|
|
|
|
قد جفّت الأقلام منذ الأزل , وجفّت الصحيفة التي كُتب عليها لقائنا قبل ولادتي وولادتك , تلك الصحيفة التي كُتب فيها تاريخ حبي لك , وتورطي بك , وانحناء قلبي أمامك , جفّت الصحيفة التي كُتب فيها بأننا بذلك اليوم سوف نفترق وسوف ننكسر .. وسوف يكون فراقنا " غصب عنّي , وغصب عنك ! " |
|
أجبتكَ الليلة الماضية بـ"نعم" هذا الصباح يا سيدي أقول لك "لا." الألوان التي تُرى على ضوء الشموع، لن تبدو هي نفسها في وضح النهار. حين عَزَفَت الكمنجاتُ أجملَ ألحانِها، بين مصابيحَ في الأعلى وضحكاتٍ في الأسفل – قَوْلي “أريدك أن تحبّني” بدا كأنّه دعابة، يمكن أن تعني نعم أو تعني لا قل إنني كاذبة، أو قل إنني حرة – أعدك، أيّاً كان المصباح الذي يضيء، فلن يرى أحدٌ في وجهكَ أي أسىً على ما قد يظهر على وجهي من تَغْيُّر. ومع ذلك فإن الذنب يقع على كلينا – وقتُ الرقصِ غير وقتَ التودّد – فضوءُ المتودّدِ يعطي وعداً لا يثبتُ عليه – واحتقارُك لي ينقلبُ عليك. تعلّمْ كيف تكسب ثقةَ السيدة بكلّ نُبْل، فهذا الأمر راقٍ؛ بكلّ شجاعة، كما في الحياة والموت – بجاذبيةٍ ملؤُها الوفاء. خذ بيدها من الموائد الاحتفالية، وجّهْ وجهَها إلى السماء المرصّعَة بالنجوم، احرسها بكلمات صادقة، خالية من تملق المغازلة. بصدقك معها سوف تكون هي مخلصة – مخلصةً دائماً، كما الزوجات في الأيام الخوالي – وكلمة نعم حين تقولها لك، ستكون نعم دائماً وإلى الأبد. " |
سماعُ طيرٍ يغنّي ربما أمرٌ مألوفٌ وربما إلهيٌّ في جمالِهِ وليسَ سواءً غناءُ الطيرِ وحيداً وغناؤُهُ على حشدٍ من السامعينَ طِرازُ الأذنِ يكسو الذي تسمعُهُ بالقتامةِِ أو بالحُسنِ وكونُهُ ساحراً أو كونُهُ عقيماً شيءٌ تقررّهُ الدواخلُ "اللحنُ في الشجرةِ" هكذا يقولُ المتشكّكُ فأُجيبُ : "لا يا سيدي ، إنهُ بداخلكَ" ! |
"غروبٌ .. ونجمة ُ مساءٍ .. ونداءٌ وحيدٌ جَلِيٌّ من أجْلي ! فليغِبْ كلُّ أنينٍ لحاجزِ المرفأِ ساعةَ أمضي الى البحرِ وليكن مدٌّ .. تخالُهُ ساكناً وهو في حراكٍ ، متخمٌ فلا يرغبُ في زَبَدٍ أو هديرٍ ساعةَ يعودُ القَهقرى الى بيتهِ مدٌّ غيرُهُ .. خارجٌ من أعماقٍ لا تُحَدُّ. ** غسقٌ .... وأجراسُ مساءٍ .. ومِن بعدِها العُتمةُ ! وليغِبْ كلُّ حزنٍ للرحيلِ ساعةَ أصعدُ السفينةَ . ورغمَ أنَّ الموجَ قد يُقصيني بعيداً عن تخومِ زمانِنا والمكانِ ، فإنّي لأَرجو أن ألاقيَ دليلي وجهاً لوجهٍ ساعةَ أكونُ ... قد عبرتُ الحاجزَ ." |
"إن كانَ لِزاماً أن تعشقَني ليكن ذلك لغيرِ شيءٍ إلا لأجلِ الحبِّ وحدِه لا تقل "أحبُّها ، أحبُّ ابتساماتِها نظراتِها ، حديثَها الرقيقَ أو سِمَةً في فكرِها لاقَت هوىً بعقلي وأدخَلَتْ على أيامي حِسّاً أكيداً من راحةٍ عذبةٍ". أشياءُ كهذهِ يا حبيبي قد تتغيرُ هيَ ذاتُها أو تتغيرُ في ناظريكَ فيفقدُ الحُبُّ الذي تجمَّلَ بها جمالَه. ولا تعشَقْني لأنّكَ تمسحُ دموعي بعطفكَ الحبيبِ فمخلوقٌ تقلَّبَ في نُعماكَ طويلا قد ينسى البكاءَ فيخسرُ حبَّكَ ! لكنْ اعشقني لأجلِ العشقِ كي يدومَ حبُّكَ لي .. الى الأبد !" |
بحبگ انآ والله - وانآ - انتي شو - متل مآ قلت - شو انآ قلت - احم انآ انآ - لگ انتي شووو - انآ جوعآنة - والله مآ بتآگلي قبل مآ تقوليهآ - بآگل وبقلگ يآهآ - " بعصبية " : ام بطن - " خآفت شوي من صوتو العآلي " : بحبگ * قرب عليهآ وابتسم ، حط ايدو ع خدهآ وبآسو عآلخفيف ، وبعد شوي ، تنهد .. - " بهمس " احگيهآ مرة تآنية - " بخجل " بتجبلي شوگلآتة - بجبلگ روحي بجبلگ قلبي والعآلم بس قوليهآ دخيلگ - بتآخدني عآلملآهي وبتجبلي شبس - گل هآد مشآن تقوليهآ 😧 - اي مآ عجبگ بلآهآ ريحتني - والله مآ حزرتي والله لتحگيهآ - احلف - شو احلف - انگ تعمل الي طلبتو - ههههههههه يآ ستي والله لنفذ طلبآتگ بس انطقي عآلجوهرة - اول شي انآ مو ستگ ، تآني شي مو هيگ تحلف - اول شي فهمتهآ ، تآني شي گيف بآلله يآ خآنم - قول ورآي اقسم بآلله العظيم - اقسم بآلله العظيم - انو مآ اترگگ بحيآتي واضل احبگ وانفذلگ گل طلبآتگ - نعم ؟! ليش شو في طلبآت لسآ ؟! - يعني برگي خطر عبآلي شي ومآ عجبگ هيگ بتوآفق - اي لآ مآ حزرتي - اي برآحتگ - ولي - نعم * قرب من دآنهآ وهمسلهآ بصوت بدوب القلب : - بحبگ - بحبگ - هههههههه اخيرآ نطقتيهآ - هههه ... بحبگ - هههههههههههه ولگ دخيلو الله الي جآبلي يآگي عآلهدنيآ بس |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
ﺃﻱُّ ﺟُﻨﻮﻥٍ ﻫﺬَﺍ ، ﻋِﻨﺪﻣَﺎ ﺃﺻِﻞ ﻟِﻤﺮﺣَﻠﺔ ﺃﺭُﻳﺪ ﺑﻬَﺎ .. ﺗَﻘﺒِﻴﻞَ ﺻَﻮﺗﻚِ |
جَميلَتِي .. إيَّاكِ أن تَسأليني : كَم تُحِبُّني؟ , وإلى متَى سَتُحِبّني؟ .. فليسَ لدَيّ أيّ أجوبةٍ مَنطقيّة , ولا أعلَمُ متَى ينتَهي عُمري فالأعمَارُ بيدِ الله !* |
ﺳَﺘﺠِﺪﻳﻦَ ﻓِﻲ ﻋَﻴﻨَﺎﻱَ ﻗِﺼَﺺٌ ، ﻭﺗﻔَﺎﺻِﻴﻞٌ ﻛَﺜِﻴﺮَﺓ ﺗَﺨُﺼُّﻚِ ﻭﺣﺪَﻙِ ﻳﺎ ﺳَﻴِّﺪَﺗﻲ |
|
|
الناس الّي مش عاجبهآ المُخيم .. ! بيحكولك قرف .. عشوائية .. فقر .. بطالة .. إدمان .. ! إسمعوا منّي يا سادة الاتكيت والبرستيج العالي .. ! سيدي وسيدك عاشوا سوا وطلعوا منها سوا .. بس سيدك راح إشترى أرض وبنى .. وسيدي دق هالخيمة بمسمارين وقال بدي أرجع ... لانو سيدك عجبتو كلمة لاجئ .. سلخ هالدار طابقين .. وسيدي ضلو متأمل يرجع .. لانو بدو يرجع .. ! و في الوقت الي بتصحى فيه حضرتك وبتفتح شباك غرفتك ؛ بتلاقي إعلان لمعرض سيارات .. أو مول .. أو صالون .. ! بصحى أنا حتى اشوف رسمة حنظلة ع حيطان المخيم ومكتوب جنبها راجعين .. ! في الوقت الي بيسألوك فيه انت من وين وبتحكي انا من حيفا او عكا او اللد إبن المخيم بقولها انا من كل فلسطين .. |
أنت أضغاثُ أحلام وصدقاً .. لم أكن بيومٍ من الأيام أظن أني سألدغ من نفس الجحر مرّتين ، بل مرّاتٍ ومرات .. ولم أكن أعلم أن المرأة مهما كان كيدها عظيم ، سيظلّ الضعف فيها إلى أن تموت بنوبة حُزن ، أو يُشفق الموت عليها فينسل روحها ليخلّصها من حياةٍ اكتشفت أنها مبنيةٌ على جرفٍ هارٍ من وهم . لم أكن أعلم بأنّني سأتنازل كُل هذه التنازلات ، ولم أكن أعلم أنني سأصبر على كل هذه السكاكين المزروعة بخاصرة كرامتي ، أن أتحمل وجع الدبابيس الشيطانية التي كُنت تعلق بها وعودك وكلامك ، لم أكن أدري أن جسدي قادرٌ على حمل قلبي الشقي ، الذي حلُم بك مراراً وتكراراً .. وما كُنتَ بالحقيقة إلا أضغاثُ أحلام .. ها أنا أكتُب السطر الأخير ، وأذرفُ هُنا الدمعة الأخيرة , وقلبي الغبي ما زال في أعماق أعماقه ، ينتظرك لتعود إليه مُجدداً .. يدعو الإله خفيةً عني ليردّك إليه ، رغم أني أعلم أنك " ظللت تكذب وتكذب حتى كُتبتَ عِند الله كذّابا " |
آنت لَستَ وحيداً . . آنت محاط بالله من كُل جِهه =] ♡ |
|
|
|
|
|
|
|
|
آشتئتلك آشتئت لصوتككِْ ؛ لضحكتك لسهرآإتنآ لهبلك آشتئت لمشآكلنآ يآإهه وينكك زمآن عنكك ؛(( بيوم قلتي آنو مشرآح آتركك قلتي آنو رح ضليُ معي علمرة قبل آلحلوهه ' ع آيآإم م كنآ مع بعض كآإنت هآي آلآيآم آحلى آيآإم عشتهآ م آنآ كنت معيشك بجنةة ! كنت عآإملك غير كل آلنآس ؛ آنتي بكفةة وآلنآس هفف طآرو ! واسسا آنتي طرتي ومضلش حدآ بآلكفتين من بعدك صآرت حيآإتي زي آلمحكوم عليهه ستلآف وسبعميهه مؤبد ليلي نهآر ؛ ونهآإريُ ليل ='(( |
|
|
|
| الساعة الآن 08:51 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.