![]() |
فِي مَكَان مَا فِي مُوقفْاً مَا دائمَاً مَاعليَكَ أن تَفْعلُ شَيْئاً بَأستَثْناِء لحَظِة الأنهَيْاِر ! هنُا يتَوجَبُ عليَكَ شَيْئاً واحَداً أن تفَعْلهُ وَلن تَرضَىْ بغَيْرهِ هُو ان تَرفِعُ كفَيْكَ الِى السَمَاِء وتَطِلبُ شَهَادة وَفاِة ( مُبَكِرة ) |
الْحُب بـ مَلَامِح آَمِي |
أنآ بآردٌ مِثلَ ثلآجةْ،حيآدِيّ كـَ جُثةْ فآرغٌ منَّ الاملِ كـَ بآلونٍ مَثّقُوبْ لآ أعّرفُ مآ وَظِيفتِي مثلَ أحذِيةُ المُصلينْ المَتْرُوكةُ على أبوآبِ المعآبدْ لآ أملُ فِي شِفآئِي مِثلَ نِجمٍ مُحَطَمْ فآقدٌ لــِ قُوتِي مثلَ صِرّصآرّ مَقلوبٍ علىَّ ظَهّرهِ تَمُرُ الحيآةِ منَّ فَوقهِ وِيَكْتَفِي بتحّرِيكِ أرّجُلةْ . |
و يَحدُثْ أنَّ يَقْبَعُ بِكْ الفَرَاغْ مُخَلِفاً ثُقبً فِي عُقرِ رأْسَكْ، لآ يَسّتَطِيع سَدّهُ شَيئْ أوُ أحَدْ ،ثُقبً تَتَسَربلُ منهُ رُوحكْ تَتَمنيَّ أنَّ تَحّشُوهُ بــِ رُصآصةٍ تمّلئةُ بــِ البآرُودْ .. |
وجَهَي ينَغْرسُ فِي طيَن اللَّيِل وَ يَداِي تتَشْبّثُ بَجْذع قديَم وَ عيَناِي تِحْدّق بَغصَن فِي مَكَاِن آخَر فمَن أيَن أشَعلُ فتِيل التقَشّْفِ ؟ هَذا اللّيَل يبَقيْني فِي مَحَكمَة النُّجَوم وَ ليَس بَيْدِي سُوَى أن أعَيرُ لمَزمَارَي ناياً لأنبَشُ فِي رحَم الطمَأنيَنْة .. الأنـَا ! |
. فِي الصَمْت وَ السَكُون امَرأةٍ تخَتْبَىءُ فِي طيَن الجَمَال وَ السَحْر غَارَقةٍ برُوَابَي السَمَاِء تفَتْحُ رَئتِهْا للشّجَر للعَشْب للطَيْر للَمَاِء للحَصْى وَ عَلَىَ لغُتهَا تَصَوُّر أحَلامَهْا رغَم أنّ قطَيعُ الجَفِاف قِد سَاق إليَهْا إلِى تَلكَ المَرأة عَلَىَ ضَفْاف نهَر التعَب اقتَربَي مِن ظَلّكِ زوّجيَهِ بَكِ بضَوُءكِ / بعَتْمَكِ وَ أفتَحْي صَنْادَيق السَنُونَو وَ أفتَحْي نَافِذة القَمْر وَ تَنفّسَي عَطْر الزُهَوَر الثمَلِة وَ أرَقصَي عَلَىَ أسَاطيَركِ المَجُروَحِة وَ أرتَشِفي رحَيْق وَحيّكِ ثمّ إنِ اسَتطَعِتِ أنَ تحَلِقي بهَيْئة اليَمْامَة البَيْضَاِء فهَذهِ بشَارَةٍ لعيَنيِ كُونِي قوسَاً يَرقِصُ عَلَىَ ضَلع السَحْاب وَ تمَخْتِري بَسَاقيَكِ المُسَترسَليَن عَلَىَ قصَائِد الغوُايَة سَتَكُون نبَوْءةٍ فِي أجُواء المَطْر سَأغنّيِ وَ أجَتْهدُ بَموّالٍ عمَيْق لا تَغفَلِي أنَ تَزيِّني وَجهَكِ كصَدر السَمَاِء لا تَخَرسَي أمَاِم أمَاكِن أيَلوُل عَلَىَ قدَر خجَلكِ سَأشَكّلُ الحَيَاِة لهُواء وَطنِكِ سَأذكُّركِ أنّنَا فِي تَاريَخٍ مُنَافِقٍ مُمَتِلىءٌ بَالعَهْر وَ الخَراب يعَجُّ كنبَاْت أخَضَر سَأجَيءُ إليَكِ بَالآسَىْ المَلوُثٍ عَلَىَ لبَاسِي وَ فِي الرُوَح الغرَبة وَ التَشْرد مُتعَباً مِن الطرَيق وَ الطرَيْق أنَا لا أفتّشُ عِن امَرأةٍ تشَبْهُ نَسَاِء القصَاِئد الجَمْيلة بَل أبحَثُ عَن امَرأة لمَ يَمَسْسَها سُواِي أنَ أرَاهِا أمَامِي فِي كُلّ عيَن لأكتُبهَا فِي اللغَة العَربَيْة أنَتِ و تعَنِي مَدينَتِي وَ طبَقاً لرُجَولتِي سَأكوُن راعَياً لكِ |
ذات يوم لن تستيقظ, سيقرع بائع الجرائد بابك, ستكون زوجتك تشخر, لكنك لن تكون موجوداً ! ذات يوم سيأتي الموت ! فاضحك قبل أن يباغتك, اضحك ما دمت تمتلك فرصة للضحك, ثم انظر إلى كل هذه السخافات من حولك : تتوالى الأيام متشابهة ! تقوم بالعمل نفسه مراراً وتكراراً, طيلة حياتك ! تلبس خفك وتسرع إلى الحمام, لماذا ! لتقوم بالعمل نفسه غداً ! |
. اعلم أنك حزينة،وتمشطين التعب الذي على وجهك كل يوم،انت نحيلة وهذا ما يؤلم قلبي،نحيلة بسبب اخطائي التي لا تغتفر |
. " لامرأةٍ تطهو غيابكَ بملح الرغبة وتسافرُ فوق النخلِ صَوْبَ اللهِ وتساقِط كُحلَ المغترباتِ - بجوف الرؤيا - أقواسًا تتوتَّرُ دومًا دون سهام لامرأةٍ تنتعلُ خيالَ الشوقِ بكعبٍ عالٍ وتصفِّقُ لامرأةٍ أخرى ترسُمكَ - بوجه القهوة - نصفَ إلهٍ ". |
تمر أيام تشعر بها بأن كل شيء يثقل على صدرك ! الذين يحبونك والذين يكرهونك, والذين يعرفونك والذين لا يعرفونك, تشعر بالحاجة أن تكون وحيداً كغيمة أن تعيد النظر بأشياء كثيرة ! أن تعود إلى ذاتك مشتاقاً, أن تفجر كل القنابل الموقوتة التي تسكنك ! |
" في مرحلة ما من هشاشةٍ نُسَمَّيها نضجاً , لا نكون متفائلين ولا متشائمين . أَقلعنا عن الشغف والحنين وعن تسمية الأشياء بأضدادها , من فرط ما التبس علينا الأمر بين الشكل والجوهر, ودرَّبنا الشعورَ على التفكير الهادئ قبل البوح . للحكمة أسلوبُ الطبيب في النظر إلى الجرح . وإذ ننظر إلى الوراء لنعرف أَين نحن منَّا ومن الحقيقة نسأل : كم ارتكبنا من الأخطاء ؟ وهل وصلنا إلى الحكمة متأخرين . لسنا متأكدين من صواب الريح , فماذا ينفعنا أن نصل إلى أيّ شيء متأخرين , حتى لو كان هنالك من ينتظرنا على سفح الجبل , ويدعونا إلى صلاة الشكر لأننا وصلنا سالمين لا متفائلين ولا متشائمين , لكن متأخرين !". *محمود درويش ، أثر الفراشة . |
" متنبّهاً إلى ما يتساقط من أَحلامي، أَمنع عطشي من الإسراف في طلب الماء من السراب. أَعترفُ بأني تعبت من طول الحلم الذي يعيدني إلى أوَّله وإلى آخري، دون أن نلتقي في أيِّ صباح. سأصنع أحلامي من كفاف يومي لأتجنَّب الخيبة . فليس الحلم أن ترى ما لا يُرى، على وتيرة المُشتَهى، بل هو أن لا تعلم أنك تحلم. لكن، عليك أن تعرف كيف تصحو، فاليقظة هي نهوض الواقعي من الخياليّ مُنَقَّحاً، وعودةُ الشِعر سالماً من سماءِ لُغةٍ متعالية إلى أرض لا تشبه صورتها. هل في وسعي أن أختار أحلامي، لئلا أحلم بما لا يتحقّق، كأن أكون شخصاً آخر ؟ يحلم بأنه يرى الفرق بين حيّ يرى نفسه ميتاً، وبين ميت يرى نفسه حيّاً ؟ ها أَنذا حيّ، وحين لا أحلم أَقول: لم أحلم، فلم أَخسر شيئاً * محمود درويش ، أثر الفراشة |
"كان دعاؤهُ حِين يلقَى وجْهها : اللهم حياةٌ تشْبه حُسنها" |
ان الكفاح الحقيقي هو أن تحتوي تعاستك،وحدتك،صورتك المزيفة،عيوبك، أن تنتقد ذاتك كل يوم،وبعد كل هذا تبكي، هذا هو الوعي،أنه قاتل |
في الماضي كان أجمل شيء انتهاء الحصة الأخيرة من المدرسة. |
أتعرف شيئا يا صديقي! كل الذين قابلتهم في حياتي لم يغيروا حياتي،لا أحد أنا فقط الذي غير حياتي،أنا فقط. |
وجهكِ ليس جميلا بل يحمل بساطة أعمق من الجمال نفسهُ وجهكِ كرنفال |
الوردة لا تقطف مرتين |
مُشبَعةٌ بِالمَوتْ هَذهِ المَدينَة ، وجُوههآ شَاحِبَة مُرعِبة لا مَكان لِلحَيَاة فِيها ، ولآ لِجُرعَة صَغيرَة مِنْ الأحلآمْ تَلفُظُ أنفَاسَها الأَخيرَة فتَخنُقُنِي مَعَها تَنتَشِلُ حُطامِي لِتَرمِيني مَرّة أِخرَى إمّا تُميتُ مَ بَقيَ مِنْ قَلبِي قَهراً .. أو تَفجَعَهُ بِفَقدِ مَن كَانَ يُحييهْ فَأموتُ فِي اليَومْ ، ألفَ ألفَ مرّة . |
تَمردّ قلبي فَ وجبَّ عليَّ قتلهُ |
. اخبرو حبيبتي أنني أحبها، لذلك قررت أن ابتعد. وأكون عبء على كائن أخر |
رُبَما كان القَلب مَثقوباً لا يَركن فيه الفَرح حتى يَفرغ |
فجاة اصبحت لا مبالي بالضياع او الوجود ،حتى لم اعد امتلك تلك المشاعر الحارة اتجاه اﻷشياء، فقدت تلك الرغبة او بالاحرى فقدتها دون أن أشعر. |
انت عنيدة بكل مافي هذه الكلمة من معاناة،بسببك يصبح وجه هذا العالم أصفر اللون . |
لا أجد اﻷستقرار في هذا المجتمع الضائع،حتى لو قدر لي أن أحلم ربما هذا سيكلفني الكثير،قلبي،حياتي،عائلتي،لكن الذي يجعلني استمر هي رغبتي الحقيقية التي هي اقوى من الخوف في هذا المجتمع البائس |
|
مِنْ حَيثُ لَا نَدرِي تَمُرُ بِنَا لَحَظَاتٍ نُطِيلُ بِهَا التَفكِير , بِأُمُورٍ تَبدُو لَنَا لِلوَهلَةِ الأُولَى بِأَنّهَا لَا تَستَحِقُ , وَ لَكِن عِندَمَا تُعِيدُهَا لَنَا الذَاكِرَة يِتَبَيّنُ أَنّهَا كَانَتْ تَعنِي الكَثِير , وَ فِي زِحَام الحَيَاةِ وَ كَثرَةِ هُمُومِها لَا نَجِد الوَقتَ لِلتَفكِيرِ بِأُمورٍ تَستَحِقُّ مِنّا كُلَّ التَفكِيرِ , وَ رُبَّمَا دَوَامَةُ الحَيَاةِ لَا تَترُكُ لَنَا وَقتَاً لِلتَفكِيرِ بِأنَفُسِنَا , لِدَرَجَةٍ نَصِلُ فِيهَا الى الهَاوِيةِ دُونَ عِلْمٍ مِنّا . . . مَا أَجمَلَ طَعمَ الهُرُوبِ عِندَمَا تَكُونُ المُواجَهةُ صَعبَة , وَ يَتَبَيّنُ أَنّ الهُرُوبَ هُوَ العِلَاجُ وَ العِلَاجُ المُخَدِّرُ لِ جَمِيعِ أَلآمِنَا , وَ لَكِنْ الى مَتَى سَيِبقَى هَذَا العِلَاجُ يَقُومُ بِمَفعُولِه فِينَا , رُبّمَا نَصِلُ الى دَرَجةِ الادْمَانِ وَ يُصبِحُ لَا يُؤَثِرُ بِآلَامِنَا , التي أَصبَحَتْ تَزدَادُ بِتَقَدُّمِ العُمرِ فِينَا , وَ لِكُلِّ شَيْئٍ نِهَاية وَ أَتَمنّى أَن تَكُونُ النِهايةُ قَريبةً جِدَاً , لِأَنَ الوَضعَ أَصبحَ لَا يُطَاق , , , رُبّمَا كَانَت الكِتَابَةُ تُرِيحُ النَفسَ أَحيَانَاً مِن أَعبَاءِ الحَيَاةِ الثَقِيلَةِ , التي تُضعِفُ النَفسَ وَ تَكسِرُهَا وَ بِالأَخض . . . اذَا كَانَت مِنَ النَوعِ الذيِ لَا يَقبَلُ الانِكِسَارَ بِسُهُوَلة |
أما اﻷن ليس لي سوى حزنك،صوتك،عدمك،عزلتك،اصابعك،خصلات شعرك المتعرقة على أطراف الوجود، ليس لي سوى المرآة الحقيقية التي تعكس وجودك الروحي في داخلي |
في نهاية اﻷمر،أنا الوحيد الذي يفهم ما اريد وما أشتهي، أنا الوحيد الذي يكتب عن الزنزانة التي داخلي. |
البَردْ قَارصْ جَداً هَذهِ الليَلةْ والوحَدةُ قَاتلِة ، لا أعَلمْ لمْ هَذهِ الليَله أشَدُ سَواداً مَنْ غِيرهَا سَكونْ غَريبْ قَاتِل ،كسَكونْ الامَواتْ وصَمتٌْ يَطبقُ بتَلابيبْ الكونْ. رُبْمَا أنا فيْ إغَماءةٍْ قَصَيرةْ , أو مََوتٍْ طَويلْ ، مَنْْ يَدريْ ! فالطَريقُُ طَويلْ , وأقدَامِنَا حُفاةَْ والأمَلُ بَعيد جَداً فِيْ هَذه السَنة .. رُبمَا يَُعتبرْ هَذا تَشاؤمٌْ مِنيْ ،بالنسَبةٍ إلىْ سَنةٍ جَديدةْ وَرُبمَا هَو فقطْ السَير عَلىْ خَطىْ مَقولةْ " تَوقعْ الأسَوأ " |
|
بَعضُ البَشَر خُلِقُوا بِجَلَد أكبَر، بِطاقَة رَهيبَة للصَبر، لِذَلكَ كان لهُم النَصيبُ الأوفر مِنَ الشَقاء .. |
. .إن الطريق الذي اسلكه ايتها الحمقاء طويل وضيق إنه يشبه القفص الصدري المنكسر بسبب ضربة ما ، إنه يشبه لون بشرتك عند الفجر،يشبه لون وجهك عندما تكونين وحيدة. |
إن النرجسية التي داخلك هي الوحيدة القادرة على جعل عظام هذا العالم ترتجف، أنتِ نرجسية بالمعنى المجرد من الكره، أنتِ نرجسية بسبب برائتك الخفيه عني وعن الوجود |
فِي هَذا المَگان القَذِر ، فِي هَذا العَالَم شَديدْ الانحِطَاطْ فِي مَدينَتي العَفِنَة .. الكُلّ يُمارسُ العُهر بِتَفوّق يَشتمُون ربّ العَرشْ بِ سُهُولة مُرعِبة ! مُحالٌ عَلَيهم التَعامُل بِإنسَانيّة أو الرِفقَ بِبعضِهم ، فَما بَالُك بالحَيَوانْ ! |
يَحدُث أنْ يُرغِمُكَ الفَقدُ عَلى أذيّة مَنْ حَولِك الدِفَاع بِوَحشيّة مُطلَقَة عَلَى أشلآء قَلبكْ الهُجُوم الجُنونْ و مُمارَسة اللُؤمْ بِقَذَارَة .. يَحدُث أنْ يَدفَع الفَقدُ بِ طُهركْ .. إلَى الهَاويَة |
أغرَقْ فِيْ بِركَة دِمَاءْ . . فِيْ وَحل ذِكريَاتْ . . فِيْ كُوبْ كِبريَاءْ . . فِيْ هَواء الوَهّمْ .. فِيْ سّمَاءْ الخيبَاتْ . أغرَقْ إلىْ أنْ أجف وَ أُحنَطْ كَـ سَاعة مُعلَقة تُشِير لِلزَمنْ المَهزوم . . عَقَارِبُهَا ْ{ آجسّاد مَنسيه وَصوتُها مُنَبِه مَليء بِالحسرَةْ ْ} . |
في نهاية المطاف أنتِ تمتلكين كبرياء يجري في الدم وحتى العروق ،وأنا ذلك المتعفن الذي يبحث عنك ، عن الطهارة التي كانت يوما تحتضنك كما تحتضن اﻷرواح الوجود . |
.أنا جائع الى اﻷيام البعيدة التي تشبهني . |
أنتِ تحملين في فراغك الروحي شيء من اﻷبد الذي لا ينتهي، أنتِ تختصرين الجمال بالجلوس وحيدة في أماكن مغلقة |
الساعة الآن 04:26 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.