"ما أشد برائتنا حين نظن أن القانون وعاء للعدل والحق.
القانون هنا وعاء لرغبة الحاكم ،أوبدلة يفصلها على قياسه."

الحَنينُ وَجَعٌ لا يحِنّ إلى وجع ، وجَعُ البحث عنْ فرَحِ سابق لكنّهُ وجعٌ من نوع صحيّ لأنّهُ يُذكّرنا بأنّنا مرضى بالأمَل ، وَ عاطفيّون

لا بأس من أن يكون ماضينا أفضل من حاضرنا.
و لكن الشقاء الكامل أن يكون حاضرُنا أفضل من غدنا. يا لهاويتنا كم هي واسعة

لا أُحبُّكَ، لا أكرهُكْ ـ
قلبي مليء
بما ليس يَعْنيك

كل الكلمات الجامدة التي كتبتها لكِ
مستغرب من وجود تلك النشارة قربها
الان ادركت بأنها صنعت قارباً من نفسها
لترسو نحوكِ

بقدر ما هززت الساعة بصغري
لازلت أنتظر بأن يسقط منها لقاء

الجميلات هنَّ الجميلاتُ
"نقش الكمنجات في الخاصرة"
الجميلات هنَّ الضعيفاتُ
"عرشٌ طفيفٌ بلا ذاكرة"
الجميلات هنَّ القوياتُ
"يأسٌ يضيء ولا يحترق"

الجميلات هنَّ الأميرات ُ
"ربَّاتُ وحيٍِ قلق "
الجميلات هنَّ القريباتُ
"جاراتُ قوس قزح "
الجميلات هنَّ البعيداتُ
"مثل أغاني الفرح"
الجميلات هنَّ الفقيراتُ
"مثل الوصيفات في حضرة الملكة"
الجميلات هنَّ الطويلاتُ
"خالات نخل السماء"
الجميلات هنَّ القصيراتُ
"يُشرَبْنَ في كأس ماء"
الجميلات هنَّ الكبيراتُ
"مانجو مقشرةٌ ونبيذٌ معتق"
الجميلات هنَّ الصغيراتُ
"وَعْدُ غدٍ وبراعم زنبق"
الجميلات، كلّْ الجميلات، أنت ِ
إذا ما اجتمعن ليخترن لي أنبلَ القاتلات

لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .."!

أشهد أنني حيّ
وحرّ
حين أُنْسَى ..

لا ليلَ يكفينا لنحلُمَ مرتينْ ,,

لم يَمُتْ أَحَدٌ تماماً، تلك أَرواحٌ تغيِّر شَكْلَها ومُقَامَها

تـَعلّمت الحياة بما استطعت من الشقاء، وعلّمتني كيف أنساها لأحياها

تكفي يَدُ امرأةٍ في يدي كي أُعانق حُريتَّي، وأَن يبدأ المدُّ والجَزْرُ في جَسَدي من جديدْ

لا تخبريني إلى أين تمضين بعدي، إلى أين أذهبُ بعدَك، لا بعد بعدك

تنسى كأنك لم تكن

لا شيء يثبت أني ميت..لا شيء يثبت أني حي!!

يا أبي هل تعبت ؟!
أرى عرقًا في عينيك !

كُلَّما أعددتُ نفسي لانتظار قدومِكَ ازددتَ ابتعاداً

في أخر الاشياء نعلمُ أننا كنا نحبُّ .. لكي نُـحبَّ .. وننكسرْ ..

ذهبوا ..
وكأنَّ شيئاً لم يَكنْ ..!!

علموك أن تحذر الفرح ؛لأن خيآنته قآسية ..!

لا أريد الموت ما دامت على الأرض قصائد وعيون لا تنام ..

وليس لنا في الحنين يد, وفي البعد كان لنا ألف يد, سلامٌ عليك ! افتقدتكِ جدا,ً وعلي السلام فيما افتقِد ..!

" القهوة لا تُشرب على عجل، القهوةٌ أخت الوقت تُحْتَسى على مهل، القهوة صوت المذاق، صوت الرائحة، القهوة تأمّل وتغلغل في النفس وفي الذكريات "

ولا نتوب عن أحلامنا مهما تكرر إنكسارها ..

من سوء حظي نسيتُ أن الليل طويل ، ومن حسن حظك تذكرتك حتى الصباح..

كن لي غريبًا فالأحبة يرحلون .

يا اسمي: أَين نحن الآن؟ قل: ما الآن، ما الغَدُ؟ ما الزمانُ وما المكانُ وما القديمُ وما الجديدُ؟ سنكون يوماً ما نريد ...

أَأَسْرقُ عُمْري لأَحْيَا دَقَائِقَ أَخْرَى !؟

أمُرُّ على ساحل الحبّ ألقي السلامْ سريعاً، وأكتب فوق جناح الحمامْ رسائل مني اليّْ

فلتحفظْ ليلَ الألم هذا عن ظَهْر قلب

كيف تضحك وأنت على حافة الموت!؟ فقال: لأني أحب الحياة أريد أن أودعها ضاحكاً

أشعر أنك لا شيء أو كل شيء، وأنك قابلة للضياع

يُسَلِّي نفسه وهو يمشي وحيداً بحديث قصير مع نفسه، كلمات لا تعني شيئاً ولا تريد أن تعني شيئاً: « ماذا ؟ لماذا كل هذا ؟

سلام على العصفور العائد من بلاد الشمس إلى نافذتي في المنفى، أخبرني أيها العصفور عن حال أهلي وأجدادي