![]() |
كنتُ أعرف أني أخترع أبجدية جديدة لمدينة لا تقرأ وأنشد أشعاري في قاعة فارغة وأقدم النبيذ لمن لا يعرفون نغمة السكر |
|
لا سلطة في الحب تعلو سلطتي الرأي رأيي.. والخيار خياري هذي أحاسيسي فلا تتدخلي أرجوك.. بين البحر والبحار |
مادمت لي.. فحدود الشمس مملكتي والبر والبحر والشطآن والجزر مادام حبك يعطيني عباءته فكيف لا أفتح الدنيا.. وأنتصر سأركب البحر مجنوناً ومنتصراً والعاشق الفذّ.. يحيا حين ينتصر |
إذا خسرنا الحرب لا غرابة لأننا ندخلها.. بكل ما نملك من مواهب الخطابة بالعنتريات التي ما قتلت ذبابة لأننا ندخلها.. بمنطق الطبلة والربابة |
إلى إمراة لا تُعاد تسمى مدينة حزني إلى من تسافر مثل السفينة في ماء عيني وتدخل وقت الكتابة ما بين صوتي وبيني أقدم إليكِ موتي على شكل شعر فكيف تظنين أني أغني ؟ |
أنا جُرحٌ يمشي على قدميه وخيولي قد هدها الإعياء فجراح الحسين بعض جراحي وبصدري من الأسى كربلاء |
سألوني، وأنا في غرفة التحقيق، عن من حرضوني فضحكت.. وعن المال، وعن من مولوني فضحكت.. كتبوا كل إفاداتي، ولم يستجوبوني.. |
قرأت كتآب الأنوثہ حرفاً حرفاً ،، ولا زلت أجھل ماذا يدور في راس النســاء |
فلربما انقطعت رسائلنا .. ولربما انقطعت هداينا ! مهما غَلونا فى عداوتنا : فالحب اكبر من خطاينا ! اتحبني ؟ |
أحبك جداً وأعرف أني أعيش بمنفى وأنت بمنفى وبيني وبينك ريحٌ وغيمٌ وبرقٌ ورعدٌ وثلجٌ ونـار ! وأعرف أن الوصول لعينيك وهمٌ ..! |
ذات العينين السوداوين ذات العينين الصاحيتين الممطرتين لا أطلب أبدا من ربي إلا شيئين أن يحفظ هاتين العينين ويزيد بأيامي يومين كي أكتب شعرا في هاتين اللؤلؤتين |
في مدخل الحمراء كان لقاؤنا ما أطيب اللُقيا بلا ميعاِ عينانُ سوداونُ في حجريهما تتوالدُ الأبعادُ من أبعادِ |
أقول أمام الناس، لست حبيبتي وأعرف في الأعماق كم كنت كاذباً وأزعم أن لا شيء يجمع بيننا لأبعد عن نفسي وعنك المتاعبا وأنفي إشاعات الهوى.. وهي حلوة وأجعل تاريخي الجميلَ خرائبا وأعلن في شكل غبيٍّ، براءتي وأذبح شهوتي.. وأصبح راهبا وأقتل عطري عامداً متعمداً وأخرج من جناتِ عينيك هاربا أقوم بدورٍ مضحكٍ.. يا حبيبتي وأرجع من تمثيل دوريَ خائبا فلا الليل يخفي –لو اراد – نجومَهُ ولا البحر يخفي – لو أراد – المراكبا |
إنْصتي لي .. أتمنَّى مُخْلصاً أنْ تُنْصِتي لي .. ما هناكَ امرأةٌ دونَ بديلِ فاتنٌ وجهُكِ .. لكنْ في الهوى ليس تكفي فتنةُ الوجه الجميلِ إفْعَلي ما شئتِ .. لكنْ حاذِري .. حاذِري أنْ تقتلي فيَّ فُضُولي .. تَعِبَتْ كفَّايَ .. يا سيِّدتي و أنا أطرُقُ بابَ المُسْتَحيلِ .. فاعشقي كالناس .. أو لا تعشقي إنَّني أرفُضُ أَنْصَافَ الحُلولِ .. |
لنفترق قليلا.. لخيرِ هذا الحُبِّ يا حبيبي وخيرنا.. لنفترق قليلا لأنني أريدُ أن تزيدَ في محبتي أريدُ أن تكرهني قليلا بحقِّ ما لدينا.. من ذِكَرٍ غاليةٍ كانت على كِلَينا.. بحقِّ حُبٍّ رائعٍ.. ما زالَ منقوشاً على فمينا ما زالَ محفوراً على يدينا.. بحقِّ ما كتبتَهُ.. إليَّ من رسائلِ.. ووجهُكَ المزروعُ مثلَ وردةٍ في داخلي.. وحبكَ الباقي على شَعري على أناملي بحقِّ ذكرياتنا وحزننا الجميلِ وابتسامنا وحبنا الذي غدا أكبرَ من كلامنا أكبرَ من شفاهنا.. بحقِّ أحلى قصةِ للحبِّ في حياتنا أسألكَ الرحيلا لنفترق أحبابا.. فالطيرُ في كلِّ موسمٍ.. تفارقُ الهضابا.. والشمسُ يا حبيبي.. تكونُ أحلى عندما تحاولُ الغيابا كُن في حياتي الشكَّ والعذابا كُن مرَّةً أسطورةً.. كُن مرةً سرابا.. وكُن سؤالاً في فمي لا يعرفُ الجوابا من أجلِ حبٍّ رائعٍ يسكنُ منّا القلبَ والأهدابا وكي أكونَ دائماً جميلةً وكي تكونَ أكثر اقترابا أسألكَ الذهابا.. لنفترق.. ونحنُ عاشقان.. لنفترق برغمِ كلِّ الحبِّ والحنان فمن خلالِ الدمعِ يا حبيبي أريدُ أن تراني ومن خلالِ النارِ والدُخانِ أريدُ أن تراني.. لنحترق.. لنبكِ يا حبيبي فقد نسينا نعمةَ البكاءِ من زمانِ لنفترق.. كي لا يصيرَ حبُّنا اعتيادا وشوقنا رمادا.. وتذبلَ الأزهارُ في الأواني.. كُن مطمئنَّ النفسِ يا صغيري فلم يزَل حُبُّكَ ملء العينِ والضمير ولم أزل مأخوذةً بحبكَ الكبير ولم أزل أحلمُ أن تكونَ لي.. يا فارسي أنتَ ويا أميري لكنني.. لكنني.. أخافُ من عاطفتي أخافُ من شعوري أخافُ أن نسأمَ من أشواقنا أخاف من وِصالنا.. أخافُ من عناقنا.. فباسمِ حبٍّ رائعٍ أزهرَ كالربيعِ في أعماقنا.. أضاءَ مثلَ الشمسِ في أحداقنا وباسم أحلى قصةٍ للحبِّ في زماننا أسألك الرحيلا.. حتى يظلَّ حبنا جميلا.. حتى يكون عمرُهُ طويلا.. أسألكَ الرحيلا.. |
أنا شاعر حبٍ جوالٌ تعرفه كل الشرفات تعرفه كل الحلوات عندي للحب تعابيرٌ ما مرت في بال دواة الشمس فتحت نوافذها و تركت هنالك مرساتي! |
وأعرف أن الوصول إليك إنتحار ! ويسعدني أن أمزق نفسي لأجلك أيتها الغالية .. ولو خيروني ! لكررت حبك للمرة الثانية ... |
لو أن كل عصفورٍ بحاجةٍ إلى تصريحٍ من وزير الداخلية ليطير ولو أنَّ كلَّ سمكةٍ بحاجة إلى تأْشِيرَةِ خروج لتسافرلانقرضت الأسماك والعصافير ! |
دعيني..أغير بالحب وجه الحضارة.. أنت الحضارة.. أنت التراث الذي يتشكل في باطن الأرض منذ ألوف السنين.. |
دعيني أؤسس دولة عشقٍ.. تكونين أنت المليكة فيها.. وأصبح فيها أنا أعظم العاشقين.. دعيني أقود انقلاباً يوطد سلطة عينيك بين الشعوب، |
فلا الأشجار قادرةٌ على الوقوف على قدميها ولا العصافير قادرةٌ على استعمال أجنحتها. ولا النجوم قادرةٌ على التنقل.... |
العطر لغةٌ لها مفرداتُها ، وحروفُها ، وأبجديتُها ، ككل اللغات . والعطور أصنافٌ وأمزجة . منها ما هو تمْتَمَةْ .. ومنها ما هو صلاة .. ومنها ما هو غزْوَةٌ بربريَّةْ ... وللعطر المتحضر روعته .. كما للعطر المتوحش روعته أيضاً .. وهذا بالطبع يتوقف على الحالة النفسية التي نكون فيها، عندما نستقبل العطر . وعلى نوع المرأة التي تستعمل العطر . والرجل أيضاً ، يلعب لعبته في تقييم العطر .. بمعنى أن أنف الرجل مرتبطٌ بثقافته ، وتجربته، ومستواه الحضاري . هناك رجالٌ يفضِّلونَ العطور التي تهمس.. منهم من يفضَّلونَ العطورَ التي تصرخ.. ومنهم من يفضِّلون العطورَ التي تغتال .... ثم أن نوعية علاقتنا بالمرأة تلعب دورها في تحديد نوع العطر الذي يُقنعنا .. فعطر العشيقة شيء .. وعطر الحبيبة شيءٌ آخر .. وعطر الطالبة ذات السبع عشر سنة شيء .. وعطر السيدة في الأربعين شيءٌ مختلف .. وبالنسبة لي، يتغير العطر الذي أحبُّ ، بتغير حالتي النفسية .. ففي بعض الأحيان ، أحبُّ العطر الذي نسيَ الكلام ... وفي بعض الأحيان ، أحب العطر الذي يدخل في حوار طويل معي .. وفي بعض الأحيان أحب العطر المسالم .. وفي بعض الأحيان أحب العطر المتوحش .. والعدوانيّْ .. على أن خياري الأول والأخير، في مسألة العطر ، هو أنني أحب المرأة ـ الغمامة التي تخرج من تحت الدُوش وهي لا تحمل على جسدها إلا رائحةَ الصابون .. وقطرات الماء ... |
كنتُ أعرف أني أخترع أبجدية جديدة لمدينة لا تقرأ وأنشد أشعاري في قاعة فارغة وأقدم النبيذ لمن لا يعرفون نغمة السكر |
ماذا سأقرأ من شعري ومن أدبي؟ حوافر الخيل داست عندنا الادبا وحاصرتنا وآذتنا فر قلم قال الحقيقة إلا أغتيل أو صلبا |
سألوني، وأنا في غرفة التحقيق، عن من حرضوني فضحكت.. وعن المال، وعن من مولوني فضحكت.. كتبوا كل إفاداتي، ولم يستجوبوني.. |
مهما تنوعت المدائن ،و الخرائط، والمرافئ ، والدروب، فمرفأي الأبدي أنت... |
في هذه الأيام يا صديقتي.. تخرج من جيوبنا فراشة صيفية تدعى الوطن. تخرج من شفاهنا عريشة شامية تدعى الوطن. تخرج من قمصاننا مآذن... بلابل ..جداول ..قرنفل..سفرجل. عصفورة مائية تدعى الوطن. أريد أن أراك يا سيدتي.. لكنني أخاف أن أجرح إحساس الوطن.. أريد أن أهتف إليك يا سيدتي لكنني أخاف أن تسمعني نوافذ الوطن. أريد أن أمارس الحب على طريقتي لكنني أخجل من حماقتي أمام أحزان الوطن |
انى عشقتك .... واتخذت قرارى فلمن أقدم – ياترى – أعـذارى |
أنــا حــزنــي رمـــادي كــهــذا الشــارع الــمـقــفـر أنـــا نــــوع مــن الصـبـيـر لا يـعــطــي .... ولا يــثــمـــر حـــيـاتـــي مــركــبٌ ثــمـلٌ....... تــحــطـم قـــبـل أن يــبــحــر..... وأيـــامـــي مـــكــررةٌ...... كـــصــوت الــســاعة الــمــضــجـر.. |
يا سيدتي: لا تنشغلي بالمستقبل، يا سيدتي سوف يظل حنيني أقوى مما كان.. وأعنف مما كان.. أنت امرأةٌ لا تتكرر.. في تاريخ الورد.. وفي تاريخ الشعر.. وفي ذاكرة الزنبق والريحان.. |
إذا ما كتبتُ على وَرَق الوردِ، أَنِّي أُحِبُّكِ... أرجوكِ أَنْ تقرأيني.. إذا ما رَقَدتُ كطفلٍ، بغاباتِ شَعْرِكِ، لا تُوقظيني. إذا ما حملتُ حليبَ العصافير .. مَهْرَاً فلا تَرْفُضيني.. إذا ما بعثتُ بألفِ رسالةِ حُبٍّ إليكِ... فلا تُحْرِقيها .. ولا تُحْرِقيني. |
لماذا .. في مدينتنا؟ نعيش الحب تهريباً .. وتزويراً ؟ ونسرق من شقوق الباب موعدنا .. ونستعطي الرسائل .. والمشاويرا .. لماذا في مدينتنا؟ يصيدون العواطف والعصافيرا ... لماذا نحن قصدير ؟ وما يبقى من الانسان .. حين يصير قصديرا ؟ لماذا نحن مزدوجون إحساساً .. وتفكيرا ؟ لماذا نحن أرضيون .. تحتيون .. نخشى الشمس والنورا ؟ لماذا أهل بلدتنا ؟. يمزقهم تناقضهم .. ففي ساعات يقظتهم يسبون الضفائر والتنانيرا .. وحين الليل يطويهم يضمون التصاويرا . |
يا سيدتي : إن النملة تملك وطناً . إن الدودة تملك وطناً . إن الضفدع يملك وطناً . إن الفأرة تملك وطناً . إن الأرنب يملك وطناً . والسحلية ، والصرصار . وأنا ما ملكني أحدٌ وطناً ولذا ، أسكن يا سيدتي وطناً بالإيجار . |
ذهب العمر هباءً، فاذهبي! لم يكن وعدك إلا.. شـبحاً صفحة قد ذهب الدهر بها.. أثبتَ الحبّ عليها و محــا.. أنظري ضحكي، و ر قصي فرحاً.. و أنا أحمل قلباً ذُبِحا ! و يراني الناس روحاً طائراً.. و الجوى يطحنني طحن الرحى! |
أنا لا أكتبُ حُزْنَ امرأةٍ واحدةٍ إنني أكتُبُ تاريخَ النساءْ... |
إن كنت صديقي.. ساعدني كي أرحل عنك.. أو كنت حبيبي.. ساعدني كي أشفى منك لو أني أعرف أن الحب خطيرٌ جداً ... ما أحببت لو أني أعرف أن البحر عميقٌ جداً ما أبحرت.. لو أني أعرف خاتمتي ما كنت بدأت… إشتقت إليك.. فعلمني أن لا أشتاق علمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق علمني كيف تموت الدمعة في الأحداق علمني كيف يموت القلب وتنتحر الأشواق * إن كنت نبياً .. خلصني من هذا السحر.. من هذا الكفر حبك كالكفر.. فطهرني من هذا الكفر.. إن كنت قوياً.. أخرجني من هذا اليم.. فأنا لا أعرف فن العوم الموج الأزرق في عينيك.. يجرجرني نحو الأعمق وأنا ما عندي تجربةٌ في الحب.. ولا عندي زورق.. إن كنت أعز عليك .. فخذ بيدي فأنا عاشقةٌ من رأسي .. حتى قدمي إني أتنفس تحت الماء.. إني أغرق.. أغرق.. أغرق |
تلومني الدنيا إذا أحببته كأني أنا خلقت الحب واخترعته كأنني على خدود الورد قد رسمته كأنني أنا التي للطير في السماء قد علمته وفي حقول القمح قد زرعته وفي مياه البحر قد ذوبته كأنني أنا التي كالقمر الجميل في السماء قد علقته تلومني الدنيا إذا سميت من أحب .. أو ذكرته كأنني أنا الهوى وأمه .. وأخته |
هل فكّرتِ يوماً .. إلى أينْ؟ المراكبُ تعرف إلى أينْ.. والأسماكُ تعرف إلى أينْ.. وأسرابُ السنونو تعرف إلى أينْ.. إلا نحن.. نحن نتخبَّط في الماء ولا نغرفْ.. ونلبس ثيابَ السفر ولا نسافرْ ونكتب المكاتيبَ ، ولا نرسلها.. ونحجز تذكرتينْ.. على كلّ الطائرات المسافرة.. ونبقى في المطار. أنتِ ، وأنا ، أجبنُ مسافريْنْ عرفَهما العصرْ.. |
عشرين ألف امرأة أحببت عشرين ألف امرأة جربت وعندما التقيت فيك يا حبيبتي شعرت أني الآن قد بدأت |
الساعة الآن 06:58 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.