![]() |
هو آلحب يآإ صآحبي ، موتنآإ آلمنتقى ، عآإبر يتزوج من عآإبر مطلقآ . |
|
|
لم أكن حاضراً لم أكن .. غائباً كنتُ بين الحضور .. وبين الغيابْ ..! |
يعلمني الحب أن لا أحب ويتركني في مهب الورق |
ما أضيقَ الأرض التي لا أرضَ فيها .. للحنينِ إلى أحد ..! |
- ﺳﻴّﺮِﻱْ ﺑـِﺒﻂﺀٍ ﺁﻳﺘُﻬَﺎ ﺍﻟﺤﻴَﺎﺓ ., ﻟﻜﻲ ﺃﺭَﺍﻙِ ﺑِﻜﺎﻣِﻞْ ﺍﻟﻨﻘﺼَﺎﻥَ ﺣَﻮﻟِﻲْ ., ﻛَﻢْ ﻧﺴﻴﺘﻚ ﻓِﻲْ ﺧﻀﻤّﻚ ﺑَﺎﺣِﺜﺎً ﻋﻨِﻲْ ﻭﻋﻨﻚ ., ﻭَﻛُﻠﻤَﺎ ﺃﺩﺭﻛﺖُ ﺳﺮﺍً ﻣﻨﻚ ., ﻗﻠﺖُ ﺑـِ ﻗﺴﻮﻩ : ﻣَﺎ ﺃﺟﻬﻠﻚ ., ﻗﻞ ﻟﻠﻐﻴﺎﺏ ., ﻧﻘﺼﺘﻨِﻲْ .,! ﻭﺃﻧﺂ ﺣﻀﺮﺕُ ﻷﻛﻤﻠﻚ |
ما أجمل الشعراء في أرواحهم + نبض الزهور وثورة المسجورِ |
|
|
كما ينبت العشب بين مفاصل صخرةْ وُجدنا غريبين يوما وكانت سماء الربيع تؤلف نجماً... ونجما وكنت أؤلف فقرة حب... لعينيكِ... غنيتها! أتعلمُ عيناكِ أني انتظرت طويلا كما انتظرَ الصيفَ طائرْ ونمتُ... كنوم المهاجرْ فعينٌ تنام، لتصحوَ عين... طويلا وتبكي على أختها، حبيبان نحن، إلى أن ينام القمر ونعلم أن العناق، وأن القبل طعام ليالي الغزل وأن الصباح ينادي خطاي لكي تستمر على الدرب يوماً جديداً! صديقان نحن، فسيري بقربيَ كفاً بكف معاً، نصنع الخبز والأغنيات لماذا نسائل هذا الطريق... لأي مصير يسير بنا؟ ومن أين لملم أقدامنا؟ فحسبي، وحسبك أنا نسير... معاً، للأبد لماذا نفتش عن أُغنيات البكاء بديوان شعر قديم؟ ونسأل: يا حبنا! هل تدوم؟ أُحبكِ حُبَّ القوافل واحةَ عشب وماء وحب الفقير الرغيف! كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة وجدنا غريبين يوماً ونبقى رفيقين دوماً. |
|
|
|
|
لا أَحنُّ الى أيِّ شيءٍ فلا أَمسِ يمضي ، ولا الغَدُ يأتي ولا حاضري يتقدمُ أو يتراجعُ لا شيء يحدث لي! ليتني حجرٌ – قلتُ – يا ليتني حجرٌ ما ليصقُلَني الماءُ أخضرُّ، أصفرُّ… أُوضَعُ في حُجْرةٍ مثل منحوتةٍ ، أو تمارينَ في النحت… أو مادةً لانبثاق الضروريِّ من عبث اللا ضروريِّ… يا ليتني حجرٌ كي أَحنَّ الى أيِّ شيء ! |
طالَ الطريقُيا أيتها الممراتُ المُـحـتَـِـشدةُ بالفراغْمتى أصلُ ..؟؟ |
|
|
|
إن نَظرت إلي وردةٍ دونَ أن توجعك وفَرحت بِها قُل لِقلبك شُكراً |
للحنين فصلـ مُدللــ هو الشتآء..! |
|
لا بأس من أن يكون ماضينا أفضل من حاضرنا و لكن الشقاء الكامل أن يكون حاضرُنا أفضل من غدنا |
|
|
|
ﺇﻟﻰْ ﺃﻳﻦ ﺗﺄﺧﺬﻧﻲ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻣﻦْ ﻭﺍﻟﺪﻱّ ﻭﻣﻦ ﺷﺠﺮﻱ، ﻣﻦْ ﺳﺮﻳﺮﻱ ﺍﻟﺼَﻐﻴﺮ ﻭﻣﻦ ﺿﺠﺮﻱ، ﻣﻦْ ﻣﺮﺍﻳﺎﻱ ﻣﻦْ ﻗﻤﺮﻱ، ﻣﻦْ ﺧﺰﺍﻧﺔ ﻋﻤﺮﻱ ﻭﻣﻦ ﺳﻬﺮﻱ، ﻣﻦ ﺛﻴﺎبي ﻭﻣﻦ ﺧﻔﺮﻱ ! |
|
لا شيءَ يُعْجبُني يقول مسافرٌ في الباصِ – لا الراديو ولا صُحُفُ الصباح , ولا القلاعُ على التلال. أُريد أن أبكي/ يقول السائقُ: انتظرِ الوصولَ إلى المحطَّةِ, وابْكِ وحدك ما استطعتَ/ تقول سيّدةٌ: أَنا أَيضاً. أنا لا شيءَ يُعْجبُني. دَلَلْتُ اُبني على قبري’ فأعْجَبَهُ ونامَ’ ولم يُوَدِّعْني/ يقول الجامعيُّ: ولا أَنا ’ لا شيءَ يعجبني. دَرَسْتُ الأركيولوجيا دون أَن أَجِدَ الهُوِيَّةَ في الحجارة. هل أنا حقاً أَنا؟/ ويقول جنديٌّ: أَنا أَيضاً. أَنا لا شيءَ يُعْجبُني . أُحاصِرُ دائماً شَبَحاً يُحاصِرُني/ يقولُ السائقُ العصبيُّ: ها نحن اقتربنا من محطتنا الأخيرة’ فاستعدوا للنزول.../ فيصرخون: نريدُ ما بَعْدَ المحطَّةِ’ فانطلق! أمَّا أنا فأقولُ: أنْزِلْني هنا . أنا مثلهم لا شيء يعجبني ’ ولكني تعبتُ |
|
قالت :حتمآ سأنساك قلت لها : سأفقد الذاكرة ولن أنساكِ ! سأحدث المجانين عنك ! |
|
وَ إِذَآ جَ ـآءَكَ آلفَرَحْ مَرَةْ أُخْ ـرَىْ .. فَلآ تَذّكرْ خِ ـيَآنَتْهُ آلسَآبِقَةْ .. أُدْخُ ـلْ آلفَرَحْ وَ إِنْفَجِـرْ ! ؛ ؛ |
"حُريتِي" أن أكُون، كما لا يُريدُونَ لِي أن أكُون ،، |
ماذا جَنينا نحْنُ يَا أمّاهـُ ؟! حَتى نمُوتَ مَرتين !! فـَ مَرة نمُوتُ فِي الحَياةـ ،، وَمرّة نمُوتُ عِندَ المَوت ! |
|
فأن أسباب الوفاة كثيرة..... من بينها وجع الحياة!! |
|
|
الساعة الآن 04:35 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.