لآ أريدُ سُوىّ أنْ يَجمَعنآ الزَمآنُ فيّ لَحظَة ؛
وبَعدَهآ يَتَوقّف

ماذا أعطيكِ اجيبيني
قلقلي الحادي غثياني
أنا ألف أحبكِ فابتعدي عني عن ناري ودخاني
فأنا لا املك في الدنيا الا عينيكِ وأحزاني

يالله ياللي كل عينٍ ترجاه
يامدرج الأفلاك ياخير هادي

ياللي أذا ضاقت علينا طلبناه

أمشي على أوامر الرب وأرضاه

عبارةٌ عُلِقَتْ في كل منعطفٍ

أعوذ بالله من تلك الحماقات

موتٌ على العتبات أو حلمٌ يموتُ علي الشِعار

وقد يجمع الله الشتيتين بعدما ,, يظنان كل الظنِ أنْ لا تلاقيا

يا من هواه أعزه وأذلنـــي .. كيف السبيل إلى وصالـــــك دلني
وتركتني حيران صبّا هائم .. أرعى النجوم وأنت في نوم هني
عاهدتني ألا تميل عن الهوى.. وحلفت لي يا غصن ألا تنثني

هبّ النسيم ومال غصن مثله .. أين الزمان وأين ما عاهدتني
جاد الزمان وأنت ما واصلتني .. يا باخلاَ بالوصل أنت قتلتني
واصلتني حتى ملكت حشاشتي .. ورجعت من بعد الوصال هجرتني
لما ملكت قياد سري بالهوى.. وعلمت أني عاشق لك خنتني
ولأقعد على الطريق فأشتكي .. في زي مظلوم وأنت ظلمتني
ولأشكيلك عند سلطان الهوى .. ليعذبك مثل ما عذبتني
ولأدعي عليك في جنح الدجى .. فعساك تبلى مثل ما أبليتني

معللتي بالوصلِ والموتِ دونهُ *** إذا مِتُ ضمآناً فلا نزلّ القطر

غدا سأذبح أحزاني و أدفنها
غدا سأطلق أنغامي الضحوكاتِ

يا أيها الناس خذوا حذركم
من صحبة الفاسق والكاذب


والتزموا صحبة أهل التقى
جماعة السنة والواجب

ما كل ما يتمناه المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

احبينى بلاعقد وضيعى فى خطوط يدى
احبينى لاسبوع لايام لساعات
فلست انا الذى يهتم بالابد
احبينى احبينى احبينى