![]() |
سـجل حضورك ببيت شعر http://up.arab-x.com/Oct10/BtK30529.jpg ,’مرحبـــــآ ..؛ مســـــــآء ... القصيـد آلعـذب .. والإحســـآس آلمـرهـف تحيـه طيبـه مملــؤه بـ آحلـى روآآئــح آلــورد .. متصفـــح آخــر ووقفــه آخـــرى مـع آبيـــــــآت جميلــه ورآآآآقيه من إختيآركم ..؛ ... نتمنـــى طرحهآ في صفحتنآ بـ كل ما تجـــود به آقلامكم ... =============== سجل حضوري وأعتبرني أحبـــك سجل قصيدي وأعدل الوزن مكسور... لاقلت أغليتك وأبي منك قلبك عطني ترى بعض البخل يصحبه جور... ,’ |
اخطيت احسب اني معك بقطع مشاوير السنين ........................واثر الطريق يضمنا بس الخطـى متخالفـه لا للوفا..لا للغـلا..لا للرضـا..لا للحنيـن ........................لا للدموع اللي تبي تسقـي العـروق التالفـه انا هويت ومادريت ان الهوى طفـل حزيـن ........................بكى من اول ما حكى..ماتـم كـل السالفـه |
غيثانُ فالأنواءُ غيثٌ ظاهرٌ ** لكَ وجههُ والصحو غيثٌ مُضمرُ رائعة بطرحـ ـك |
إنّ آلعيون آلتي في طرفهـآ حور *** قتلننــآ ثمّ لم يحيين قتلـآنـآ |
مشكوره اختي علي الموضوع الجميل ســو خير وخل جرحــك في(( مــكــــانــه ))... ولا تجي / مالي على شوفك مــــــزاج ... كل شي اعالجه غــيــر (( الاهـــــأنـــه )) هذي الي .. مالـــها عنــدي عــــلاج ... |
إذا غامرت في شرفٍ مروم ** فلا تقنع بما دون النجوم |
بــ آتوضّى للرحيل .. و بــ آستخيـر.. من متى و أحلآمنا كآنت ( لنا ) ! بعض الآشيــاء تكتشفها بــ الآخيــر.. مرّ عمري : مآ دريت إني .. أنا ! |
انا ما عشت أدفع الدين شوقا و حنينا إلى حماكِ و سهدا و قصيداً مجلجلاً كل بيتٍ خلفَه ألفُ عاصفٍ ليس يهدا ذاك عهدي لكن قلبك لم يقض ديونَ الهوى و لم يرعَ عهدا . . و الوعودُ التي وعدتِ فؤادي لا أراني أعيش حتى تؤدَّى |
راح ونسانيے | |... وפּـفا الليے وعد وما « وفـا » ياقلـ ♥ ـبّيے ايش الرآي مالـ,,, للوفـــا شرآيے |
ما هو بيدي أكتم الدمعــــة و أنوح ... هذا أنا لا كتمت الهــــم عيوني تبوح |
عاج الشقي علي رسم يسائله **** وعجتُ أسأل عن خمارة البلدِ يبكي علي طلل الماضين من أُسد ** لا درك درك قللي من بنو أُسدِ دع ذا واشربها معتقةً صفرا تفرق بين الروح والجسد |
قالت أشوفك دوم تذكر دلالي .. ومايوم شفتك تذكره في قصيده قلت أبشري يابعد حيلي وحالي .. أكسيه من شعري ثيابٍ جديده دلعْك ياكلّي لذيذٍ وحالي .. وخفّة ظلالك ياحياتي تزيده دلعْك تلقائي من الزيف خالي .. دلع طفيلٍ ملْح وجهه يزيده أستجمعه عقدٍ من الدر غالي .. وأستعذبه وأسترجعه لك وأعيده تدلّعي يابعْد منهو بقالي .. وتغنّجي دام الغنج فيك عيده ياطفلة عن غيرها سجّ بالي .. وبْها أختصر كل الملا.. كل غيده لاسولفت خطْر يتفجّر هبالي .. وإذا ضحكت جتني السعادة وليده في فالها كم زان حظّي وفالي .. وفي قرْبها صارت حياتي سعيده أبديت حرفٍ سطّر اللي بدا لي .. وكتبتك إحساس وشعور وقصيدة |
امووت من فرقاك واموت بلقاك..واموت من جورك واموت بحنانك كلن قضاه يموت مره ويفداك..وانا امووت الفين مره عشانك |
موتٌ على العتبات أو حلمٌ يموتُ علي الشِعار |
لا تسالين الناس عن مغرم هام في غبة اوهام بعيد مداها تلوح له شمس الهنا بعض الايام لكن ظلام الياس يسرق ضياها يمكن بعد يومين يمكن بعد عام نفسه تحقق في هواها رجاها أو يمكن تضيع الحقايق بالاوهام وتبيعه أيام بعمره شراها |
راح ونسانيے | |... وפּـفا الليے وعد وما « وفـا » ياقلـ ♥ ـبّيے ايش الرآي مالـ,,, للوفـــا شرآيے |
الدمع لو انه نطق .. عذب الناس والحب لو أنه خطأ .. ما وصل لك خلك ثقيل وكل كلامك بمقياس ماكل من يسمع همومك فزعلك بعض البشر من حبها .. تقول لا باس وبعض البشر من حقدها تبتسم لك |
مابين تسجيل الدخول .. } وبين تسجيل الخروج يسج فكري / بين } كان / وبين } ياما / وبين } كنت |
أنا لا أقول الشِّعرَ مُبتذَلاً .. للحالمين على الرُّبَى الخُضْرِ يتلذذون بكل مُتخمةٍ .. ويمازجِون الماءَ بالخمرِ الباذلين نفوسهم ثمناً .. للذَّة الحمراءِ والعُهْرِ المائلاتِ رؤوسُهُمْ طرباً لوساوسِ الآلاتِ والوَتَرِ العابثين بعرضِ أُمَّتِهم والمنُتشين بلذّةِ السُّكرِ |
لكنما شعري أُسطِّرُه .. للأُسْدِ رابِضَةً على الثَّغرِ حولَ الكِناس لها إذا زأرت .. صوتٌ يدكُّ جلامِدَ الصّخرِ يتقربون يَرونَهُ نُسكاً .. بدماءِ من مَرَدُوا على الكفرِ الحاملين جراحَ أمَّتِهم والكاظمين الغيظَ في الصدرِ نذروا النفوس لربِّهم ومَضَوْا يسعَوْنَ للإِبْرارِ بالنَّذرِ |
محتاج أضمك وأترك الدمع ينساب ويكتب على خدي بلاوي سنيني بالحيل ميت من زمن مابه أصحاب والكل منهم بالمصايب يجيني ألا أنت وينك لاتعذر بالاسباب ابيك تترك كل شي وتجيني |
موتٌ على العتبات أو حلمٌ يموتُ علي الشِعار |
لا تحسب أنك لا تباطيت ./. نـاسيك .. .. لا والذي أنزل تبـارك ./. و الأنفـال .. أنت الغلا يوم الغلا ح ـيل كاسيك .. .. وأنت الهوى يوم الهوى فيك يخ ـتال ..! تدري وش أسوي ليا جبت طاريك ..! ؟ .. اغمض عيوني ./. وأجبر الدمع ينسال ..! من شان لامن قلت نـاظر مح ـاكيك ..! .. ما عاد تسألني هنا ./. كيف الأحوال؟..! |
ولقد ذكرتك والرماح نواهلٌ مني وبيض الهندِ تقطر من دمي فوددتُ تقبيل السيوفِ لأنها لمعت كبارق ثغركِ المبتسمِ |
اللي يقول الحب موجود كذاب شغلات ممنوعه يسمونها حب واللي يقول اسهرني العشق نصاب ويعرف نصّابه معلمته النصب لاشافت عيوني مواليف واحباب والعشق ماخطّا بقلبي ولا دب اكتب غزل كله على شان الأعجاب ماهو على شان الهوا كل ماهب لاهب نسناس الهوا خاطري ذاب ولا كمّل النسناس وشلون بشتب اوهام شعّار وخرابيط كتّاب والجيل ذا من يوم جا والهوا خرب نهيت قلبي من طبوعه ولا تاب قد قلت له خل الصراحه على جنب لن الصراحه دايمن تفتح ابواب صار الكلام الواقعي يشبه السب الي بيزعل بيلقا له اسباب لو ان مالي ذنب بيحط لي ذنب حنا بزمن فيه العلاقات بحساب للواضحه ريبه وللخافيه رب حب اوطنك حب اهلك حب الاصحاب ذولا لا قلت تحبهم فعلن تحب |
جيت انا مشتــــــاق انادي قلت انا ياشـوووق وينـــــــك ..!! وفـجــأة الـقــى عطــر حــرفــك فـاح في كل الاماكن |
معللتي بالوصلِ والموتِ دونهُ *** إذا مِتُ ضمآناً فلا نزلّ القطر |
بعض العرب لا صار له حاجة جاك ولو هو مريض ما شالته عظامه تسوقه أقدام المصالح وينصاك ويشرح لك ظروفه بكثرة كلامه وإن قلت له يا صاحبي وين دنياك يقول كل لاهي .. والسلامة ولامن قضيته حاجته صد وخلاك ينساك من ساعة تحقق مرامه وإن جابته صدفة بدربك تحاشاك يبخل ولو حتى عليك بسلامه. |
ولا نزلت عليَّ ولا بأرضي غمائمُ ليس تنتظمُ البلادَ |
إذا غامرت في شرفٍ مروم ** فلا تقنع بما دون النجوم |
لم يَبْقَ بي مَوْطِئٌ للخسارةِ: حُرٌّ أَنا قرب حريتي. وغدي في يدي. سوف أَدخُلُ عمَّا قليلٍ حياتي، وأولَدُ حُرّاً بلا أَبَوَيْن، وأختارُ لاسمي حروفاً من اللازوردْ |
رِحَت .. حَتَّى الْنَّوَر فِي عَيْنَي إنْطفـا كُل شَي ٍ ل الْسُقُوُط .. أَصْبَح وَشِيْك ! طِفْلَة تَتَلَعْثَم .. ب كَلِمَات .. و ( أُفْا ) مَا تَجِي ب عِتَاب .. دَمْعَتَهَا تْجِيْك .. !! |
لا تسالين الناس عن مغرم هام في غبة اوهام بعيد مداها تلوح له شمس الهنا بعض الايام لكن ظلام الياس يسرق ضياها يمكن بعد يومين يمكن بعد عام نفسه تحقق في هواها رجاها أو يمكن تضيع الحقايق بالاوهام وتبيعه أيام بعمره شراها |
أَيُّ فَقِيرٍ بِعَطَايَاكِ يَا * خَيْرَ نِسَاءِ الْخَلْقِ لَمْ يُنْعَشِ وَأَيُّ دَارٍ لَكِ بِالْجُودِ وَالإكْـ * ـرَامِ لِلْعَافِينَ لَمْ تُفْرَشِ أَنْتِ الَّتِي جَدَّدَ إحْسَانُهَا * أُنْساً لِرَبْعِ الْكَرَمِ الْمُوحِشِ مُذْ كَفَّتِ الـأَيَّامِ عَنْ ظُلْمِهَا * كَفُّكِ لِمَ تَفْتُكْ وَلَمْ تَبْطُشِ وَمُذْ وَرَدْنَا بَحْرَ إحْسَانِكِ الـ * ـزَّاخِرَ لَمْ نَظْمَأُ وَلَمْ نَعْطَشِ جُودِي بِرَسْمٍ أَنَا مِنْ خَوْفِ تَضْـجِيعِكِ * فِيهِ جِدُّ مُسْتَوْحِشِ |
يا آل عمران إنّ اللـه فضلكم * بمريم بنت عمران التي كملتْ بما رآه الذي للـه كفلـها * من العناية فيما فيه قد كفلتْ أتى إليها وفي محرابها طبق * فقال : ماذا ؟ قالت: رتبة عجلت خذها إليكم فإنَّ اللـه أطلعكم * لتسألوه فإن النفسَ ما بخلت فكان يحيى حصوراً مثلـها وبها * لـهمة من أبيه عنده حَصلت فاستفرغت طاقة الإنسان حالتها * هذي مقالتها لو أنها سئلت لقد نظرت إليها وهي سافرةٌ * فما به فصلت به لـها وصلت فانظر إليها وسلمها لخالقها * فإن نفسك تُجزى بالذي عملت |
إِن النساء مضيئات ظواهرُها * لكن بواطنها ظُلم وإِظلام كالدهر في صَرفه سقم وعافية * وكالزمان لـه بؤس وإِنعام |
قُم حيِّ هذي النَّيِّراتِ * حَيِّ الحسانَ الخيِّرات واخفض جبينَك هَيبةً * للخُرّد المتخفّرات زيْنِ المقاصِر والحِجا لِ * وزيْن محرابِ الصلاة هذا مقامُ الـأُمهاتِ، * فهل قدرت الـأُمهات؟ لا تَلْغُ فيه، ولا تقل * غيرَ الفواصلِ مُحْكَمات وإِذا خطبتَ فلا تكن * خَطْباً على مِصرَ الفتاة اذكرْ لـها اليابانَ، لا * أُممَ الـهوى المتهتِّكات ماذا لَقِيتَ من الحضارة * يا أَخيَّ التُّرَّهات لم تلقَ غيرَ الرقِّ من * عُسْرٍ على الشرقيِّ عات خُذ بالكتابِ، وبالحديـثِ، * وسيرةِ السلَف الثِّقات وارجع إلى سنن الخليــقةِ * ، واتَّبِعْ نُظَم الحياة هذا رسولُ اللـه، لم * يُنقص حقوقَ المؤمنات العلمُ كان شريعةً * لنسائه المتفقِّهات رُضْنَ التجارَةَ، والسياسةَ، * والشؤون الـأُخريات ولقد علت ببناتهِ * لُجَج العلوم الزاخرات كانت سُكَيْنَةُ تملـأُ الدنــيا، * وتهزأُ بالرُّواة روت الحديثَ، وفسرتْ * آيَ الكتاب البيّنات وحضارةُ الإسلام تنــطقُ * عن مكان المسلمات بغدادُ دارُ العالما تِ، * ومنزلُ المتأَدِّبات ودِمشقُ تحتَ أُمَيَّةٍ * أُمُّ الجواري النابغات ورياضُ أَندلس نَمَيْــنَ * الـهاتفاتِ الشاعرات أُدْعُ الرجالَ لينظروا * كيف اتحادُ الغانيات؟ والنفعَ كيف أَخذن في * أَسبابه متعاونات؟ لما رأَين نَدَى الرِّجا * لِ تفاخُراً، أَو حبَّ ذات ورأَين عندهُمُ الصنا * ئعَ والفنونَ مُضيَّعات والبِرَّ عند الـأَغنيا * ءِ من الشؤون المهمَلات أَقبلن يَبنين المنا * ئِرَ للنجاح مُوَفَّقات عقائلِ الــوادي * هوىً في الصالحات اللَّهُ أَنبتهنَّ في * طاعاته خيرَ النبات فأَتينَ أَطيبَ ما أَتى * زَهَرُ المناقِب والصِّفات لم يكفِ أَن أَحسنَّ، * حـتى زِدْنَ حَضَّ المحصنات؟ |
الـأمُّ مَدرَسَةٌ إذا أعْدَدْتَها * أعْدَدْتَ شَعْباً طَيِّبَ الـأعْراقِ الـأمُّ رَوْضٌ إنْ تَعَهَّدَهُ الحَيا * بالرِّيِّ أوْرَقَ أيَّما إِيراقِ الـأُمُّ أُستاذُ الـأساتِذَةِ الآلي * شَغَلَتْ مَآثِرُهُمْ مَدَى الآفاقِ |
لا تكن للعيش مجروح الفؤادِ إنما الرزق على رب العباد |
اتاك الربيع الطلق يختال ضاحكاً من الحسن حتي كاد أن يتكلما |
الساعة الآن 05:10 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.