!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
![]() ![]() |
|
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() | #2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ![]() ماضر لو أنك لي راحمُ.... مَا ضرَّ لوْ أنّكَ لي راحمُ؛ * وَعِلّتي أنْتَ بِها عَالِمُ يَهْنِيكَ، يا سُؤلي ويَا بُغيَتي،* أنّك مِمّا أشْتَكي سَالِمُ تضحكُ في الحبّ، وأبكي أنَا * أللهُ، فيمَا بيننَا، حاكمُ أقُولُ لَمّا طارَ عَنّي الكَرَى * قَولَ مُعَنًّى ، قَلْبُهُ هَائِمُ: يا نَائِماً أيْقَظَني حُبُّهُ * هبْ لي رُقاداً أيّها النّائِمُ! |
![]() |
![]() | #3 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ![]() أضْحَى التّنائي بَديلاً عنْ تَدانِينَا ضْحَى التّنائي بَديلاً عنْ تَدانِينَا، ** وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا ألاّ وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ، صَبّحَنا ** حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا مَنْ مبلغُ الملبسِينا، بانتزاحِهمُ،** حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا أَنَّ الزَمانَ الَّذي مازالَ يُضحِكُنا ** أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا غِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى فدعَوْا* بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدهر آمينَا فَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسِنَا؛** وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا وَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَى تَفَرّقُنا، ** فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا يا ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكم، ** هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا لم نعتقدْ بعدكمْ إلاّ الوفاء لكُمْ ** رَأياً، ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَا ما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍ ** بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا كُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُه،** وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا بِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَا ** شَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّتْ مآقِينَا نَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنا، ** يَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنا، فغَدَتْ ** سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَا إذْ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تألُّفِنا* وَمَرْبَعُ اللّهْوِ صَافٍ مِنْ تَصَافِينَا وَإذْ هَصَرْنَا فُنُونَ الوَصْلِ دانية ً ** قِطَافُها، فَجَنَيْنَا مِنْهُ ما شِينَا ليُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السّرُورِ فَما ** كُنْتُمْ لأروَاحِنَا إلاّ رَياحينَا لا تَحْسَبُوا نَأيَكُمْ عَنّا يغيّرُنا؛** أنْ طالَما غَيّرَ النّأيُ المُحِبّينَا! وَاللهِ مَا طَلَبَتْ أهْواؤنَا بَدَلاً مِنْكُمْ** وَلا انصرَفتْ عنكمْ أمانينَا يا سارِيَ البَرْقِ غادِ القصرَ وَاسقِ به**مَن كانَ صِرْف الهَوى وَالوُدَّ يَسقينَا وَاسألْ هُنالِكَ: هَلْ عَنّى تَذكُّرُنا ** إلفاً، تذكُّرُهُ أمسَى يعنّينَا؟ وَيَا نسيمَ الصَّبَا بلّغْ تحيّتَنَا ** مَنْ لَوْ على البُعْدِ حَيّا كان يحيِينا فهلْ أرى الدّهرَ يقضينا مساعفَة ً ** مِنْهُ، وإنْ لم يكُنْ غبّاً تقاضِينَا رَبيبُ مُلكٍ، كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ مِسكاً** وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا وللحديث بقية.... |
![]() |
![]() | #4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() بِاللَّهُ خُذْ مِنْ حَيَاتي ** يوماً وصلْنِيَ ساعَهْ كيمَا أنالَ بقرضٍ ** مَا لَمْ أنَلْ بِشَفَاعَهْ |
![]() |
![]() | #5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
علامَ صرمتَ حبلكَ من وصولِ؛* فديْتُكَ، واعتززْتُ على ذليلِ؟ وَفِيمَ أنِفْتَ مِنْ تَعْلِيلٍ صَبٍّ، ** صَحيحِ الوُدّ، ذي جسْمٍ عَلِيلِ؟ فَهَلاّ عُدْتَني، إذْ لَمْ تُعَوَّدْ ** بشَخصِكَ، بالكتابِ أوِ الرّسُولِ؟ لقدْ أعيَا تلوّنُكَ احتيَالي، ** وَهَلْ يُعني احْتِيالٌ في مَلُولِ؟ |
![]() |
![]() | #6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
أحِينَ عَلِمْتَ حَظّكَ من وِدادي؛** وَلَمْ تَجْهَلْ مَحَلّكَ منْ فُؤادِي وَقادَنِي الهَوى ، فانقَدْتُ طَوْعاً،** وَمَا مَكّنْتُ غَيرَكَ مِنْ قِيَادِي رضيتَ ليَ السّقامَ لباسَ جسْمٍ،** كَحَلْتُ الطَّرْفَ مِنْهُ بِالسُّهَادِ أجِلْ عينَيْكَ في أسطارِ كتبي،** تجدْ دمْعي مزَاجاً للمِدادِ فدَيْتُكَ ! إنّني قدْ ذابَ قلْبي ** مِنَ الشّكْوَى إلى قَلْبٍ جَمَادِ |
![]() |
![]() | #7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() يا غزالاً ! أصَارني * موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، * لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ* منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، *في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛*فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ *وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ *فكما شئتَ لي فكُنْ |
![]() |
![]() | #8 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
يا مُخجلَ الغُصُنِ الفَينانِ إن خطَرَا؛ *ىوفاضِحَ الرَّشإِ الوسنانِ إنْ نظَرَا يَفديكَ مي مُحِبٌّ، شأنُهُ عَجَبٌ، * ما جئتَ بالذّنبِ إلاّ جاء معتذِرَا لم يُنجني منكَ ما استشعرْتُ من حَذَرٍ؛ * هيهاتَ كيدُ الهوَى يستهلِكُ الحذرَا ما كانَ حبُّكَ إلاّ فتنة ً قدرَتْ؛ * هلْ يستطيعُ الفتى أن يدفعَ القدرَا ؟ |
![]() |
![]() | #9 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
أيُوحِشُني الزّمانُ، وَأنْتَ أُنْسِي، * وَيُظْلِمُ لي النّهارُ وَأنتَ شَمْسي؟ وَأغرِسُ في مَحَبّتِكَ الأماني، * فأجْني الموتَ منْ ثمرَاتِ غرسِي لَقَدْ جَازَيْتَ غَدْراً عن وَفَائي؛ * وَبِعْتَ مَوَدّتي، ظُلْماً، ببَخْسِ ولوْ أنّ الزّمانَ أطاعَ حكْمِي * فديْتُكَ، مِنْ مكارهِهِ، بنَفسي |
![]() |
![]() | #10 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
هلْ راكبٌ، ذاهبٌ عنهمْ، يحيّيني، * إذْ لا كتابَ يوافيني، فيُحييني؟ قَدْ مِتُّ، إلاّ ذَمَاءً فيَّ يُمْسِكُهُ * أنّ الفُؤَادَ، بِلُقْياهُمْ، يِرَجّيني مَا سَرّحَ الدَّمْعَ مِن عَيني، وأطلَقَه، * إلاّ اعتيادُ أسى ً، في القلبِ، مسجونِ صبراً ! لعلّ الذي بالبُعْدِ أمرضَني، * بالقُرْبِ يَوْماً يُداوِيني، فيَشفيني! كيفَ اصطِباري وَفي كانونَ فارَقَنِي * قَلْبِي، وهَا نحن في أعقابِ تشرِينِ؟ شَخْصٌ، يُذَكّرُني، فاهُ وَغرّتَه، * شمسُ النّهارِ، وأنفاسُ الرّياحينِ لئنْ عطشتُ إلى ذاكَ الرُّضَابِ لكَمْ * قد بَاتَ مِنْهُ يُسَقّيني، فَيُرْوِيني! |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مقتطفات عن اجمل ماقيل في الام | سمو الأميرة | زوايا عامة | 2 | 03-20-2014 06:59 AM |
يوسف السباعي و مقتطفات من كتاب أرض النفاق | أجمل مختصر~ | زوايا عامة | 5 | 01-11-2014 06:05 PM |
شعر غزل 2012 قصائد غزل جديدة | مجنونة بس حنونة | الــشعـر والـشعـراء | 1 | 08-07-2013 03:41 PM |
*** ابتسم *** من أجمل قصائد ايليا أبو ماضي | حلااا | الــشعـر والـشعـراء | 6 | 07-18-2013 02:44 PM |
مقتطفات من اشعار حامد زيد | امير الذوق | الــشعـر والـشعـراء | 6 | 04-24-2013 03:30 PM |