![]() |
|
يآه ! محمود درويش أين كنتِ يآ استثنائية انه من المفضلين لدي ومن أولويآتي https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.n...74126768_n.jpg |
وبي أملُ يأتي ويذهبُ، لكن لن أُودِّعَهُ. |
“هل في وسعي أن اختار أحلامي , لئلا أحلم بما لا يتحقق” |
|
|
|
|
|
|
|
والآن أشهد أن حضورك موت وأن غيابك موتان والآن أمشي على خنجر وأغنى قد عرف الموت أنى أحبك . |
ليتنى حجر ..لا أحن إلى أى شئ . |
وما زال فى الدرب درب ،، وما زال فى الدرب متسع للرحيل . |
بكل ما أوتيت من فرح أخفى دمعتى ... |
|
|
|
|
يهمس الشارع للشارع قد مرت خطاه فتطاير يا حجر هكذا الشاعر موسيقى و ترتيل صلاه و نسيم إن همس يأخذ الحسناء في لين إليه و له الأقمار عش إن جلس لم تزل إسبانيا أتعس أم أرخت الشعر على أكتافها و على أغصان زيتون المساء المدلهم علقت أسيافها عازف الجيتار في الليل يجوب الطرقات و يغني في الخفاء و بأشعارك يا لوركا يلم الصدقات من عيون البؤسا |
و حديث الحب أبكم يحفر الشاعر في كفيه قبرا إن تكلم |
نسي النسيان أن يمشي على ضوء دمك فاكتست بالدم أزهار القمر أنبل الأسياف حرف من فمك عن أناشيد الغجر آخر الأخبار من مدريد أن الجرح قال شبع الصابر صبرا |
|
|
|
القمح يحصد مرة أخرى و يعطش للندى..المرعى تموز عاد، ليرجم الذكرى عطشا ..و أحجارا من النار فتساءل المنفيّ: كيف يطيع زرع يدي كفا تسمم ماء أباري؟ |
و تساءل الأطفال في المنفى: أباؤنا ملأوا ليالينا هنا.. وصفا عن مجدنا الذهبي قالوا كثيرا عن كروم التين و العنب تموز عاد، و ما رأينا |
و تنهّد المسجون: كنت لنا يا محرقي تموز... معطاء رخيصا مثل نور الشمس و الرمل و اليوم، تجلدنا بسوط الشوق و الذل تموز.. يرحل عن بيادرنا تموز، يأخذ معطف اللهب لكنه يبقى بخربتنا أفعى ويترك في حناجرنا ظمأ و في دمنا.. خلود الشوق و الغضب |
|
حين تطيلُ التأمل في وردةٍ جرَحَتْ حائطاً، وتقول لنفسكَ لي أملٌ في الشفاء من الرمل |
و ليكن . لا بد لي .. لا بد للشاعر من نخب جديد و أناشيد جديدة إنني أحمل مفتاح الأساطير و آثار العبيد و أنا أجتاز سردابا من النسيان و الفلفل، و الصيف القديم و أرى التاريخ في هيئة شيخ، يلعب النرد و يمتصّ النجوم |
و ليكن لا بدّ لي أن أرفض الموت، و إن كانت أساطيري تموت إنني أبحث في الأنقاض عن ضوء،و عن شعر جديد آه.. هل أدركت قبل اليوم أن الحرف في القاموس، يا حبي، بليد كيف تحيا كلّ هذي الكلمات! كيف تنمو؟.. كيف تكبر؟ نحن ما زلنا نغذيها دموع الذكريات وإستعارات ..و سكّر! |
وليكن.. لا بد لي أن أرفض الورد الذي يأتي من القاموس، أو ديوان شعر ينبت الورد على ساعد فلاّح، و في قبضة عامل ينبت الورد على جرح مقاتل و على جبهة صخر.. |
|
|
|
لا أريد من الحب غير #البداية |
يحلم بالزنابق البيضاء بغصن زيتون.. بصدرها المورق في المساء يحلم_ قال لي _بطائر بزهر ليمون و لم يفلسف حلمه ل،م يفهم الأشياء إلا كما يحسّها.. يشمّها يفهم_ قال لي_ إنّ الوطن أن أحتسي قهوة أمي أن أعود في المساء.. سألته: و الأرض؟ قال: لا أعرفها و لا أحس أنها جلدي و نبضي مثلما يقال في القصائد و فجأة، رأيتها كما أرى الحانوت..و الشارع.. و الجرائد |
سألته: تحبها أجاب: حبي نزهة قصيرة أو كأس خمر.. أو مغامرة _من أجلها تموت ؟ _كلا! |
و كل ما يربطني بالأرض من أواصر مقالة نارية.. محاضرة! قد علّموني أن أحب حبّها و لم أحس أن قلبها قلبي، و لم أشم العشب، و الجذور، و الغصون.. _و كيف كان حبّها يلسع كالشموس ..كالحنين؟ أجابني مواجها: _و سيلتي للحب بندقية وعودة الأعياد من خرائب قديمة و صمت تمثال قديم ضائع الزمان و الهوية! |
الساعة الآن 05:13 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.