![]() |
صيدلية بنات فلسطين .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تمتلِئُ الصَّيدليَّاتُ بأنواعٍ مُختلِفةٍ مِنَ الأدويَةِ والعِلاجاتِ ، مِنها ما يَحوي موادَ طبيعيَّة ، وأكثرُها يَحوي كِيماويَّات . لكنَّ صيدليَّتنا مُختلِفةٌ في مُحتوياتِها وعِلاجاتِها ؛ فَهِيَ طبيعيَّةٌ مائة بالمائة ، والأدويَةُ عِندنا بأسعارٍ رَمزيَّةٍ . فهَيَّا أقبِلي إلينا ، واحجِزي ما تُريدينه مِن دواءٍ ، فأدويتُنا نافِعةٌ شافِيَةٌ بإذن الله عَزَّ وجلَّ .. :") رَزَقنا اللهُ وإيَّاكُنَّ الصِّحَّةَ والعافِيَةَ ، وشَفَى مَرضانا ومَرضَى المُسلِمين () |
[ 1 ] الأنيسون ( اليانسون ) ~ [ 2 ] البَصَـل ~ [ 3 ] البَقدُونس ~ [ 4 ] التّرمس ~ [ 5 ] التُّفَّاح ~ [ 6 ] التَّمْر هِندي ~ [ 7 ] التِّين ~ [ 8 ] الثُّوم ~ [ 9 ] الجَزَر ~ [ 10 ] الحَبَّة السَّوْداء ( حبَّة البَركة ) ~ [ 11 ] حَصالبان ( إكليلُ الجَبَل ) ~ [ 12 ] الحلبَة ~ [ 13 ] الحَلْفا بَر ~ [ 14 ] الحُمص ~ [ 15 ] الحِنَّاء ~ [ 16 ] الخَرْدَل ~ [ 17 ] الخَرشُوف ~ [ 18 ] الخَرُّوب ~ [ 19 ] الخَرْوَع ~ [20 ] الخُوخ ~ [ 21 ] الخِيَار ~ [ 22 ] الرُّمَّان ~ [ 23 ] الرَّيْحان ~ [ 24 ] الزَّعْـتَـر ~ [ 25 ] الزَّعفران ~ [ 26 ] الزَّنجبيل ~ [ 27 ] الزَّيتون ~ [ 28 ] السَّحلَب ~ [ 29 ] السُّنط ~ [ 30 ] الشَّبَت ~ [ 31 ] الشَّعير ~ [ 32 ] الشَّمَر ~ [ 33 ] الشِّيح ~ [ 34 ] الصّفصاف ~ [ 35 ] الصَّندل ~ [ 36 ] الطَّماطِم ~ [ 37 ] دوَّار الشَّمس ~ [ 38 ] العِرق سُوس ~ [ 39 ] العِنَب ~ [ 40 ] القَرْع ~ [ 41 ] القِرفَة ~ [ 42 ] القرنفل ~ [ 43 ] القَمْح ~ [ 44 ] الكَافُور ~ [ 45 ] الكِتَّان ~ [ 46 ] الكَراوية ~ [ 47 ] الكَرَفْس ~ [ 48 ] الكَرْكَدِيه ~ [ 49 ] الكُرُنب ( المَلْفُوف ) ~ [ 50 ] الكُزبَرة ~ [ 51 ] الكَمُّون ~ [ 52 ] الكندر ( لِبان الذَّكَر ) ~ [ 53 ] اللاَّفَندر ~ [ 54 ] الَّلوْز ~ [ 55 ] الَّليْمُون ~ [ 56 ] المِشْمِش ~ [ 57 ] المُغات ~ [ 58 ] المَوْز ~ [ 59 ] النّعناع ~ [ 60 ] الوَرد ~ على بركة الله نبدأ |
http://im54.gulfup.com/fxcNsj.png • الجُزءُ المُستخدَم : الثِّمارُ المُجَفَّفة النَّاضِجة ، ومِنها يُستخرَجُ الزَّيتُ ذو الأهميَّة الطِّبيَّة . • المُكوِّنات : تحتوي ثِمارُ اليانسون على زيت طيَّار بنسبة 5 % ، والذي يحتوي بدوره على أنيثول بنسبة 80 – 90 % ، بالإضافة إلى الصنوبرين ، والليمونين ، والزعفرول ، كما تحتوي الثِّمارُ على البروتين والدّهون والكربوهيدرات . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يُفيدُ مشروب اليانسون السَّاخِن ( مغلي الثِّمار ) المُحلَّى بالسُّكر أو العسل ، في حالات المَغص والغثيان ، خاصَّةً عند الأطفال ، ولذلك يُنصَحُ بإضافةِ مشروب اليانسون إلى رَضعات الأطفال الصِّناعيَّة . - يَعملُ المَشروبُ كطارد للغازات ، وحالات تطبُّل البَطن ، وتقلُّصات الجِهاز الهَضميّ . - يُستخدَمُ المَشروبُ في عِلاج نوباتِ البرد والصُّداع ، وتخفيف حِدَّة الكُحَّة ، والتهابات البلعوم ، وآلام الصَّدر . - يَعملُ المَشروبُ كمُدِرّ لِلَّبَن ، ومُنشِّط لإفرازات الدَّورة الشَّهريَّة ، ومُقَوٍّ للمَبايض عند النِّساء ، ومُقَوٍّ للطَّلْق عند الوِلادة . - لعِلاج الأرَق : يُنقَعُ قليلٌ مِن البذور في كوبٍ مِن الحليب السَّاخِن فترةً من الوقت ، ثُمَّ يُشرَبُ المنقوعُ قبل النَّوم بقليل . - يدخُلُ زيتُ اليانسون ضِمن كثيرٍ من أدوية السُّعال والكُحَّة والتهاب الَّلوزتين ، كما يدخُل ضِمن أدوية الرَّبْو الشُّعَبيّ ؛ نظرًا لخاصيَّتِه المُنفِّثة . - يدخُلُ الزيتُ ضِمن أدوية المَغص والتَّقلُّصات المِعَويَّة الشَّديدة . - يُستخدَمُ الزيتُ في صِناعة بعض مُستحضرات التَّجميل ومعاجين الأسنان ، لِمَا له مِن أهميَّةٍ في حِماية الّلثة . - يُستخدَمُ الزيتُ ضِمن مُبيدات الحَشرات ؛ نظرًا لاحتوائِه على نِسبةٍ كبيرةٍ من الأنيثول . - يدخُلُ الزيتُ في صِناعة المَراهِم اللازمة لِعلاج الجَرَب ، والكِريمات القاتلة للقمل ، ولذلك يتم عمل مَرهم عِبارة عن مَعجون مَسحوق البذور في زيت الزيتون ، وتُدلَك فروة الرأس بهذه العَجينة ، وتُغطَّى لمُدة ثلاث ساعاتٍ ، بعدها يُغسَلُ الشّعرُ بالماءِ الدَّافئ ، وتُكرَّرُ هذه العمليَّة يوميًّا حتى يتم التخلص مِن القمل نهائيًّا . - يُضافُ الزيتُ إلى بعض الأدوية لتحسين طَعمها ورائحتها . - يدخُلُ اليانسون بصِفةٍ عامَّةٍ في كثيرٍ مِن الصناعات الغِذائية ، كالفطائر والحلوى والبسكويت . • تنبيـه : يُؤدِّي الإفراطُ في شُرب اليانسون إلى تهدئةِ الأعصاب ، ويُقلِّلُ مِن القُدرة الجِنسيَّة عند الرِّجال . • التَّجهيزُ والجُرعاتُ المُناسِبة : يُجَهَّزُ مَشروبُ اليانسون بطريقتين : أ- المنقوع : تُنقَعُ البذورُ في الماء المغلي بمُعدَّل مِلعقة مِن المسحوق لِكُلِّ كوبٍ مِن الماء السَّاخِن ، وذلك لمُدة عَشر دقائق ، ثُمَّ يُصفَّى .. ويُشرَب مِن كوب إلى كوب ونِصف على فتراتٍ مُتفاوتة أثناء اليوم . ب- المَغلي : لِعلاج المَغص ، وتقلُّصات الجِهاز الهَضميّ ، يُغلى مِقدارُ مِلعقةٍ مِن البذور في كوبين مِن الَّلبن لمدة عَشر دقائق ، ثُمَّ يُصفَّى ويُشرَبُ المَغلي ساخِنًا . |
http://im51.gulfup.com/s0Njhu.png • الجُزءُ المُستخدَم : البَصلَة التَّامَّة النُّضج . • المُكوِّنات : يحتوي البَصل على ألياف سليولوزيَّة مُشبَّعَة بزيت كبريتي طيَّار ( كبريتات الأليل ) ، بالإضافة إلى مواد كربوهيدراتية وغروية ، وحِمض الفوسفوريك ، ونِسبة لا بأس بها من فيتامينات ب ، ج . كما يحتوي على أملاحٍ معدنيَّة ، أهمها : الصوديوم ، والبُوتاسيوم ، والفوسفور ، والكالسيوم ، واليود ، وكذا أنزيمات الجلوكونين والدياستيز . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يَعملُ البَصلُ على تقليل الإصابة بتجلُّط الدَّم ، الذي يُؤدِّي إلى الذبحة الصدرية . - تعملُ رائحةُ البَصل وعُصارتُه على قتل الميكروبات السبحية التي تُسبِّبُ أمراض الزُّور والحَلْق وميكروب الدّفتريا والدُّوسنتاريا ، وكذا ميكروب السُّلّ . - يُنصَحُ باستخدام عصير البَصل كمُطَهِّر للقُروح الجِلديَّة . - يَعملُ مَضغُ البَصل على تطهير الفَم مِن الميكروبات المَرضيَّة ، كميكروب الدّفتريا . - يُفيدُ استنشاقُ بُخار البَصل أو أكلُه في وصول الزيوت الطيَّارة الكبريتية إلى الدم ، مِمَّا يَعملُ على تنقيته . - يَحتوي البَصل على مادة الجلوكونين ، وهِيَ مادةٌ شبيهةٌ بهرمون الأنسولين التي تُساعِدُ على خَفض نِسبة السُّكر في الدَّم . - يُفيدُ منقوعُ شرائح البَصل كطارد للديدان ، وخاصَّةً عند الأطفال ، وذلك بنَقع شرائح البَصل في قليلٍ من الماءِ لمُدة 8 ساعات ليلاً ، وفي الصباح يُصفَّى ويُحلَّى بالسُّكر ، ويَشربُه الطفلُ ، مع تكرار ذلك كُلَّ صباح ، حتى يتم التَّأكُّدُ من طرد الديدان . - البَصلُ مُقَوٍّ للجَهاز الهَضميّ ، ومُنَشِّطٌ لحركةِ الأمعاء ومُطَهِّرٌ لها . - يُفيدُ عصيرُ البَصل في عِلاج نوباتِ الرَّبْو ، وذلك بتناول العصير المُحلَّى بالعسل ، بمُعدَّل مِلعقةٍ كُلّ ثلاث ساعات ، إذ أنَّ ذلك يَعملُ على طَردِ البَلْغَم مِن الشُّعب الهوائيَّة . • يُستخدَمُ البَصلُ ظاهِريًّا في عَمل لَبْخاتٍ ، كما يلي : - تُستخدَمُ لَبْخةُ البَصل مع زيت الزيتون في عِلاج تشقٌّقاتِ حَلَمَةِ الثَّدْي . - لعِلاج الدَّمامِل : يُنصَحُ بعَمل لَبْخة البَصل ، كما يلي : تُقطَّعُ بَصلةٌ إلى شرائح ، أو تُفرَمُ ، ثُمَّ تُسخَّنُ قليلاً ، وتُوضَعُ على المكان المُصاب ، ثُمَّ يُلَفُّ بقِطعةٍ من نسيجٍ قُطنيٍّ أو كِتَّانِيٍّ ، مع ضرورة تغيير الَّلبخة كُلّ 12 ساعة ، حتى يتم خروج الصَّديد من الدَّمّل . - تُفيدُ الَّلبخة السّابقة في عِلاج السُّعال الدِّيكي ، وذلك بوَضعِها على الصَّدر . • تحذيـر : - قد يُؤدِّي الإفراطُ في تناول البَصل إلى حُدوثِ أنيميا ( فقر دَم ) ، وذلك لتأثيره على كُرات الدم الحمراء وهيموجلوبين الدم . - ولَمَّا كان البَصلُ غَنيًّا بالألياف السليولوزية عَسيرة الهَضم ، لِذا يُنصَحُ الأشخاصُ أصحابُ المَعِدَة الحَسَّاسَة أن يتجنَّبوه ما أمكن . |
عوآفي عَ المجهود الرآئع قرأت القليل لكن لي عودةة للقرآءةة و الإستفآدةة بإذن المولى تحيآتي ~ |
http://im56.gulfup.com/a3SlSR.png البقدونس ( المقدونس ) ، يُعرَفُ في شمال أفريقيا باسم ( معدنوس ) أو ( بعدنوس ) . • الجُزءُ المُستخدَم : الأجزاءُ الهوائيةُ من النبات ، والجذور ، والبذور . • المُكوِّنات : زيتُ المقدونس العِطري ، والذي يُوجَدُ في البذور بنسبةٍ تصلُ إلى 7 % ، وأهم مكوِّنات هذا الزيت : الأبيول ، والمبريستيسين . أمَّا الجذور والأوراق فتحتوي أيضًا على نِسبةٍ من هذا الزيت ، ولكنْ بنسبةٍ أقل مما تحتويه البذور . كما يحتوي البقدونس على بعض الأملاح المعدنية المهمة ، كالحديد ، والكالسيوم ، والماغنسيوم ، وكذا بعض الفيتامينات ، مِثل : فيتامين ( أ ) وفيتامين ( ج ) . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - طارد للغازات . - مُضاد للتَّشنُّج . - مُدرّ للبول . - مُدرّ للطَّمث . - يُستخدَم مغلي البذور والأوراق ، وكذا عصير النبات الطازج ، لعلاج حالات الاستسقاء ، واليرقان ، والرَّبو ، والكُحَّة . - يُفيد الشَّراب في عِلاج آلام واضطرابات الدَّورة الشَّهرية . - يُنصَحُ بإضافة شرائح الجذور عند عمل شُوربة الخُضار ، خاصَّةً للأشخاص ضعيفي البِنية . - يُستخدَم المنقوع للوقاية من الحصوات المَرارية . - يُستخَدم زيت البقدونس كمُسكِّن لاضطرابات الجهاز الهَضمي ، ومُنشِّط للدورة الدَّموية . - يُستخدَم مَهروس النبات في عَمل لَبخة لِعِلاج الكَدمات والتواء المفاصِل . - يُستخدَم مغلي الجذور والأوراق كغَسول لِعِلاج البثور والنَّمَش من البشرة . - يُستخدَم النبات إمَّا طازجًا في إعداد السَّلطات والحِساء ، أو في عمل شاي أو شراب البقدونس ( منقوع أو مغلي ) . - وللاستفادة مِن أهمية البقدونس الغِذائية ، يُنصَحُ باستخدامه طازجًا . • الإعـدادُ والجرعـة المُناسِبة : يُجَهَّزُ الشَّرابُ إمَّا على هيئة منقوعٍ أو مغلي ، كما يلي : أ- المنقوع : يُنقَعُ مهروس الأجزاء الغَضَّة من النبات في الماء السَّاخِن ، بمُعدَّل ملعقة من المهروس لِكُلّ كوب من الماء ، ويُترَك المنقوع لمدة 20 دقيقة ، بعدها يُصفَّى ويُشرَبُ حَسب الحاجة . ب_ المغلي : يُغلَى مسحوق البذور في الماء ، بمُعدَّل نِصف ملعقة من المسحوق لكُلِّ كوب من الماء ، وذلك لفترةٍ وجيزةٍ ، بعدها يُترَكُ المغلي ليَبرد ، ثُمَّ يُصفَّى ويُشرَب منه ( 1/2 – 1 ) كوب في اليوم . |
http://im44.gulfup.com/NDSqO2.png ثِمارُ التّرمس عِبارة عن قُرون تحتوي بداخِلِها على بُذور مُفلطَحَة منقورة الوَسَط . • الجُزءُ المُستخدَم : البُذُور . • المُكوِّنات : يحتوي التّرمس على مادة الليسيتين ، التي تتكوَّنُ من عُنصريْ الكالسيوم والفوسفور . كما أنَّه غنيٌّ بالبُروتين . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - التّرمس المُرُّ يَجلو ويُحلِّلُ ، ويقتُلُ الدِّيدان إذا وُضِعَ من خارج ، وكذلك إذا لُعِقَ مع العَسل ، أو شُرِبَ مع الخَلِّ المَمزوج . - الماءُ الذي يُسلَقُ فيه التّرمس يقتُلُ الدِّيدان . - يُفيدُ الماءُ الذي يُسلَقُ فيه التّرمس كغَسول لعِلاج البَّهْقَ والسَّعْفَة ؛ وهِيَ بُثورٌ صِغارٌ تكونُ في الرأس ، وتكونُ رَطبةً مِثل الغِراء . - ينفعُ من الجَرَبِ والقُرُوح الخبيثة ، ويُدِرُّ الطَّمْثَ . - دقيقُ التّرمس يُنقِّي البَشرة . - أكلُ التّرمس مُقوٍّ للأعصاب والعِظام . - يُستخدَم مسحوق التّرمس للغسيل كالصابون ، ويُعرَفُ في العِطارة باسم ( دقيق التّرمس ) ، وهو مُفيدٌ للطَّفْح الجِلديّ وحمو النيل . - يُستخرَجُ من التّرمس زيت مَرهمي مُختلط بالكربون ، يُفيدُ هذا الزيت في عِلاج بعض حالات الاكزيما والبُثور ، وذلك باستعماله لأيامٍ مُتتالية دُون أن يُغسَلَ المكانُ المُصابُ بالماء . • لا يُؤكَلُ التّرمس إلَّا بعد مُعالجتِه ، إذ أنَّ القلويدات التي يحتويها تُعتَبَر من المواد السَّامَّة ، وهِيَ التي تُسبِّبُ الطَّعمَ المُرَّ للتّرمس ، ويُمكِنُ التَّخلُّصُ منه كما يلي : يُغلَى التّرمس في الماء لِمُدَّةِ ( 2 – 3 ) ساعات ، بعدها يُرفَعُ ويُنقَعُ في ماءٍ باردٍ لمدة ثلاثةِ أيَّامٍ مع تغيير الماءِ على فتراتٍ مُتفاوتة .. بعدها نُلاحِظُ أنَّ الطَّعمَ المُرَّ قد اختفَى ، وعند ذلك يُصفَّى التّرمس ، ويُوضَعُ في قليلٍ من الماء المُضاف إليه الملح . ويُؤكَلُ التّرمس في هذه الحالةِ لِغناه بالبُروتين ، إذ يحتوي على 30 % منه . |
http://im87.gulfup.com/wjsHSX.png • الجُزءُ المُستخدَم : الثَّمَرَة . • المُكوِّنات : التُّفَّاحُ مِن أغنى الثِّمار بالعناصر الغِذائية الهامَّة ، فهو يتكوَّنُ من حوالي : 64 % ماء 12 % سُكر 9 % سليلوز 8 % أحماض عُضوية ( وأهمها : حِمض التُّفَّاح أو الماليك ) 3 % بكتين 2 % دُهون 1 % بُرُوتين بالإضافة إلى مُعظَم الأملاح المعدنية والمُغذية للجِسم ، وأهمها : البُوتاسيوم – الحَديد – الكالسيوم – الفوسفور – الماغنسيوم – الكبريت . كما أنَّ التُّفَّاح مِن الثِّمار الغنيَّة بمُعظم الفيتامينات ، مِثل : فيتامين ( أ ) – فيتامين ( ب ) – فيتامين ( ج ) . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يُعَدُّ التُّفَّاحُ غِذاءً مِثاليًّا يَبعثُ على النَّشاطِ والحيويَّة ، فعملية هَضمه لا تتعدَّى السَّاعتين . - يُهدِّئُ التُّفَّاحُ أصحابَ المَزاج العَصبيّ ، ويُساعِدُ على النَّوم في حالاتِ الأرق ، ويُنصَحُ في مِثل هذه الحالاتِ بشُربِ كُوبٍ من عصير التُّفَّاحِ قبل النَّوم . - التُّفَّاحُ يُريحُ الجِسمَ من الحُمُوضة ، ويُفيدُ في تنقية الدم ، وإزالة الشعور بالتَّعَب ، وغَسل الكُلَى ؛ وذلك لسهولة هَضمه ( باستثناء القِشرة الخارجية ) . - التُّفَّاحُ مُزيلٌ للعَطش . - التُّفَّاحُ يُقاومُ الإمساكَ ، والانتفاخَ ، وعُسر الهَضم ؛ لاحتوائه على كمية كبيرة من البكتين . - لمُقاومة تكوين حَصَوات أو بلورات في البَول ، وبالتالي تطهير وتنشيط عمل الجِهاز البَوليّ ، وكذلك لِعِلاج مرض الروماتيزم المُزمِن ، يُنصَحُ بشُرب مغلي التُّفَّاح ، والذي يُحضَّرُ كما يلي : تُقطَّع تُفَّاحتان إلى قِطَعٍ صغيرة بدون تقشير ، وتُغلَى لمدة رُبُع ساعة ، ويُشرَبُ من هذا المغلي . - يُفيدُ مغلي قِشر التُّفَّاح المُجفَّف ( بمُعدَّل مِلعقة كبيرة منه لِكُلِّ كوب من الماء ) كشَراب مُدِرٍّ للبَول ، طارِد للحَصَوات . - يُفيدُ شرابُ التُّفَّاح ( العَصير ) ومنقوعُه كعِلاج مُرَطِّب ومُسهِّل ، يُخفِّفُ من آلام الحُمَّى ، ويُنشِّطُ الكّبد والكُليتين ، ويُطهِّرُ المثانة والأمعاء .. ولذلك يُمكِنُ غلي ثمرة التُّفَّاح بعد تقطيعها مع قليلٍ من العِرقسوس ، ويُؤخَذُ المَغلي بعد تصفيته كشَراب . - التُّفَّاحُ مُفيدٌ للأسنان عند أكله طازجًا . • تنبيـه : يُنصَحُ الأشخاصُ الذين يُعانون مِن سُوءِ الهَضمِ ، أو التهابات الجِهاز الهَضميّ ، بضَرورة نَزع قِشرة التُّفَّاح قبل أكله طازجًا . |
http://im66.gulfup.com/1ucjLk.png • الجُزءُ المُستخدَم : لُبُّ الثِّمار النَّاضِجة . • المُكوِّنات : 7 % حِمض الليمون 10 % حِمض الطرطيريك 8 % طرطيرات البُوتاسيوم الحِمضية بعض المواد القلوية ، مِثل : أُكسيد البُوتاسيوم قليل من التنين القابِض • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يُستخدَم مشروب التمر هِندي كخافِض للحَرارة في حالاتِ الحُمَّى ، ومُلَيِّن للمَعِدة . - التَّمر هِندي يَكسر حِدَّة العَطَش . - يُوصَف مَشروب التَّمر هِندي لتنقية الدم ، وتنشيط الكبد وتجديد خلاياه ، كما يَعمل على قَبض أنسجة المعدة المُسترخية نتيجة القَيء المُستمر . - يدخُلُ التَّمر هِندي في صِناعة المُليِّنات الخَفيفة ، التي لا تُسبِّب تهيُّج المَعدة أو الأمعاء . - يدخُلُ التَّمر هِندي في الصِّناعاتِ الدوائية ؛ لتغطية بعض العقاقير ذات المَذاق المُرّ والطَّعم غير المَرغوب فيه . - يُستخدَمُ التَّمر هِندي في بعض الصِّناعات الغِذائية ، كالحلويات والمَشروبات ؛ لإكسابِها طَعمًا خاصًّا ونكهة مُميَّزة . - يُفيدُ منقوع أوراق التَّمر هِندي كطارد للدِّيدان ، كما يُفيدُ منقوع الأزهار في عِلاج حالات أمراض الكَبد ، أمَّا القُشور فهِيَ قابِضة تُفيدُ في حالات الإسهال الشديد . • تحذيـر : احذر مِن تحضير شراب التَّمر هِندي في أواني نُحاسيَّة ؛ حيثُ يتفاعلُ معها مُكوِّنًا مواد سامَّة للإنسان ، ويُفضَّل أن يُحضَّرَ في أواني خَزَفيَّة . |
http://im69.gulfup.com/lYdyzQ.png • الجُزءُ المُستخدَم : الثِّمار . • المُكوِّنات : يحتوي التين على نِسبةٍ عالية من المواد السُّكَّرية ، كما يحتوي على أملاح أساسية ، أهمها : الكالسيوم ، والفوسفور ، والحديد . بالإضافة إلى الفيتامينات ، مِثل : فيتامين ( أ ) ، ونِسبة لا بأسَ بها من فيتامين ( ج ) ، كما يحتوي على نِسبة عالية من فيتامين ( ك ) . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - لعِلاج النّزلات الشُّعبية والرَّشح ، ونزلات البَرد : يُغلى ( 2 – 3 ) مِن ثِمار التين الجاف في الماء ، ويُشرَب مِن هذا المغلي صباحًا ومَساءًا ؛ إذْ يُفيدُ هذا المغلي كمُلطِّف ومُسكِّن للأغشية المُخاطية بالجهاز التنفسيّ . - لتنظيم حركة الأمعاء : تُقطع ( 6 – 7 ) ثِمار من التين الجاف ، وتُنقَع في زيت الزيتون ، مع قليل من شرائح الليمون ، وذلك في المساء ، ويُترَك حتى الصباح ، حيثُ تُؤكَلُ قِطَعُ التين على الرِّيق . - لعِلاج الإمساك : يُعتبَرُ التينُ مُسهِّلاً لَطيفًا ، حيثُ تُنقَعُ ثِمارُ التين الجاف في الماء ، بمُعدَّل ( 3 – 4 ) ثمرات لِكُلِّ كُوبٍ من الماء ، وفي الصباح تُؤكَلُ هذه الثِّمارُ ويُشرَبُ ماؤها على الرِّيق ، ويُمكنُ استخدامُ الحليب بدلاً من الماء . - تُفيدُ أوراقُ التين في عِلاج اضطراب الحَيض وآلام الدورة الشهرية ؛ وذلك بأن يُغلى ( 25 – 30 ) جرام من الأوراق في لتر من الماء ، ويُترك حتى يبرد ، ثم يُصفَّى ، ويُشرَب منه حسب الحاجة . - ويُنصَحُ باستخدام هذا المغلي أيضًا كغَرغرة في حالاتِ التهابات اللثة والأسنان . - لعِلاج الدَّمامِل والبُثور : يُمكنُ عمل كمَّادات مِن ثِمار التين الجافة ، حيثُ تُقطع الثمرة نِصفين ، وتُغلَى لفترةٍ قصيرةٍ في الَّلبن ، ثم تُصفَّى وتبرد ، ويُوضَع نِصف الثَّمرة على المكان المُصاب ، بحيثُ يكونُ سطحُها الدَّاخليُّ مُلامِسًا تمامًا للمكان ، وتُربَط بقِطعةٍ نظيفةٍ من نسيجٍ قُطنيٍّ أو كِتَّانيٍّ ، مع تغيير الكَمَّادة ( 2 – 3 ) مرات في اليوم . - تحتوي ساق وأوراق التين على عُصارة لبنية تُفيد كدِهان مَوضِعي لعِلاج الثآليل والدَّمامِل الصغيرة . |
http://im65.gulfup.com/nHmUFb.png • الجُزءُ المُستخدَم : فُصوص الثُّوم النَّاضجة ، والتي مَرَّ على تخزينها سِتَّة أشهُرٍ على الأقل . • المُكوِّنات : تحتوي فصوص الثُّوم على زيت الثُّوم الطَّيَّار ، وفيتامينات ، أهمهما : أ ، ب المُركَّب ، ج ، وبعض مُركَّبات الأليل ، مِثل كبريتات الأليل . كما يحتوي الثُّوم على زيت غير طَيَّار ( أساسيّ ) ، ومادة سُكَّريَّة ، وإنزيم مُحلّل . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - الثُّوم طارد للدِّيدان . - طارد للغازات . - قاتِل للبكتيريا . - مُدِرٌّ للصَّفراء . - مُدِرٌّ للبَول . - مُلَطِّفٌ للحُمَّى . - طاردٌ للبَلْغَم . - يُفيدُ الثُّوم في عِلاج النَّزلات المُعَويَّة والنَّزلات الشُّعَبيَّة . - يَعملُ الثُّوم على تنشيط وتنظيم وظائف الجِهاز الهَضميّ ، وخاصَّةً الكَبِد والحُويصلة المَراريَّة . - يَعملُ الثُّوم على تطهير الجِهاز الهَضميّ ، ولذلك فإنَّه يُستخدَم للقضاء على الميكروبات المِعويَّة الضَّارَّة ، مِثل : الدُّوسنتاريا ، والكُوليرا ، والتَّيفود ، والبَاراتيفود . ويُوصَى بأكله للوقاية من هذه الأوبئة . كما يَعمل على تطهير الأمعاء من البكتيريا والفِطريات المُسبِّبة للعُفونة . - يَعملُ الثُّوم على تخفيض ضغط الدم المُرتفِع ، والوقاية من تصلُّب الشَّرايين ، ويكفي لذلك تناول ( 1 – 2 ) فص من الثُّوم يوميًّا على الرِّيق . - يَعملُ الثُّوم على تنظيم الدَّورة الدَّمويَّة وضربات القلب ، كما يَمنع تجلُّط الدم ؛ وذلك لاحتوائه على مادة ( الهيبارين ) التي تمنع تجلُّط الدم . - مَضغُ فصوص الثُّوم يُطهِّرُ الفمَ والَّلوزتين والبِلعوم من الميكروبات الضَّارَّة . - لعِلاج حصوات الكُلَى : يُنصَحُ بنقع فصوص الثُّوم بعد تقطيعها في العسل الأسود ، ويُترَكُ المنقوع بِضعَ ساعاتٍ ، بعدَها يُصفَّى ويُمزَجُ بزيت الزيتون وعصير الَّليمون ، ويُؤخَذُ منه ( 1 – 2 ) مِلعقة على الرِّيق يوميًّا ، مع مُراعاة عدم الاحتفاظ بالمُتبقِّي لليوم التالي . - تُستخدَم خُلاصة الثُّوم الباردة كحُقنةٍ شرجِيًّةٍ لطرد الدِّيدان المِعَويَّة ، وخاصًّةً الدِّيدان الدبوسيَّة . - لِعِلاج الإسهال الحَاد : يُنصَحُ بتناول مَزيجٍ مُكوَّنٍ من [ 100 جرام ثُوم + 200 جرام عَسل نحل + 300 سم3 ماء ] ، إذ يعمل هذا المَزيج على وقف الإسهال ، بالإضافة إلى تطهير المَعِدة من البكتيريا والطُّفيليات الضَّارَّة . - يُفيدُ الثُّوم كمُسكِّنٍ مَوضعيٍّ ، كما في حالات آلام الأسنان ؛ وذلك بعَمل لَبخة مُكوَّنة من مَهروس الثُّوم وزيت الزيتون ، ووَضعها على المكان المُصاب . - لعِلاج وتطهير القُروح والالتهابات الجِلديَّة : يُدهَنُ المكانُ المُصاب بعصير الثُّوم ، ويُغطَّى بطبقيةٍ من شَحمٍ حيوانيّ ، ويُكرَّرُ ذلك مرتين أو ثلاث مراتٍ في اليوم ، مع تنظيف المكان قبل كُلِّ مرةٍ بكَمَّادات الماء الدَّافِئ . - هذا ، ولا يَخفى ما للثُّوم مِن أهميًّةٍ كُبرى باعتباره تابلاً من التَّوابِل والمُشهيات الشائعة ، التي تُكسِبُ العَديدَ من الأطعمةِ نكهةً خاصَّةً مرغوبًا فيها . • تنبيــه : كُلُّ ما ذكرناه يتعلَّقُ بالثُّوم النَّيّئ ، أمَّا عمليَّة الطَّبخ ، فإنَّها تقضي على أهميَّة الثُّوم ، وتُفسِد فعاليتَه . |
http://im80.gulfup.com/5xR3G0.png • الجُزءُ المُستخدَم : الجُذور . • المُكوِّنات : يحتوي الجزر على الفيتامينات الهامَّة ، وخاصَّةً فيتامين ( أ ) وفيتامين ( ب ) وفيتامين ( ج ) ، ويُعتبرُ مِن أغنى المصادر الطبيعيَّة بفيتامين ( أ ) الذي يَعملُ على سلامة العَين ، ويَقيها مِن مرض العَشَى الَّليليّ . كما يحتوي الجزر على نِسبةٍ عاليةٍ من مادة الكاروتين ، التي تتحوَّلُ داخل الجِسم إلى فيتامين ( أ ) . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يُعتبرُ الجزرُ مصدرًا جيِّدًا للأملاح المَعدنيَّة الهامَّة للجِسم ، وخاصَّةً أملاح الحديد والكالسيوم والبُوتاسيوم . - يَعملُ الجزر على زيادة مُقاومة الجِسم للأمراض . - يُفيدُ الجزرُ في تنظيم عَمل الجِهاز الهَضميِّ ، وتطهير الأمعاءِ مِن الفضلاتِ الغِذائيَّةِ المُتعفِّنة . - يحتوي الجزر على زيتٍ أساسيٍّ يُساعِدُ على طرد الدِّيدان الأُسطوانيَّة مِن الأمعاء ، ولذلك يُنصَحُ بأكل ( 2 – 3 ) جزرات يوميًّا ، وذلك لِعِدَّةِ أيامٍ مُتتالية . - يُنصَحُ بشُرب عصير الجزر في حالاتِ حُمُوضةِ المَعِدَةِ وحرقان القلب الناتِج عن سُوءِ الهَضم . - يُنصَحُ باستخدام عصير الجزر في حالاتِ فقر الدَّم ، وأمراض الغُدَّة الدَّرقيَّة ، والقُروح الجِلديَّة . - يُمكِنُ تناول الجزر المَفروم والمخلوط بعَسل النحل ، فهو بذلك غِذاءٌ ودواء . |
http://im65.gulfup.com/wOT15t.png عُرِفَت هذه الحَبَّةُ بأسماءٍ عديدةٍ ، منها : الحَبَّةُ السَّوداء ، حَبَّةُ البركَة ، كمُّون أسود ، كمُّون هِندي ، بشمة ، قزحة ، وفي الفارسيَّة تُعرَفُ باسم ( شونيز ) . • الجُزءُ المُستخدَم : البُذُور . • المُكوِّنات : تحتوي بُذُورُ حَبَّةِ البَركَةِ على زيتٍ طيَّار معروف يحتوي على مادة النيجلين . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يُفيدُ زيتُ حَبَّة البركة في عِلاج حالات التَّوتُّر العَصبيِّ ، وذلك بإضافة ( 3 – 5 ) نِقاط منه على فنجان من القهوة أو الشاي . - يُفيدُ الزيتُ أيضًا ، وبالكَميَّة السابقة ، كمُنفِّث لعِلاج حالات الرَّبْو ، والكُحَّة ، والسُّعال الدِّيكي ، ونزلات البَرد . - تُستخدَمُ حَبَّةُ البَركةِ كطارد للغازات وعِلاج الانتفاخ ، وذلك بخَلط كمّيتين مُتساويتين مِن مَسحوقها ومَسحوق سُكَّر النبات ، ويُؤخَذُ من هذا المخلوط مِقدار نِصف مِلعقة صباحًا ومساءًا على هيئة سُفوف . ولنفس الغرض يُمكنُ إضافة 3 نِقاط من زيت حَبَّةِ البَركةِ إلى فنجان من القهوة أو الشاي . - لعِلاج الصُّداع : يُمكنُ استخدامُ خليطِ من كَمِّياتٍ مُتساويةٍ مِن مسحوق [ حَبَّة البركة + اليانسون + القرنفل ] ، ويُؤخَذُ من هذا المخلوط قدر مِلعقةٍ مرتين في اليوم ، قبل الإفطار وقبل العَشاء ، ويُستعانُ في ذلك بالماءِ لتسهيل البَلع . - تُفيدُ الحَبَّةُ السَّوداءُ في عِلاج السُّكَّر ، وذلك باستخدامها مع حَبِّ الرَّشاد ، والمرّة ، وقِشر الرُّمَّان ، بنِسَب 1 : 1 : 1/2 : 1/2 على الترتيب . تُسحَقُ هذه الكميَّات جيِّدًا لِعَمل سفوف ، يُؤخَذُ منه مِقدار نِصف مِلعقة على الرِّيق . - يُفيدُ الزيتُ كمُنبِّه للهَضم ، ومُدرٍّ للبول والُّلعاب والطَّمث . - تُفيدُ حَبَّةُ البَركَةِ في عِلاج آلام الظَّهر ؛ وذلك بعَمل عَجينةٍ من المَسحوق وعسل النَّحل النَّقيِّ ، ويُؤخَذُ من هذا المَعجون صباحًا ومَساءًا بعد الإفطار والعَشاءِ لمُدَّةِ عَشرةِ أيام . - تُستخدَمُ حَبَّةُ البَركَةِ من الظَّاهِر في عِلاج الجَرَبِ والالتهاباتِ الجِلديَّة ؛ وذلك بعَمل عَجينةٍ مُكوَّنة من مَسحوق الحَبَّة وخَلِّ التُّفَّاح .. وتُوضَعُ طبقة من هذه العَجينة على الجُزء المُصاب ، وتُترَكُ 4 ساعاتٍ يوميًّا ، وذلك لمُدَّة أسبوع . - تُفيدُ العَجينةُ السابقة في عِلاج بعض حالات البُهاق والبَرَص ؛ حيثُ تُفرَدُ العَجينةُ على المكان المُصاب ، وتُلَفُّ بقِطعةٍ من الشَّاش النَّظيف . - تُعتبَرُ حَبَّةُ البَركَةِ من التَّوابل الهامَّة التي تدخُلُ في صِناعةِ الفطائِر وغيرها من المَخبوزات ، كما تدخُلُ في صِناعةِ أنواعٍ مُعينةٍ من المربَّى كالمفتَّقَة ، وذلك مع العَسل الأسود والسِّمسم . - تُستخدَمُ حَبَّةُ البَركَةِ في صِناعاتِ الألبان ، وخاصَّةً صِناعة الجُبن ؛ لتطييب الطَّعم والرائِحة . |
http://im80.gulfup.com/ua45Bb.png • الجُزءُ المُستخدَم : أوارقُ النباتِ وقِمَمُه الزَّهريَّة . • المُكوِّنات : تحتوي الأوراقُ على زيتٍ عِطريٍّ طَيَّار ، هذا الزيتُ يحتوي على نِسبةٍ عاليةٍ من البورنيول والسينول ، كما تحتوي الأوراقُ على مواد مُرَّة وأخرى قابِضَة . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يُستخدَمُ مَغلي الأوراق بمُفرده ، أو مُضافًا إليه البوراكس ، لغَسيل الرأس كمانِع لتَساقُطِ الشَّعر . - يُستخدَمُ هذا المَغلي أيضًا كغَرغَرةٍ للفَم ؛ مَنعًا لِحُدوثِ البَخْر ( رائِحة الفَم الكريهة ) . - يُستخدَمُ المغلي لتنظيفِ بَشرةِ الوَجه ، وفي تنظيفِ العيون المُصابة بالرَّمَدِ الرَّبيعي ؛ وذلك بوَضع كمَّادة دافِئة مِن المَغلي على الوَجه أو العَين ، مع تغيير الكَمَّادة من وقتٍ لآخَر . • تنبيــه : نظرًا لِمَا قد يَحدُثُ مِن تأثيراتٍ سامَّةٍ نتيجة استخدام هذا النبات ، فإنَّ مُعظمَ استخداماتِهِ قاصِرةٌ على الاستخدام الظَّاهِريِّ . • زَيتُ حَصَالبان واستعمالاتُه : يُستخلَصُ من نبات إكليل الجبل في وقتِ التَّزهير زيتٌ عِطريٌّ ، عَديمُ اللون أو مائِلٌ للصُّفرةِ قليلاً ، يتجمَّدُ بسُهولةٍ في الهواءِ ، رائِحتُه تُشبِه إلى حَدٍّ كبيرٍ رائِحةَ الكافُور . - يَدخُلُ هذا الزيتُ في تحضير وتركيب المُستحضراتِ الدوائية المُستخدَمة في تنبيه وتنشيط الكَبِدِ والطّحال ، وكذا الأدوية المُقوِّيَة بشكلٍ عام . - يَدخُلُ الزيتُ في تحضير أدوية المَغص الكُلَوِيِّ ؛ حيثُ يُساعِدُ على تفتيت الحَصوات الكلسية ، وكذا يَعملُ على سُهولةِ مُرور الحُبيباتِ الرَّمليَّة من الكُلَى إلى المثانة مِن خِلال الحالِب . - يَدخُلُ الزيتُ في بَعض الصناعاتِ الغِذائيةِ ؛ لإكسابِها طَعمًا مُمَيَّزًا ورائِحةً زكيَّةً ، كما يَدخُلُ في حِفظِ بَعض المَوادِ الغِذائيةِ التي تُخَزَّنُ لفترةٍ طويلةٍ ؛ لِقُدرته على قتل البكتيريا والفِطريات التي تُسبِّبُ فَسادَ هذه الأطعمة . - يُستخدَمُ الزيتُ النَّقِيِّ في صِناعةِ مُستحضراتِ التجميل عالية الجَودة ؛ للمُحافظةِ على جَمال البَشرةِ وسَلامةِ الشَّعر . |
http://im56.gulfup.com/XqKzzw.png • الجُزءُ المُستخدَم : البُذُور . • المُكوِّنات : يَحتوي زيتُ الحُلْبَة على مَواد قَلَوِيَّة ، أهمها : التريجونلين والكولين . كما تحتوي البُذُورُ على مَواد هُلاميَّة ، وقليل مِن حِمض النيكوتينيك . وتحتوي الحلبة أيضًا على البروتينات ، والكربوهيدارت ، والأملاح المعدنية ، كالكالسيوم والفوسفور ، بالإضافةِ إلى بَعض الفيتامينات مِثل : فيتامين ( ب ) ، فيتامين ( جـ ) ، فيتامين ( د ) . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يُؤدِّي زيتُ الحلبة إلى زيادة إفراز الَّلبَن عند مَن يشكين مِن قِلَّتِهِ مِن المُرضِعات . - تُستخدَمُ الحلبة كمُسَكِّن للنزلات الصَّدريَّة ، كالسُّعال ، وضِيق التَّنفُّس ، والرَّبْو ، كما تُستخدَمُ كغَرغَرة لِعِلاج التهاب الزّور والرِّئتين . - يُستخدَمُ المَشروب كمُنَشِّط ومُنقٍّ للدم ، إذا شُرِبَ صباحًا على الرِّيق . - يُفيدُ المَشروبُ في عِلاج النزلات المِعَويَّة والإمساك . - يُستخدَمُ مَطحون الحلبة لعَمل لبخات لِعِلاج الدَّمامِل ، والتّقرُّحاتِ الجِلديَّة ، والرُّوماتيزم . - تُؤكَلُ الحلبة الخَضراء طازجة ؛ لأهميَّتها الغِذائية العالية . • الإعـدادُ والجرعـة المُناسِبة : يُحضَّرُ مَشروبُ الحُلْبَة كالآتي : تُنقَعُ البُذُورُ في الماءِ البارد بمُعَدَّل ملعقتين منها لِكُلِّ كوبٍ من الماء ، وذلك لمُدَّةِ ثلاث ساعاتٍ ، ثُمَّ تُرفَع على النار لِتَغلي لمُدَّةِ دقيقةٍ واحِدة . يُؤخَذُ من هذا المَغلي مِقدار ( 2 – 3 ) أكواب في اليوم . ويُمكنُ أن يُضافَ إليه زيتُ النّعناع ، أو الَّليمون ، ويُحلَّى بالسُّكَّر أو عَسل النَّحل ، حَسب الحاجة . |
http://im78.gulfup.com/zHAcHR.png • الجُزءُ المُستخدَم : العُشبَة بأكملِها . • المُكوِّنات : يَحتوي النباتُ الجَافُّ – وخاصَّةً الأوراق – على زيتِ طيَّار يُشبه في رائحته رائحة الكَرَفْس ، بالإضافةِ إلى زيوتٍ ثابتة ، وراتنجات ، وجلوكسيدات صابونيَّة . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يُستنشَق بُخار الأوراق لعِلاج الانفلونزا والحُمَّى . - يُوصَف منقوع الأوراق الجافة في الماء لفترةٍ طويلة – تَصِلُ إلى ثلاثةِ أيام – كشرابٍ لعِلاج الحُمَّى . - يُوصَف المنقوع أيضًا كمُعرِّق ، ومُدِرٍّ للبَول ، ومُسكِّن لآلام المَغص ، وطارد للغازات . |
http://im67.gulfup.com/a5DZnp.png تُؤكَلُ حُبُوبُ الحمّص إمَّا : - خضراء طازجة ( مَلانَة ) ، وتُسمَّى بذلك حين تكونُ مملوءةً بالهواءِ . - مسلوقة ( مطبوخة ) ، وتُعرَفُ في الشام باسم القضامة . - محمّصة ، وهِيَ ما يُطلَقُ عليه في الغالب اسم الحمّص ، وتُعرَفُ في مصر باسم الحمّص المُجوهَر . • المُكوِّنات : يحتوي الحمّص على الكالسيوم والفوسفور ، كما يحتوي على نسبةٍ قليلةٍ من حمض الأوكساليك ؛ ولذلك لا يَجِبُ التَّمادي في أكله ؛ لأنَّ ذلك قد يُؤدِّي إلى حدوث نوعٍ من التَّسَمُّم البطيء ، كما أنَّ هذا الحِمض يُؤدِّي إلى حدوث إمساك ، وتكوين حصوات في الكُلَى والحالِب . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - الحُمّص مُدِرٌّ للبَول ، ومُدِرٌّ للطَمْث . - إذا نُقِعَ الحُمّص في الخَلِّ ، وأُكِلَ على الجُوع ، ولم يُتبَع بغيره يومه ، استأصل شافة الدِّيدان . - إذا عُجِنَ دقيقُه ، وطُلِيَ على الوجه ، أذهب الصُّفرة ، وحَمَّرَ اللون ، ونوَّر الوجه . - وإذا غُسِلَ به البدنَ كُلَّه ، نقَّى الكلف والسَّعفة ، وأصلَحَ الشَّعر . |
http://im52.gulfup.com/en1uKA.png • الجُزءُ المُستخدَم : الأوراق والأغصان الرَّفيعة الجافة . • المُكوِّنات : تحتوي الأوراق الجافة على صبغات نباتية ثابتة ، أهمها : اللوزون والمانيت . كما تحتوي الأوراق والأغصان الجافة على مواد هُلامية ، ومواد قابضة ( تينين ) ومُطَهِّرة . أمَّا الأزهار ( التَّمر حِنَّا ) فتحتوي على زيتٍ عِطريٍّ طيَّار يحتوي على الأيونون . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - تُستخدَمُ الحِنَّاءُ لِعِلاج الصُّداع ؛ وذلك بوَضع طبقةٍ من العَجينة على الجَبهة . - تُفيدُ الحِنَّاء في تطهير الجروح والقروح ، وتُساعِدُ على التئامِها . - يُفيدُ الخِضابُ بالحِنَّاءِ في حالات تشقُّق القدمين ، وتسلُّخات الأصابع ، وكثرة العَرَق ؛ وذلك لاحتواء الحِنَّاء على حِمض التانيك القابض . - يُفيدُ مغلي الأوراق كمُطهِّر للجروح والتَّشقُّقات الجِلدية ؛ لِقُدرته على إبادة الفِطريات والميكروبات . - يُفيدُ المغلي أيضًا كغَرغرة لِعِلاج تقرُّحاتِ الفَم واللثة . • كيفيةُ إعـداد مَعجون الحِنَّاء : لا بُدَّ من استعمال الحِنَّاء في وَسَط حامِضيّ ؛ إذ أنَّ مادة "اللوزون" الملوّنة الموجودة في الحِنَّاء لا تصبغ في الوَسَط القلويّ ، ولهذا يُفضَّل استعمال صبغة الحِنَّاء مخلوطةً بالزبادي أو الخَلِّ أو الليمون . |
* للخَرْدَل أنواعٌ كثيرةٌ ، أهمها : - الخَرْدل الأبيض . http://im55.gulfup.com/loXTM9.png - الخَرْدل الأسود . أ- الخَرْدَلُ الأسود : • الجُزءُ المُستخدَم : البُذُور . • المُكوِّنات : تحتوي بذور الخردل على : - زيت حرِّيف طيَّار يتميَّز بلونه الأصفر ، ورائحته النَّفَّاذة ، يحتوي على Ally Lisothiocyanate ، وإليه يُعزى الطعم الحَرِّف والرائحة النَّفَّاذة . - مجموعة من الجلوكسيدات ، أهمها : السينجرين ، والسينالين . - مادة زُلاليَّة محمرة ، تُعرَفُ باسم ميروسين • التَّأثيراتُ المُختلِفة : - يُعرَف زيت الخردل بتأثيره المُنبِّه إذا أُخِذَ بجرعاتٍ مُناسبة ؛ حيثُ يزيد من نشاط المعدة الإفرازيّ . فإذا زادت جرعتُه حَدَثَ العكسُ تمامًا ، بالإضافة إلى حدوث القيء والإسهال والالتهابات المِعَوية والمَعِدية . - إذا شُمَّ زيتُ الخردل أحدَثَ تهيُّجًا للأنف وسالت الدموع من العين . - إذا تناول الإنسان مسحوق البذور شعر بحرقان في اللسان والبلعوم ، فإذا ما وصلت إلى المعدة شعر الإنسان بحرارةٍ فيها . - يُحدِثُ الزيت تهيُّجًا للجِلد ، مهما كان مُخفَّفًا ؛ حيثُ يشعرُ الإنسانُ بحرقان وإحمرار مع تكوين فُقَّاعاتٍ صغيرة . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يعمل الخردل على جذب الدم تجاه الأسطُح الخارجية من الجِلد ، لذا فإنَّ لَزقة الخردل تُستخدَمُ كثيرًا في علاج حالات الروماتيزم ، وعِرق النّسا ، والألم العصبيّ ، ومعظم حالات التهاب الأعصاب . - يُستخدَمُ حمَّام الخردل كمُنشِّطٍ عام للجِسم ، ويتم تجهيز الحمَّام كالآتي : يُنقَع حوالي 250 جرامًا من مسحوق الخردل في حوالي نِصف جالون من الماء البارد ، ثم يُضاف هذا المنقوع إلى ماء الحمَّام . - يُستخدَمُ مسحوق بِذر الخردل – بكميّات صغيرة ودقيقة – كفاتِح للشهيَّة ، ومُنشِّط للإفرازات المَعِديَّة . - يُستخدَمُ كمُقَيِّىء ، خاصًّةً في حالات التَّسمُّم بسمومٍ تُحدِث التهاباتٍ في المَعدة . • طَريقةُ إعداد لَزْقَة ( لَبْخَة ) الخَرْدَل : تُعَدُّ اللبخة تبعًا للخُطواتِ الآتية : - يُعجَن بِذر الخردل المسحوق ( المُستردَة ) عَجنًا جيِّدًا بالماء البارد ، حتى يتم الحصول على عجينة مُتجانسة . - تُفرَد هذه العَجينة على قِطعة نظيفة من نسيجٍ قُطنيٍّ أو كِتَّانيّ . - تُوضَع قِطعة من الشَّاش النظيف فوق المكان المُصاب . - تُطبق العجينة على الشَّاش فوق المكان المُصاب . عندئذٍ يَحدث ألمٌ شديد ، يَعقُبُه تخديرٌ في أعصاب الجلد ، والشعور بالارتياح . يستمر ذلك عادةً حوالي 20 دقيقة . - بعد ذلك تُنزَع العجينة بالكامل عن الجِلد ، ويُغسّل المكان جيِّدًا ؛ لمَنع تكوُّن تقرُّحاتٍ أو تهيُّجاتٍ للجلد . ولمَنع هذه التَّقرُّحات أيضًا يُمكن رَشُّ المكان بدقيق الأرز مع لَفِّه جيدًا بالقُطن الجاف . • تحذيـر : - ينبغي ألَّا يُستعمَل زيت الخردل بطريقةٍ عشوائيَّة ، أو لفتراتٍ طويلةٍ ؛ لتأثيره السَّام . - نُنبِّه على خُطورة مُلامسة زيت الخردل بصورةٍ مُنفردة للجِلد ؛ إذ يُحدِث به التهاباتٍ وتهيُّجاتٍ يصعُب عِلاجُها . - ننصح بضرورة استخدام مساحيق الخردل المُحضَّرة حديثًا ؛ إذ أنَّ المساحيق القديمة تفقِد فعاليتها ، لعدم قُدرتها على تكوين الزيت . - نُحذِّر من استخدام لَبخة الخردل على المناطق الحسَّاسة من الجسم . أمَّا بالنسبة للأشخاص ذوي البشرة الحسَّاسة ، فيُمكن إضافة دقيق الجاودار إلى عَجينة الخردل ؛ لتجنُّب ما قد يحدث من تهيُّجات . ب- الخَرْدَلُ الأبيض : • الجُزءُ المُستخدَم : البُذُور . • الأهمِيَّة الطبيَّة : يُشبه إلى حَدٍّ كبير الخردل الأسود في استعمالاته ، بالإضافة إلى استعمالاته في حالات الالتهاب الشعبيّ وذات الجنب ، كما أنَّ له تأثيرًا هامًّا لمنع العفونة . أمَّا البذور الكاملة فيُمكن تناولها كمُسهِّل . وعند استخدام لَبخة الخردل الأبيض ، فإنَّه يُنصَح باستخدام بياض البيض في العجينة ، بدلاً من الماء البارد الذي يُستخدَم في إعداد لَبخة الخردل الأسود . |
http://im55.gulfup.com/1fR12N.png يُعرَف الخرشوف بأسماء كثيرة ، أهمها : الحَرْشَف - جناح النسر . • الجُزءُ المُستخدَم : جميع أجزاء النبات ، عدا الجذور . • المُكوِّنات : يحتوي الخرشوف على مادة السينارين ، التي تعمل على تنشيط إفراز الحُويصلة الصفراوية . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - الخرشوف مُنشِّط لوظائف الكَبِد ، وخافِض لنسبة الكوليسترول في الدم . - مُدِرّ للبَول ، ومُلِّين خفيف ، يُساعد على حركة الأمعاء . - يُؤكَلُ الخرشوف ( الأوراق والنورات غير الناضجة ) إمَّا نيِّئًا أو مسلوقًا . |
http://im65.gulfup.com/K5h7f6.png • الجُزءُ المُستخدَم: الثِّمار. • المُكوِّنات: تحتوي الثِّمارُ على نِسَب عالية من البُروتين، والألياف، والمواد السُّكَّريَّة. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُستخدَم لُبُّ الخرُّوب كمُضاد للحُموضة، وفي عِلاج بعض الأمراض الصدريَّة. - يدخُل لُبُّ الخرُّوب في صِناعة بعض الأدوية غير المرغوب فيها؛ لإكسابها طعمًا مقبولاً. - يُحضِّر مِن الثِّمار دواءٌ قابض ومُضاد للإسهال عند الأطفال. - يُعتبر مشروب الخروب من المشروبات المُليِّنة والمُرطِّبة، إذ أنَّه قلويٌّ يُعادل حموضة الهَضم. - تحتوي الثِّمارُ على صَمْغ عظيم الفائدة، يُعرف باسم "تراجاسول". - تُؤكَلُ الثِّمارُ طازجة، أو يُطحَن لُبُّها ليُصنَعَ منه شرابُ الخَرُّوب ذو القيمة الغِذائية العالية. - يُستخرَج من الخروب دِبْس الخروب "رُب الخروب"؛ وهو يُشبه العسل الأسود، وهو ذو قيمة غذائية عالية، وغنيّ بالأملاح المعدنية والسكر، حيثُ يُؤكَل كالعسل مع الطحينة. • طريقة تحضير مَشروب الخَرُّوب: تُستخرَج البذور من الثِّمار، ثُمَّ يُطحَن اللب، ويُسكَب عليه الماء الدافئ، ويُترك فترةً من الوقت، ثُمَّ يُشرَب بعد ذلك مُبرَّدًا دُون إضافة السكر إليه. |
http://im61.gulfup.com/2MDB5F.png • الجُزءُ المُستخدَم: البُذُور. • المُكوِّنات: تتميَّز بذور الخروع بدَسامتها؛ حيثُ تحتوي على زيت الخروع المعروف بنسبة 50% من وزنها. يتكوَّن هذا الزيت من أحماض دُهنية، أهمها: Ricinoleic Acid، ويُستخرَج هذا الزيت من البذور بطريق العَصر. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُنصَح باستخدام زيت الخروع كمُسهِّل للأشخاص الضِّعاف، وذوي الحساسية المُفرِطة، وكذا النِّساء الحوامِل والمُرضعات، والأطفال. ويُؤخَذُ الزيتُ إمَّا شُربًا عن طريق الفَم (يُعطَى الشخص حوالي 60 جرامًا)، أو عن طريق الحُقَن الشرجية (وتتراوح جرعته بين 30-60 جرامًا). • تنبيـــه: يُرجَى الحَذر من تناول بذور الخروع سليمة؛ لاحتوائِها على مادة دَسِمَة لها تأثيرٌ سام، وهِيَ "الخَروعين"، إلَّا أنَّ هذه المادة لا تنفصِل مع الزيت خِلال عملية العَصر، وإنَّما تبقى في البِذرة. ولِذا فلا خُطورة من هذه المادة السامَّة عند استخدام زيت الخروع. |
http://im84.gulfup.com/wtFjWW.png • الجُزءُ المُستخدَم: الثِّمارُ والأوراق. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُفيدُ منقوع أوراق الخوخ كمُدِرّ للبَول - نظرًا لخاصية الأوراق المُهدِّئة والمُسكِّنة، فإنَّه يُنصَح باستخدام المنقوع كمُهَدِّئٍ لَطيفٍ في حالات التوتُّر العصبيّ. - يُفيدُ المنقوع كطارد للبلغم في حالات الالتهاب الشعبيّ المُزمن، وكذا في حالات احتقان الصدر. - يُستخدَم المنقوع كمانِع للقيء، والغثيان الذي يُصيب النساء في فترات الحَمل الأولى، إلَّا أنَّه ينبغي تجنُّب الإفراط في تعاطيه؛ حتى لا يُؤدِّي ذلك إلى حدوث الإسهال. - يُمكن وضع مسحوق الأوراق فوق الجروح والتقرحات الجِلدية، مِمَّا يُساعد على التئامِها. • الإعـداد والجرعة المُناسبة: لإعداد المنقوع (المشروب)، يُنقَع مسحوق الأوراق في الماء الساخن بمُعدَّل مِلعقة لِكُلِّ كُوب من الماء. يُترك المنقوع فترة من الزمن، ثُمَّ يُصفَّى، ويُشرَب منه طوال اليوم حسب الحاجة بمُعدَّل (2-3) أكواب. ويُفضَّل شُرب كوب منه قبل تناول طعام الإفطار. |
http://im49.gulfup.com/fbhp94.png • الجُزءُ المُستخدَم: الثِّمار. • المُكوِّنات: يحتوي الخيار على كثيرٍ من الفيتامينات، وخاصَّةً فيتامين ( أ )، وفيتامين ( ب ). كما يحتوي على العديد من الأملاح المعدنية اللازمة للجسم، مِثل: الكالسيوم، والصوديوم، والماغنسيوم. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يعمل الخيار على طرد الماء الزائد من الجسم، لذا فهو مفيد في حالات أمراض القلب والكلى. - يعمل الخيار على إذابة تراكمات حِمض البوليك من الجسم، لذا فهو يقي من الإصابة بحصوات الكلى والمرارة. - يُنصَح باستخدام سلطة الخيار الطازجة في حالات الإمساك المُزمِن. - يُعتبر الخيار ذا فائدة كبيرة للأمعاء والكلى والبشرة، لذا يُنصَح بتناول عصير الخيار مخلوطًا بعصير الجزر والكرفس المهروس. - نظرًا لِمَا يحتويه الخيار من عنصر الكبريت، فإنَّه يُنصَح باستخدامه في الأغراض التجميلية، ووقاية البشرة، وعِلاجها من البثور والتشققات الجلدية، كما يلي: * للمُحافظة على نضارة الوجه، يُنصَح بعمل قِناع من عصير الخيار الطازج، حيثُ يُغطَّى الوجه قبل النوم بطبقة من العصير، وفي الصباح يُنظَّف الوجه بالماء الفاتر. * لعِلاج تجاعيد الوجه وحول العينين، يُنصَح بعمل كمَّادات من شرائح الخيار الطازج فوق هذه التجاعيد، حيثُ تخف مع تكرار العملية. • تنبيــه: - لا يُنصَح بتناول الخيار في حالات ضعف الجهاز الهضميّ، وكذا الحال بالنسبة للأطفال؛ لأنَّه عَسِر الهَضم. - يُنصَح بتناول الخيار بدون تقشير؛ لأنَّ الطبقة الخارجية لثمرة الخيار هي أغنى الأجزاء بالمُكوِّنات الغّذائية. |
http://im60.gulfup.com/WEQGQh.png • المُكوِّنات: تحتوي قشورُ الرُّمَّان على التنين بنسبة (20 – 25%). • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُستخدَم مطبوخ قشور الرُّمَّان كمادة قابضة في حالات الإسهال والدُّوسنتاريا، وكذا في حالات تقرُّحات اللثة. - يُفيد مَسحوق هذه القشور في وقف النزيف في حالات الجروح البسيطة. - عصيرُ الرُّمَّان (بُذور الرُّمَّان) مُنعِش ومُغَذٍّ، ومُلطِّف للحرارة في الحُمِّيَّات الخفيفة. |
http://im48.gulfup.com/8C4fSK.png ومنه نوعان: - رَيْحَان حُلو (رَيْحَان أبيض). - رَيْحَان كَافُوري (رَيْحَان أحمر). أولاً: الرَّيْحَان الحُلو (الرَّيْحان الأبيض): • الجُزءُ المُستخدَم: الأوراق، والأزهار، والأغصان المُزهِرة. • المُكوِّنات: يحتوي الرَّيْحان الأبيض على زيت عِطريٍّ طيَّار، أبيض اللون، زكيّ الرائحة. ويتكوَّن هذا الزيت من: لينالول، سينول، ايوجينول. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُستخدَم منقوع الأوراق والأزهار كمُزيل للمغص، ومُضاد للانتفاخ. - يُفيدُ المنقوع كفاتح للشهيَّة، ومُريح للمعدة، وطارد للبلغم، ولعِلاج حالات السُّعال. - يُفيدُ مغلي البُذُور في عِلاج حالات الإسهال والدُّوسنتاريا. - يُضاف المنقوع إلى ماء الحمَّام وعمل كمَّادات تُساعِدُ على التئام الجُروح. - يدخل الزيت في تحضير الأدوية المُنظمِّة للهَضم، الطاردة للغازات، المُسكِّنة للمغص، المُدِرَّة للبَول. • الإعـداد والجرعة المُناسِبة: لإعداد منقوع شراب الرَّيْحان، تُنقَع قِطَع الأوراق والأغصان الزَّهريَّة المُجفَّفة في الماء، بمُعدَّل ملعقتين من النبات لكُلِّ فنجان من الماء. ويُترك المنقوع فترةً كافيةً من الزمن، ثُمَّ يُصفَّى ويُؤخَذ منه ( 1و1/2 – 2 ) ملعقة على فترات في اليوم. وفي حالة استخدامه لعِلاج الكُحَّة والسُّعال يُمكن تحلية الشَّراب بعَسل النَّحل. ثانيًا: الرَّيْحَان الكَافُوري (الرَّيْحان الأحمر): • الجُزءُ المُستخدَم : الأوراق، والأفرُع الزهريَّة، والأزهار. • المُكوِّنات: يحتوي الرَّيْحان الكافُوريّ على زيت عِطريٍّ طيَّار، يُشبه في رائحته رائحة الكافُور النفَّاذة. ويحتوي هذا الزيت على كثيرٍ من المواد الفَعَّالة، مِثل: الكافور، واليوجينول، اللينالول. أمَّا الزيت المُستخلَص من العُشب الجاف، فإنَّه يحتوي على مواد أخرى، أهمها: البورنيول. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - تتركَّز أهميَّة زيت الرَّيْحان الكافُوريّ الطبيَّة في استخداماته في صناعة الكثير من الأدوية، وخاصَّةً أدوية الروماتيزم، والتهاب المفاصِل، والنقرس. - تُستخدَم الأوراق والأطراف الزهريَّة لعَمل لَبخة لعِلاج بعض الالتهابات الجِلديَّة، والكَدمات، والتهاب المفاصِل. |
http://im58.gulfup.com/K0kkpu.png • الجُزءُ المُستخدَم: الأجزاءُ الهوائيَّة من النبات، وخاصَّةً الأوراق والأزهار. • المُكوِّنات: يحتوي العُشب على زيت الزعتر العِطريّ الطيَّار، والذي يحتوي على كثيرٍ من الجواهر الفعَّالة، وأهمها: ثيمول، سيمين، ثيمين، كرفاكرول. بالإضافة إلى بعض المواد القابضة التي يحتوي عليها النبات. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُفيدُ منقوع الزعتر في علاج التهابات القصبة الهوائيَّة، والالتهاب الشُّعبيِّ، وحالات السُّعال الدِّيكي، والتهابات الجهاز التنفسيّ بشكلٍ عام. - يُستخدَم المنقوع في عِلاج كثيرٍ من مشاكل الجهاز الهَضميِّ، كالتهاب المعدة والأمعاء، وفاتح للهشيَّة، كما يُفيدُ المنقوعُ الدَّافئ في حالات الانتفاخ والشعور بامتلاء البطن. - يُستخدَم المنقوع خارجيًّا في قتل الفِطريات المُسبِّبة للأمراض الجِلديَّة، وكذا في تنظيف شعر الرأس من القمل. - يُستخدَم حمَّام الزعتر في علاج حالات الروماتيزم، والتواء المفاصِل، ويُجهَّز هذا الحمَّام بإضافةِ كميَّة من مغلي أوراق وأزهار النبات إلى ماء الحمَّام. ويُحضَّر المنقوع كالآتي: يُنقَع حوالي نِصف ملعقة من النبات المُقطَّع الطازج أو ملعقة واحدة من النبات المُجفَّف، في مِقدار نِصف كوب من الماء لمُدَّة خَمس دقائق. يُؤخَذ من هذا المنقوع ( 1 – 1و1/2 ) فنجان على فترات طوال اليوم. ونُحذِّر من الإسراف في تناول هذا المنقوع؛ لِمَا ينتُج عن ذلك من حدوث حالات التَّسَمُّم وتهيُّج الغُدَّة الدَّرقِيَّة. |
http://im62.gulfup.com/wrVPlw.png • الجُزءُ المُستخدَم: مياسم الأزهار. • المُكوِّنات: يحتوي الزعفران (المياسم المُجفَّفة) على مادة مُلوّنة، هِيَ الزعفرانين أو الكروسين، تتميَّز هذه المادة بلونها الأحمر الدَّاكن، وملمسها الدَّسِم، طعمُها مُرٌّ عِطريٌّ، ذات رائحةٍ قويَّةٍ مَخصوصة. لهذه المادة مقدرةٌ كبيرةٌ على تلوين الماء؛ إذ أنَّ 0.1 جرام من هذه المادة يكفي لتلوين 3 لتر من الماء وإكسابها اللون الأصفر الجميل. كما تحتوي هذه المياسم على جلوكسيدات مُرَّة تُعرَف باسم بكروكروسين، بالإضافة إلى زيت الزعفران الطيَّار. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُوصَف الزعفران كمُسكِّن، ومشروب مُعرِّق، خاصًّةً في البلاد مُنخفضة الحرارة. - يُستخدَم الزعفران في علاج نزلات البرد وتخفيف آلامِها، والتَّخلُّص من البلغم. - يُستخدَم في علاج حالات الكُحَّة والسُّعال الدِّيكي. - يُساعد الزعفران على طرد الغازات، وعلاج حالات تطبل البطن، وكذا في حالات آلام الأمعاء والقولون. - يُساعِد الزعفران على انتظام الدَّورة الشَّهريَّة، إلَّا أنَّ الجرعات الكبيرة منه تُؤدِّي إلى الإجهاض. • الإعـداد والجرعة المُناسِبة: أفضلُ طريق لاستخدام الزعفران هِيَ نقع 6 – 10 مياسم جافة لكُلِّ نِصف كوب من الماء لمُدَّة كافية. ويُؤخَذ من هذا المنقوع مِلء الفَم على فتراتٍ طوال اليوم. • تحذيـر: يَجِبُ الحيطة التامَّة عند استعمال الزعفران وبالجرعات المُحدَّدة، حيثُ يحتوي الزعفران على مادة سامَّة تُؤثِّرُ على الجهاز العصبيِّ المركزيِّ، وتُصيبُ الكُليتين بأضرارٍ كبيرة. ولذا فإنَّ الجرعات الزائدة منه تُعَدُّ قاتِلة للإنسان. |
http://im67.gulfup.com/Rq4HNM.png • الجُزءُ المُستخدَم: الريزومات. • المُكوِّنات: يحتوي الزنجبيل على زيتٍ طيَّار مُكوَّن من: كامفين، ولينالول. هذا الزيتُ يُوجَدُ في الريزومات الجافَّة بنسبة 1 – 3 % ، ويُمكنُ الحصولُ عليه بطريقةِ التقطير البُخاريِّ لهذه الريزومات بعد تقشيرها وطَحنها. كما يحتوي الزنجبيل على النِّشا، ومادة غرويَّة، ومادة جنجرول، ومادة زنجرون، وإلى هاتين الأخيرتين يرجِعُ الطعمُ الحارُّ للزنجبيل. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُستخدَمُ الزنجبيل في عِلاج حالات عُسر الهَضم، وكطارد للغازات، ويمنع المغص الذي تُحدِثه كثيرٌ من المُسهِّلات. - يُفيدُ الزنجبيل في عِلاج حالات عُسر الطَّمث. - يُستخدَمُ مع غيره من الأعشاب المُسهِّلة في عِلاج حالات تطبُّل البَطن، والمغص القولونيِّ. - يُستخدَمُ كعِلاجٍ فعَّالٍ للوقايةِ من مُضاعفاتِ نزلات البَرد، إذا ما استُخدِمَ مُبكِّرًا. - يَزيدُ من إفراز الُّلعاب، ويعمل على تلطيف التهابات الحَلْق والحَنجرة. - يُستخدَمُ في عِلاج نزلات البَرد والسُّعال كمُنفِّث. - يُضافُ الزنجبيل إلى كثيرٍ من الأدوية؛ لإكسابِها الطعمَ المُستساغ، والتَّأثيرَ الفعَّال. • الجرعة وكيفيَّة الاستعمال: لِكُلِّ ما ذُكِرَ يُستخدَمُ شرابُ مغلي الريزومات، ويُفضَّل أن يكونَ بالطريقةِ الآتية: تُضاف نِصف ملعقة من مَسحوق الريزومات إلى ملعقة من عسل النَّحل (أو أكثر حسب الرغبة)، ويتم خلطُهما جيِّدًا، ثُمَّ يُضافُ فنجان من الماء المغلي لهذا المخلوط، ثُمَّ يُشرَب. |
http://im52.gulfup.com/JmIb4Q.png • الجُزءُ المُستخدَم: الثِّمارُ والزَّيت. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - تُستخدَمُ الأوراق كمُطهِّر وقابض للأنسجة، ولذا يمضغها البَعضُ لعِلاج التهابات اللثة والحَلْق؛ نظرًا لغِناها بمادة التنين. - يُعتبر مغلي الأوراق أو مغلي اللحاء الداخليّ للشجرة عِلاجًا ناجعًا في حالات الحُمَّى. - يُستخدَمُ منقوع الأورق كمُهدِّئ للأعصاب المُضطربة. - يُستخدَمُ زيتُ الزيتون كمُسكِّن ومُرطِّب للبَشرة. - يَعمل زيت الزيتون على زيادة إفراز الصفراء (إفراز الغُدَّة البنكرياسيَّة)، كما يُستخدَم كمُسهِّل؛ إذ يعمل على انقباض عضلات الأمعاء. - يَعمل الزيت كمُهدِّئ للأغشية المُخاطية، كما أنَّه يُقلِّل من نسبة الكوليسترول في الدم. - يَستخدِمُ البَعضُ زيت الزيتون شُربًا على الرِّيق كمُلِّين ومُفتِّت للحَصَى، إلَّا أنَّه لا يُنصَح بالإكثار من ذلك. - يُستخدَمُ زيت الزيتون الدافئ مخلوطًا بزُلال البيض، ومفرودًا على قِطعةٍ من القُماش القُطنيِّ لعِلاج الجُروح والكَدمات ولَدغ الحشرات المِفصليَّة كالعقارب. - يُستخدَمُ المخلوط السَّابق لعِلاج تشقُّق حلَمَات الثَّدي. - يُدَقُّ الزيتون نفسُه كما هو، ويُستخدَمُ لَبخًا على الأورام، ولا سِيَّما أورام اللوزتين والحَلْق والتواء القدم والمِعصَم. • الإعـداد والجرعات المُناسبة: أ- منقوع الأوراق: يُنقَع 1-2 ملعقة صغيرة من الأوراق في مِقدار فنجان من الماء، لمُدَّة عَشر دقائق. ويُشرَب من المنقوع قدر ملعقتين صغيرتين. ب- مغلي الأوراق واللحاء: يُغلَى قدر قبضتين من أوراق أو لحاء الزيتون في حوالي رُبع جالون من الماء، وتستمر عملية الغلي حتى يتبقَّى من السائل قدر فنجان واحد. |
http://im71.gulfup.com/SZMK2L.png • الجُزءُ المُستخدَم: دَرناتُه الجذريَّة ذات الشكل البيضاويِّ أو المُستدير. • المُكوِّنات: تحتوي درنات السَّحلَب الجافة على جوالي 25% نِشا، حيثُ يُوجَد على هيئة دكسترين. كما يحتوي على مادة غرويَّة نباتية قابلة للامتصاص في القناة الهَضميَّة. وهذه الجذور الدرنيَّة ذات قيمة غذائيَّة عالية. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - تُفيد الجذور الدَّرَنِيَّة المُصابين بالإسهال المُزمِن، وقُرحة المَعدة، وحالات التيفود، والدُّوسنتاريا، وكذا في حالات السُّلِّ، وفي هذه الحالات فإنَّها تُطبَخ مع اللبن والعَسل. • غَروي السَّحلَب: يُحضَّر هذا الغروي بمَزج جُزءٍ واحدٍ من مسحوق السَّحلب مع عَشرة أجزاء من الماء البارد. ثُمَّ يُصَبُّ على هذا المزيج تسعون جُزءًا من الماء الساخن. ويُعطَى منه مِلء مِلعقة. ويُمكن أن يُؤخَذَ مخلوطًا باللبن أو المَرق. كما يُستعمَل كمادة مُلَطِّفة للحوامِض والأدوية القَويَّة. وقد يُحضَّر أيضًا كمغلي مُضاد للإسهال بنسبة 1%، وهُلامُه يُحضَّر بنسبة 1 : 50 . |
http://im76.gulfup.com/IZLMzz.png السُّنطُ نباتٌ مشهور يُستخرَج منه الصَّمغ العربيّ. • الجُزءُ المُستخدَم: الصَّمغ. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُستخدَمُ الصَّمغُ كمُسكِّن ومُلَطِّف. - يَعمل الصَّمغ على تكوين طبقةٍ واقيةٍ ملساء لعِلاج التهابات الأجهزة التنفُّسيَّة والهَضميَّة والبَوليَّة. - يَعمل كقابِض، وخاصَّةً للأنسجة الحَيَّة، لذا فهو يُساعد في عِلاج آلام الزور والكُحَّة والنزلات المصحوبة بإفرازات مُخاطية، كما في حالات الإسهال والدُّوسنتاريا. - يُستعمَل السائل الصَّمغيّ في عِلاج حالات حُمَّى التيفود المُبكِّرة. - يُستعمَل السائل الصَّمغيّ كوَسط لإذابة بَعض العقاقير والأدوية. - يُستعمَل الصَّمغ على هيئة محلول كثيف في عِلاج الحروق، والقَشَف، وتشقُّق حلَمَة الثَّدي. • الجرعة المُناسبة وطُرق الإعـداد: أ- المَسحوق الصَّمغي: ويتكوَّن مِن: 3 جرام من الصَّمغ العربيّ + 2 جرام من العِرقسوس + 2 جرام من السكر أو: جرام واحد من النِّشا + 2 جرام من الصَّمغ العربيّ + جرام واحد من العِرقسوس + 2 جرام من السكر يُؤخَذ من هذا المَسحوق مِقدار ملعقة صغيرة كمُلَطِّف للتَّهَيُّجات. ب- غروي الصَّمغ: ويُحضَّر بإذابة جُزء من الصَّمغ في جُزأين من الماء البارد. وإذا مُزِجَ هذا المَحلول بثلاثة أجزاء من الشَّراب البسيط، سُمِّيَ المَزيجُ بشراب الصَّمغ. ويُستعمَل كمادة غرويَّة تُضاف إلى الأمزجة. أمَّا المَزيج الصَّمغيّ المُستعمَل في الذَّبحة الصَّدريَّة وحالات الإسهال، فيُحضَّر وقتيًّا بإذابة 10 جرامات من الصَّمغ مع 5 جرامات من السكر في 135 جرامات من الماء. ويُحضَّر منه مَعجون يُعطَى للأطفال حسب الرغبة في النزلات البِلعوميَّة الخفيفة. ويتكوَّن هذا المَعجون من الصَّمغ والسكر وزُلال البيض، ويُعطَّر بماء زَهر النارنج. |
http://im57.gulfup.com/ulSTJJ.png يُعرَف الشَّبَت باسم " سنُّوت". • الجُزءُ المُستخدَم: البُذور والأوراق. • المُكوِّنات: تحتوي الثِّمار على زيت الشَّبَت. يتكوَّن هذا الزيت من الكارفون، وتتراوح نِسبتُه بين 55-65%، بالإضافة إلى الليمونين، والفلاندرين. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُستخدَمُ شاي الشَّبَت (مغلي البُذور) كعِلاج شائع لاضطرابات المَعدة والأمعاء، وتخليصها من الغازات. - يُفيدُ هذا المغلي أيضًا في حالات الأرق، إذا أنَّه مُهدِّئ طبيعيّ يفوق تلك المُهدِّئات الكيميائيَّة الضَّارَّة. - يُنصَح بعَمل مغلي من بُذور الشَّبَت ، والأنيسون، والكُزبرة، والشَّمَر، والكَراويا، ويُعطَى للأمهات المُرضِعات، حيثُ يَعمل هذا المشروب على زيادة إفراز اللبن. - تعمل البذور إذا مُضِغَت على تنظيف الفَم وتخليصه من رائحته الكريهة. - يُستخدَمُ زيت الشَّبَت بدلاً من زيت الكَراويا في وصفاته العِلاجيَّة. - يُستعمَل مغلي البذور كغَرغَرة في حالات التهابات الفَم واللثة، كما يُستعمَل المغلي أيضًا في عَمل كمَّادات للعَين عند الإصابة بالرَّمَد أو إجهاد القِراءة والتركيز البصريّ. - يُضاف مَسحوق البذور إلى الأطعمة، فتُحسِّن طَعمَها، بالإضافةِ إلى أهميتها في تقوية المَعدة والقلب. |
http://im48.gulfup.com/n8PmLC.png • الجُزءُ المُستخدَم: الحَبَّة • المُكوِّنات: كُلُّ 100 جرام من الشَّعير يحتوي على: 11 جرام بروتين 1.5 جرام دهون 66.5 جرام نِشا 4.5 جرام ألياف 1 جرام أملاح معدنيَّة بالإضافة إلى نسبةٍ من الرُّطوبة (الماء). أمَّا أهَمُّ الأملاح المَعدنيَّة الموجودة في الشَّعير، فهِيَ: الحَديد، والكالسيوم، والفوسفور، والبُوتاسيوم، والمنجنيز. كما يحتوي الشَّعير على بعض الفيتامينات الهامَّة، مِثل: فيتامين (ب)، وفيتامين (هـ)، بالإضافة إلى الهوردينين والمالتين. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - الشَعيرُ مُلَيِّن لطيف، مُقَوٍّ للأعصاب، مُجَدِّد للنَّشاط، مُنشِّط لوظائف الكَبِد، خافِض للضغط، مُفيد في حالات الإسهال، نافِع لأمراض الصَّدر، كما أنَّه مُدِرٌّ للبَول، لا سيَّما في حالات المغص الكُلويِّ والحَصوات المَراريَّة. وفي كُلِّ هذه الحالات يُستخدَمُ الشَّعيرُ إمَّا مغليًّا أو منقوعًا أو على هيئة كمَّادات، وتُجهَّز كما يلي: أ- المَغلي: يُغلى 30-50 جرامًا من الشعير في حوالي لتر من الماء، لِمُدَّة نِصف ساعة، بَعدَها يُصفَّى المغلي ويُترَك ليبرد، ثُمَّ يُشرَب حَسب الحاجة. ب- المنقوع: يُنقَع الشعير في ماء ساخن لدرجة الغليان، بمُعدَّل 40 جرامًا منه لِكُلِّ لتر ماء لِمُدَّة ساعة، ثُمَّ يُصفَّى ، ويُشرَب حسب الحاجة. - يُستعمَل مغلي أو منقوع الشعير كمُطهِّر للمسالك البَوليَّة؛ لخاصيَّته في إدرار البَول والتَّخلُّص من حَصوات الكُلَى والحالِب. - يُفيد مغلي نُخالة الشعير في غَسل الجروح والتَّقيُّحات الجِلديةَّ. - لعِلاج آلام الظَهْر (اللمباجو)، يُمكن عَمل كمَّادة من دقيق الشَّعير المَعجون بالخَلِّ، وتُوضَع العَجينة فوق مكان الألم. - لِمَن تُعاني مِن قِلَّةِ إدرار اللبن أثناء الرّضاعة، تُنصَح بتناول حَبَّة البركة مع ماء الشعير؛ وذلك بإضافة ملعقتين من ماء مَسحوق حبَّة البركة إلى لتر ونِصف من ماء الشعير، مع الغلي جيِّدًا لِمُدَّة رُبع ساعة. ثُمَّ يُرفَع عن النار، ويُترَك ليبرد، ويُشرَب منه على فترات أثناء اليوم. • طريقةُ إعـداد ماء الشَّعير: يُغلَى الشعير بعد تنقيته وغَسله في الماء، بمُعدَّل 200 جرام لِكُلِّ 5 أكواب من الماء، وذلك لِمُدَّة نِصف ساعة، أي بعد اختزال كميَّة الماء إلى النِّصف تقريبًا بسبب الغليان. ويُمكن إضافة عَسل النَّحل وعَصير الليمون؛ لتحلية ماء الشعير الناتِج. |
http://im86.gulfup.com/l3NDW5.png • الجُزءُ المُستخدَم: الجُذور والبُذور. • المُكوِّنات: تحتوي ثِمار الشَّمَر على زيت طيَّار بنسبة 3 - 6%. يتكوَّن هذا الزيت من: 50 - 60 % أنيثول 17 - 25 % فنشون بعض الصنوبرين الأبين • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُؤكل النبات الصغير طازجًا؛ بإضافته إلى السلطة، لإكسابها الطعم المميز، فضلاً عن أهميته في عملية الهضم. - يُفيد مغلي الثِّمار في تنبيه الغُدد اللبنية لدى الأمهات المُرضعات، مما يُؤدي إلى زيادة إفراز اللبن، ويُفضَّل في ذلك غلي الثِّمار في ماء الشَّعير. - يُفيد المشروب الدافئ أو البارد في طرد الغازات، وتهدئة تقلُّصات المعدة والأمعاء. - يَعمل المشروب كمادة مُليِّنة في حالات الإمساك، لذا يُنصَح بإعطائه للأطفال الرُّضَّع كمادة طبيعية تُريحُ المعدة وتُعطيهم قِسطًا كبيرًا من النوم المُريح. - يُفيد المشروب في علاج حالات السُّعال، ونزلات البرد، وبَحَّة الصوت. - تُستخدم الثِّمار المهروسة في عَمل لَبخة لعلاج آلام الظَّهر والمفاصل. - يُستخدم مغلي الجذور والثِّمار لعَمل غَرغرة لعلاج التهابات اللثة والأسنان. - يُفيد المغلي السابق كغسيل ومُطهِّر للعيون المُلتهبة. - يُفيد زيت الشَّمَر في علاج حالات المَغَص، وتقلُّصات الجهاز الهضميّ، وتطبُّل البطن؛ وذلك بتناول قِطعة من السكر المُضاف إليها بعض نِقاط من الزيت، أو شُرب مِقدار من الماء المُضاف إليه الزيت. - يُستخدم الزيت تدليكًا لعلاج آلام الظَّهر والمفاصل. • الإعـداد والجرعات المُناسبة: أ- المنقوع: يُنقَع مِلء مِلعقة من الثِّمار الطازجة المهروسة في مِقدار كوب من الماء، لمدة خمس دقائق. يُشرب المنقوع بعد ذلك. ويُمكن تحليتُه بعَسل النحل عند الحاجة. ب- المغلي: تُغلَى بذور الشَّمَر في الماء بمُعدل ملعقة واحدة من البذور لكل نِصف كوب من الماء. يُصفَّى المغلي بعد ذلك ويُستخدم لغسيل وتطهير العيون المُلتهبة. ج- مغلي الشَّمَر باللبن: بنفس المقادير السابقة، تُغلَى البذور في اللبن بدلاً من الماء، لمدة 5 – 10 دقائق. ويُشرب هذا المغلي في كثيرٍ من الحالات التي سبق الإشارة إليها، وأهمها تقلُّصات القولون. د- عسل الشَّمَر: يُضاف زيت الشَّمَر إلى عسل النحل، بمُعدل ثلاث نِقاط من الزيت لكل ملعقة من العسل. يُؤخَذ من هذا العسل مِلء ملعقة على فترات أثناء اليوم. ويُنصَح باستخدام هذا العسل في حالات البَرد والكُحَّة وبَحَّة الصوت |
http://im85.gulfup.com/Ezc45f.png • الجُزءُ المُستخدَم: الأوراق والقِمَم الزَّهريَّة. • المُكوِّنات: يحتوي الشيح على زيت الشِّيح الطيَّار، والذي يحتوي على مادة السانتونين المُتبلرة. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُستخدم المنقوع في حالات عُسر الهضم وامتلاء المعدة، وانتفاخ البطن. - يُفيد شاي الشيح (المنقوع) في حالات فُقدان الشهيَّة، وحرقان فَم المعدة. - يَعمل الشِّيح على تنشيط الكبد، وإثارة الحُويصلة الصفراوية لإخراج إفرازاتها المُساعدة على الهضم. - يُستخدم شاي الشِّيح (المنقوع) كمُهدِّئ في حالات الإجهاد العقليِّ والذِّهنيِّ. - يُستخدم المنقوع في عمل كمَّادات في حالات التواء المفاصل، وتهيُّج الجلد. - يُستخدم زيت الشِّيح كمُطهِّر، ومُهدِّئ موضعيّ في حالات التواء المفاصل وآلام الروماتيزم. - مِن الناس مَن يَستخدم الشِّيح بخورًا، فيُحرَق في المنازل لتطهيرها من الهَوام والثَّعابين على وجه الخصوص. • الإعـداد والجرعات المُناسبة: أ- منقوع الشِّيح (شاي الشِّيح): يُنقَع مسحوق الأوراق والقِمَم الزَّهريَّة في الماء، بمُعدل ملعقتين من المسحوق لكل كوب من الماء. ويُشرب من هذا المنقوع نِصف فنجان في اليوم، أو على فترات مُتقطعة من اليوم، كل مرة مِلء ملعقة صغيرة. ب- زيت الشِّح: نظرًا لخطورة الإفراط في استخدام زيت الشِّيح، ينبغي الالتزام بالجرعة المناسبة منه، وهِيَ 2 - 5 نُقَط مرتين أو ثلاث مرات في اليوم. ج- مسحوق الشِّيح: يُؤخَذ ( 1/4 – 1/2 ) ملعقة صغيرة من مسحوق الأوراق والقِمَم الزهريَّة مرة أو مرتين في اليوم. • تحذيـر: يُؤدي الإسراف في استعمال زيت الشِّيح إلى حُدوث التَّسمُّم؛ إذ أنَّ الزيتَ النقيَّ يُعَدُّ سُمًّا قويًّا. ومع ذلك، فإنَّ الاعتدال في استعماله، والتَّقيُّد بالجرعة المسموح بها، لا خُطورة فيه، بل هو أمرٌ مأمون العواقب. كما أنَّ استخدام المسحوق كطارد للديدان قد يعقبُه بعضُ الآثار الجانبية، كالدوخة والزغللة. |
http://im54.gulfup.com/JJmIHr.png • الجُزءُ المُستخدَم: اللحاء (القلف). • المُكوِّنات: تحتوي قشور أو لحاء الصفصاف على ساليسين وجلوكوسيد، بالإضافة إلى مواد راتنجية. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - تُفيد قشور الصفصاف في علاج حالات الحُمَّى، وخَفض درجات الحرارة. - تُستخدم القشور لتخفيف آلام التهابات المفاصل والروماتيزم. - تُستخدم القشور كمُدرَّة للبول في حالات النقرس والروماتيزم. - نظرًا لخاصية الصفصاف القابضة، فإنَّه يُنصَح باستخدامه في حالات النزيف الداخليّ. - تُفيد القشور في حالات التهابات (حرقان) الصدر وآلام المعدة المُزمنة. - يُستخدم مغلي القشور كغرغرة لعلاج التهابات اللثة والأسنان، وكذا حالات التهابات واحتقان اللوزتين. - يُستخدم المغلي- ظاهريًّا- لتطهير وتنظيف القروح، والجروح، والحروق، والطَّفح الجلديّ. - يُمكن التَّغلُّب على الرائحة الكريهة للقدم- خاصَّةً عند الأشخاص الذين يُعانون من كثرة إفرازات القدم العرقيَّة- بعَمل حمَّام دافئ للقدمين باستخدام مغلي قشور الصفصاف. - تُستخدم أفرُع الصفصاف الصغيرة في صناعة الفَحم الطِّبيِّ، الذي يُستعمل في امتصاص الغازات وعلاج حالات الانتفاخ. |
http://im43.gulfup.com/biG7Im.png • الجُزءُ المُستخدَم: الخَشَب. • المُكوِّنات: تحتوي أخشابُ الصندل على زيت الصندل الطيَّار، والذي يحتوي على السنتالين. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُستخدَم زيت الصندل كمُطهِّر للمسالك البوليَّة، وذلك لأهميته بالنسبة للأغشية المُخاطية. - يُستخدم مغلي الأخشاب كمُساعد للهضم، وخافِض للحرارة في حالات الحُمَّى. - يُستخدم المغلي- ظاهِريًّا- في حالات الالتهابات الجلديَّة، وخاصَّةً تلك الحالات الناشئة عن أصلٍ فِطريٍّ أو بكتيريّ. • الإعـداد والجرعات المُناسبة:نظرًا لصعوبة استخراج الزيت من الأخشاب، فإنَّ استخداماته تقتصر على المُستحضرات الطبيَّة. أمَّا في الوصفات الشَّعبيَّة فيُستخدم مغلي الخشب، والذي يُجهَّز كالتالي: يُغلى مسحوق الأخشاب (النّشارة) بمُعدل ملعقة لكل كوب من الماء، ويُؤخَذ مِقدار كوب في اليوم، وذلك على فتراتٍ مُتفرقة أثناء اليوم، في كل مرة مِلء الفِم. |
http://im60.gulfup.com/RNahLa.png تُعرَف الطماطم في الشَّام باسم (بَندورة)، وقد يُطلَق عليها في مصر اسم (قُوطَة). • المُكوِّنات: 90 % ماء 4.2 % كربوهيدرات 1.6 % بروتينات 0.6 % سليلوز (ألياف) 1.2 % أملاح معدنيَّة وأهم هذه الأملاح المعدنيَّة: الحديد 0.44 % النُّحاس 0.15 % الكبريت 0.11 % البُوتاسيوم 0.28 % الفُوسفور 0.20 % الكالسيوم 0.12 % كما تُعَدُّ الطماطم من المصادر الرئيسية لفيتامين (ب) و (ج)؛ إذ تكفي ثَمَرة واحدة لإمداد الجسم بثُلُث حاجته من فيتامين (ج) ، وبها كميَّات لا بأس بها من فيتامينات (أ) و (د). • الأهمِيَّة الطبيَّة: - للطماطم أثرٌ فعَّالٌ في حيوية الجسم ونشاطه، وينبغي أن تُؤكَل بكاملها من قِشر وبذور وعصير، إذ أنَّ القِشرة تُساعد على انتظام حركة الأمعاء، مما يمنع حدوث الإمساك. أمَّا الأشخاص الذي يُعانون من التهابات الأمعاء والجِهاز الهَضميِّ، فيُمكنهم تناول الطماطم على هيئة عصير فقط. - طبق سلطة الطماطم من أهم الأطباق على المائدة؛ إذ تُفيد الطماطم في عملية هَضم اللحوم والمواد النَّشَويَّة، ويُنصَح بعَدم إضافة ملح الطعام لها، ولا بأس بإضافة بعض الخضروات الأخرى كالبقدونس والجرجير. - الطماطم من الأطعمة الهامة والمُفيدة لمرضى ضغط الدم المُرتفع، وكذا مرضى السكر والقلب. - يُمكن استخدام الطماطم في عمل أقنعة طبيعية؛ لإكساب البشرة النَّضارة والحيويَّة، ويتضح ذلك مما يلي: قِناع (1) : ثمرة طماطم واحدة متوسطة الحجم ملعقة كبيرة من عسل النحل ملعقة كبيرة من اللبن الرايب ( زبادي منزوع الدَّسَم ) ملعقتان من دقيق الشُّوفان ** تُهرَس الطماطم، وتُخلَط جيِّدًا مع باقي المكونات، حتى نحصل على مَزيجٍ مُتجانِس. يُطلى الوجه- عدا العينين- بهذا المَزيج، ويُترَك لمدة رُبع ساعة، ثم يُغسَل بالماء الدَّافئ. قِناع (2) : (وهو يُفيد في عِلاج البُثور ذات الرؤوس السوداء والثآليل، وفي حالات البشرة الدُّهنيَّة) تُقطَع ثمرة طماطم ناضجة إلى شرائح مُستديرة، ويُغطَّى بها الوجه بعيدًا عن العينين. يستمر وضع الشرائح على الوجه لمُدة ثُلُث ساعة. ثم يُغسَل الوجه بالماء الفاتِر، ثم بماء الورد. قِناع (3) : (وهو يُناسِب البشرة الدُّهنيَّة) ثمرة طماطم ناضجة + نِصف ليمونة ** تُهرَس ثمرة الطماطم جيِّدًا، وتُعجَن بعصير الليمون. تُقطَع قِشرة الليمونة إلى قِطَع صغيرة، وتُخلَط بالعجينة السابقة. يُدهَن الوجه- بعيدًا عن العينين- بهذه العجينة، ويُترك لمُدة رُبع ساعة، ثم يُشطَف بالماء الدَّافئ. • تنبيــه: غلي الطماطم يُفقدها الكثير من عناصرها الغِذائية الهامة، لذا فإنَّ أفضلَ استعمالٍ لها هو أكلُها طازجة، أو من خلال السَّلَطة، أو شُربها على هيئة عصير طازج. كما ينبغي تجنُّب تناول الطماطم غير الناضجة. وأفضلُ ثِمار الطماطم ما كان سليمًا ذا لونٍ بُرتقاليٍّ قريبٍ من لون الجزر. |
http://im82.gulfup.com/KMqJ4S.png • الجُزءُ المُستخدَم: بتلات الأزهار (الموجودة على مُحيط القُرص)، والبُذُور. • المُكوِّنات: تحتوي البتلات الصفراء على مجموعة من الأحماض، أهمها: حِمض الفيوماريك، وحِمض السكسينك. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - لعِلاج البثور تُنقَع البتلات في زيت الزيتون في إناء مُحكَم، وتُترك في مكانٍ مُشمِس لمُدة أسبوع. يُستخدَم المنقوع بعد ذلك لدهان المكان المُصاب يوميًّا حتى يتم التَّحَسُّن. - يُستخدَم مغلي البتلات في عِلاج حُمَّى المَلاريان ونوبات السُّعال. |
الساعة الآن 03:18 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.