![]() |
ﻗﻨﺂﻋﻪ ﺛﻢَ " ﺁﺑﺘﺴﺂﻣﻪَ ﻵ ﺗﺤﺘﺂﺝ ﺍﻟﺤﻴﺂﺓ ﺁﻛﺜﺮَ ﻣِﻦَ ﺫﻟﻚ !!. |
اهتم بصلاتك فهناك مكان اجمل من الدنيا بكثير |
لا تراقب شيئا لم يعد لك |
ف لربما تاتي بعد زحام البلاء افراح |
يسقط الجمال عند قباحة العقل |
لا تدع الأشياء الصغيرة تدمر صداقتك الغالية مع الآخرين .. فالصداقة الحقيقية تاج على رؤوس البشر .. لا يدركه إلا سكان الجدران الخالية والقلوب ! |
آرغبَ بأحدً . ! ، يجعلنيَ آفقققدً عععقليَ ( من الفففففرحُ ) : آريدَ الضحكُ بقوةً ، آريد آن آطيرَ فففرحآ وجنونُ |
تبقى النوآيآ الطيبه ميزة النفس لو الزمآن ،، بحد ذآته " أنآني " |
إن مقياس المحبة الذي ينبغي أن نقيس به بين شخصين يتبادلان الحب، هو مقدار ما يتحمّله أحدهما من الآلام في سبيل المحافظة على الآخر. |
لطفك " أدب و مجامل الناس تقدير فيه " احترام " النفس " فيه الكرامه ومن حاول التجريح من دون تبرير اما " عدو " و الا الشقا به , علامه والا " غيور " قاصد"ن" جرحة الغير شر"ن" الا اقبل قيل يّ الله السلامه |
، كيف أحتضنك ياضوء عيني ، حتى لاتنام حزيناً ولا وحيداً ولاخائفاً ..؟ |
، عليك أن تحمل نفسك و تمضي ، حين تحب شيئاً للحد الذي تؤذيك فيه محبته ! |
أولئِك الذين يكتُمون الشوق بقلوبِهم لكم سلام من الله واعانَكم على ضجيجه |
بعض الدموع يا صديقي كالمياه الطاهرة , تنقيك من نجاسة المشاعر المتراكمة داخلك .. " |
لآ أحب المنتصف أمآ تتمسك بيدي بقوةة أو تدعني أمضي بعيدآً عنك .. |
تَملكين جمآلاً کَ جمآل الورد , |
|
“أن تخطف اللحظة، تخطف النظرة، تخطف الشعور، ثم أن تنخطف أنت” |
“ليس كل من يمضي يمضي .. بعضهم يمضون لأجلنا وبعضهم يمضي وهو هُنا باقٍ وبعضهم يمضي ولا يمضي وأنا ما مضيت وإن مضيت” |
“خانتنا الحروب الكثيرة وغباء الحكومات، خاننا كل هذا التشرذم العربي، الصراعات والإنقلابات، الدماء والسجون والمنافي، جوازات السفر والمطارات. وظلت الجزائر مشتهانا أقول أحبها وتقولين خذني إليها وصرخنا معا: أن إبقي بخير ياجزائر وانتظرينا” |
“لا أصعب من هذه الكلمة..لا أصعب من هذه اللحظة..لا أصعب من أن تحاول وصف ما لا يمكن وصفه..بأى شكل!!” |
“إنّ شمساً تشرق وتغرب دون أن تريني إياها، هي ليست شمساً.. وإنّ قمراً يسهر في كبد السماء دون أن يعكس صورتها.. هو ليس قمراً وإنّ يوماً يمر.. دون أن أطمئن عليها.. هو ليس محسوباً من أيام حياتي.. |
“تأملتها برهة عن قرب... ثم وقفت وأعدت تأملها من زاوية أبعد... ومهما تبعد المسافات... إنها إلى قلبي وكياني أقرب...وأقرب...” |
“أحبّك من لا أعرف متى ... وإلى لا أعرف متى ! ...” |
نت أتمنى الذهاب إلى مكان واسع .. رحيب .. تعبث تيارات الهواء في سمائه بحرية .. إلى البحر .. حيث أرمي بأثقال جسدي وهموم صدري الضائق الحزن ... إلا أنني عدت إلى المنزل الكئيب وجدرانه العائقة .. لأبقى رفيقا لشقيقتي الغاضبة ..” |
“و شردتُ في اللاشيئ الذي لا أراهُ أمامي” |
“شللتُ عن الحركه وكدميه كهربائيه قد فُصِل سلكها عن المكبس” |
“انّ شمساً تشرق وتغرب دون أن تريني إياها، هي ليست شمساً.. وإنّ قمراً يسهر في كبد السماء دون أن يعكس صورتها.. هو ليس قمراً وإنّ يوماً يمر.. دون أن أطمئن عليها.. هو ليس محسوباً من أيام حياتي..” |
“انّ شمساً تشرق وتغرب دون أن تريني إياها، هي ليست شمساً.. وإنّ قمراً يسهر في كبد السماء دون أن يعكس صورتها.. هو ليس قمراً وإنّ يوماً يمر.. دون أن أطمئن عليها.. هو ليس محسوباً من أيام حياتي |
“آمنت أنه من السخيف أن أرضى بحياة الأميرات اللاتي لا ببدأن بالعيش إلا بعد قبلة من فارس عظيم لا يوجد إلا في صفحات الكتاب |
“صار التبرير الوحيد لاستمراري في العيش هو أني مضطرة وليس لأني أريد. وهذا الامر أشد بؤسا من التشرد والضياع” |
“أكثر ما آلمني هو أني كنت مؤمنه بقدرتي على النجاح، و طار هذا الإيمان مع الرياح |
“لم يزدك الحزن على غياب من رحلوا إلا هدوءاً ووقاراً. ربع قرن من مواسم الحزن والغياب، ربع قرن من فناجين القهوة التي ترتبها على الطاولة الخشبية في البيت الريفي كل صباح في انتظاره كأنه لم يغب أبداً.” |
“أنا الآن متعبة كغيمة توشك أن تمطر لترتاح من حملها الثقيل.” |
“من قال أن الشتاء واحد في كل مكان على هذه الأرض؟! لكل مدينة يا صديقي مطرها الخاص الذي يميزها عمّن سواها، لكل مدينة شوارعها، صباحاتها، ياسمينها، رائحتها وعشاقها المبللين بعطر السماء. لكل مدينة طقوسها الخاصة باستقبال الضيوف، وتوديع المسافرين، وضرب الأعداء. لكل مدينة مساجدها وكنائسها، صلواتها ودعواتها، فكيف تعيش في مدينة لا تشبهك؟ ولا تجد في طرقاتها وجه أمك ورائحة كفيها المخضبين بالحناء ؟” |
“الحب ليس عيباً،العيب أن تكمل حياتك مع شخص لا تحبه.” |
“أنا لست بحاجة إلى رجل من هذا العالم بقدر ما أحتاج إلى عالم في رجل. رجل يشعرني أنني أهم ما يملك. يجيب حين يُسأل عن أمتيته فيقول "هي". رجل يستمع إلى تفاصيلي وأحاديثي حاى السخيفة منها باهتمام تام كأنها صفقة أو خبر عاجل أو أسطورة تاريخية.” |
“إلى متى يا يافا ... إلى متى سوف تبكين هذا الغائب الذي لن يعود والأيام التي ابتعدت عنك حتى ابتلعتها غياهب النسيان. إلى متى سيظل حاضراً في قلبك وستظل الحكاية تنبض كأنها لم تمت قبل أعوام. إلى متى سيظل صوته عالقاً بين أصابعك التي كانت تغلق فمه في كل مرة يمطرك فيها بالشعر والغزل وأنت تغادرين مكتبه في مقر الصحيفة بعد زيارة قصيرة تطمئنين فيها على أحواله. - هسسسسسسسسسس .. اخفض صوتك ليس الوقت ملائماً للكلام المعسول، لنا الغد الغد الذي رسمته لي لنا كل الغد للحب، دعنا ننتهي الآن من هذه الحرب.” |
“الحب الذي ينتهي بالزواج هو أحد ابتكارات الروائيين ومنتجي الأفلام، أي أنه خدعة سينمائية، والواقع يختلف كثيراً عن الأفلام، فالبشر يتغيرون ما بين ثانية وأخرى، والقصص الواقعية التي تنتهي بالزواج حسب مشاهداتي نادرة جداً، والزواج ليس النهاية كما نعتقد جميعاً، فمع الوقت تبدأ التفاصيل التي أغرقتنا في الحب بالتلاشي فلا يعود قلبك يخفق إذا رأيت من تحب لأنك اعتدت رؤيته، ولن تشتاق إليه لأنك تراه كثيراً –حد الضجر أحياناً-، الزهور التي يفاجئك بها لا تظل تحمل الدهشة بعد الزواج، وفنجان قهوة في مقهى بعد غياب لم يعد حدثاً ضخماً يستحق التدوين في دفتر المذكرات، ماذا يبقى بعد كل هذا ؟ فقط تلك الأمور التي تم بناؤها بمنطقية تامة وعقلانية” |
“لن أكترث لأنني فى عالم يتنافس فيه البشر ليبدو عقلاء ، أحاول قصاري جهدي لأحفاظ علي جنوني، و روح الطفلة الشقية المشاغبة التي تركض بمرح فى دهاليزي الداخلية ، وتقطف زهر الياسمين من حديقة البيت لتضعه فى مزهرية أنيقة علي مكتبها الخشبي ، وتلعب الكرة مع أطفال الجيران .” |
الساعة الآن 01:28 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.