"ليلة القبض علي صدام " ..أسرار جديده يكشفها لأول مره مترجم عراقي .. وأمريكا زيفت الحقيقه !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسام الملك

على كلن كل ما حدث وما يحدث انا هو اذلال للامه الاسلاميه بشكل عام وخاصه منها السنه
ومن جرى الدبابات الامريكيه على العراق انما هم من يشعلون نيران الفتنه الطأفيه ككل
صدام حسين نحسبه عند الله والله افصل به ولا نقول الا الله يرحمه والله اعلم بميتته
لكن الامر المهم انهم يكشفون حقاءق مخزيه ويضعونها امامنا حتى نرى الى مدى الحاله المزريه التي وصل اليها
رؤساءنا
كل عاقل يقرء وينظر الى الموضوع برمته لا يقول الا اننا ابتعدنا عن مسار النصر ببعدنا عن شرع الله وسنة الحبيب المصكفى
ولو صدقنا مع الله لصدق معنا وأيدنا بنصره
لكن وأسفاه على امة ضيعت شعارها وتاريخها وهيبتها وجعلت الرويبضه تصعد على اكتاف الامه الاسلاميه
وليس صدام الواحيد هناك مءات من نوعية صدام حسين

لكن هناك قاده ضحو بحياتهم في ارض المعركه دفاعا عن شرفها واسلامها وعرضها
ليس الدفاع عن عوامل وضعتها اوربا ونحن نتقاتل عليها فيما بيننا

لا نقول الا حسبي الله ونعم الوكيل
ولن ترجع الامه الى عزها الا اذا رجعت الى قراءنها واتقان قراءته
وحفظ سنة نبينا الحبيب
الامر مكشوف امامنا
لكنه الوهن الذي تحدث عنه النبي الحبيب
الوهن الذي يتمركز بقلوبنا ولن يتزحز الا بالرجوع لما ذكرت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسام الملك

وأيضا كما ضاع صدام وضاع معه العراق ارض الكتب والعلم
قد ضاع من قبله بلاد قد افتتحها الصحابه وضيعها احفادهم برمش عين والى يومنا هذا
واقرب مثل لدينا فلسطين ثلاثة جيوش دخلت حربها مع اليهود وساندتها 7 بلاد معروف عنها القوة
واولها تركيا لتصل الجزاءر وماذا حدث 24 ساعة كانت منتهية الحرب
وما صنعنا شي الا التباهي والتفاخر بنصر يخفي تحته هزيمه ببقاء اليهود بارض المقدسات التي فتحها عمر ابن الخطاب وتركها لصلاح الدين
فتحها وارجعها من الصليبين
وماذا صنعنا بعدهم الا اننا سلمناها لهم وتركنا شبابنا الى اليوم يتساقطون دفاعا عن الامه التي ضيعت شبابها يالتقاليد الاوربيه ومازا شلال الشباب ينحدر
ويتساقط بشهوات الغرب التي زرعها بيننا
لو نظرنا الى ليلة سقوط بغداد ليست اعظم من سقوط القدس بأيد يهود وتاريخ من الدم النازف الى يومنا هذا اعظم واعظم من صدام حسين وغيره
لست حاملا على الرجل انما اضع معاير نشاهدها بأم اعيننا ولكن نعظيم بعضها ونترك الاساس الذي يتساقط امامنا
وان قلنا الشعوب انما هيه مملوكه لفقرها الذي جرهو زعماء الامه وجعلونا نطارد رغيف الخبز وننسى ما نحن فيه
وفريق منا قتله حبه للحياة وفريق تقتلوه الشهوات وغيره الكثير
الامه الان في ترهل وقد هرمت ايضا بسبب علماء قد اصبحو ينثرون الفتاوي الشريع
كما ينثرون الحب للطيور
فلا نبكي على رجل بل نبكي على رجال قد سقطت امام طغيان ساساتها