![]() |
كَ زَهر اللوز أَوْ أَََبعدْ. |
قال لها : إنني يا كُل عمري , كُلما حادثت فتاةً مضطراً لذلك .. تحصي عيني ذرات التراب بمكان وقوفي , وأرى كُل شيءٍ حولي .. إلا وجه من أحادثها ! |
لحواس المرأة إضافات وتفصيلات لا يفهمها إلا المرأة الموجوعة مثلها , شكل خيبتها أمام من تظن بهم خيراً , انهزام قلبها في لحظات إندفاع الحنين فيها , ذوبان ثقتها بمن حولها , سقوط الأحلام والأمنيات والرغبات من يديها بلحظةِ ثقةٍ عمياء , هذه الأوجاع لم ولن يشعر بها , إلا امرأةً موجوعة , تشوه قلبها وذبلت روحها . |
سأحبك , أمام الله , أقترب منهُ معك , أناجيه فيك , أدعوهُ فـ تُأمّني خلفي , سأقلد حُب الرسول لعائشة فيكِ , أدللكِ كما دللها , أحترمكِ كما احترمها , أريدُ حُبكِ طاهراً خالصاً , على سُنّة الله ومَنهج مُحمد . سأحبكِ , لنجد ريح الجنّةِ سوياً , لنسلم على أبي الدرداء وزوجتهِ صباحاً , نميلُ لناحية عُمر ابن الخطاب , نجلس أمام الرسول أنا وأنتِ , لأخبرهُ بأني خفتُ الله فيكِ , وبأني استوصيتُ فيكِ خيراً كما أمرني , فأدخلني الله الجنةَ بسببك . |
قد يكونُ لقاءَ رجلٍ واحدٍ كأنا , بامرأةٍ واحدةٍ كأنتِ كفيلٌ بأن يُحدِث تصادماً كاصتدام الكواكب , كسقوطِ نجمةٍ في بحيرةٍ هادئةٍ , كمداهمةِ نيزكِ لمنزلٍ خشبيٍ صغير , على ضفة النهر .. فكُنتِ أنتِ النيزك , وكُنتُ أنا المنزل الخشبي وكان حُبّنا اصطداماً للكواكب , وتشابكاً بين مجرتين .. *** قد يكونُ لقائَنا حدثٌ تتحدث عنه كُل وكالات الأنباء , ويتقدم كُل نشرات الأخبار , قد نكون أشهر العشاق على الإطلاق .. فامرأةً اندثرت سميّاتها , ورجلٌ مسكينٌ كأنا .. خبرٌ يستحق أن يكون الأعظم في هذا القرن , خبرٌ مُهم , سيتداولهُ كُل أهل الأرض .. *** وربما يكون لقائَنا حدثٌ صامتٌ , لا يلحظهُ أحدٌ سوانا , ولا يهم أحدٌ سوانا .. قد يكون تفصيلٌ بسيطٌ في حاشية الحياة لا يهُم غيرنا .. وفي كُل الأحوال .. . . . دعيني أحبّك |
إن الذاكرة في بعض الأحيان , تأتيك بالتقسيط على دفعات , ترمي أمام روحك بعضاً من الأوجاع السحيقة , وتضع في قلبك حنيناً مختصراً لأحدهم , لكنها أحياناً .. ترمي حمولتها في قلبك دفعةً واحدة , تصيبك بتخمة وجع , وبصدمة حنينٍ شاهقة , تجعلك لا تدري أين تذهب بكل هذه الأشلاء التي احتواها قلبك , تلك الأشلاء التي كانت بيومٍ من الأيام تضحياتٍ وأحلام , وعشق , وطيبة , وسذاجة حُب ! |
- http://www.bntpal.com/vb/img/bntpal_1427527570_494.jpg اني كـذبتك في العمر كثيراً - رسمتك كثيراً و كنت الفصل الأخيـر الـ ظل عن سواء السبيل |
حواسي بدأت تحتضر ! انفاسي تضيق قليلا ! احمرار في العينين وقليل من الانهيار الذي لا يراه احد غيري ! رغبة في الوحدة تحتويني ! واحتياج كبير للابتعاد حتى عن نفسي ! اتشبث باطراف ذاكرتي ! التي انستتي الواقع كله ! ولا ادري انا من يتشبث بذاكرتي !؟ ام ذاكرتي هي التي تمسك بي!؟ |
وأغآرُ من القَمرِ على عينآكْ حِينمآ تنظرآنِ إليهِ .. |
نودِّع ذِكرى لِتأتي أشَد. نتذكَّرُ لننسى، وننسى لنتذَكَّر، في الذكرى السابعة والستِّين للمذبحة العُظمى، في الذكرى السابعة والستِّين لمذبَحة دير ياسين! ذكرى أليمة مِن قَتلٍ وتمثيلٍ في جثث أكثَر مِن 300 روح بين مسنّينَ، حوامِل،َ وأطفال! ننسى الماضي؛ فيعودُ الحاضر بنا له، لنستذكِر القَهرَ والدَمارَ والجوع الذي يعانيهِ أبناءُ شعبنا الفلسطيني في أرضِهِم المحتلَّة أو في الخارِج في اليرموك. على أمَلِ العودة سَنحيا وَنَقول: عائِدون يا أرضَنا. عائدون يا فلسطينُ انتظري فإنَّ الإحتلال سيزول، وما بعد الانتظارِ إلّا فرجٌ قريب. وباللّهِ أملنا أكبر. |
وَ يَعودُ فجأة ، حديثٌ قديمٌ بيننا إلى البال. |
|
ذات مطر.. جاء صوته على الهاتف . وبرغم البرد ، بدا وكأنه خلع معطفه وهو يسألها : - كيف أنتِ ؟ أما زال لكِ ذلك الولاء للمطر؟ ولم تدرِ ، أكان لا بدّ أن تستنتج أنّ في أسئلته عودة إلى حبها ، أم أن المطر هو الذي عاد به إليها ؟ فهي لم تنسَ قوله مرّة " الأسئلة توّرطٌ عشقيّ " . تماماً كما تذكر ذلك الموعد الذي جمعهما مرّة في سيارته ، بينما كان المطر يهطل بغزارة . اكتشفت يومها جمال أن يكونا عاشقين ، لا عنوان لها سوى مسكن عابر للحبّ ، له حميمية سيّارة.. في لحظة ممطرة .... كانت تشعر أنهما أخيراً وحيدان . ومختبئان عن كل الناس . يغطيهما ستار من الأمطار المنزلقة على زجاج النافذة . يومها كانت تريد أن تقول له أشياء لا تقال إلا في لحظة كتلك . ولكنه أوقف سيّارته إلى جانب الرصيف . وكأنه يوقف اندفاعها بين جملتين . وقال وهو يشعل سيجارة : - لا جدوى من الاحتماء بمظلة الكلمات.. فالصمت أمام المطر أجمل . [ من رواية " فوضى الحواس " ] |
أشتاقك أبكيك أكرهك ألعنك أقلب الكرة الأرضية عليك أهدأ أتذكرك أبتسم أحبك تنقلب الكرة الأرضية عليّ ! |
وحين أكون مريضه .. وتحمل أزهارك الغاليه صديقي ، إلي وتجعل بين يديك يدي يعود لي اللون والعافيه وتلتصق الشمس في وجنتي وأبكي .. وأبكي .. بغير إراده وأنت ترد غطائي علي وتجعل رأسي فوق الوساده تمنيت كل التمني .. صديقي .. لو أني .. أظل .. أظل عليله .. لتسأل عني .. لتحمل لي كل يوم ورودا جميله وإن رن في بيتنا الهاتف إليه أطير .. أنا .. يا صديقي الأثير بفرحة طفل صغير بشوق سنونوةٍ شارده وأحتضن الآلة الجامده وأعصر أسلاكها البارده وأنتظر الصوت .. صوتك يهمي عليّ دفيئا .. مليئا .. قويّ .. . كصوت ارتطام النجوم ، كصوت سقوط الحلي وأبكي .. وأبكي .. لأنك فكرت فيّ .. لأنك من شرفات الغيوب .. هتفت إليّ ويوم أجيء إليك لكي أستعير كتاب .. لأزعم أني أتيت لكي أستعير كتاب .. تمدّ أصابعك المتعبه إلى المكتبه .. وأبقى أنا في ضباب الضباب كأني سؤال بغير جواب أحدق فيك .. وفي المكتبه .. كما تفعل القطة الطيبه .. تراك اكتشفت ؟ تراك عرفت ؟ بأني جئت لغير الكتاب وأني لست سوى كاذبه !!. .. وأمضي سريعاً إلى مخدعي أضم الكتاب إلى أضلعي كأني حملت الوجود معي .. وأشعل ضوئي .. وأسدل حولي الستور وأنبش بين السطور ، وخلف السطور وأعدو وراء الفواصل .. أعدو وراء نقاط تدور .. ورأسي يدور .. كأني عصفورة جائعه تفتش عن فضلات البذور لعلك يا .. يا صديقي الأثير تركتَ بإحدى الزوايا .. عبارة حب قصيره .. جنينة شوق صغيره .. لعلك بين الصحائف خبأت شيَّا سلاما صغيرا .. يعيد السلام إليا نزار قباني |
"شؤون صغيره تمر بها أنت .. دون التفات تساوي لدي حياتي جميع حياتي.. حوادث .. قد لا تثير اهتمامك أعمر منها قصور وأحيا عليها شهور وأغزل منها حكايا آثيرة وألف سماء .. وألف جزيره شؤون .. شؤونك تلك الصغيره" نزار قباني |
"لا أتذكر قلــبي إلا إذا شــقّه الحبٌ نصــفين أو جـــفّ من عــطش الحبٌ أو تركـــتني على ضــفّة النهر إحدى صفاتك! ضيـــفاً عــلى لحــظة عــــابرة أتشـــبّث بالصــــحو لا أمس حولــي وحولك لا ذاكـــرة فلتكن معنــوياتنا عالــية!" محمود درويش - الديوان الأخــير |
"لا أملك أن أتكلم فلتتكلم عني الريح لا يمسكها إلا جدرانُ الكون لا أملكُ أن أتكلم فليتكلم عني موجُ البحر لا يمسكه إلا الموتُ على حبات الرمل لا أملكُ أن أتكلم فلتتكلم عني قمم الأشجار لا يحني هامتَها إلا ميلادُ الأثمار لا أملك أن أتكلم فليتكلم عني صمتي المفهم" صلاح عبد الصبور - ليلى والمجنون |
"أنا كاللهيب النّهِم، ….احترق ، وآكل نفسي ….نورٌ : كلُّ ما أُمسكُهُ،….ورَمادٌ : كلُّ ما أتركُه….أجلْ ! إنّي لهيب حقّاً" |
وَعدتهُ بِـ إنتظاره وَأنتظرت وَ وَعدها بأن تَكون لَهُ فَـ أوفىَ بِـ وَعده { هَكذآ يَكُون الحُب |
|
أحب خياناتك لي، فهي تؤكد أنك حي، عاجز عن الكذب وإرتداء الأقنعة., تُوجعني الأقنعة أكثر من وجعي بالخيانة ! أحبك لأنك متناقض لأنك أكثر من رجل واحد لأنك الأمزجة كلها داخل لحظة تأجج., أحب إيذاءك البريء لي وأنيابك التي لا تعرف خبث مصّاصي الدماء., أحب طعناتك لأنها لم تأتِ مرة من الخلف،.. |
منذ أن أحببتك شعرت بأني طفله أنتظرك ليلاً قبل نومي لتأخذني بين ذراعيك وسط أحضانك تحكي لي قصه إلى أن أغفى .. |
"أطفئي عينيَّ، سأظل أراكِ. صُمِّي أذنيَّ، سأظل أسمعكِ. حتى بلا قدمين سأشقُّ دربي إليكِ، وبلا فم سأذكر اسمكِ. اكسري ذراعيَّ وسأضمُّكِ بقلبي، مثل يد. أوقفي قلبي وسيخفق دماغي، وإنْ أضرمتِ في دماغي النارَ سأشعر بكِ تحترقين في كلِّ نقطة من دمي." |
اجلس الآن وحيداً حول طاولةٍ مستديرةٍ أجلس الآن مستديراً حول نفسي أجلسي الآن كطاولةٍ ليس عليها أحد أجلس الآن.. ولا أعرف كيف ... تفوح مني رائحة التبغ والخسائر قلبي دولاب محشوّ بعلّاقات الملابس وبعلاقاتٍ شبه تذكارية رأسي علبة سردينٍ صدئةٍ كلّما هزّته ريحٌ سمعت داخلي مواء قطٍ تائهٍ كلّما رشقني الأطفال بالحجارة تدحرج مثل كرة نحو برميل القمامة كلّما سألتُ عن الوقت انفتحتُ على العدم وكلّما سألتُ.. صرتُ خفيفاً مثل لا شيء عن يميني ريح وعن يساري ريح تأخذني ريح وتحطّ بي ريح وكلّما ارتفعتُ عن سطح الفكرةِ كلّما ازداد حنيني للسقوط على حقيقةٍ حادة أنا حجرٌ يفكّر بالطيران أجلس كآلهةٍ قديمةٍ على عتبة حزني وأفكّر بكتابة قصيدةٍ جديدةٍ لامرأةٍ لا أعرفها أفكّر برسم صورةٍ لامرأةٍ لا تجيء أفكّر بالطّريقة التي سأدعوها بها إلى كوب من الشّـاي أفكّر في شكل ملامحها حين أخرج من جيبي منيدلا و أدعها دون أن أقصد تسمع نباح كلبي الميت أفكّر في الطّريق الطويل المؤدي إلى باب بيتي أفكّر في الطّريق الطويل المؤدي إلى بيتي أفكّر في الطّريق الطويل إلى بيتي أفكّر في الطّريق إلى بيتي أفكّرفي بيتي ثم أفكر بشراءٍ مقبضٍ للباب وبابٍ للجدار وجدارٍ لنا لكنّني الآن جائع وأريد أن أنهي هذه القصيدة ثم أريد أن أبكي لوحدي وأنام" |
ٲحبگ بعدد ما تقال هذه الگلمة كذبآ |
من هُن الجميلات ؟ - الجميلات ؟ الجميلات هن المحجبات اللواتي يقطر جبين القمر خجلاً منهن يخبّئن جمالاً ليبُدين رقةً وروعة ! |
أريد أن أتواصل معك بطريقة كلاسيكية أتصل على هاتف منزلك وحين تجيبي أضع لك أغنيةً لعبد الحليم أمشي خلفك بالشارع مرتبكاً ثم أسلّمك رسالةً كتبتها وأخفيتها عن إخوتي لشهور أريد أن أمشي أمام بيتك علّني أرى ظلّك خلف الستائر أريد أن أكتب لك على دفتر المذكرات ( أكتب لك بالمقلوب لتري ما بالقلوب ) أريد أن أرسل رسالة لبرنامج (خبرني يا طير ) وأهديكِ كلماتها أريد أن أتصل على الراديو وأهديكِ أغنية أريدك بطريقةٍ كلاسيكية |
خُلقت لــ تكن أنت الفصل الأخير في حياتي .. الذي كتب عليّ شقاء العشق .. خُلقت لــ تكن ملاذ شهقتي الآخيره.. خُلقت لــ تلعق دمع عيني بأصابعكَ الطويله.. وتضُم شهقات صوتي بصدرك .. خُلقت لــ تحبني وتعشقني وتُغرقني واموت لأجلك .. لا لـــ تهديني فجيعة غيابك . |
وها هي النبضات تتدفق إليكَ كـ السيل الجارف أفقدني إحساسك الجاحف كل أمنيةٍ قد خبئتها للغد مازلتُ أرتل تلاوة الأشواق المحتضرة على مائدة الحب المنتهي ومازلتُ أزفر حنيني السخي بك فأين أجدكَ وبيدكَ كأس الإغفاءة عني .. ! ؟ |
ويسألوني ليش أحبك ؟ وفي شفاتي يرتعش الجواب ! - أنت - الحلم اللي عشقته ,وطار بي فوق السحاب!!! |
انت وحدگٰ كل الأشياء حولي ، انت لي وحديٰ ، انت أميريٰ ، انت الجمال في عيني ولا جمال بعد ملآكيٰ |
إنِتٌـ لَيِ کْ آلَمًآء حًيِنِ يِتٌـغُلَغُلَ بًآلَأعٌمًآقُ لَيِعٌيِدٍ لَخِـﻻيِآ جّـسِـدٍيِ آلَحًيِآة |
الرجل الذي تحتاجه المرأة هو الذي يكره نساء الأرض كلهن سواها ، يتمنع عن ذكر غيرها أمامها .. لا يدفعها للغيرة منهن ، بل يدفعهن للغيرة منها . |
رسائلٌ لا تُكتب بعد مُنتصف الليل إنها تلك الرسائل التي تحمل اعترافاً بالحنين والشوق لِمن تجاوزنا وعاش حياتهُ بعيداً عنا .. إنها الرسائل التي تُعرّينا من كبريائنا وكرامتنا تماماً .. وتلقي بنا إلى انكسارٍ آخر .. وخيبة أخرى . ثمة رسائل نعتصر بها ألماً , ونكتب فيها اختلاجات صدورنا , ونرسلها لِمَن يقرأها ببرودٍ ثم يلقي بها إلى صناديق التجاهل ! |
|
مهّمآ لُقبتُ بِـ الجِنون ، فـ أني لمّ أشّعر بِـ ذلگ ، الّـآ عنّدمآ أرّتويت بِگ حبّاً ، فـ أدرگتُ ؛ مدى جِنوني و عِنآد عشّقي ، |
مُؤلمّ أنْ تشّعُر بِ شَللّ الكِتابَه .. و أنتَ بِ دَاخِلكّ بَحرٌ منّ الكَلِماتْ ♪"" |
أيظن أني لعبة بيديه؟ أنا لا أفكر في الرجوع إليه اليوم عاد كأن شيئا لم يكن وبراءة الأطفال في عينيه ليقول لي : إني رفيقة دربه وبأنني الحب الوحيد لديه حمل الزهور إلي .. كيف أرده وصباي مرسوم على شفتيه ما عدت أذكر .. والحرائق في دمي كيف التجأت أنا إلى زنديه خبأت رأسي عنده .. وكأنني طفل أعادوه إلى أبويه حتى فساتيني التي أهملتها فرحت به .. رقصت على قدميه سامحته .. وسألت عن أخباره وبكيت ساعات على كتفيه وبدون أن أدري تركت له يدي لتنام كالعصفور بين يديه .. ونسيت حقدي كله في لحظة من قال إني قد حقدت عليه؟ كم قلت إني غير عائدة له ورجعت .. ما أحلى الرجوع إليه .. نزار قباني |
|
الساعة الآن 02:50 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.