![]() |
قصةة بلآ عنوآن . مسسآ الخير لو فكرنآ نكتب قصة مع بعض بنقدر .؟ متل هيك ... تسلسل https://scontent.ftlv1-1.fna.fbcdn.n...ad&oe=5C813640 معقول بنقدر نكتب شي خآص بالمنتدى ’ شيء معبر ازآ الفكرة نجحت رح ننهيهآ بوقت مش طويل و ننشرهآ بأسمآء المشآركين الكل بتمنى عَ المشآركين لمتآبعة حتى يكون النص متنآسق حد يبلش :136: |
فكرة حلوة ربح بلش بينمآ كنت أمشي ذآت يوم ! |
سآرحاً بالخيآل ’ مشغول البآل |
تعثرت قدمي وسقطت على الارض وكسرت رقبتي ومت :74: |
أخ خبط رأسي بغصنِ شجر ’ و ايقنت أنني مآ زلت على قيد الحيآة ’ و صحوت من ذآك الخيآل |
حزنت كثيراً على فقدان صديقي ساضع الحزن جانباً وقررت ان استمر في المضي قدماً نحو الحياة |
فلآ الحزن يعيد الصديق ’ و لآ الوقوف يعيد الزمآن سأمضي .. |
عانيت كثيرا من الصعاب في سبيل هدفي وهو الوصول الى الشاطئ ربما اجد من ينقذني من هذه الجزيره الموحشه |
وبينمآ وأنآ أسير بمخيلتي على تلك الجزيرة تراءى لي كوخ على سنديانة شآمخة ! ! |
بلآ تفكيرٍ و وعي ’ سرت خطوة تلو الأخرى الى أن وصلت اخيراً |
صعدت خطوة إلى آلأمآم وأخرى إلى الخلف بتردد شديد دخلت بنظرآتي كل شيء يبدو بآهتآ ً وكأنه كآن ذآت يوم هنآ حب ! ! |
رآئحةة المكآن زكية لكن الألوان بآهتة أترى ماذا حصل أأستمر علي أجد شيئآ يسعفني ام أبقى اتأمل هذآ المكان المليئ بالغموض ..! |
وبينما أنا حائر بين التأمل في جنبات المكان والبحث عن أداة أو وسيلة تتقذني وإذ بصوت خافت يقول من انت وكيف اتيت الي هنا وماذا تريد ؟ |
فأجاب : انا تائه في هذه الجزيرة الموحشة ،فبينما كنت مسافرا انا وبعض الرجال في سفينة ضخمة أتت عاصفة قوية أطاحت بالسفينة وحطمتها الي قطع صغيرة فغبت عن الوعي وحينما استيقظت وجدت نفسي ملقى هنا على شاطئ البحر ، فتلفت يمنى ويسرى لعلي اجدا ناجيا من تلك السفينة ولكن لم اجد سوى جثثا وحطام سفينة وبينما اسير باحثا عن وسيلة انقاذ تخرجني من هذه الجزيرة وجدت هذا الكوخ فدخلته و ...... |
كل هذه الأحداث باتت من الماضي و لن اكترث لهآ الآ ان رؤية صديقي متوفيآ حطمتني تمامآ ك السفينة و اكثر |
استجمعت شتات نفسي، وقعدت على كرسي هزاز متهالك في زاوية الكوخِ، وعبثاً باتت محاولاتي في العثور على مصدر السؤال وصاحبه. زفرةٌ من بعد تنهيدةٍ شقت صدري، قبل أن أتفحص المكان..طاولةٌ مستديرة، كرسيان، وبعض خزينٍ في دولابٍ متهالك، وخريطةٌ قد نُقشت على إحدى جدران الكوخِ، مبهمة الملامح، توسطتها علامة كُتب فوقها ( هنا النجاة )..! |
وبعد أن ذهبت محاولاتي في معرفة مصدر الصوت أدراج الرياح اخذت الخريطة وتفحصتها جيدا ولكن كانت بالنسبة لي لغز كبير يصعب حله وفي أثناء غرقي بالتفكير ... سمعت خطوات آتية من خلفي فالتفت خلفي وإذ ...... |
بعجوز كبير هآلك الجسد و شآحب اللون تمآماً كـ لون الكوخ و إذ به يقترب مني تك تك خطوة خطوة ( لآ أخفيكم سراً بدأتُ أصُب عرقاً و دقآت قلبي متسآرعة ) |
وإذ يقول لي لا تعتقد يا بني انك بناج من هذه الجزيرة الموحشة لا تضيع وقتك في هذه الخريطة الصماء فلقد حاولت من قبلك النجاة منذ عشر سنوات تقريبا ولم افلح وها انا اقف امامك و |
انتآبني القلق شعرت بإحبآط يفوق كمية سرعآن دقآت القلب مُسبقاً أرى نهآيتي في هذآ المكآن الموحش قد تلآشت رآئحة الحب الزكية دآخله .. |
وبينما أنا شارد بذهني بعد أن تحطمت امالي بالنجاةسالت هذا العجوز اخبرني عنك قليلا ! ما اسمك وكيف وصلت إلي هنا وكيف علقت هنا وكم سنة لك على هذه الجزيرة؟؟ |
كانت تعابير وجه هذا الشيخ الهرم تشي بأن خلف هذه الجزيرة أسراراً كثيرة، وعيناه تحمل بعضاً من تفاصيلها. حول الطاولةِ اتخذن من الكرسي مقراً لي، بينما أشعل هذا الشيخ ناراً بطريقةٍ بدائيةٍ عند باب الكوخ المتهالك، وتركني في حيرةٍ من أمري. رأيته يخلط أعشاباً، يذيب بعضاً منها في الماءِ، يغليها على النارِ، حتى صب الشراب لنا في كوبين خشبين، اكاد أجزم أنها من صنع يده. قعد في الكرسي الآخر أمامي، ووضع عكازاً ذات انحناءةٍ في آخرها، كانحناءةِ ظهره. قال لي: اسمع بني .. سأخبرك بأسطورة هذه الجزيرة، ولا تقاطعني حتى أفرغ. ثم |
بعد ان عثرت على فتآة أحلآمي و رفيقة دربي قررنآ سوياً ان نخرج في رحلة لأيآمٍ معدودة لآ أكثر بدأنآ نسير و كأن الأرض لم تتسعنآ من الفرحة لذآ لجأنآ للبحآر ’ لكن سرعآن مآ تعثرت السفينة بشيءٍ مآ بدئنآ نتخبط يمناً و يسرة كآنت عآصفة أشبه بدوآمة لآ لآ .. لآ أدري مآ كآنت أظن اننآ عبرنآ بمنطقة ملعونة كل من يمر بهآ يغرق لكن شآء الله أن ننجو و حمداً لله الفتآة على قيد الحيآة و صحونآ و نحنُ على متن هذهِ الأرض الصغيرة ( الجزيرة ) |
المفروض هارب يحكي عن سبب وصول العجوز وكيف وصل وبعض مقتطفات من حياته قبل وصوله الي الجزيرة وينهيها بساخبرك بأسطورة الجزيرة واسرارها الخفية والبريئة تحكى عن هذه الجزيرة وتصفها لنا وما بها من اسرار لحتى يكون في تسلسل بالسرد |
اقتباس:
ممكن تسرعنآ بالأحدآث بس معلش هلا انآ وصلت انهم صحيو لقيو حآلهم بالجزيرة هلأ المفروض حد يحكي عن الجزيرة بنقدر نضيف الأشيآء اللي فآتتنآ بأسلوب معين يعني مثلاً مورفين موت البطل بتآلت مشآركة ههههههه بس زبطنآ الوضع بعدهآ |
محلاكم ❤️ |
وبعد أن استيقظنا من غفوتنا نظرنا حولنا وإذ بنا على أرض شاسعة كغابة لعينة بدأنا نسير لنتفقد الجزيرة لعل وعسى نجد شخصا على قيد الحياة أو قارب نجاة هنا او هناك كما أننا جائعون جدا فقررنا أثناء بحثنا عن سبل النجاة نبحث ايضا عن طعام نسد به جوعنا وأثناء سيرنا ظهر شيء غريب أمامنا , وارتعدت قلوبنا خوفا و |
هو شيء لآ اعرفة ’ أشبه بكآئن اهوَ فضآئي ام لآ ’ مآ كنتُ أعلم انسآناً كآن او حيوآن استرسلنآ خلف صخرة كبيرة و اختبئناً بظلهآ حتى شعرنآ أنه جآء الفرج ’ و لكن .. |
ولكن ،، فضولي كآن قويآً لكي أنظر لمعرفة هذا الشيء نظرت من حولي فلم أجد شيئآ ً ، مجرد أشجآر ونباتا لآ أعرفها محيطة بنا من كل مكان بحثنا طويلاً عن شيء يؤكل ، حتى صادفنا جدول مآء عذب .. كان بمثآبة كنز فقط نال منا العطش والجوع ،، فارتوينا ثم عدنا للشآطيء نبحث بين بقايا الحطام ! |
ها نحن نسير علنآ نجد شيئآ ' اي شيء لا ادري ما هو ، نبحث عن مجهول في مكآن مجهول .. تبآ أصيبت قدم فتاتي و بدأت قطرات الدم تسيل أمآم عينآي يآ إلاهي ' ليتني أنتبهت عليها اكثر ' ليتني لم اسآرع للذهاب في تلك الرحلة المشؤومة ، ليتني لم أحظى بهذه الفتاة ' قد نآلت من الألم ما يكفي مدينة و اكثر ، مزقت قميصي و لففت به مكان الجرح ' و اكملنآ السير ( و كآنت تبكي و بالكآد تمشي ) |
وأثناء سيرنا ظهر لنا ذاك الشيئ المخيف من العدم انها غوريلا ضخمة ، كانت تنظر الينا بشغف وكأننا طعامها القادم ، كان يبدو عليها الجوع فلقد كان لعابها يسيل |
ظننتُ أننآ نحن الجيآع في هذآ المكآن ’ بل أننآ اصبحنآ وجبة ضليئة الدسم لهذآ الكآئن الضخم ( الغوريلآ ) ’ بتُ لآ أعي مآذا أفعل و انآ المسؤول عن كل شيءٍ يحدث أرآني أُسلم نفسي للغوريلآ و لينتهي كل شيء .... و لكن انآ لستُ وحدي هنآ ! |
لا أدري إن كان ما رأيته سابقاً في أحد الأفلام قد يجدي نفعاً في هذه اللحظة، زمّلتُ الخوف في داخلي، وأسررت إليها أن لا تقومي بأي حركة، ففعلت. حتى إذا ما دنت مِنّا هذه الغوريلا، همست في أذن من معي " جربي أن تلاطفيها، لعلها تستجيب لكِ كما في ذاك الفيلم الأجنبي" . وبين ترددها وشعورنا بالهلاك القادم لا محالة، مدت يدها إلى الغوريلا، تتلمس يدها، وتُمسِّدُ على جسمها بحذرٍ، والخوف في داخلنا يكاد يشي بنفسه. ثم .. |
كانت يدها ترتجف وهي تلآمس ذاك الشعر الغليظ على جسد هذه الغوريلا ، ودقات قلبنا تصرخ وتصرخ ، حتى تراءى لنا بياض انيابها الطويلة ، تخرج من ابتسامتها المخيفة بلا وعي مني أخذت شهيقآ ً به بعض الرآحة ، وبدأت فتاتي تلآطف تلك آلغريبة . ! ! |
برغم كبر حجمها وشكلها المخيف ما كانت الا حيوان لطيف رحنا نلاطفها ونلعب معها ولكن لا بد ان نأكل شيئاً فنظرنا الى اعلى وشاهدنا جوز الهند المرتفع كيف لنا ان نحصل على حبه نروي بها عطشنا ونسد بها جوعنا فاومأت بنظري الى الغوريلا فصعدت الى اعلى وضربت بيدها مجموعه من الحبات التي تساقطت علينا كسرنا بعضها وخبأنا البعض الاخر ليمضي هذا اليوم على خير ونرى غدا ما سيحصل فنحن بحاجه شديده للطعام والبروتين فطرت ببالنا فكره .... |
م احلاااكم متابعة ي مبدعين تقيييمي ميناس الفكرة بتجنن |
أن نجد مأوى نختبئ فيه من اي اذآ ينتظرنآ ، ودعنآ الغوريلآ بكل حب ، و رحنآ نسير و نفكر و لكن الغريب بالأمر أن الغوريلآ تسير خلفنآ ! اظنهآ بلآ مأوى مثلنآ ! او أنهآ بلا طعام و تجد نفسهآ بغربة في مكان موحش كهذآ تمامآ مثلنآ ( هه بدأت اهلوس في اشياء لا صحةة لهآ ، فهذآ مكان الحيوآن ) توقفت مرام و همست لي : دعنا نصطحبهآ ' إني ارى في عينيهآ النجاه ... |
يآ شباب بدنآ اسماء للشخصيات لتكون القصةة احلى اقترحوا شي |
وبمحض الصدفة اتيت الى هنا وأي صدفة تلك التى جعلتنى اقف مذهولا مسمتمتعا بما قرأت لكن شعور بالخيانة انتابني حينها شعرت بخيانة الصديقين وافراد عصابتي حبيب العمر والرسام غوريلا مخيفة تواجهان ي رباه لما لم تدعواني للذهاب معكم لمواجهتها معكم فنحن فريق واحد نواجه السناجب ونقف بوجه الطاغيات ولو اعترضتنا غوريلا لا نستسلم ولا نهاب |
بصصرآحة إبداع وربي كلكم حلوة القصة كتير والفكرة كمآن حلوة تسسلمي بريئةة.. |
الساعة الآن 07:54 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.