![]() |
“و صمتك يصم أذني و أنت أمامي ، و أفتقدك ، و أكرهك ...!” |
“الناس يصيرون عُشاقًا لحظة تعارفهم ثمّ تتأكد تلك الحقيقة مع الزمن ، أو تتلآشى” |
“أن تضمنا غرفة واحدة ولا يحتوينا كوكب واحد : ذلك هو الفراق ...” |
“من الرماد ،ألملم روحي و أحاول أن أتقمص ذاتي من جديد ، لأعيش من جديد” |
“سأكرهك قريباً.. لأنك رجل يمكن أن أحبه حقاً” |
“لم يبق منا غير الذكرى كهيكل عظمي ما زال واقفاً فلنطلق عليه رصاصة الرحمة و نودعه دونما دموع و دونما فرحة مصطنعة !” |
“لم أعُد مجرّد نجم بائس يهرول خلف مجرتك الذاتية التائهة وها أنا أعود لأستعيد كل ما تخليتُ عنه لأجلك : أنا” |
“رميتني بوردة فانفجرت كقنبلة يدوية وقطعتني أشلاء ..” |
“مرصودة أنا لوداع أحبائي ... فأنا عاجزة عن القاء القبض عليهم .... واتقن جيدا فنون الألم لفراقهم, و الشوق, والذكريات أكثر مما أتقن فن الاحتفاظ بهم... ما دام الاحتفاظ بهم .. يعني التفريط بجزء من حقيقتي” |
“مساء الخير أيها الفراق ، ولتكن. حتى لحظات وداعنا. لحظات صفاء وامتنان لكل ماكان وما لم يكن ! |
“أحبك وحتى هذه اللحظة لا يزال حبنا ناصعاً كثلج فوق قمة لم تطأها قدم .. أحبك واشتعل سعادة لانك لاتزال معي .. وأعرف ان عمر الوفاء كعمر قصور الرمال على شاطئ بحر هائج .. وأعرف انك في غعمري ضيف الفرح العابر ل.. لكنني في هذه اللحظة احبك بكل ما في جسدي من طاقة” |
“و أحلم , أحلم أيضا بلحظة أجلس فيها وحيدة و أنفرد بقلبي بعيدا عن ذكرياتنا الحارة و الموجعة كجسد صبية ماتت للتو على صدر حبيبها- و أنفرد بقلبي بعيدا عن عشقي الكاره لها كي أسمع صوت ذاتي الذي أضاعته الأصوات الأخرى لحبي لك , و لكراهتي لك ! ...” |
“ولم أعد أرتجف أملاً لسماع صوتك من جديد، ولم أعد أرتجف توقاً وأنا أتأهب للقائك من جديد.” |
“وكنت باستمرار أتابع ركضي في وعر الحياة اليومية أخفي وجهي خلف قناع المجاملة كي لا يروا أبخرة نيراني الدفينة, المنبعثة عبر شقوق عيني و أنفي, وبقية منافذ الجمجمة المعلبة بالعذاب” |
“مادمنا قد افترفنا لم يبق غير الحب يا حربة افريقية مغروسة حتى العظم في جسد ذاكرتي” |
“و هل أنت غريب ؟ أنا نعم أكرر : غريبة كنت معك . وغريبة بدونك ، و غريبة بك إلى الأبد” |
“يدهشني ان قلبي مازال قادرا على أن يخفق هكذا ! لرنين هاتفك” |
“: لا أستطيع أن أقول لك " أحبك " حتى لا يوسخها أصدقاؤنا الألداء بنكاتهم و تظارفهم وهي في طريقها إليك” |
“.. آه ، كل شيء يمكن أن يذبل و ينمو .. يغمى عليه في غيبوبة طويلة ثم يصحو .. يموت ثم يعاود نموه من جديد ! إلا نباتات القلب” |
“أين أنت أيها الاحمق الغالي ضيعتني لأنك أردت امتلاكي !” |
“: و كنت أعرف كثيرة هي الايدي التي ستصفق ذات يوم .. إذا سقطت الايدي نفسها التي طالما لاحقتني محاولة عبثا إلقاء القبض .. على زئبق حقيقتي ! الايدي نفسها التي طالما صفقت لي ! ورسمت لي بأصابعها شارات النصر مهنئة” |
“و هل نت غريب ؟ أنا نعم أكرر : غريبة كنت معك . وغريبة بدونك ، و غريبة بك إلى الأبد” |
“آه أيتها المرأة الحزينة أرقبي إيقاع ضحكتك فهو لا يعرف كم أنت وحيدة وصلبة وبالتالي معرضة للإنكسار وأنت تعرفين كم هو مشتت وهش والزلازل بالتالي لا تمر بأرضه” |
“لم يعد الفراق مخيفاً ,, يوم صار اللقاء موجعا ً هكذا !” |
“ما أحلى الكلمات التي لا نقولها عندما نحس أن الحرف عاجز عن إستيعاب انفعالاتنا |
“كن كالحزن يا حبيبي... وامكث معي” |
“من يركع فكرياً ولو لمرة واحدة ينسي كيف يقف ثانيةً” |
“واعرف ان رحيلك محتوم كما حبك محتوم واعرف انني ذات ليلة سابكي طويلا بقدر ما اضحك الان وان سعادتي اليوم هي حزني الاتي ولكني افضل الرقص على حد شفرتك على النوم الرتيب كمومياء ترقد في صندوقها عصورا بلا حركة” |
“لا .. لا تكرههم .. الكراهية اعتراف بوجود الشيء المكروه و هي لا تحس بوجودهم على الإطلاق . |
“ليس في الوجود من يستحق ان أهبه فرحة الشماتة بهزيمتي ..” |
“اخترقتني كـ الصاعقة فـ شطرتني نصفين ! نصف يحبك، ونصف يتعذب لأجل النصف الذي يحبك” |
“لا تخن حياتك وابتسم، فانت حي!” |
“مأساتي أنني لا أبوح بحبي إلا بعد أن ينقضي” |
“لا تسلني اين كنت خلال فراقنا . حينما تغيب , أكف على ان أكون .” |
“الذاكرة بالذاكرة , والنسيان بالنسيان والبادئ أظلم .” |
“أبداً لن أنسى ان أحداً لم يشعر بعذاب امرأة اطبقت بأسنانها على خشب النافذة كي لا تنادي أحداً .. لأنها تعرف ان أحداً لن يستجيب ..” |
“لا يزال التحديق في عينيك يشبه متعة إحصاء النجوم في ليلة صحراوية... ولا يزال اسمك الاسم الوحيد "الممنوع من الصرف" في حياتي.. لا تزال في خاطري نهراً نهراً.. وكهفاً كهفاً.. وجرحاً جرحاً... وأذكر جيداً رائحة كفك.. خشب الأبنوس والبهارات العربية الغامضة تفوح في ليل السفن المبحرة إلى المجهول... ... لو لم تكن حنجرتي مغارة جليد، لقلت لك ...شيئاً عذباً يشبه كلمة "أحبك” |
“أين كنت ذلك المساء حين شاهدت آخر عود ثقاب في العالم ينطفيء وكنت وحدي؟” |
“أريد أن أرتدى حبك لا قيد حبك .. أريد أن أدخل فى فضائك الشاسع لا فى قفصك الذهبى .. لا أريد أن تحبنى حتى الموت .. أحبنى حتى الحياه .. لا أريد أن تحبنى الى الابد .. أحبنى الان....” |
“لقد قررت ذات يوم , أن أحتفظ بصناديق أعماقي سراً صناديق لا تبوح بحقيقتها لـ مخلوق وها أنا أبرُّ بقسمي حتى أقصاه.. ولم تعد أعماقي تبوح بسرّها حتى لي ..!” |
الساعة الآن 01:28 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.