أرفع مرسـاتي وألقيهـا ألا تراني ببحر الحب غارقـة والموج يمضغ آمـالي ويرميهــا إنزل قليلا عن الأهداب يا رجلا مــا زال يقتل أحلامي ويحييهـا كفاك تلعب دور العاشقين معي وتنتقي كلمــات لست تعنيهــا كم اخترعت مكاتيبـا سترسلها وأسعدتني ورودا سوف تهديهــا وكم ذهبت لوعد لا وجود لـه وكم حلمت بأثـواب سأشريهــا وكم تمنيت لو للرقص تطلبني وحيـرتني ذراعي أين ألقيهـــا ارجع إلي فإن الأرض واقفـة كأنمــا فرت من ثوانيهــــا إرجـع فبعدك لا عقد أعلقــه ولا لمست عطوري في أوانيهــا لمن جمالي لمن شال الحرير لمن ضفـائري منذ أعـوام أربيهــا إرجع كما أنت صحوا كنت أم مطرا فمــا حياتي أنا إن لم تكن فيهـا |
قصائدي قبلك. يا حلوتي كانت كلاماً.. مثل كل الكلام وحين أحببتك صار الذي أكتبه للناس أحلى الكلام |
هذا .. الهوى ما عاد يغرينيَ ! فلتستريحيِ .. ولترُيحينيِ إن كان حبكِ .. في تقلبه ما قد رأيتُ .. فلا تُحبينيِ حبي . . هو الدنيا بأجمعها أما هواك فليس يعنيني أحزانيَ الصغرى .. تعانقنيَ وتزورنيَ ... أن لم تزوريني ما همني .. ما تشعرين به إن أفتكاري فيكِ يكفيني فالحبُ . وهمٍ في خواطرنا كالعطر , في بال البساتين عيناكِ . من حزني خلقتُهما ما أنتِ ؟ ما عيناكِ ؟ من دوني فمُكِ الصغيرً ... أدرتهُ بيدي وزرعتهُ أزهار ليمون حتى جمالُك , ليس يذهلني إن غاب من حينٍ إلى حين فالشوقُ يفتحُ ألف نافذةٍ خضراء ... عن عينيكِ تغنينيَ لا فرق عنديَ يا معذبتيِ أحببتنيِ ، أم لم تُحبينيِ أنتِ أستريحيِ ... من هواي أنا لكن سألتكِ ... لا ترُيحني |
لـو مـلـكـنا بـقـية إبـاء لانتحينا ..لكننا جبناء نصف أشـعـارنـا نقوش ومـاذا ينفع النقش حين يهوي البناءُ؟ نرفض الشعر أن يكون حصاناً يـمـتـطـيـه الـطـغـاة و الأقـويـاءُ ما هو الشعر إن غدا بهلواناً يـتـسـلـى بـرقـصـه الـخـلفاءُ ما هو الشعر حين يصبح فأراً كسرة الخبز- همه - والـغـذاءُ و إذا أصـبـح الـمـفـكـر بوقاً يستوي الفكر عندها والحذاءُ عندما تبدأ البنادق بالعزف تـمـوت الـقـصـائد العصماءُ وحدويون ! والبلاد شظايا كل جزء من لحمها أجزاءُ ماركسيون ! والجماهير تشقى فـلـمـاذا لا يـشـبـع الـفـقـراءُ قرشيون ! لو رأتهم قريشُ لاستجارت من رملها البيداءُ لا يـمـيـن يـجـيـرنا أو يـسـار تحت حد السكين نحن سواءُ لو قرأنا التاريخ ما ضاعت القدسُ وضاعت مـــن قـبلـها الحـمـراءُ يا فـلـسطين لا تنادي عليهم قد تساوى الأموات والأحياءُ قتل النفط ما بهم من سجايا ولـد يـقـتـلُ الـثـريَ الثراءُ فلسطين لا تنادي قريشاً فقريش ماتت بها الخيلاءُ لا تنادي الرجال من عبد شمس لا تنادي لم يبق إلا النساءُ ذروة الموت أن تموت المروءاتُ ويـمـشـي إلــــى الـوراءِ الـوراءُ أيها الراكعون في معبد الحرف كــفــانــا الــدوار والإغــمــاءُ وقليل من الكلام نقي وكثيرٌمن الكلام بغاءُ كم أعاني مما كتبت عذاباً ويعاني من شرقنا الشرفاءُ كل من قاتلوا بحرف شجاع ثم ماتوا .. فإنهم شهداءُ أنا ما جئت كي أكون خطيباً فبلادي أضاعها الخطباءُ إنني رافض زماني وعصري ومن الرفض تولدُ الأشياءُ |
تورطتُ في الحب ، خمسين عاماً ولا زلت أجهل ماذا يدور برأس النساء و كيف يفكرن .. كيف يخططن .. كيف يرتبن أشياءهن .. و كيف يدربن أثداءهن .. على الكر ، و الفر .. و الغزو ، والسلب .. و السلم ، و الحرب .. والموت في ساحة الكبرياء |
عامان .. مرا عليها يا مقبلتي وعطرها لم يزل يجري على شفتي كأنها الآن .. لم تذهب حلاوتها ولا يزال شذاها ملء صومعتي إذ كان شعرك في كفي زوبعة وكأن ثغرك أحطابي .. وموقدتي قولي. أأفرغت في ثغري الجحيم وهل من الهوى أن تكوني أنت محرقتي لما تصالب ثغرانا بدافئة لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايات أن الثغر معصية حمراء .. إنك قد حببت معصيتي ويزعم الناس أن الثغر ملعبها فما لها التهمت عظمي وأوردتي؟ يا طيب قبلتك الأولى .. يرف بها شذا جبالي .. وغاباتي .. وأوديتي ويا نبيذية الثغر الصبي .. إذا ذكرته غرقت بالماء حنجرتي.. ماذا على شفتي السفلى تركت .. وهل طبعتها في فمي الملهوب .. أم رئتي؟ لم يبق لي منك .. إلا خيط رائحة يدعوك أن ترجعي للوكر .. سيدتي ذهبت أنت لغيري .. وهي باقية نبعا من الوهج .. لم ينشف .. ولم يمت تركتني جائع الأعصاب .. منفردا أنا على نهم الميعاد .. فالتفتي. |
يا صديقتي في هذه الأيام يا صديقتي.. تخرج من جيوبنا فراشة صيفية تدعى الوطن. تخرج من شفاهنا عريشة شامية تدعى الوطن. تخرج من قمصاننا ... مآذن... بلابل ..جداول ..قرنفل..سفرجل. عصفورة مائية تدعى الوطن. أريد أن أراك يا سيدتي.. لكنني أخاف أن أجرح إحساس الوطن.. أريد أن أهتف إليك يا سيدتي لكنني أخاف أن تسمعني نوافذ الوطن. أريد أن أمارس الحب على طريقتي لكنني أخجل من حماقتي أمام أحزان الوطن |
متى يأتي ترى بَطلي ؟ لقد خبَأتُ في صدري له، زوجاً من الحجَلِ وقد خبَّأتُ في ثغري له . كوزاً من العسلِ .. متى يأتي على فرسٍ له، مجدولةِ الخُصلِ ليخطفني .. ليكسر بابَ مُعْتقلي فمنذ طفولتي وأنا .. أمدُّ على شبابيكي .. حبال الشوقِ والأمل .. وأجدلُ شعريَ الذهبيَّ كي يصعدْ .. على خُصلاتهِ .. بطلي .. |
عشرين ألف امرأة أحببت عشرين ألف امرأة جربت وعندما التقيت فيك يا حبيبتي شعرت أني الآن قد بدأت |
مرهقةٌ أنت.. وخائفةٌ وطويلٌ جداً.. مشواري غوصي في البحر.. أو ابتعدي لا بحرٌ من غير دوار.. الحب مواجهةٌ كبرى إبحارٌ ضد التيار صلبٌ.. وعذابٌ.. ودموعٌ ورحيلٌ بين الأقمار.. |
في بلاد يغتال فيها المفكرون، ويكفر الكاتب وتحرق الكتب، في مجتمعات ترفض الآخر، وتفرض الصمت على الأفواه والحجر على الأفكار، وتكفر أي سؤال، كان لابد أن استأذنكم أن تسمحوا لي.. فهل تسمحون لي أن اربي أطفالي كما أريد، وألا تملوا علي أهواءكم وأوامركم؟ هل تسمحون لي أن اعلم أطفالي أن الدين لله أولا، وليس للمشايخ والفقهاء والناس؟ هل تسمحون لي أن اعلم صغيرتي أن الدين هو أخلاق وأدب وتهذيب وأمانة وصدق، قبل أن اعلمها بأي قدم تدخل الحمام وبأي يد تأكل؟ هل تسمحون لي أن اعلم ابنتي أن الله محبة، وأنها تستطيع أن تحاوره وتسأله ما تشاء، بعيدا عن تعاليم أي أحد؟ هل تسمحون لي إلا اذكر عذاب القبر لأولادي، الذين لم يعرفوا ما هو الموت بعد؟ هل تسمحون لي أن اعلم ابنتي أصول الدين وأدبه وأخلاقه، قبل أن افرض عليها الحجاب؟ هل تسمحون لي أن أقول لابني الشاب أن إيذاء الناس وتحقيرهم لجنسيتهم ولونهم ودينهم، هو ذنب كبير عند الله؟ هل تسمحون لي أن اعلم ابني أن الاقتداء بالرسول الكريم يبدأ بنزاهته وأمانته وصدقه، قبل لحيته وقصر ثوبه؟ هل تسمحون لي أن أقول لابنتي أن صديقتها المسيحية ليست كافرة، وألا تبكي خوفا عليها من دخول النار؟ هل تسمحون لي أن أجاهر، أن الله لم يوكل أحدا في الأرض بعد الرسول لأن يتحدث باسمه ولم يخول أحدا بمنح 'صكوك الغفران' للناس؟ هل تسمحون لي أن أقول، أن الله حرم قتل النفس البشرية، وان من قتل نفسا بغير حق كأنما قتل الناس جميعا، وانه لا يحق لمسلم أن يروع مسلما؟ هل تسمحون لي أن اعلم أولادي أن الله اكبر واعدل وارحم من كل فقهاء الأرض مجتمعين؟ وان مقاييسه تختلف عن مقاييس المتاجرين بالدين، وان حساباته أحن وارحم؟ هل تسمحون لي؟؟؟؟ " نزار قباني " |
.لأن كلام القواميس مات لأن كلام المكاتيب مات لأن كلام الروايات مات أريد اكتشاف طريقة عشق أحبك فيها .. بلا كلمات |
مارس في هذة الأيام هواية خطيرة.. وهي ان اتحدث عنك الى النساء.. لذة كبيرة ان ازرعك في عيون النساء في فضولهن.. في دهشتهن. لذة ما بعدها لذة.. ان اضرم النار في ثياب الجميلات واتفرج بفرح شيطاني.. على الحرائق المشتعله فيهن.. عيون النساء.. هي المريا المدهشه.. التي تطمئني ان قصه حبنا غير مألوفه.. وانك أمراة لا تتكرر.. سامحيني اذا فعلت هذا.. فأنا لا اطيق تعذيب الآخرين.. غير اني اردت رسم صورتك في احداق النساء.. لأرى…كيف تزداد اتساعا… |
كلّما سافرتِ.. طالبني عطرُكِ بكِ كما يطالب الطفل بعودة أمّه.. تصوّري.. حتّى العطور.. حتّى العطورْْ.. تعرفُ الغربةَ.. وتعرف النفيْ.. |
فأنا لا أمـلك في الدنيـا إلا عينيـك... وأحـزاني |
آهِ.. لو تتحرّرينَ يوماً.. من غريزة الأرانب.. وتعرفين.. أنني لستُ صيّادَكِ لكنني حبيبُكِ.. |
لنفترق قليلا لخير هذا الحب ، يا حبيبتى ، وخيرنا لنفترق قليلا لأنني أريد أن تزيد في محبتي أريد أن تكرهني قليلا بحق ما لدينا من ذكر غالية كانت على كلينا بحق حب رائع ما زال منقوشا على فمينا ما زال محفورا على يدينا بحق ما كتبته إلي من رسائل ووجهك المزروع مثل وردة في داخلي وحبك الباقي على شعري .. على أناملي بحق ذكرياتنا وحزننا الجميل ، وابتسامنا وحبنا الذي غدا أكبر من كلامنا أكبر من شفاهنا بحق أحلى قصة للحب في حياتنا أسألك الرحيلا |
ما الذي أكتب عن حبك يا سيدتي؟ كل ما تذكره ذاكرتي.. أنني استيقظت من نومي صباحا.. لأرى نفسي أميرا .. |
مرهقةٌ أنت.. وخائفةٌ وطويلٌ جداً.. مشواري غوصي في البحر.. أو ابتعدي لا بحرٌ من غير دوار.. الحب مواجهةٌ كبرى إبحارٌ ضد التيار صلبٌ.. وعذابٌ.. ودموعٌ ورحيلٌ بين الأقمار.. |
"فاتن وجهك .. لكن في الهوى ليس تكفي فتنة الوجه الجميل" |
أأقولُ أحبُّكِ ياقمري آهٍ .. لو كانَ بإمكاني فأنا إنسانٌ مفقودٌ لا أعرفُ في الأرض مكاني ضيَّعني دربي .. وضيََّعني إسمي .. ضيَّعني عُنواني تاريخي ما لي تاريخٌ إنّي نسيانُ النسيانِ إنّي مرساةٌ لا ترسُو جُرحٌ بملامح إنسانِ |
|
ألا تجلسين قليلاً ألا تجلسين؟ فإن القضية أكبر منك.. وأكبر مني.. كما تعلمين.. وما كان بيني وبينك.. ... لم يك نقشاً على وجه ماء ولكنه كان شيئاً كبيراً كبيراً.. كهذي السماء فكيف بلحظة ضعفٍ نريد اغتيال السماء؟.. |
|
|
كفانا نفاق.. فما نفعُهُ كلُّ هذا العناق؟ ونحن انتهينا وكلُّ الحكايا التي قد حكينا نفاقٌ .. نفاقْ .. |
نحن مختلفان فى كل شيء . أنت متمسكة بموسيقى خلاخيلك . . وأنا متمسك بموسيقى حريتي . أنت من حزب الوسط . . وأنا من حزب المجانين . . أنت مقيمة فى النصوص . . وأنا مهاجر منها . . أنت ملتزمة بسلطة القبيلة . . وأنا ضد جميع السلطات . . . أنت جزء من التاريخ . . وأنا لا تاريخ لى . . . |
دعيني أصب لك الشاي، أنت خرافية الحسن هذا الصباح، وصوتك نقشٌ جميلٌ على ثوب مراكشيه وعقدك يلعب كالطفل تحت المرايا.. ويرتشف الماء من شفة المزهريه دعيني أصب لك الشاي، هل قلت إني أحبك؟ هل قلت إني سعيدٌ لأنك جئت.. وأن حضورك يسعد مثل حضور القصيده ومثل حضور المراكب، والذكريات البعيده.. |
|
ألا تجلسين لخمس دقائقَ أخرى؟ ففي القلب شيءٌ كثير.. وحزنٌ كثيرٌ |
الركبةُ الملساءُ.. والشفةُ الغليظه.. والسراويلُ الطويلةُ والقصيرةُ.. إنِّي تعبتُ من التفاصيل الصغيره.. ومن الخطوطِ المستقيمةِ والخطوطِ المستديره.. وتعبتُ من هذا النفير العسكري إلى مطارحة الغرام.. النهدُ.. مثل القائدِ العربي يأمرني: تقدّم للأمام ! والفلفلُ الهنديُّ في الشفتين يهتفُ بي: تقدّم للأمام ! والأحمرُ العنبيُّ فوق أصابع القدمين، يصرخُ بي: تقدّم للأمام ! إنّي رفعتُ الراية البيضاء سيدتي.. بلا قيدٍ ولا شرط.. ومفتاح المدينة تحت أمرك.. فادخليها في سلام.. |
|
كفانا نفاق.. فما نفعُهُ كلُّ هذا العناق؟ ونحن انتهينا وكلُّ الحكايا التي قد حكينا نفاقٌ .. نفاقْ .. كفى .. ان قُبلاتكَ الباردهْ على عنقي لا تطاق وتاريخنا جُثةٌ هامدَهْ أمام الوجاقْ كفَى .. انها الساعةُ الواحدَهْ.. فأين الحقيبه؟.. أتسمعُ؟ أينَ سرقتَ الحقيبهْ؟ أجلْ. انها تعلنُ الواحدَهْ.. بلا فائدَه لنعترف الآن أنّا فَشِلنا ولم يبقَ منَّا سوى مُقلٍ زائغه تقلَّص فيها الضياءْ وتجويفِ أعيننا الفارغّهْ تحجَّر فيها الوفاء * كفانا نحملقُ في بعضنا في غباءْ ونحكي عن الصدق والأصدقاءْ ونزعُمُ أنَّ السماء .. تجنَّت علينا .. ونحنُ بكلتا يدينا دفنّا الوفاء وبعنا ضمائرنا للشتاءْ.. ولسنا حبيبينِ .. لسنا رفاقْ نعيدُ رسائلنا السالفَهْ وتضحكُ للأسطر الزائفه لهذا النفاقْ أنحنُ كتبناه هذا النفاق؟ بدونِ تروٍ.. ولا عاطفَهْ.. * كفانا هراءْ.. فأينَ الحقيبةُ؟ أين الرداء؟.. لقد دنت اللحظةُ الفاصلهْ وعَّما قليل سيطوي المساءْ فصولَ علاقتنا الفاشله.. |
أحبك جداً . وأكره جداً .. إجازة يوم الأحد . وأكره أن أتوقف عن حبنا ولو ساعة واحدة .. ولو لحظة واحدة .. فكل الإجازات في الحب وهم ... وكل الرحيل بلا فائدة . ففي جبهة الحب لا يستريح المحارب . وفي ثورة البحر .. لا تستريح المراكب … |
.“مالي أحدق في المرآة ..أسألها.. بأي ثوب من الأثواب..ألقاه أأدعي أني أصبحت أكرهه ؟ وكيف أكره من في الجفن سكناه؟! وكيف أهرب منه ؟ إنه قدري هل يملك النهر تغييراً لمجراه؟!” |
صباح الخير يا حلوه.. صباح الخير يا قديستي الحلوه مضى عامان يا أمي على الولد الذي أبحر برحلته الخرافيه وخبأ في حقائبه ... صباح بلاده الأخضر وأنجمها، وأنهرها، وكل شقيقها الأحمر وخبأ في ملابسه طرابيناً من النعناع والزعتر وليلكةً دمشقية.. |
|
|
الساعة الآن 07:00 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.