!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..!

العشق الإلكتروني- هل يفتقر لمتعة "الحب من أول نظرة"؟

العشق الإلكتروني- هل يفتقر لمتعة "الحب من أول نظرة"؟ ما مدى فعالية مواقع التعارف والمواعدة على الإنترنت؟ هل هي أسلوب عملي والمكان المناسب للبحث والتعارف على شريك الحياة

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-15-2014
سفير القلعة غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل : Jan 2014
 فترة الأقامة : 4146 يوم
 أخر زيارة : 02-03-2015 (08:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم : 1003
 معدل التقييم : سفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي العشق الإلكتروني- هل يفتقر لمتعة "الحب من أول نظرة"؟



العشق الإلكتروني- هل يفتقر لمتعة "الحب من أول نظرة"؟


ما مدى فعالية مواقع التعارف والمواعدة على الإنترنت؟ هل هي أسلوب عملي والمكان المناسب للبحث والتعارف على شريك الحياة أم أنها طريق لقتل الرومانسية؟ إجابات متضادة ووجهات نظر متباينة.


الإلكتروني- "الحب نظرة"؟ 0,,16198414_403,00.j
على شاطئ مدينة هامبورغ يرتشف ميشيل البيرة غامراً أصابع قدميه برمال الشاطئ قائلاً: "أدين بكثير من علاقاتي مع النساء لمواقع التعارف عن طريق الإنترنت". ويعود السبب في ذلك إلى تنوع الخيارات ووضوح توقعات الطرف الآخر في غرف الدردشة الاجتماعية على حد قوله. فبالنسبة له ليس هناك من داعٍ للتعرف على أي امرأة على الموقع لا تشاطره نفس الرغبات، وذلك دون أي تعقيدات عاطفية أو خيبات أمل في الحياة الواقعية. ولذا فهو يستفيد من خدمات أحد مواقع التعارف عن طريق الإنترنت في ألمانيا والتي يربو عدد ها عن 2000 موقع.
شريك الحياة المثالي في عالم افتراضي
عن طريق الإنترنت يمكنك الحصول على سيارتك المثالية ومنزل جديد والكتاب المفضل، لكن ماذا عن انتقاء إنسان وفقاً لمعلوماته الشخصية على صفحة موقع ما، بعد اجتيازه عدد من "اختبارات الشخصية" إلكترونيا؟ وهناك بالفعل كثير من العزاب الذين يرون في هذه الطريقة للوصول إلى شريك الحياة كطريقة عملية كما تشير إحصائيات إلى أن حوالي 8 ملايين من الألمان يلجؤون إلى العالم الافتراضي للبحث عن الحب وشريك الحياة.


الإلكتروني- "الحب نظرة"؟ 0,,16198389_403,00.j
هل تقضي مواقع التعارف والمواعدة على رومانسية الحب؟

ويكثر استخدام مواقع التعارف على الإنترنت من قبل شباب في الثلاثينات من العمر، بشكل يوازي عدد الشباب المقبلين على الدراسة والذين يستخدمون المواقع الالكترونية للبحث عن مكان للسكن في الأحياء الجامعية. وطبقاً لإعلانات أحد أكبر مواقع التعارف، فإن "واحدة من كل أربع علاقات ابتدأت عن طريق الإنترنت".
لكن قلة فقط من الناس الذين يعترفون بتعرفه على شريك حياتهم عبر الانترنت. فمثلاً تنفي آنا استخدامها هذه المواقع قائلة: "لن أصل إلى هذه الدرجة من اليأس قبل الثلاثينات من عمري!". لكنها وبعد حين تعترف بأنها تدفع بعض المال مقابل اشتراكها في إحدى صفحات التعارف عن طريق الإنترنت منذ عامين وذلك من باب الاحتياط. إذ أن خُمس الألمان يبقون عزاباً وثلث الزيجات تفشل. أما في المدن الكبيرة كهامبورغ وبرلين فنصف الزيجات تبوء بالفشل.
من ناحية أخرى تحذر إحدى استبيانات أكبر مواقع التعارف عن طريق الإنترنت من الاستخدام السطحي لهذه المواقع، إذ لا بد من وجود جانب سلبي وإيجابي لكل شخص حتى لو لم يأتِ هو على ذكره، إذ لا بد لنصف الكوب الممتلئ من نصف آخر فارغ.
100تعليق- ليلتان بأحضان النساء
لكن الكثيرين ممن يستخدمون هذه المواقع لا يلتقون بالحبيب المنشود رغم كل المعلومات الدقيقة المطروحة على المواقع. هذا هو الموضوع الذي يتمحور حوله كتاب الصحفيين أليكساندر كيليان وميلوس ماتوشيك المدعو "رجل المنقل يبحث عن امرأة الفحم". وقد صدر هذا الكتاب حديثاً عن دار نشر بيبر وفيه يجيب الكاتبان بحيادية وصدق على 100 استفسار وتعليق من المشتركين، فمثلاً: "الفتاة المدعوة تيب هانوفيرانر لانداديل ستتلقى ضيوفا قذرين عوض عرض بالزواج، فرجلها أمضى ليلتين في أحضان نساء أخريات وصفهما بالمقبولتين".
هذه العبارات وغيرها من التعليقات المقلقة لكن في الآن ذاته معروفة حول علاقات التعارف عن طريق الإنترنت مسلية ومضحكة عند قراءتها وتكشف ما لا يخفى على أحد حاول مرة الاستفادة من هذه المواقع. فهي تعد بسماء زرقاء صافية لكن الحقيقة في أغلب الأحيان أبعد ما تكون عن ذلك.

الإلكتروني- "الحب نظرة"؟ 0,,14999367_4,00.jpg
تبقى معايير اختيار مستخدمي هذه المواقع تقليدية.

حين يصبح الحب مسرحية
يعلق خبير المواعدة ماتوشك في صفحته الإلكترونية عقب تجربته الشخصية في التعارف عن طريق الإنترنت: "حقيقة أن معظم الاشتراكات في هذه المواقع في غالب الأحيان لا تودي إلى أي نجاح أمر واضح في نظام المواعدة الإلكترونية. إذ فقط من انتهت علاقته بسرعة خاطفة يعود إلى هذه مواقع المواعدة ثانية ليصبح من جديد مشتركاً مقابل بعض المال". وفي مقال له في مجلة سيسرو يصل إلى خلاصة أن هذه المواقع تجبر مشتركيها بطريقة ذكية على التخلي عن الإيمان بجمالية الحب الخالص. ولا تساعد اختبارات الشخصية المدعوة بـ "العلمية" لأسئلتها الدقيقة أمثال "هل تنام والنافذة مفتوحة؟"على تجاوز هذه المعضلة. إذ إن جل ما يتطلبه الأمر هو الثقة ووسيلة الاتصال هذه تصعب من تحقيق هذا الأمر.
خيارات أكثر وفرصة أكبر للارتباكات
تدرس عالمة الاجتماع إيفا إلوز العلاقة التفاعلية للاستهلاك والعواطف لتخلص إلى أن كثرة الخيارات المتاحة تؤدي إلى أخذ القرار وفقاً لكفاءتهم. الأمر الذي يثير التساؤل حول جدوى التعامل الرفيع والمهذب والعشاء الرومانسي إذا ما كان بالإمكان تجاوز هذه المراحل والمباشرة بالجزء المنشود بلا تأخير في حال إعلان الرغبة بذلك.
إضافة إلى ذلك، تشير عالمة الاجتماع إلى التأثير السلبي لتعدد الخيارات على صفحات الإنترنت على طول هذه العلاقات. فكلما تسهل أمر استبدال الشريك الحالي بشريك آخر يطابق المواصفات وفق اختبارات الشخصية المزعومة علميتها وبسرعة، قلت الرغبة بنجاح العلاقة الحالية واستمراريتها. فمن يفقد شريكه الحالي، يمكنه الاستعاضة عنه بشريك آخر مقابل 10 إلى 50 يورو شهرياً على حد قولها.
مختارات


عزيزي، أهذا أنت؟
على الصعيد الآخر، لا يعد المشترك في هذه الخدمات مشتركاً في مواقع التعارف التي تخفي هوية المشترك، فعلى المدى البعيد وعلى الصفحات المتخصصة يضحي المشترك عضواً في عالم واقعي للغاية عادة ما يجمع بين أشخاص يتشاركون ذات الاهتمامات المحلية. وهو ما يدعوهم إلى إيجاد قناع يحوي قصصهم السابقة، إذ تختلف درجة حرية التصرف في العالم الواقعي عن تلك في غرف الدردشة الإلكترونية. فمن الممكن مثلاً اكتشاف عضوية زميل عزيز في فضاء صفحة مواعدة جنسية بالصدفة، أو توصل الأخت الصغرى إلى عضوية إحدى صديقاتها في إحدى بوابات التعارف أو قراءة خطاب طلب يد كتبه حبيب حالي لأحد معارفك. حينها لا مهرب أمامك ومن الأفضل البدء بالضحك وربط اللسان حول هذا الشأن.
ومن المؤكد أن الإنترنت يمَكن الكثير من مستخدميه عدم الاعتراف برغباتهم وجهاً لوجه. فيمكن إيضاح المرغوب والممنوع في هذه العلاقة خطياً قبل اللقاء. وهو ما يحقق الإحساس بالأمان في اللقاء ويسلب الشعور بمغامرة التعرف على شخص جديد تاركاً بذلك رومانسية العلاقة. إذ يسرق منطق مواقع المواعدة والتعارف الإلكترونية فرصة الالتقاء بشخص يناقش في قناعات الطرف الآخر عارضاً وجهات نظر أخرى.
كل هذا يصب في خلق خصائص مملة لعالم المواعدة الجديد الجميل.



hguar hgYg;jv,kd- ig dtjrv gljum "hgpf lk H,g k/vm"?





رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"ضباط مصر" : الفريق "سامي عنان" لديه أدلة تقود "السيسى" للإعدام خالد الأפֿـُبآر والـأפـدَآث 7 06-28-2015 11:45 AM
"هتلر" ينافس "اساحبي" على "الفيس بوك " .. صور ساخرة امير القلوب ะ» رُكُن آلصۈرٍ ..! 10 03-25-2014 10:19 PM
بالفيديو.. الحب بعد سن الخمسين: العروس ابتسام تهزم "العنوسة" HOSAM الأפֿـُبآر والـأפـدَآث 10 01-04-2014 08:41 PM
"حماس" توافق على اقامة مهرجان فتح في ملعبي "اليرموك" أو "فلسطين" لمشتاقة لروحي الأפֿـُبآر والـأפـدَآث 8 01-01-2014 08:03 PM


الساعة الآن 10:52 PM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.