![]() |
نعيب زمـانـنا والــعــيب فــينـا .......... ومــا لـزمانـنا عيــب ســــــوانا ونـــهـجـو ذا الـزمان بغير ذنـب .......... ولــــو نــطق الــزمان لنا هجانا وليس الذئب يأكل لحم ذئب . ........... ويــأكل بـعــضنا بـعـضا عـــيانا |
عفوًا إذا كانَ الهوى قد مرَّ لكنْ .. لم يُحركْ داخلي ذاكَ الشعورْ عفوًا لأني طائرٌ كسروا جناحيهِ وهل من مرَّةٍ في العشقِ يشدو طائرٌ مكسورْ ؟ لا تَشغلي البالَ وهيَّا أكملي .. حربًا بدأناها معًا ثم انتهتْ لا خاسرٌ فيها ولا منصورْ |
“ورجعت في نفس المكان وأخذت أسأل كل يوم عنك موج البحر.. أنفاس الرمال. أحلام أيامي ترنح طيفها وهوت على صخر المحال.. الشاطئ الخالي تساءل في خجل أتراك تبحث عن رفيق العمر عن طيف الأمل.. يا عاشقا عصفت به ريح الشجن وتبعثرت أيامه الحيرى وتاهت في الزمن لو كنت أسرعت الخطى لوجدت من تهوى.. وفي نفس المكان.. عادت ولكن بعدما أضحى لغيرك عمرها وهناك فوق الصخرة الزرقاء جاءت.. كي تداعب طفلها..!” |
وإذا العناية لاحظتك عيونها .. نم فالحوادثُ كُلهنُ امانُ |
تدري من أكثر من وفى لي بِ دنياي ....... هذا الصداع الي ليا ضقت جاني |
إكبري عشرين عاماً.. ثم عودي.. إن هذا الحب لا يرضي ضميري حاجز العمر خطيرٌ.. وأنا أتحاشى حاجز العمر الخطير.. نحن عصران.. فلا تستعجلي القفز، يا زنبقتي، فوق العصور.. أنت في أول سطر في الهوى وأنا أصبحت في السطر الأخير.. |
في بيت أُمِّي صورتي ترنو إليّ ولا تكفُّ عن السؤالِ: أأنت، يا ضيفي، أنا؟ هل كنتَ في العشرين من عُمري، بلا نظَّارةٍ طبيةٍ، وبلا حقائب؟ كان ثُقبٌ في جدار السور يكفي كي تعلِّمك النجومُ هواية التحديق |
لَحظَةُ الصَّمتِ كانتْ كَلامًا.. بيننا ، لُغَةً ليسَ يَفهَمُها في الوجودِ سِوانا إنَّها أبْجَدِيَّةُ مَن يَعشَقونَ ومَنْ يَنزِفونْ إنَّهُ النُّطقُ مِنْ حَدَقاتِ العُيونْ كُلُّنا مُغْرَمونْ كلُّنا عاشِقونْ بَصْمَةُ العِشْقِ لا تَتشابَهُ بينَ الأحبَّةِ حتى يَكونوا بِنفسِ البراءَةِ ، نَفسِ الطَّهارَةِ نفسِ الجُنونْ |
ورحلت عنك بلا وداع وطويت بين ضباب أيامي حكايات قديمة أنشودة ذابت مع الأيام أو شكوى عقيمة وتركت أيام الضياع كانت تمزقني فلا أجد الصديق وحدي هناك يشدني الجرح العميق أواه يا قلبي أضعت العمر محترق الجراح وأخذت تحلم كل يوم. بالصباح فتركت أيامي تضيع مع الرياض يوما إلى الأحزان تأخذنا وآخر. للجراح ورحلت عنك بلا وداع |
ليسَ للحبِّ آخِرْ رِحلَةُ العِشقِ أطوَلُ مِن سَنَواتِ العُمُرْ ومِن هَمَساتِ الظُّنونْ أنتِ كلُّ المَرافئِ لو يَعلَمونْ أنتِ عَصرُ النُّبوءَةِ أنتِ الخُصوبَةُ أنتِ التَّوَحُّدُ أنتِ الزَّمانُ الحَنونْ كلُّ أَزْمِنَةِ الحبِّ تَرحلُ إلا زَمانَكِ مازالَ يَنبِضُ رَغْمَ السُّكونْ |
كم كنت أحلم يا رفيقي بالمساء كم كنت أنسج قصة العشاق ترنو للقاء. أو همسة تنساب في الأعماق تسري كالضياء. أو رعشة الأيدي تعانقها الحنايا. في السماء أو موعدا أنسى به أحزاني. أو بسمة تهتز في وجداني أو دمعة عند الوداع ألومها فغدا يكون لنا اللقاء الثاني. ورأيت حبك في فؤادي يختنق يهوى كما تهوى النجوم ويحترق ورأيت أحلامي مع الشكوى. تضيع وشباب أيامي يذوب. مع الصقيع ولقد قضيت العمر أنتظر الربيع |
كلُّ شيءٍ جميلٍ تَوارَى ولَكِنْ .. عُيونُكِ تَزدادُ حُسْنًا ، وتَزدادُ عُمْقًا وأزدادُ عِشقًا لِهَذي الفُتُونْ لَمْ يَعُدْ لي سِواكِ امْنَحيني الهُويَّةْ أدْخِليني لِحضْرَةِ عَينيكِ كلُّ الصِّعابِ أمامي تَهونْ ليسَ لي مِن مَكانٍ ، ولا من زَمانٍ وحَيثُ تَكونينَ قَلبي يَكونْ |
ونسيت أحلاما تلاشت كالشعاع حب قديم تاه منا في الضباب أمل توارى في الليالي أو تبعثر في التراب عمر تبدد في العذاب حتى الشباب قد ضاع منا وانتهى عهد الشباب أترى يفيد هنا العتاب؟! أبدا ودعك من العتاب. الآن أرحل عنك بالأمل الجريح قد أستريح من الأسى قد أستريح كم عشت أحلم يا رفيقي بالضياء. ورأيت أحلامي تلاشت في الفضاء فقتلت هذا الحب في أعماقي ونسيت بعدك لوعة الأشواق وغدوت أياما تفوح بسحرها لتصير شعرا في رؤى العشاق.! |
درجُ النَّملُ إلى الشُّغْلِ بِخُطْواتٍ دؤوبَهْ مُخلصَ النِّيةِ لا يَعملُ درءاً لعقابٍ أو لتحصيلِ مَثوبَهْ جاهِداً يَحفرُ في صُمِّ الجَلاميدِ دُروبَهْ . وَهْوَ يَبني بَيتَهُ شِبراً فَشِبراً فإذا لاحَ لَهُ نَقصٌ مضى يُصِلحُ في الحالِ عُيوبَهْ . وَبصبرٍ يَجمعُ الزّادَ ولو زادَ عليه الثِّقْلُ ما أوهى وُثوبَهْ . |
كل مايلقى الفرح يمي طريق ..........لالقي وجهي .. تكدر وانتحب كن عيني صارت فــ ( همي ) بريق ...........وكن جوفي ناار وضلوعي حطب |
يازين الفجر بحضوري بجوي انعش نسماته ليلي غير هالمره طلع فجري وانا قمرا لنجماته |
| يامآلك الملك ياذو العطف والمنّه .. ...........عبدك بدونك ضعيف وحـآلته حآله ..! أسالك يـآربي الغفران والجنّـه .. ............في يوم مـآينفع المؤمن سوى أعمآله ..! |
قال الوداع وقلت هذا مكاني والله لو طال الزمن.. ما تعداه إمَّا إلى منه رجع لي لقاني والاَّ يكفّيني مكانه.. وذكراه |
رايت المنايا خبط عشواء من تصب *** تمته ومن تخطئ يعمر فيهرم |
وأُمـي حين تلـقاني *** وتُدْ فُئـني بأحضـانِ وتُدْني صدرهاالحاني *** أودَّعُ كَـل أحْـزاني |
الدنيا أم وأمي أوطان عنيكي ملجئ قلبي الولهان لمسة أيدك كل الحنان تحت رجلك جنة رضوان ربي يخليها طول الزمان |
كان في عينيك شيء لا يخون لست ادري. كيف خان؟ ليس يجدي الآن شيء فالذي قد كان. كان احرقي الأحلام والذكرى فما قد مات. مات واخرسي دمعا لقيطا ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات؟ |
وإن الذي بيني وبين بني أبي * * * وبين بني عمي لمختلف جدا إذا قدحوا لي نار حرب بزندهم * * * قدحت لهم في كل مكرمة زندا وإن كلوا لحمي وفرت لحومهم * * * وإن هدموا مجدي بنيت لهم مجدا ولا أحمل الحقد القديم عليهم * * * وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا وأعطيهم مالي إذا كنت واجدا * * * وإن قل مالي لم أكلفهم رفدا |
أخاف عليك أن أطوي كتابي وأقرأ ما به في مقلتيك فكم من لهفة أودعت فيه ولم أهمس بها في مسمعيك |
يا قدسُ يا حُزناً يُسافرُ في جَوانِحِنا ويَكْبُرُ كالنَّخيلْ مِن أرضِ "يافا" "للجَليلْ" في كلِّ شبرٍ كَمْ قتيلْ يا قدسُ يا جُرحاً بلونِ الدَّمِّ ، أو لونِ الأصيلْ أُمِّي على بابِ المُخيَّمِ تُحتَضَرْ والموتُ يأكُلُ وجهَهَا الرحْبَ الجميلْ أمي تقولُ وصوتُها مُتقطِّعٌ : كَفٌ يدُقُ المستحيلْ جَهِّزْ خُيولَكَ يا بُنيْ واقتُلْ عدُوَّكَ قبلَ أنْ تغدو قتيلْ |
وما كنت ممن يدخل العشق قلبه........... و لكن من يبصر جفونك يعشق . |
أغرك مني أن حبك قاتلي........... و أنك مهما تأمري القلب يفعل . |
يهواك ما عشت القلب فإن أمت ........... يتبع صداي صداك في الأقبر . |
أنت النعيم لقلبي و العذاب له ........... فما أمرّك في قلبي و أحلاك . |
و ما عجبي موت المحبين في الهوى ........... و لكن بقاء العاشقين عجيب . |
إنّ آلعيون آلتي في طرفهـآ حور *** قتلننــآ ثمّ لم يحيين قتلـآنـآ |
الصمت يكفي ويشفي صدر راعيه :110: لا صار كل الحكي ماله معاني |
عيناك مثل الليلة الماطرة مراكبي غارقة فيها كتابتي منسية فيها إن المرايا ما لها ذاكره |
رأيت حياة المرء ترخص قدره *** وان مات اغلته المنايا الطوامح |
لِماذا أُحِسُّ بأنَّكِ عِندي بِكلِّ النساءْ وأنكِ عِطرٌ ، وأنكِ ماءْ وأنَّكِ مثلُ نُجومِ السماءْ وأنكِ حُبُّ سَرَى في الدِّماءْ فَكيفَ الفِرارُ وحبُّكِ مَوتٌ أَ يُجدي الفِرارُ .. إذا الموتُ جاءْ ؟ |
مامت من صـّدك ولآ فـآر دمي لأن الحكآيـھ كلھآ ؛ مضيعـة وقت آلحب "كـذبھ" في زمـّنآ ~يآعمي أكذب عليك البآإرحھ وإنت صدقت |
موتٌ على العتبات أو حلمٌ يموتُ علي الشِعار |
- نحن ما نحن عليهْ نحن مَنْ كُنَّا لنا نحن مَنْ صرنا …. لِمَنْ؟ فارسٌ يُغمد في صدر أَخِيِه خنجراً باسم الوطنْ ويُصَلِّي لينال المغفرةْ - |
ان مر يومٍ بالعمـر منـت ويـاي اشتاق لك شـوق المسافـر لبيتـه مثل الهوا تحتاجه النـاس والمـاي يحتاج لك قلـبٍ هـواك وهويتـه دامك معي ماقصرت يـوم دنيـاي دامي خذيتـك وش بقـا ماخذيتـه |
قلبي اصيل وماضي الحب ماانساة والصاحب الغالي تشيلة عيوني (اشتاقلة) واشفق لصوتة وطرياة واقول هو دنياي وشموع كوني (رفيق دربي) ماتناسيت ذكراة لوالعب في رفقتة يعذلوني |
الساعة الآن 09:14 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.