يعنيِ آعطيگْ*الثقھ*وَ تردّهُآ بـ/ لَوي آلذرآع "
!!!يآخي مَآشآءْ آللھ عليگْ*آبدعت*. . في ردّ الجميل )

ريدُ الحياة ربيعًا وفجرًا , وحلمًا أعانق فيه السماء !
أريد الحياةَ كطيرٍ طليق , يرى الشمسَ بيتًا , يرى العمـرَ ماء !
|

جدآي جرة تنهد واسحب انفاسي غديت كني مريضن يلحق الونّه..

ياهـم! أشوفـكـ (معتلـي) رآس (القلـوب الطيّبة)
هو مالقيـت بـ هالزمن لكـ بيـت غيـر الطيبين ؟!
رح للقلـوب اللـي (مبآديهـا) غَـدت .. (متسيّبه)
(يمكـن) تحـس بقسـوتك ياهـمْ وبلحـظة تلين !

أنتِ العين من طول النظر و أنتِ القلب من كثر الجرآح ...

سـَ يَكونُ لكِ كـَ لحنْ المَطرْ .. و حنَجرة الشَوقْ .. و مَيلادُ القَمرْ ..
سـَ يَرسَمُكِ فيْ لجةِ الجَنونْ اسَتثناءٌ لا يُشبهُ البَشر ..
|

"بنات حواء أعشاب وأزهار
فاستلهم العقل وانظر كيف تختار
ولا يغرنك الوجه الجميل فكم
في الزهر سم وكم في العشب عقار"

فيا عجباً لمن ربيت طفلاً ** ألقمهُ بأطراف البنانِ
أعلمهُ الرماية كل يومٍ ** فلما اشتد ساعدهُ رماني
وكم علمتهُ نُظم القوافي ** فلما قال قافيةٍ هجاني

لا أحد يا حبيبتي يفهعم طفولتي
فأنا أنتمي إلي مدينة لا تحب الأطفال
ولا تعترف بالبراءة
لم يسبق لها أن اشترت وردة أو ديوان شعر
أنا من مدينة خشنة الدين وخشنة العواطف

معللتي بالوصلِ والموت دونه ** إذا مِتُ ظمآناً فلا نزل القطر

ما هو بيدي أكتم الدمعــــة و أنوح ... هذا أنا لا كتمت الهــــم عيوني تبوح

عــجـبــــاً لك يـا قـــلبــــي
عــنـــدمــا تـحــب تــتــحول
لـمكــتبــة شــعـــر ...
وعــنــدمــا تــحـــزن تـتــحــول
لـــمــقبــــرة حـــــزن
أنَـآ قَدمـــتُ لَــك آلحُــــبْ
وَ انــتَ قَآبَلتَنــــي بآلخــــذﻵن ؛،،
كِﻶنـــآ أخطـــأ وَ قَـــدّم لﻸخـــر مـآ ﻵ
يَستحــــق !!
و الفرق اني اعطيتك جماﻻ و
اعطيتني دماراا

أراك عصي الدمع شيمتك الصبرُ ** أما للهوى نهيٌ عليك ولا أمرُ

اليوم من صفحة حياتي أبمسحك...هديت صرحك ثم طاحت ركونك
ولابي عيوني لو تصورت تلمحك...اعلنت موتك وانسجن لي كفونك
وان جيت تطلب ترتجيني اسامحك...بهديك طعنه من بقايا طعونك

خطاي اني وفيت وما عرفت العب على الحبلين *** خطاي اني اذا حبيت احب بكل ما فيني

كل من حولي ابتعد *** ما بقى منهم احد

حتى اغلى الناس راح *** صار ما يسأل بعد

دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ ودَاوني بالّتي كانَتْ هيَ الدّاءُ
صَفراءُ لا تَنْزلُ الأحزانُ سَاحَتها لَوْ مَسّها حَجَرٌ مَسّتْهُ سَرّاءُ

أيامن غزلت قميصك من أوراق الشجر أيامن حميتك بالصبر من قطرات المطر
أحبك جدا وأعرف أني أسافر في بحر عينيك دون يقيني وأترك عقلي وراءي
وأركض خلف جنوني

ما أغرب التاريخ كيف أعادني
لحفيدةٍ سمراء من أحفادي

لو غابت شمسي
ستظل حروفي تدق اوتار قلوبكم

لا عطر يفصلني عنك
لا برد.. لا ارتجافات شجر
ملتصقة بلحاف غيومك أترقّب الشتاء
كلّما أعلنوا طقساً ماطراً أسعد..
كما لو كُنْتَ على شراشف تنهداتي ستمطر

كن بلسماً إن صار دهرك أرقما ... وحلاوة إن صار غيرك علقماً

يالله ياللي جميع الناس يرجونه

تجمع بشملي مع هوى بالي


سمي خلي تراكم ماتعرفونه
مخفيه انا بالضماير دوم ينشالي

مِنْ سُلالاتِ العَصَافِيرِ .. أنا

لا سُلالاتِ الشَجَرْ

وشَرَاييني امتدادٌ لشَرَايينِ القَمَرْ

إنَّني أخزِنُ كالأسماكِ في عَيْنَيَّ

ألوانَ الصواري ،

ومواقيتَ السَفَرْ .

أنا لا أُشْبِهُ إلا صُورَتي

فلماذا شَبَّهُوني بعُمَرْ ؟