منتديات بنات فلسطين

منتديات بنات فلسطين (http://www.bntpal.com/vb/)
-   صِحِتِكـَ تِهُمٍنٍآ (http://www.bntpal.com/vb/f16/)
-   -   صيدلية بنات فلسطين .. (http://www.bntpal.com/vb/t25896/)

زهايمر 09-25-2014 07:18 AM

http://im89.gulfup.com/tBqyXy.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
الجُذور والريزومات الجافة ذات الطعم السُّكَّريّ.






• المُكوِّنات:
تحتوي الجذور والريزومات على:
- جلوكسيد الجليسرهيزين؛ وهو جلوكسيد حُلو الطعم، يتحلَّل إلى:
حِمض الجليكورونيك – جليسيرهيتين – سكروز – نِشا
- فلافونويدات
- أسبراجين
هذا بالإضافة إلى مواد بُروتينيَّة، ودُهون، وراتنجات، ومواد مُرَّة.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُعتبَر مشروب العِرقسوس مُلَطِّفًا ودافِعًا للعَطَش.


- يُستخدَم المشروب كمُلَيِّن طبيعيٍّ وخفيف، خاصَّةً لدى الأطفال،
والنساء أثناء فترة الحَمل.


- مشروب العِرقسوس يُقَوِّي خلايا الكَبد ويُصلِحُها.






• طريقةُ إعداد مشروب العِرْقسُوس:
- يُؤخَذ مِقدار مناسب من المسحوق (200 جرام تقريبًا)،
وتُخلَط به حوالي نِصف ملعقة من مسحوق الكربونات.


- تُضاف كمية قليلة من الماء إلى هذا المخلوط (نِصف كوب من الماء)،
ويُمزَج جيِّدًا.


- يُغطَّى المزيج بقِطعة من الشاش النظيف، لمُدة ( 1 - 2 ) ساعة؛
لتتم عملية التحلُّل المائيّ.


- يُوضَع المزيج بعد ذلك في قِطعة من الشاش النظيف (أو مِصفاة ذات
فتحات مُناسبة)، ويُرفعان فوق إناء نظيف، ثم يُصب الماء فوق المزيج،
ويُستقبَل المشروب في الإناء.


- يستمر صَبُّ الماء ببُطء، وعلى المخلوط كله، حتى يتغيَّر لون المشروب
من اللون الغامق إلى الأصفر الفاتح.


- يُؤخَذ المشروب بعد ذلك ليبرد، ويُشرَب حسب الحاجة.






• تحذيـر:
لا يُنصَح بهذا الشراب للأشخاص الذين يُعانون من قصور في وظائف
الكُلَى؛ وذلك لاحتواء العِرقسوس على أوكسالات الجير التي تترسَّب في
الكُلَى الضعيفة، مُكوِّنةً الحَصَى. وكذا الأشخاص الذي يُعانون من
ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، والسِّمْنَة.






• تنبيـه:
- لون المشروب يتوقف أساسًا على كمية الكربونات المُضافة،
وكذا على فترة التخمير.


- يُنصَح بعَدم شُرب العِرقسوس وغيره من المشروبات عند الباعة الجائلين؛
حيثُ يَعَدُّ بطريقة غير سليمة، ينتج عنها الكثيرُ من الأمراض، وخاصَّةً
أمراض الصيف الفتَّاكَة.

زهايمر 09-25-2014 07:18 AM

http://im75.gulfup.com/MNyYeO.png


• المُكوِّنات:
يحتوي كل 100 جرام من ثِمار العِنَبِ الناضجة على:
81.6 جرام ماء
0.8 جرام بروتين
0.4 جرام دهون
16.7 جرام كربوهيدارت ( سُكريَّات )
4.3 جرام ألياف
80 وِحدة دوليَّة فيتامين أ
0.05 ميلليجرام فيتامين ب1
0.03 ميلليجرام فيتامين ب2
0.4 ميلليجرام حِمض نيكوتينيك
0.8 ميلليجرام حِمض بانتوثينيك
1.12 ميلليجرام حِمض الطرطير
4 ميلليجرام فيتامين ج
17 ميلليجرام كالسيوم
0.6 ميلليجرام حديد
234 ميلليجرام بوتاسيوم
21 ميلليجرام فوسفور


أمَّا الزبيب، فإنَّ كل 100 جرام منه تحتوي على:
24 جرام ماء
2.2 جرام بروتين
0.5 جرام دهون
71.2 جرام كربوهيدرات
50 وِحدة دولية فيتامين أ
15 ميلليجرام فيتامين ب
0.08 ميلليجرام فيتامين ب2
78 ميلليجرام كالسيوم
139 ميلليجرام فوسفور
3.3 ميلليجرام حديد






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُفيد عصير العنب في حالات السُّعال وآفات الرئة.


- يُوصَف العنب كعِلاجٍ شافٍ لأمراض الكُلَى، وحالات الإمساك.


- يَعمل العنب كمُدرٍّ للبول، ويُقلِّل من حموضته، كما يَعمل على تخفيف
نسبة حِمض البوليك، وهذا الحامض من المُخلَّفات الغذائية الضَّارَّة بالصِّحَّة،
وبالتالي فإنَّ العنب يُفيد في الوقاية من مرض النقرس.


- يَعمل العنب كمُلَيِّن للأمعاء، مما يُقلِّل تخمُّر الفضلات فيها، كما يُساعد
الجسم على اختزان المواد الدُّهنية، ويُنبِّه الكبد، مما يزيد من إدرار
الصفراء؛ وذلك لاحتوائه على كمية وفيرة من المواد السكرية.


- يُنصَح بتناول العنب بصِفة عامة في حالات الدَّرَن الرِّئويِّ، وذلك
بالاعتماد عليه كغِذاءٍ أساسيٍّ.


- يُفيد العنب كغّذاء للمرضى في مرحلة النَّقاهَة.


- يُفيد العنب بصِفة عامة في حالات عُسر الهَضم.


- يُعَدُّ العنب من الأغذية- بل من الأدوية- الأساسية لعِلاج حالات
الإمساك المُزمِن.


- يُفيد العنب في علاج أمراض الدم بصفة عامة، لذا فهو مُفيد في حالات
الأنيميا (فقر الدم)، باعتباره غِذاءً مُقَوِّيًا ومُجَدِّدًا لخلايا الدم.


- يُفيد العنب في حالات أمراض الكُلَى والمَرارة، لِمَا عُرِفَ من تأثيره
كمُذيبٍ لحَصَواتِ الكُلَى والمَرارة.


- يُنصَح بشُرب عصير العنب (أو أكل الثِّمار بعد نزع القِشر عنها
وكذا البذور) في حالة قُرحة المعدة.


- يُفيد شاي أوراق العنب كمُدرٍ للبول، وقابِض، لذا يُنصَح به في حالات
انحباس البول، والدُّوسنتاريان والإسهال بصفةٍ عامة.


- يُنصَح بعَمل محلول من عصير العنب، لتجميل وتنظيف البشرة، كما يلي:
يُضاف ثُلُث كوب من الماء المُقطَّر إلى نِصف كوب من عصير العنب،
ويتم مزجهما جيِّدًا. ويُستخدَم هذا المزيج في تنظيف البشرة، بواسطة
قطعة من القُطن النظيف، من آنٍ لآخَر.

زهايمر 09-25-2014 07:19 AM

http://im78.gulfup.com/6hHnHb.png


يُعرَف القرع في البلاد العربية بأسماء مُتعددة، منها: الدّباء، واليقطين.
ونحنُ نقصد هُنا القرع العَسليّ، ويُسمَّى أيضًا: قرع المربَّى،
أو القرع الإسلامبولي.






• الجُزءُ المُستخدَم:
المُستخدَم من هذا النبات طِبِّيًا هو البُذور؛ والتي تُعرَف باللب الأبيض
أو اللب الكبير.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- تُستخدَم بذور القرع كطارد للديدان للأطفال والبالغين على حَدٍّ سواء.


- تُعتبر بذور القرع عِلاجًا مُفيدًا للجروح عامةً، وبصِفةٍ خاصَّةٍ الحروق
وتشقُّق الجِلد.


وأفضل طريقة لاستعمال هذه البذور كالآتي:
= يُؤخَذ ( 200 - 400 ) جرامًا من مسحوق البذور، حالة استعمالها
للأطفال، بينما تزاد هذه الكمية إلى الضِّعف عند البالغين.


= تُمزَج هذه الكمية من المسحوق جيِّدًا بأحد عصائر الفاكهة المتوافرة،
ثم تُشرب.


= يُؤخَذ مُسهِّل (زيت خروع مثلاً) بعد شُرب المزيج بحوالي 2 - 3 ساعات،
لإخراج الديدان، مع مًلاحظة أن يتم تناول هذه الجرعة والمعدة خالية،
ويُفضَّل أن يسبق ذلك صوم 24 ساعة.

زهايمر 09-25-2014 07:20 AM

http://im61.gulfup.com/BTA8IW.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
الأوراق، والقلف (قشور السِّيقان).






• المُكوِّنات:
تحتوي الأوراق والقلف (اللحاء) على زيت القِرفة الطيَّار؛
والذي يتكوَّنُ أساسًا من:
- ألدهيد القرفة، بنسبة عالية تصل إلى 80 %
- حِمض اليوجينول
- الصنوبرين
بالإضافة إلى الإسترات والكحولات البسيطة، كذلك تُوجد مادة عفصية من
التانين، تُعرف باسم (فلوباتين) ممزوجة بالنِّشا وأوكسالات الكالسيوم.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُستخدَم مشروب القرفة كطارد للغازات المعوية والمعدية؛
حيثُ يُنبِّه الأمعاء ويُنشِّط حركتها.


- يُفيد المشروب في علاج حالات عُسر الهَضم وفُقدان الشهيَّة؛ حيثُ يعمل
على تنبيه مراكز التذوق في الفم، وكذا يُساعد على إفراز العُصارات الهاضمة.


- يُفيد المشروب الدافئ في تقوية القلب وعلاج الروماتيزم.


- يُستخدَم المشروب في علاج نزلات البرد ومنع الإسهال؛ نظرًا لاحتوائها
على التانينات، وفي حالات اضطراب الهضم بصفة عامة.


- يعمل المشروب على علاج حالات اضطراب المعدة، وكذا اضطراب
الدورة الشهرية.


- لعلاج حالات الغثيان والقيء، يُمكن عمل مشروب مكوَّن من كميَّاتٍ
مُتساوية من مسحوق كُلٍّ من: القرفة، والزنجبيل، والحبَّهان (الهيل).

زهايمر 09-25-2014 07:21 AM

http://im63.gulfup.com/ZyNSAc.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
البَراعِمُ الزَّهريَّة.






• المُكوِّنات:
يحتوي القرنفل على زيت القرنفل العِطريِّ؛ الذي يتميَّز برائحته القويَّة
وطعمه الحَريِّف، ويرجع ذلك إلى احتواء الزيت على: اليوجينول
أو حِمض القرنفليك، والتربين.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُستخدَم القرنفل بشكلٍ عام كمُسكِّن ومُطهِّر، ومانع للعفونة.


- يُفيد القرنفل كمُساعد للهضم، وطارد للغازات.


- يُفيد الزيت في إيقاف القيء، وفي حالات الغثيان ودوَّار البحر؛
وذلك بإضافة 4 نِقاط منه على كوبٍ من الماء، ثم يُشرَب.


- يُستخدَم الزيت في تسكين آلام الأسنان إذا ما وُضِعَ عليها.


- يُعتبر القرنفل من التوابل الهامة التي تدخل ضمن كثيرٍ من الصناعات
الغذائية، كصناعة الحلوى والفطائر.

زهايمر 09-25-2014 07:22 AM

http://im61.gulfup.com/BCwBzs.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
الحَبَّة.






• المُكوِّنات:


يُوجَد في حبوب القمح 60 – 72 % نِشا، ويحتوي هذا النِّشا بدوره
على 20 – 43 % أميلوز.


ويُعتبر زيت جنين القمح من أغنى المصادر الطبيعية بفيتامين (هـ)،
كما يحتوي على نسبة لا بأس بها من فيتامين (ك).


وفي كُلِّ 100 جرام من المادة الغذائية من حبوب القمح يُوجَد:
13 % بروتين
ومن الأحماض الأمينية:
496 ميلليجرام فالين
800 ميلليجرام لوسين
372 ميلليجرام ليسين
220 مثيونين
875 فينايل ألانين
138 تربتوفان


ويُوجَد بالقمح بروتين الجلوتلين على هيئة جلوتنين القمح،
كما يُوجد بروتين برولامين في الحبوب، فمنها جليادين القمح.
وتحتوي هذه البروتينات على نسبة مرتفعة من حامض الجلوتاميك،
كما يُوجد بها نسبة مرتفعة من الآزوت على حالة أميد.


هذا وتحتوي حبوب القمح على 2 – 3 % دهون، والعديد من الأملاح
المعدنية الهامة، مثل: الكالسيوم، والماغنسيوم، والصوديوم، والبوتاسيوم،
والكلور، والكبريت، والفلور، والزنك، والحديد، والنحاس، وغيرها.


ويحتوي كُلُّ 100 جرام من جنين القمح على:
100 وِحدة دولية من فيتامين أ
2600 ميكروجرام من فيتامين ب1
700 ميكروجرام من فيتامين ب2
3.4 ميلليجرام من النياسين
1500 ميكروجرام من حِمض البنتونيك






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- تُستخدم رَدَّة القمح في عمل شراب يُفيد في حالات السُّعال المُزمِن،
والرَّبْو، والتهاب الصَّدر.


- يُنصَح بإضافة مغلي الرَّدَّة إلى ماء الاستحمام لعلاج الالتهابات الجِلدية.


- تُفيد الرَّدَّة في عَمل لَبخات لعلاج الدَّمامِل والخراريج والتَّقيُّحات الجلدية.

زهايمر 09-25-2014 07:22 AM

http://im87.gulfup.com/OpomDV.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
الأغصان والأوراق، خاصَّةً الناضج منها ذات اللون الأصفر الضارب للخُضرة.






• المُكوِّنات:
يحتوي الكافور على زيت الكافور الطيَّار، والذي يُوجد على هيئة صَمغ الكافور.
ويحتوي هذا الزيت على مُركَّبات تربينية، وأخرى جليكوسيدية، وخاصَّةً مادة
الروتن ذات الأهمية الطبية الكبيرة.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُفيد زيت الكافور في علاج أمراض الرئة، ونزلات البرد، والتهاب الحنجرة.


- يُفيد في تخفيف وطأة الزُّكام والانفلونزا؛ وذلك بغلي قليل من الأوراق
في الماء، واستنشاق البُخار الناتج عن ذلك، مع مُراعاة ضرورة تغطية
العينين.


- يُفيد الزيت في علاج حالات عُسر الهضم، وكذا حالات الحُمَّى المُتقطِّعة.


- يُفيد الزيت تدليكًا في علاج آلام الروماتيزم، وآلام المفاصل والتوائها،
وكذا علاج الانفلونزا ونزلات البرد.


- يُفيد الزيت في حالات الهبوط والصَّرع وضعف الأعصاب؛ حيثُ يُنبِّه
المجموع العصبيّ ويُنشِّطه.


- نظرًا لخاصية الزيت المُطهِّرة والمُزيلة للروائح الكريهة، فإنَّه يُستخدم ظاهريًّا
في حالات الجروح المُتقيِّحة والتَّقرُّحات الجلدية الشديدة.


- يُفصَل من الأوراق مُركَّب جليكوسيدي يُعرَف باسم الروتن، الذي يعمل
على وقف النزيف الدَّمويِّ، ولذلك يُستخدم كثيرًا أثناء العمليات الجِراحية،
والحوادث الطارئة.


ويُمكن الحصول على زيت الكافور بسهولة؛ وذلك بغلي الأوراق الناضجة
في الماء، ثم يُكثَّف البُخار بعد ذلك لفصل الزيت.

زهايمر 09-25-2014 07:23 AM

http://im74.gulfup.com/mtSkO6.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
البُذور.






• المُكوِّنات:
تحتوي بذور الكِتَّان على مادة غروية، ومنها يُستخرج الزيت المعروف
باسم (الزيت الحَارّ). ويبلغ وزن الزيت حوالي 50 % من وزن البِذرة،
وهو زيت ثابت يتكوَّن من جليسريدات عِدة أحماض، أهمها: الحامض
الكِتَّانيَ، الحامض الدُّهنيّ، الحامض الزيتيّ.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- تُعرَف بذور الكِتَّان طِبِّيًا بأنَّها مُلَطِّفة، ومُرطِّبة للبَشرة، ومُسهِّلة.


- يُستخدم مغلي البذور لعلاج الكُحَّة، والتهاب القناة التنفُّسية المصحوبة
بإفرازات.


- يُستخدم المغلي أيضًا في علاج اضطرابات الجهاز الهضميِّ والجهاز
البوليّ، فهو مُلّيِّن ومُدِرّ للبول.


- يُستخدم زيت الكِتَّان للتخلُّص من الحصوات المَرارية؛ وفي ذلك يُنصَح
بتناول 1.5 – 2 ملعقة صغيرة منه، ثم النوم على الجانب الأيسر لمُدة
نِصف ساعة.


- يُضاف زيت الكِتَّان إلى الحُقَن الشَّرجيَّة المُليِّنة بقدر ملعقتين إلى أربع.


- للتَّخلُّص من حالات الإمساك، يُمكن تناول بعض بذور الكِتَّان الصحيحة،
عند ذلك تنتفخ هذه البذور في الأمعاء، وبمُساعدة المادة الغروية التي
تحتوي عليها، يُمكن خروج البُراز بسهولة.


- يُستخدم مسحوق البذور أو التِّفل بعد استخراج الزيت وحده أو بعد إضافة
مواد نباتية أخرى، في عمل لبخة تُفيد في حالات الروماتيزم وآلام المفاصل.






• الإعداد والجرعة المُناسبة:
أ- المغلي: يُغلَى مِلء ملعقة من البذور (أو مسحوق البذور) في رُبع
جالون من الماء، ويستمر الغلي حتى يكون المُتبقِّي حوالي ثُمُن
جالون. يُؤخَذ هذا المُتبقِّي على جرعات أثناء اليوم.


ب- كمَّادة: تُطبَخ البذور حتى تصير طريَّة لَيِّنة (وللسهولة يُمكن استخدام
مسحوق البذور). يُوضَع هذا المطبوخ حالاً في كيس من قُماش الكِتَّان
أو القُطن، ويُوضَع على المكان المطلوب وهو ساخِن، بحيثُ يُمكن
للجسم أن يتحمَّلَه.






• تنبيـه:
عند استخدام بذور الكِتَّان، لا بُدَّ وأن تكون هذه البذور تامَّة النُّضج،
ونُحذِّر من البذور غير الناضجة؛ إذ أنَّها في هذه الحالة تُسبِّبُ الكثيرَ
من حالات التَّسَمُّم.

زهايمر 09-25-2014 07:24 AM

http://im65.gulfup.com/MTCXPC.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
البُذور.






• المُكوِّنات:
تحتوي بذور الكَراوية الجافة على حوالي 3 - 6 % زيت طيَّار
(زيت الكراوية)، والذي يحتوي على مواد فعَّالة، أهمها: الكارفون،
ليمونين.
كما تحتوي البذور على زيوت ثابتة بنسبة 15 - 20 % ،
بالإضافة إلى البروتينات والكربوهيدرات.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُستخدم مشروب الكراوية الدافئ في علاج حالات المغص والتقلُّصات المِعويَّة.


- يعمل المشروب كمُساعد للهضم، ومُهدِّئ، وطارد للغازات.


- يُفيد المشروب في حالات الإمساك؛ نظرًا لفائدته المُليِّنة.


- تُطحن بذور الكراوية ويُستخدم مغليها كمشروب للمُرضعات، خاصَّةً في
الأيام الأولى من الولادة؛ نظرًا لأهميته في إدرار اللبن. كما يعمل هذا
المشروب على تهدئة الآلام الناتجة من تقلُّصات الرَّحِم.


- يُستخدم نفس المشروب في علاج حالات تطبُّل البطن، وما يتسبَّب
عنها من اضطرابات القلب، وكذا تخفيف آلام القولون.


- تُنقَع البذور في الماء البارد لمدة 12 ساعة، ثم تُصفَّى وتُحلَّى بسكر
النبات، ويُعطَى الطفل من هذا المنقوع مِلء ملعقة صغيرة صباحًا ومساءًا،
مع ضرورة تحضيره يوميًّا وعدم تخزينه، وذلك لمنع حالات الانتفاخ
والمغص واضطرابات المعدة.


- يُفيد زيت الكراوية في علاج حالات النزلات الصدرية.


- يُستخدم هذا الزيت تدليكًا في علاج آلام المفاصل والعضلات الناتجة
عن الروماتيزم.






• الإعداد والجرعات المُناسبة:
تُستعمَل الكراوية بأكثر من طريقة، كما يلي:


أ- البذور الصحيحة: تُمضَغ هذه البذور جيِّدًا، ثم تُبلَع.


ب- المنقوع: يُنقَع ثلاث ملاعق من مسحوق البذور في نِصف كوب
من الماء البارد لمُدة كافية، ثم يُصفَّى المنقوع ويُشرَب.


ج- المغلي: تُغلى البذور لفترة قصيرة، بمُعدل مِلء ملعقة من البذور لكل
نِصف كوب من الماء. يُترك المغلي بعد ذلك فترة ثم يُصفَّى. يُؤخَذ من
هذا المغلي قدر 1 - 1 و 1/2 كوب يوميًّا على فترات مُتفاوتة.


ويُمكن وضع اللبن بدلاً من الماء؛ حيثُ تُغلَى البذور في اللبن لفترةٍ قصيرةٍ،
بمُعدل 3 ملاعق من البذور لكل نِصف كوب من الحليب. يُترك المغلي بعد
ذلك لمدة 10 دقائق، ثم يُصفَّى ويُشرب.


د- الزيت: يُؤخَذ 3 - 4 نُقَط من الزيت ثلاث مراتٍ يوميًّا.

زهايمر 09-25-2014 07:25 AM

http://im85.gulfup.com/A7IsHS.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
الأوراق الغَضَّة، والجذور، والبذور.






• المُكوِّنات:
يحتوي الكرفس على زيتٍ عِطريٍّ طيَّار، يكثُر في بذوره،
ومن أهم مُكونات هذا الزيت: د . ليمونين - السيدانوليد.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُفيد عصير النبات في حالات الاستسقاء والانتفاخ، والتقلصات المَعديَّة.


- يُفيد العصير، وكذا الزيت، في عِلاج النقرس، والروماتيزم، وآلام المفاصل،
وتهدئة الجهاز العَصبيِّ المركزيِّ.


- يُفيد الكرفس كمُدرٍّ للبَول، والطَّمث، ومُنشِّط للإفرازات المعديَّة، ومُقَوٍّ للكبد والطحال.


- يُفيد العصير مَمزوجًا بكميَّةٍ مُساويةٍ له من عسل النحل في خَفض ضغط الدم
المُرتفع، ويُنصَح بالمواظبة على هذا المزيج لأيامٍ مُتتالية بمُعدل ملعقتين
ثلاث مرات في اليوم.


- يُنصَح باستخدام الكرفس في عِلاج التهابات الجهاز البَوليِّ؛ إذ يُساعد
على التخلُّص من احتباس البول، وسهولة مرور حصوات الحالب.


- يُفيد الكرفس في حالات ضِيق التَّنفُّس والرَّبْو الشُّعَبيِّ.


- يُفيد مغلي البذور في حالات الالتهاب الشُّعبيِّ، والروماتيزم،
وأيضًا كمُسكِّن للجهاز العَصبيِّ المركزيِّ.






• الإعداد والجرعة المُناسبة:
أ- العصير: تُضرب أوراق النبات، وكذا الأوراق الغَضَّة منه في الخلاط،
ثم تُصفَّى، ويُؤخَذ من هذا العصير مِقدار ملعقة مرتين أو ثلاث مرات
في اليوم، ويُفضَّل أن يُمزَج هذا العصير بكميَّةٍ مُساوية من عسل
النحل، أو بكميَّةٍ من عصير الجزر وعصير البُرتقال الطازج.


ب- مغلي البذور: تُغلَى البذور في الماء على نارٍ هادئةٍ ولفترةٍ قصيرة،
بمُعدَّل ملعقةٍ من البذور لِكُلِّ كوب من الماء. يُترك هذا المغلي حتى يبرد،
ثم يُصفَّى.


ج- زيت الكرفس: يُؤخَذ منه مِقدار 6 - 8 نِقاط على كوب من الماء مرتين
في اليوم.

زهايمر 09-25-2014 07:25 AM

http://im49.gulfup.com/qP5L4J.png




• الجُزءُ المُستخدَم:
الأزهار.






• المُكوِّنات:
تحتوي أزهار الكركديه على جلوكسيد الهيدروكلوريد الهيبيسن، كما
تحتوي على أحماض عضويَّة وأملاح، أهمها: أوكسالات الكالسيوم.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُستخدم الشراب شِتاءً للوقاية من نزلات البرد؛ وذلك لِغناه بفيتامين (ج).


- يُفيد الشراب صيفًا كمُلَطِّف، ويُقلِّل الإحساس بالعطش.


- يُفيد الشراب كمُهدِّئ للأعصاب، ومُخَفِّض لضغط الدم المُرتفع،
ومُقوٍّ للدم ولعضلة القلب.


- يُستخدم الشراب كمُطهِّر للجهاز الهضميِّ؛ لِمَا له من تأثيرٍ قاتلٍ
على الطفيليات الضارة بالمعدة والأمعاء.


- يعمل الشراب كمُهدِّئ لتقلصات الرَّحِم والأمعاء.






• الإعداد:
يُمكن تجهيز شراب الكركديه إمَّا بنقع الأزهار في الماء لفترةٍ كافية،
أو غليها لفترةٍ قصيرةٍ، ثم يُقدَّم الشراب بعد ذلك باردًا أو ساخِنًا
حسب الحاجة، ولتتم الفائدة يُفضَّل تحليتُه بعَسل النحل بدلاً من
السكر.






• تحذيـر:
لا يُنصَح بشراب الكركديه لمرضى الكُلَى والجهاز البَوليِّ بشكلٍ عام؛
لأنَّه يحتوي على نسبةٍ عاليةٍ من أوكسالات الكالسيوم. إذ أنَّ تراكُم
هذه الأملاح يُؤدِّي إلى تكوين حصوات بالكُلَى والحالب.

زهايمر 09-25-2014 07:26 AM

http://im70.gulfup.com/1USsVH.png


يُعرَف الكُرنب في كثيرٍ من البلدان باسم (الملفوف)،
بينما يُعرَف في الشام باسم (يخنا)،
وفي العراق باسم (لهانة)،
وهما مُشتقان من الاسم التُّركيِّ (لحنة).






• المُكوِّنات:
يحتوي الكُرنب على كثيرٍ من العناصر الغِذائية التي لا غِنى للجسم عنها،
فهو غَنِيٌّ بالفيتامينات، وخاصَّةً فيتامين (ج). كما يحتوي الكُرنب على
نسبةٍ لا بأس بها من مجموعة فيتامين (ب) المُركَّب، وكذا فيتامين (ك)؛
الذي يحمي الجسم من خطر النزيف. كما يحتوي على نسبةٍ عاليةٍ
من الكاروتين (فيتامين أ).


والكُرنب من المصادر الطبيعية الهامة للكثير من الأملاح المعدنية،
مِثل: الكالسيوم، لذا فهو مُفيد للعِظام والأسنان، ويحتوي على
الماغنسيوم والكبريت؛ وهما من العناصر الهامة لسلامة الجلد.
وكُلُّ 100 جرام من الكُرنب يحتوي على 194 ميلليجرام من الكبريت.


كما يحتوي الكُرنب على البوتاسيوم المُنظِّم لوظائف الأمعاء.
ويُعَدُّ الكُرنب من الخضروات النادرة التي تحتوي على عُنصر الزرنيخ
اللازم لحيويَّة الجسم.


هذا ويحتوي الكُرنب على:
85 % ماء - 5 % مواد دُهنيَّة - 3.8 % مواد آزُوتِّيَّة -
0.5 % أملاح معدنية






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يَعمل الكُرنب على خَفض نِسبة السكر في الدم؛ نظرًا لاحتواء عُصارته
على نسبةٍ عاليةٍ من الكبريت، مما يَجعله غِذاءً مُفيدًا لمرضى البَول السُّكَّريّ.


- يُفيد الكُرنب في حالات الإجهاد والإرهاق الذِّهنيِّ؛ نظرًا لاحتوائه على
نسبةٍ عاليةٍ من الفوسفور.


- يُنصَح بتناول عصير الكُرنب في عِلاج حالات حُموضة المَعدة؛
لاحتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من الأملاح القلويَّة، كالبوتاسيوم.
كما يُنصَح به في كثيرٍ من أمراض الجهاز الهَضميِّ، وخاصَّةً لعِلاج قُرحة
المَعدة وقُرحة الاثني عشر.


ويتم استخلاص العصير بعد نزع الأوراق الخارجية للكُرنبة، ثم عصر
أوراقها الداخلية الطازجة. ويُشرَب من هذا العصير كوب بعد كل وجبة،
وكوب قبل النوم.


- يُعتبر الكُرنب غِذاءً مُفيدًا في حالات الأنيميا (فقر الدم)؛ وذلك لاحتوائه
على كثيرٍ من الأملاح المعدنية، وخاصَّةً الحديد، بالإضافة إلى الفيتامينات.
كما أنَّ الكُرنب يزيد من مناعة الجسم، ويُساعده على التَّصَدِّي للعَدوى
بالميكروبات.


- يُفيد الكُرنب بما يحتويه من كبريت على سُرعة التئام الجُروح وتقوية
أنسجة الجسم.


- لعِلاج بَحَّةِ الصوت، يُنصَح باستخدام غَرْغَرَة، عبارة عن مزيج من
عصير الكُرنب وعسل النحل، أو عصير الكُرنب مخفوقًا بصفار البيض.


- يُمكن استخدام كمَّادات ورق الكُرنب في تسكين آلام المفاصل،
والآلام الناتجة عن التَّشقُّقات والتَّقرُّحات الجلدية.


- يُنصَح باستخدام الكُرنب لعِلاج حَبِّ الشباب؛ حيثُ يُغسَل المكان المُصاب
بعصير الكُرنب الطازج. كما يُنصَح بشُرب العصير الطازج أو أكل الأوراق
الطازجة.


- لراغبات النَّضارة والجمال، يُنصَح بعَمل قِناع من مغلي أوراق الكُرنب، باردًا
على الوجه، فهو يُكسِب الوجه الصِّحَّة والحيويَّة، ويُطهِّر ما به من بثور وثآليل.






• تحذيـر:
مع أنَّ للكُرنب كُلّ هذه المزايا، إلَّا أنَّه صَعب الهَضم، يتخمَّر في الأمعاء،
ويُولِّد الغازات مُحدِثًا انتفاخًا. لذا فهو لا يُناسِب ضِعاف الهَضم.


وبصِفةٍ عامَّةٍ يُنصَح بمضغ الكُرنب جيِّدًا عند أكله طازجًا، وعدم الإفراط في تناوله.


كما أنَّ الكُرنب لا يُناسِب المُصابين بالإسهال وأملاح الأُكسالات.

زهايمر 09-25-2014 07:27 AM

http://im60.gulfup.com/lfLx7n.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
البُذور.






• المُكوِّنات:
تحتوي بذور الكزبرة على زيتٍ عِطريٍّ طيَّار. يحتوي هذا الزيت على:
لينالول - سايمين (فلفلين) - صنوبرين - جيرانيول.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُفيد مسحوق البذور في حالات الإمساك؛ نظرًا لخاصية الزيت المُلَيِّنة.


- يُستخدم المسحوق لعلاج حالات الانتفاخ وتقلُّصات الجهاز الهَضميِّ.


- يُفيد الزيت- كدِهان- في تسكين آلام اللثة والأسنان.


- يُستخدم الزيت في تطهير الجروح والتَّقرُّحات الجليدة؛
لقُدرته على قتل الفِطريات والبكتريا.


- يُستخدم الزيت- تدليكًا- في عِلاج آلام المفاصل والروماتيزم.






• الإعداد والجرعة المُناسبة:
أ- المنقوع: تُنقَع البذور الجافة في الماء، بمُعدَّل ملعقتين منها لِكُلِّ كوبٍ
من الماء، وذلك لفترةٍ كافيةٍ. ويُؤخَذ من هذا المنقوع مِقدرا كوب في اليوم.


ب- الزيت: يُؤخَذ من الزيت 1 - 3 نُقط في اليوم، إمَّا على قِطعةٍ
من السكر، أو بإضافتها إلى قليلٍ من الماء.


ج- المسحوق: يُؤخَذ من المسحوق 1/4 - 1/2 ملعقة، على فتراتٍ
أثناء اليوم.

زهايمر 09-25-2014 07:28 AM

http://im43.gulfup.com/pzj2d8.png


يُعرَف الكَندر باسم: لِبان ذَكَر - بست - بخور دخنة اليهود.
وهو المادة الصَّمغيَّة التي تسيل من تشقيق لحاء شجرة اللبان أو اللادن.






• المُكوِّنات:
يحتوي لبان الذكر على:
60 - 70 % مواد راتنجية
30 % صَمغ
3 - 6 % زيوت طيَّارة، وأهم مكونات هذه الزيوت: مادة الأولبين






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- الكندر مُفيدٌ للسُّعال ونزلات الشُّعب والحنجرة.






• طريقة تحضير الكَنْدَر:
يُغلَى مِقدار ملعقتين كبيرتين من الكندر مع أربع حِزَمٍ من البقدونس
في كوبين من الماء. ويستمر في الغليان حتى يتبقَّى مِقدار كوبٍ واحد.
بعدها يُصفَّى، ويُشرَب نِصف الكوب مساءً والنِّصف الآخَر صباحًا
على الرِّيق.

زهايمر 09-25-2014 07:29 AM

http://im66.gulfup.com/ohF2dt.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
الأوراق، والأزهار، والأجزء الهوائية من النبات بشكلٍ عام.






• المُكوِّنات:
تحتوي الأجزاء الهوائية من النبات على زيت اللافندر الطيَّار.
ويتكوَّن هذا الزيت من:
- مجموعة من الاسترات، وأهمها خلات اللينالول
- اللينالول
- الليمونين
- الجيرانيول
كما تحتوي هذه الأجزاء على مواد قابِضة وأخرى راتنجية.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُستخدم منقوع الأوراق والأزهار أو مغليها كمُسكِّن للتَّقلُّصات وآلام
الجهاز الهَضميِّ، وحالات المَغص الكُلَويِّ.


- يُستخدم هذا المنقوع كمُنشِّط للجهاز الهضميِّ، وطارد للغازات،
في حالات الانتفاخ وتطبُّل البطن، ومُدرّ للبول.


- يُفيد المغلي أو المنقوع في عِلاج حالات القَيء والغثيان.


- يُستخدم زيت اللافندر في علاج الالتهابات والتَّقرُّحات الجلدية،
كما يُفيد كمادة مُطَهِّرة في عِلاج الجروح.






• الإعداد والجرعة المُناسبة:
أ- المنقوع: تُنقَع الأجزاء المُستخدمة من النبات في الماء، بمُعدَّل ملعقةٍ
منها لِكُلِّ كوبٍ من الماء. ويُترك هذا المنقوع فترةً من الزمن، ثم يُشرب
منه، بعد أن يُصفَّى، مِقدار كوبٍ في اليوم.


ب- الزيت: يُؤخَذ حوالي 5 نُقَط منه على قِطعةٍ من السكر مرتين في اليوم.

زهايمر 09-25-2014 07:29 AM

http://im84.gulfup.com/aGLjYJ.png


• المُكوِّنات:
تحتوي ثمرة اللوز على حوالي 50 % من الزيت، وأيضًا مادة زُلالية تُشبه
الخميرة في تأثيرها، تُعرف باسم (الإيمولسين). كما تحتوي على كازيين
نباتي، وسُكر، وصَمغ.


ويتميَّز اللوز الحُلو عن المُرِّ بعَدم احتوائه على الجليكوزيد الأزُوتِي
المعروف باسم (لوزين).






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُستخدم زيت اللوز كمُلَطِّف لالتهابات الغَدَد، ومُرخيًا للإفرازات المُتجمِّدة.


- يُستخدم دقيق اللوز (المادة المُتبقية بعد استخراج الزيت) كمادة مُنعِّمة
للجلد؛ بأنْ يُغسَل بها على حِدَة، أو مخلوطة بالصابون وقليل من الزيوت
العِطرية.






• طريقة تحضير شراب الَّلوز:
- يُدَقُّ 15 - 20 جرامًا من اللوز الحُلو، أو 3 - 5 جرامات من اللوز المُرِّ.
- يُضاف هذا المسحوق إلى 40 جرامًا من الماء، حتى نحصل على المُستحلَب.
- يُضاف لِكُلِّ 40 جُزء من المُستحلَب 60 جُزءًا من السكر، ويُغلَى مرةً واحدة.


وهو أبيض، لذيذ الطعم، يُستعمَل سواغًا للأدوية المُستعملة في عِلاج
النزلات عند الأطفال.

زهايمر 09-25-2014 07:30 AM

http://im87.gulfup.com/msJOrN.png


• المُكوِّنات:
يحتوي الليمون على:
- فيتامين (ج)
- حِمض الليمونيك
- أثير حِمض الليمونيك
- حِمض إينوليك
- هسبردين
- مادة الليمونين






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- عصير الليمون حامِض، إلَّا أنَّه يتحوَّلُ في الجسم إلى قَلَويّ،
لذا فهو يَعمل على إزالة الحُموضة، ويُساعد على الهَضم.


- لعِلاج حالات الكُحَّة ونزلات البرد، يُنصَح بشُرب العصير الممزوج
بعسل النحل.


- أيضًا لعِلاج حالات البرد، يُنصَح بأخذ حمَّامٍ دافئٍ عند النوم،
وقبل الاستغراق في النوم يُنصَح بشُرب المزيج التالي:
عصير ليمونة واحدة + نِصف كوب من الماء الدافئ + ملعقتان عسل نحل


- لتهدئة الكُحَّة المُستمرة، يُؤخَذ عصير ليمونة مع ملعقة
من عسل النحل، تُمسَك في الفَم، ويتم بلعُها بِبُطء.


- لتخفيف آلام واحتقان البواسير، يُمكن عمل حُقنة شَرَجِيَّة،
عِبارة عن عصير ليمونة واحدة، مُذابًا في 18 جالون من
الماء الدافئ، ويُنتظَر لمدة خَمس دقائق.


- يُفيد العصير الممزوج بالماء الدافئ بصِفةٍ عامَّةٍ في حالات الدّوخة
والدَّوَّار، وكذا آلام المعدة بصِفةٍ عامَّة.


- يُنصَح بشُرب كوبٍ من العصير الممزوج بالماء الدافئ كُلَّ يومٍ صباحًا،
فهذا يُؤدِّي إلى مزيدٍ من النشاط والحيويَّة طوال اليوم.


- يُفيد العصير وبصِفةٍ عامَّةٍ في حالات الانفلونزا والحُمَّى؛ حيثُ يعمل
على خَفض درجة الحرارة. كما يُفيد في حالات نزلات البرد والتهاب
اللوزتين.


- للعصير تأثيرٌ إيجابيٌّ في تخفيف حِدَّة الروماتيزم، وذلك لأنَّه يتحوَّل
داخل الجسم إلى قَلَويٍّ يُزيل الحُموضة الزائدة.


- يُستخدم العصير كمحلول مُطهِّر للجروح؛ لقُدرته الفائقة على قتل
الميكروبات؛ إذا أنَّ المحلول المُخَفَّف بمِقدرا 10 في الألف، يَقتُل
ميكروب الحُمَّى التيفودية والكوليرا. كما أنَّ العصير الطبيعيَّ يَقتُل
ميكروب الدفتريا وغيره.


- يُعتبر عصير الليمون من أقوى وأهم مُضاد لمرض الحفر (الاسقربوط)؛
نظرًا لِغِناه بفيتامين (ج).






• تنبيـه:
يُنصَح دائمًا باستخدام عصير الليمون الطازج، ونُحذِّر من استخدام
العصير الذي يتم الاحتفاظُ به فترةً طويلةً، حتى لو كان داخل الثلاجات؛
إذ أنَّ عصير الليمون- كغيره من العصائر الطازجة- سريع التأكسُد
والتَّلَف، وبالتالي يتحوَّل داخل الجسم إلى مواد سامَّة.

زهايمر 09-25-2014 07:31 AM

http://im55.gulfup.com/Mc9vdz.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
الثَّمَرة، وما بداخلها من نَواة.






• المُكوِّنات:
يحتوي المِشمش على:
85 % ماء
1 % بروتين
13 % كربوهيدرات
0.5 % أملاح معدنية، وأهمها الحديد والكالسيوم والنحاس
هذا بالإضافة إلى احتواء المشمش على نسبةٍ كبيرةٍ من فيتامين (أ)،
وفيتامين (ج).






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُنصَح بتناول المِشمش للمُصابين بفقر الدم، والناقِهين، والحوامِل،
والمُرضعات؛ وذلك لاحتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من الحديد الذي يحتاجُه
الجسم في تكوين هيموجلوبين الدم. كما يُمكن استخدام المشمش
المُجَفَّف لنفس الأغراض.


- يُعَدُّ عصير المِشمش من الأغذية الهامة للأطفال في مرحلة النمو؛
لاحتوائه على نسبة عالية من الكالسيوم اللازم لبناء الهيكل العظميِّ.


- يُنصَح بتناول المشمش للمُحافظة على سلامة العين؛ نظرًا لغناه
بفيتامين (أ)، والذي يُعرف بفيتامين (النَّظَر).


- يُفيد تناول المشمش- وكذا استخدامُه على هيئة أقنِعة- في حِماية البَشرة
وسلامتها؛ نظرًا لِمَا يحويه من فيتامين (أ) المُقاوم للتجاعيد والتَّشقُّقات.


- تحتوي نواة المشمش الحُلو (اللوزي) على نسبة عالية من أكسيد الحديد،
أضعاف ما في الثمرة نفسها، أمَّا نواة المشمش المُرّ فإنَّها تحتوي على
حِمض (السياندريك) السَّامّ، لذا ينبغي عدم تناولها.






• المِشمِش وجمال البَشرة:
نظرًا لاحتواء المشمش على نسبة كبيرة من فيتامين (أ)، وهو أهم الفيتامينات
المُقاومة لخشونة الجلد والتجاعيد، فإنَّه يدخل في عمل العديد من الأقنِعة،
كما يتَّضِح مما يلي:


- يُستخدم عصير المشمش كدِهان للبشرة؛ لإكسابها النُّعومة والنَّضارة.


- يُمكن عمل قِناع مُنشِّط للوجه كما يلي:
يُضرب لُبّ ثمرتين من المشمش الناضجن ثم يُصفَّى، ثم يُطبق على الوجه
لمدة رُبُع ساعة. بعدها يُغسَل الوجه بالماء الفاتر، ثم بماء الورد.

زهايمر 09-25-2014 07:32 AM

http://im87.gulfup.com/sSeY8u.png


ويُسمَّى المُغاث، أو المُغيث.






• الجُزءُ المُستخدَم:
الجُذور.






• المُكوِّنات:
تُجمَع الجذور، وتُنظَّف، وتُجَفَّف، ثم تُطحَن.
وهذا المطحون (المسحوق) غَنِيٌّ جدًا بعناصره الغِذائية؛ إذ يحتوي على:
25 % نِشا
20 % مواد غرويَّة
8 - 10 % ألياف سليلوز
2 % فلوبافين
3 % سُكر
5 % مواد دُهنيَّة
5 % أملاح معدنيَّة
12 % ماء
بالإضافة إلى بعض أوكسالات الجير، والفيتوسترول






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُقدَّم المُغات كشراب للمرأة في فترة النِّفاس، وذلك بعد إضافة بعض
المكسّرات إليه.


- يُمكن طَبخ المُغات باللبن بدلاً من الماء، ويُقدَّم للضُّعفاء ومرضى الصَّدر.


- شراب المُغات مُقَوٍّ، مُنشِّط، مُجَدِّد للنشاط العصبيِّ، ولا سيما في فترة
النَّقاهة بعد مرضٍ طويل، أو في مراحل ما بعد الوِلادة من نِفاسٍ وإرضاع.


- يُنصَح باستخدام هذا المشروب في حالات الاضطرابات العصبية
المصحوبة بفقر دمٍ أو هُزال.




• تنبيـه:
المُغات يَضُرُّ المثانة؛ لاحتوائه على أوكسالات الجير التي تُسبِّب
الحصوات في الجهاز البَوليِّ.

زهايمر 09-25-2014 07:32 AM

http://im78.gulfup.com/G9ljrN.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
الثَّمَرة.






• المُكوِّنات:
يحتوي كل 100 جرام من الموز الناضج على:
73.5 جرام ماء
0.4 جرام دهون
0.5 جرام ألياف
0.09 ميلليجرام فيتامين (ب1)
0.6 ميلليجرام حِمض نيكوتينيك
0.2 ميلليجرام حِمض نانتوثينيك
420 ميلليجرام بوتاسيوم
31 ميلليجرام منجنيز
0.6 ميلليجرام حديد
1.3 جرام بروتين
24 جرام كربوهيدرات
430 وِحدة دولية فيتامين (أ)
0.06 ميلليجرام فيتامين (ب2)
10 ميلليجرام فيتامين (ج)
150 ميلليجرام حِمض ستريك
8 ميلليجرام كالسيوم
0.64 ميلليجرام ماغنسيوم
28 ميلليجرام فوسفور






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُفيد الموز في علاج حالات الإسهال، وبعض اضطرابات الجهاز الهضميِّ.


- نظرًا لتركيب الموز المُضاد للحُموضة وسهولة هَضمه، فإنَّه يُناسب مرضى القُرحة.


- يُناسب الموز مرضى ضغط الدم المُرتفع؛ لاحتوائه على البوتاسيوم
الذي يَحدّ من ارتفاع ضغط الدم، وفي نفس الوقت يحتوي على قدرٍ ضئيلٍ
من الصوديوم الذي يُساعد على ارتفاع ضغط الدم.


- يُعَد الموز غِذاءً مِثاليًّا للأطفال؛ نظرًا لغناه بالفيتامينات المختلفة،
إذ أنَّ موزه واحدة تفي برُبُع احتياج الطفل اليوميِّ من فيتامين (ج)،
وبمِقدار وافر من النياسين والريبوفلافين والثيامين. وأفضل طريقة لتقديم
الموز للأطفال: هو أن يُضرَب مع الحليب ويُقدَّم طازجًا، وهو بهذه الطريقة
أيضًا مُفيدٌ للحامِل والمُرضِع، والمُصابين بفقر الدم، والشيوخ.


- يُفسد الموز كغِذاءٍ مِثاليٍّ لا يُسبِّب السِّمْنَة، فالثمرة المتوسطة منه
تُعطي فقط حوالي 85 وِحدة حرارية؛ أيْ ما لا يزيد على محتوى ليمونة
أو تُفاحة.


- يُنصَح بتناول الموز كوجبةٍ غِذائيةٍ تُعوِّض الجِسم ما يفقده أثناء بذل
مجهود، وكذا في حالات النقاهة والضَّعف العام.


- يُمكن عمل قِناع من الموز يُناسب كل أنواع البشرة؛ ليُحافِظَ عليها
ويزيد من نضارتها، وذلك كما يلي:
موزة كاملة + ملعقة كبيرة من العسل + 1/2 ملعقة عصير بُرتقال
تُهرَس الموزة جيدًا، ثم يُضاف إليها العسل وعصير البُرتقال، ويُخلَط الجميع جيدًا.
يُطلَى الوجه بهذا المخلوط لمُدة رُبُع ساعة، ثم يُزال بقِطعة من القُطن المُبلَّل
بالماء الدافئ.






• تحذيـر:
الموز من الأطعمة التي لا تُناسِب مرضى السكر؛ نظرًا لغِناه بالمواد السكرية.
وكذلك فإنَّه لا يُناسب الذين يُعانون من سُوء الهَضم، وخاصَّةً في حالات
الإمساك؛ وذلك لقِلَّة احتواء الموز على الألياف.


ويُنصَح بتجنُّب أكل الموز قبل نُضجه، وعند أكله ينبغي مضغُه جيِّدًا.

زهايمر 09-25-2014 07:34 AM

http://im68.gulfup.com/12xb4t.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
الأوراق الغَضَّة التي تُجمَع قبل مرحلة الإزهار مُباشرةً، والتي يُفضَّل أن تُستخدم
طازجة. فإذا خُزِّنَت فإنَّها تُجَفَّف في الظِّلِّ، وعند درجة حرارة لا تتعدَّى 35 درجة
مِئوية، ثم تُعبَّأ وتُخزَّن بعِناية.






• المُكوِّنات:
يُستخرَج من الأجزاء الهوائية الغَضَّة للنبات زيتٌ عِطريٌّ، يحتوي هذا الزيت
على مُركَّب كربونيّ، هو الكارفون بنسبة 40 - 60 % من وزنه.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُوصَف النَّعناع بصِفةٍ عامَّةٍ بأنَّه مُسكِّنٌ للألم، مُضادٌّ للتَّشنُّجات،
طاردٌ للغازات، مُدِرٌّ للبول، مُصلِحٌ ومُنشِّطٌ للمعدة.


- يُفيد زيت النّعناع في حالات تطبُّل البطن كطارد للغازات، ومُسكِّن
لآلام المعدة.


- يُستخدم كمُسكِّن في حالات عديدة، أهمها تقلصات الدورة الشهرية،
والمغص الناتج من وجود حَصاة في القناة المرارية.


- يعمل مغلي الأوراق أو منقوعها، وكذا الزيت، على تنشيط إفرازات
الكبد والصفراء.


- لعِلاج الزُّكام يُنصَح باستنشاق بُخار مغلي أوراق النعناع.


- يُفيد المغلي أو الزيت في علاج حالات التوتر العصبيِّ، والصُّداع
النِّصفيِّ، وكذا حالات سُوء الهضم بصِفةٍ عامَّة.


- لعِلاج التهابات الثَّدي، يُمكن عمل لَبخة من ورق النَّعناع المهروس
ولباب الخُبز والخَلّ، وتُوضَع هذه اللبخة فوق منطقة الألم، وتُحفَظ
بقِطعة من الشاش النظيف.


- لتخفيف آلام الصُّداع النِّصفيِّ، يُدلَّك مُقدَّم الرأس بزيت النعناع.


- لعلاج الالتهابات والحَكَّة الجلدية، يُغطَّى المكان بلَبخة من الأوراق
المهروسة.






• الإعداد والجرعة المُناسبة:
أ- منقوع النَّعناع: تُنقَع الأوراق والأعضاء الزهريَّة في الماء، بمُعدَّل 2 - 3
ملاعق منها لكل كوب من الماء، ويُترك بعض ساعاتٍ. ويُؤخَذ من هذا
المنقوع 1 و 1/2 - 2 كوب يوميًّا. ولكنْ لفترة لا تتعدَّى 8 أسابيع
بصورةٍ مُستمرة.


ب- المغلي: تُغلَى الأوراق في الماء بالمُعدَّل السابق، ولكنْ لفترةٍ وجيزة،
بعدها يبرد ويُشرَب منه كما في حالة المنقوع.


ج- الزيت: يُوضَع مِقدار 3 - 4 نِقاط من الزيت على كوب من الشَّاي
الدافئ، أو على قِطعة من السكر. وفي حالة الشعور بالاضطرابات المعوية
وتطبُّل البطن، يُوضَع 1 - 2 نُقطة من الزيت على نِصف كوب من الماء،
ثم يُشرب.






• تنبيـه:
يُنصَح بعدم الاستمرار في تناول النَّعناع لأكثر من ثمانية أسابيع بصورةٍ مُستمرة.

زهايمر 09-25-2014 07:34 AM

http://im85.gulfup.com/PueYMJ.png


الورد شُجيرات مُتساقطة الأوراق، غزيرة التَّفرُّع.


• الجُزءُ المُستخدَم:
البتلات قبل تمام تفتُّح الأزهار.






• المُكوِّنات:
الأصلُ الفَعَّال في زَهر الورد هو زيت طيَّار عظيم القِيمة،
يحتوي على هيدروكاربون مُتبلور، يُعرف باسم Rose Camphor ،
والجيرانيول.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُستخرَج من بعض الأنواع مُركَّبات جلوكسيدية، تُفيد في علاج
حالات الإسهال والدُّوسنتاريا، وزيادة إفراز الصفراء، وتنشيط الكبد.


- تُستخدم البتلات (البَراعم الزَّهريَّة قبل تفتُّحها) في تحضير مُستحلَب
لعلاج احتقان الزّور ونزلات البرد، وبعض حالات الاضطرابات الهضمية.


- يُستخدم مغلي زَهر الورد كغَسول أو دُشٍّ مِهبليّ.


- تُستخدم الأزهار كصِبغات وردية طبيعية، في عمل الشراب
المعروف باسم (الشَّرْبات) الذي يُقدَّم في المناسبات السَّارَّة.


- يُستخدم ماء الورد وعِطر الورد في صناعة العطور
ومُستحضرات التجميل ذات الجودة العالية.

زهايمر 09-25-2014 07:35 AM

بهذا نكونُ قد انتهينا من عَرض ما لَدينا مِن عِلاجاتٍ وأدويةٍ مَجَّانيَّةٍ.


ونشكُرُ كُلَّ مَن مرَّت بصيدليَّتِنا، أو اطَّلَعَت على ما لَدينا، أو شاركت
بنقل ما عِندنا لمواقع ومُنتدياتٍ أُخرى.


وأسألُ اللهَ- جلَّ وعَلا- أن ينفعَ بما جاء هُنا، وأن يَجعله في مِيزان
حسناتِ كُلَّ مَن كتَبَه، أو نقلَه، أو نشَرَه، أو دلَّ غيرَه عليه.

زهايمر 09-25-2014 07:36 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البريئة ! (المشاركة 805937)


عوآفي عَ المجهود الرآئع


قرأت القليل
لكن لي عودةة
للقرآءةة و الإستفآدةة
بإذن المولى


تحيآتي ~

الله يعافي عمرك اختي بريئة
وهاذا شي يشرفني ويسعدني
تحياتي لذاتك الكريم

ملك روحي 09-25-2014 08:02 AM

فكرة كتير حلوة مزاجي

بس لو ممكن اقتراح

نزل كل يوم موضوع او اتنين

بس لنئدر انتابعك

مو كلهم مرة وحدة

اكيد ما حدا عندو خلئ ليقراهم كلهم مرة وحدة صح؟

بتمنى تفهم ئصدي

جاري المتابعة

جـوري 09-25-2014 09:57 AM

مجهود متميز

يعطيكك الف عااافيه

زهايمر 09-25-2014 10:01 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك روحي (المشاركة 806052)
فكرة كتير حلوة مزاجي

بس لو ممكن اقتراح

نزل كل يوم موضوع او اتنين

بس لنئدر انتابعك

مو كلهم مرة وحدة

اكيد ما حدا عندو خلئ ليقراهم كلهم مرة وحدة صح؟

بتمنى تفهم ئصدي

جاري المتابعة

اها اختي ملك كلامك مفهوم
لكن ليه انزل كل يوم موضوع ونطيل في النشر
اذا حاب القارئ كل يوم يدخل ويقرا جزء والموضوع موجود وجاهز له
باي وقت
اشكرك على حضورك

زهايمر 09-25-2014 10:02 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جـوري (المشاركة 806214)
مجهود متميز

يعطيكك الف عااافيه

الله يعافي عمرك اختي جوري
يسعدني ويشرفني حضورك

رفيعة الشأن 09-25-2014 10:52 AM

عواااااااافي على الادراج القيم والمفيد
مزاجي
تم التثبيت

زهايمر 09-25-2014 02:39 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيعة الشأن (المشاركة 806309)
عواااااااافي على الادراج القيم والمفيد
مزاجي
تم التثبيت


الله يعافي عمرك اختي رفيعة الشأن
واشكرك على الاستجابة والتثبيت

نتالي 10-09-2014 02:48 PM

معلومات قيّمة ومفيدة
جزء منها بعرفها
يعطيك العافية صهيب
تحياتي

رقة قلب 12-07-2014 09:21 AM

الحلبــة@.✽

لو علم الناس ما في الحلبة لاشتروها بوزنها ذهبا لأنها تدر البول وحليب المرضع والطمث والعرق -
تطرد البلغم والسعال - تسكن الربو والتهابات اللوز والمغص - تقوى جنسيا - تعالج الخراج موضوعيا وكذلك الاكزيما – يفتح الشهيه

رقة قلب 12-07-2014 09:24 AM

أثناء الحمية، يلجأ معظم الناس إلى استبدال المشروبات الغازية بالعصير حين يشتهون شيئاً حلواً، لكن لا يرغبون في تناول
كل السعرات الحرارية المضافة. المشكلة هي أنّ العصير مليء بالسكريات وغالباً ما يستهلك الناس مقداراً أكبر من الحصة المقترحة،
ما يتسبب في إفساد الحمية بدلاً من تعزيزها. لذا يتمثل البديل الأفضل في شرب الماء مع إضافة شرائح فواكه إليه!

ريما غزة 12-07-2014 05:37 PM

كتير مفيدة هالمعلومات
علي الاقل نعرف ونتعلم
يعطيكم العافية
ودي

ادم 12-13-2014 01:20 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خطأ فني (المشاركة 805933)
[ 1 ] الأنيسون ( اليانسون ) ~

[ 2 ] البَصَـل ~
[ 3 ] البَقدُونس ~
[ 4 ] التّرمس ~
[ 5 ] التُّفَّاح ~
[ 6 ] التَّمْر هِندي ~
[ 7 ] التِّين ~
[ 8 ] الثُّوم ~
[ 9 ] الجَزَر ~
[ 10 ] الحَبَّة السَّوْداء ( حبَّة البَركة ) ~
[ 11 ] حَصالبان ( إكليلُ الجَبَل ) ~
[ 12 ] الحلبَة ~
[ 13 ] الحَلْفا بَر ~
[ 14 ] الحُمص ~
[ 15 ] الحِنَّاء ~
[ 16 ] الخَرْدَل ~
[ 17 ] الخَرشُوف ~
[ 18 ] الخَرُّوب ~
[ 19 ] الخَرْوَع ~
[20 ] الخُوخ ~
[ 21 ] الخِيَار ~
[ 22 ] الرُّمَّان ~
[ 23 ] الرَّيْحان ~
[ 24 ] الزَّعْـتَـر ~
[ 25 ] الزَّعفران ~
[ 26 ] الزَّنجبيل ~
[ 27 ] الزَّيتون ~
[ 28 ] السَّحلَب ~
[ 29 ] السُّنط ~
[ 30 ] الشَّبَت ~
[ 31 ] الشَّعير ~
[ 32 ] الشَّمَر ~
[ 33 ] الشِّيح ~
[ 34 ] الصّفصاف ~
[ 35 ] الصَّندل ~
[ 36 ] الطَّماطِم ~
[ 37 ] دوَّار الشَّمس ~
[ 38 ] العِرق سُوس ~
[ 39 ] العِنَب ~
[ 40 ] القَرْع ~
[ 41 ] القِرفَة ~
[ 42 ] القرنفل ~
[ 43 ] القَمْح ~
[ 44 ] الكَافُور ~
[ 45 ] الكِتَّان ~
[ 46 ] الكَراوية ~
[ 47 ] الكَرَفْس ~
[ 48 ] الكَرْكَدِيه ~
[ 49 ] الكُرُنب ( المَلْفُوف ) ~
[ 50 ] الكُزبَرة ~
[ 51 ] الكَمُّون ~
[ 52 ] الكندر ( لِبان الذَّكَر ) ~
[ 53 ] اللاَّفَندر ~
[ 54 ] الَّلوْز ~
[ 55 ] الَّليْمُون ~
[ 56 ] المِشْمِش ~
[ 57 ] المُغات ~
[ 58 ] المَوْز ~
[ 59 ] النّعناع ~
[ 60 ] الوَرد ~

على بركة الله

نبدأ


من اجمل ما قرأت بصراحه يستحق 10 نجوم

ملكة الحرف 02-16-2015 11:25 AM

يسلمو
على الموضوع

Nadoosh 06-04-2015 04:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MzAjE (المشاركة 805931)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


تمتلِئُ الصَّيدليَّاتُ بأنواعٍ مُختلِفةٍ مِنَ الأدويَةِ والعِلاجاتِ ،
مِنها ما يَحوي موادَ طبيعيَّة ، وأكثرُها يَحوي كِيماويَّات .


لكنَّ صيدليَّتنا مُختلِفةٌ في مُحتوياتِها وعِلاجاتِها ؛ فَهِيَ
طبيعيَّةٌ مائة بالمائة ، والأدويَةُ عِندنا بأسعارٍ رَمزيَّةٍ .


فهَيَّا أقبِلي إلينا ، واحجِزي ما تُريدينه مِن دواءٍ ،
فأدويتُنا نافِعةٌ شافِيَةٌ بإذن الله عَزَّ وجلَّ .. :")


رَزَقنا اللهُ وإيَّاكُنَّ الصِّحَّةَ والعافِيَةَ ، وشَفَى
مَرضانا ومَرضَى المُسلِمين ()



بكل صراحة رووووووووووووووعة الموضوع


جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
رررررررررررروعة
:128:


موضوع رائع ومفيد
وما بقدر القي الكلمات المناسبة
انت شعلة


http://reddodo.com/cellphones/nova/?...FHVWY5VEQ4PQ==


ادم 06-08-2015 07:45 PM

تسلمي توته

والكي من الورد اطيبه وازكاه

بل اجمله واحلاه

البرنسيسة تقوى 11-23-2015 03:28 AM

يعتبر البعض الكوليسترول مادة ضارة ولكنها مادة ينتجها الجسم في الكبد وغيرها من الخلايا لتساعده في انتاج الهرمونات ، فيامين د ، والعصارة الصفراوية التي يحتاجها الجسم في هضم الدهون . و تقدر احتياجات الجسم من الكوليسترول 300 ملغم / اليوم حيث يوجد في المصادر الحيوانية اهمها صفار البيض ، والمأكولات السريعة .

البرنسيسة تقوى 11-23-2015 03:30 AM

https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.n...24a8e02adfe03e


الساعة الآن 09:01 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.