لآ تذبَلِي ،، و أنتِ التّي إِعتآدَ العالمُ عَلىٰ أنْ يَراكِ مُزهرَة

قال عمر بن الخطاب 💛
" لـ العب مع زوجتي كأني طِفل ، و إذا جَد الجَد ، وجدتني رجُلً "

ابتسامتك التي تأخذ حيزاً صغيراً من وجهك تأخذ حيزاً كبيراً في قلبي ! <3

حين أقول أني أحتاجك
هذا يعني أني متعب حد اﻷرق
إلى حد أن أتكور في زاوية الغرفة
ك يتيم إقتطعوه من شجرة العالم

سيأتي ذلك اليوم الّذي تُصبح فيه ..
دُموعنا مطَراً ... وضحكاتنا مُوسيقا ! ..

رح ترافقك لعنة من السما
طول ماقلبا عم يحترق بسببك ..

#‏إفراطك بسلبيتك تجاه الآخرين
يفقدك المساحة التي تظهر فيها شيئاً من #‏ايجابيتك ...

ألا ليت الذي كان لم يكن .... والذي لم يكن كان

الساعة الآن أنا.....إلا أنت

الأنثى لا تختلف عن الأجهزة البوليسية، تحتاج إلى تقارير ترفعها اليها في كل لقاء .وككل المخابرات تجد متعتها في التدقيق بالتفاصيل ....

عندما تحتضر , سيحبك الجميع فجأة

لا تُـصدق رجـلاً يتكلـم عـن نفسـهِ
ولا امـرأةً تتـكلـمُ عـن الأُخـريـات ...

إذهب حيث يرتاح قلبك ؛ إذهب حيث ترغب أنت ، حيث تشعر بالأمان والاطمئنان. لا تأخذ اتجاه لا يعجبك فقط لأن الآخرين قد أخذوه

"الإنسان يحيا بالتغير . الحياة لم تعط له لكي يحفظها ، بل لكي يُغيرها"

البعض لا يؤمن بالاحترام حتى يذوق طعم الإهانة

كثيرًا ما أبحث عني .. في أماكن ليست لي ..
أخيرًا وجدتُني - كما أنا - بجانب حبة قمح خائفة .. وسط قنٍ من الدجاج الجائع .. !

المجدُ لنا نحنُ المزاجيون أبناء اللحظات السعيدة .. المتهمون دائماً بالتعقيد

لا يشترى و لا يباع و لا يهدى فيه
كالماء , كالهواء
قليله دوا , كثيره مزيد
(( الحب ))

في البرازيل .. اذا قرأ المسجون كتاباً كاملاً خصم من عقوبته أربع أيام
هم يحاولون إصلاح انسان وليس تدميره

اللهم أرح قلبي ... بما انت أعلم به
فقد ضاقت ....

لا وجود إلا لعلامة واحدة تشهد على أننا فهمنا كل شيء ، أن نبكي بلا سبب .

لا أحد يعلم ما أصابك، لا أحد يعلم كيف هي معركتك الخاصة مع الحياة، مالذي زعزع أمانك، وقتل عفويتك، كم كافحت وكم خسرت، لا أحد يعلم حقًا من أنت ~

.. لا يمكن لكل قوانين الأرض أن تفعل ، في عقود ،
ما تحقّقه المحبة في سويعات

بعض ( الأحاسيس ) مدري شلون أترجمها

سهله على عقلي وصعبه على لساني !

القلوب أوعية والشفاه أقفالها والألسن مفاتيحها فليحفظ كل إنسان مفتاح سره

‏‏آه لو آن آلضُلوعْ تطَيّع وتفگ قيَدهّآ ••
~» عنْ اُلخَفوق
گآن أشيلـــله وحّطه بّيِن گفوفگ هديـّهه

يسألوننِيْ لمّآذآ [ أعّشّقْگ ]
“مآ أشَّدْ غبآءَهُمْ كأنهُمْ يسألوننِيْ “لِمّآذّآ أٺنفّسْ”!!

على كثر ما مرّوا بقلبي احباب
نسيتهم لكن ابد ما نسيتك

انت الوحيد اللي لك ضلوعي ابواب
طق الضلوع وخش والبيت بيتك

أغليه لو حط الزمن بيننا أسوار
ولو يحرث العاذل ، بـ يخسر حريثه

وأغليه كثر الشوق مابيننا دآر
وأعشق تفاصيله ، وأنفذ / حديثه

يمكن يمر
يقرأ شطر
يستعذبه ، يستغربه
ماهو مهم بس المهم إنّه عبر
وسط السطر
وتنفّس حروف العطر
ذاك العطر .. اللي إنطوى فيه وخذا
من أوكسجينه أغلبه

مايموت الشوق وأغصانه نديـه
ولايموت إسمٍ يهذري به لساني

يشهد الله كل ماتطـري عليـه
تسرح أفكاري وأعيش بجو ثاني

لك بسمة تتملك الكون بالطيب
ولك نظرة سوت بروحي العجايب

شيئان لا تستطيع تغييرهما في حياتك : الماضي والحب الحقيقي

اللهم بكُ امسينا

غفرانككك ي الله

“الفرق بين الجوع والشبع :
رغيف واحد
الفرق بين التعاسة والسعادة :
ود كائن واحد من بين بلايين سكان الأرض
ومع ذلك ، يموت الناس جوعًا !
ويموتون غربة !
ما أبخل القلب البشري !”

“أكرر: غريبةً كنت معك
و غريبة بدونك
و غريبة بك إلى الأبد”

“لآ تذهب ، لآ تحضُر
لآ تقترب ، لآ تبتعد
لآ تهجرني ، لآ تلتصق بي
لآ تضيعني ، لآ تؤطرني
لنطِر معًا
في خطين متوازيين
لآ يلتقيان ، لكنهما أيضًا لآ يفترقان”

“لآ أستطيع أن أقول لك :
أحبك
فقد شاهدتُ هذه الكلمة
تُطارد على الأرصفة كالغواني
وتُجلد في الساحات العامة ، كالبغايا
وتُطرد من المُدن ، كمرضى الجُذام !
_
لآ أستطيع أن أقول لك :
أحبك
فقد سمعتُ هذه الكلمة
تُلفظ في الحانات ، مع هذر السُكارى !
_
وحين تهربُ كلمة " أحبك " إلى الشوارع
يُطاردها الناس ويرجمونها بالحصى
ثم يقتادونها إلى مصح عقلي !
_
لآ أستطيع أن أقول لك :
أحبك
حتى لآ يوسخها أصدقاؤنا الألداء بنكاتهم وتظارفهم ، وهي في طريقها إليك !
_
لآ أستطيع أن أقول لك :
أحبك
لكني أستطيع كتابة الكلمة بشفتيّ
فوق جبينك ، بصمت
وأنت نائم
لتلتقطها أصابع أحلآمك !”