![]() |
أعدّي لي الأرض كي أستريح فإني أحبّك حتى التعبْ ! صباحك فاكهةٌ للأغاني وهذا المساء ذهبْ ! # |
“أنا من أولئك ، ممن يموتون حين يحبون .” # |
و قليل من الأرض يكفي لكي نلتقي.. و يحل السّلام ! # |
كأن يديك بلد آه من وطن في جسد ! |
و ليس لنا في الحنين يد و في البعد كان لنا ألف يد سلام عليك افتقدتك جدّاً وعليّ السلام فيما أفتقد.. . # |
[لا شيءٌ يكدِّر صَفْوَنا] هي وَحْدها، وأَنا أمامَ جَمَالها وحدي. لماذا لا تًوَحِّدُنا الهَشَاشَةُ؟ |
سلامٌ للذين أُحبُّهم عبثاً |
خفيفةٌ روحي وجسمي مُثْقَلٌ بالذكريات وبالمكان |
وكأنني قد متُّ قبل الآن … أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَنني أَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّما ما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُ ما أُريدُ … سأصيرُ يوماً ما أُريدُ |
وأنا، إلى موعد أرجأته أكثر من مرة، مع موت وعدته بكأس نبيذ أحمر في إحدى القصائد. فليس على الشاعر من حرج إن كذب.وهو لا يكذب إلا في الحب، لأن أقاليم القلب مفتوحة للغزو الفاتن. |
|
|
|
|
|
حملت صوتك في قلبي و أوردتيفما عليك إذا فارقت معركتيكل الروايات في دمي مفاصلهاتفصل الحقد كبريتا على شفتيأطعمت للريح أبياتي وزخرفهاإن لم تكن كسيوف النار قافيتيآمنت بالحرف .. إما ميتا عدماأو ناصبا لعدوي حبل مشنقةآمنت بالحرف .. نارا لا يضير إذاكنت الرماد أنا أو كان طاغيتي !فإن سقطت .. و كفى رافع علميسيكتب الناس فوق القبر :" لم يمت " |
أنا وحبيبي صوتان في شفةٍ واحده أنا لحبيبي أنا. وحبيبي لنجمته الشارده |
قلت: نسيت انتباه يديك نسيت التراتيل فوق جروحي فكم مرّةً تستطيعين أن تولدي في منامي وكم مرّةً تستطيعين أن تقتليني لأصرخ: إني أحبّك كي تستريحي? |
لأني أحبّك (يجرحني الماء) والطرقات إلى البحر تجرحني والفراشة تجرحني وأذان النهار على ضوء زنديك يجرحني |
وكن من أنت حيث تكون، واحمل عبء قلبك وحده.. |
حُريتي: أن أكونَ كما لا يريدون لي أن أكون .. |
“ولنا أحلامنا الصغرى, كأن نصحو من النوم معافين من الخيبة لم نحلم بأشياء عصية نحن أحياء وباقون ... وللحلم بقيةْ” # |
أرى كيف تذهب مني حياتي إلى الآخرين، ولا أتساءل عَمَّنْ سيملأ نقصانها . # |
الأحبة هاجروا، أخذوا المكان وهاجروا، أخذوا الزمان وهاجروا |
خائفاً منْ مُروري على عالمٍ لَمْ يَعُدْ عالمي |
نشتهي الموت المؤقت، نشتهيه ويشتهينا |
أنا من هناك، أنا من هنا، ولستُ هناك، ولستُ هنا، لِيَ اسمان يلتقيان ويفترقان، ولي لُغَتان نسيتُ بأيِّهما كنتَ أحلَمُ |
أُريدُ يَديكِ لأَحمِل قلبي |
ربما أنا ميت متقاعد يقضي إجازته القصيرة في الحياة |
أترك بقية منامك نائماً على نافذة مفتوحة ليلحق بك حين تصحو عند الفجر الأزرق |
أَنتَ السجينُ، سجينُ نفسِكَ والحنينِ |
أهذي وأعرف أني أهذي، ففي الهذيان وعي المريض برؤياه، لأنه أنبل مراتب الألم |
“سَلامٌ للذين أحبُّهم عبثاً سَلامٌ للذين يضيئهم جرحي سَلامٌ للهواءِ....وللهواءْ” # |
حاضري غيمة....وغدي مطر.... |
بكلّ ما أوتيتُ من فرح، أخفي دمعتي ! # |
ولا نتوب عن أحلامنا مهما تكرر إنكسارها .. # |
لم أُغيِّر غيرَ إيقاعي لأَسمع صوتَ قلبي واضحا .. # |
أَنا حوارُ الحالمين، عَزَفْتُ عن جَسَدي وعن نفسي لأُكْمِلَ رحلتي الأولى إلى المعنى ... فأَحْرَقَني وغاب |
وكن من أنت حيث تكون، واحمل عبء قلبك وحده.. |
في إنتظارك تمشي العقاربُ في ساعةِ اليدّ نحوّ اليسار |
الساعة الآن 05:10 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.