![]() |
|
عندما تغارين فإنكِ تتحولينَ إلى جيشِ برابرةٍ .’ إلى قاتلٍ يستأجرُ نفسَهُ ., تصبحينَ أنتِ القانونَ الذي تكسرينهُ .. وكلُّ ما يلامسكِ يموتُ |
لو أن السبب الكامن -مثلما تقولين- وراء اختفائي المتكرر ، علاقاتٌ عابرة أقيمها مع أخرياتٍ مُستجَدّة ، فعلى هذا الحال.. أنا مرتبط بمليون امرأة . |
إنّك عابسٌ لدرجة أنّك ترفض كل من يحاول الدخول إليك، توصد في وجهه كل الأبواب التي يراها الآخرون مشرعة، وهي في حقيقة الأمر آخر ما يبقيك متصلاً مع جشع هذا العالم . إنّك رغم كل ما يحدث ، "رجل وحيد "، تُرى ماذا تنتظر ؟ |
لِأنّ تَعبي يَكَادُ يَقصِمُ فِقارَ صبري الى نِصفين ، أستَعينُ عليه بالسُقوطِ على وِسادتي ، صَبرَاً ,’ و رَبّي لا عَجزا |
اأُرِيد انْ اُخبِركِ الكَثير وَالكثير اأيضاً يَخرس عِند الحَدِيِث أنا لا اُرِيد شَيء سِوى اأن تَكونيْ بِخَيِر َوكَم كُنتُ سَعيداً لِرؤيتي لَكِ مُبتَهِجةة وَالإبتِسَامَة تَشُق طَريِقُها إلَىْ شَفتَيك ِ , عِندما ألتَقيكِ أشُعر وَكأنني إلتَقيتك مِنٌذ زَمنْ مَاضِيٍ لَكِن َمَعُ فُقدَاناً لِلذَاكِره وَكَأنَني لا اأعِرفُ شَيءً عَنكِ اأحِبُ اأن اأعرِفُكِ مِنْ جَدِيد اأحب اأن تُخبريِني مَن اأنتي اأن اأُرَاقب مَلامحكِ تَتغيَر اأنْ اآرى اإنفعالاتك ِ اأن اأرَى طَريقَة حَديثك ِ اآنْ اآرى عينياكِ غَاضِبتَانْ مبتسمتان اأنْ أرَى حَركة يدَاكِ اأنْ اأُراقِب طَريقة َمَسيرك وَاأكلك وشربكِ وإمساكك للِأشيَاء كَطفِلاً جَديداً مَازَال يتعلم وَكأنَكِ طِفلتي , وَقتها لا تَطلُبيْ مِني الحَديثْ فَقط اإجعَليْ مِن اليَوم وَالوَقت كُله سِراداً لإحاديثَكِ وَقِصَصُكِ وَكأنَكِ خَرجِتْ مِنْ رَحمِ الحَياة اإليَ ., |
حَافِظ عَلى الحُزء التافه في شَخصيتك .’’ الحُزء الذي يجعلك تَضحك بِلا َسَبب وَترقُص بلا سَبب ْ وتَبكي بلا سَببْ , وتَصرُخ بلا سَبب ’ وَتُحب بلا سبب ’ وتكرَه بِلا سَبب , وَلا تسألني مَا السَببْ . |
ماذا يعني أن تكونَ ممتلئاً بالفراغِ .. ؟ عارياً من الأصدقاء .. تلسعك الوحدة , في روحك و قلبك , و أنتَ لا تَشعر بخيرك , متناقِضٌ تود الإكتفاء بك من جحيم الآخرين , تريد أن تكون مع أحد ما , شخص غريب , يسمعك دون أن يُجيب و أنت في الأصل تتحدث دون أن تصدر أي صوت , الصمتُ لغتكما التي تفهمانها و لا تفعلان , لا يُهم .. تُقلب الأرقام في هاتفك بحثا عن إسمٍ قد يصدف أن يكون محبب إليك ... ! محبب إليك ؟ عجباً ما أغرب هذا اللفظ , و كيف تعرف أنه محبب إليك.. و أنت يوماً ما كان لك من قريب .. ؟ كل الذين مروا في حياتك كانوا غرباء إرتدوا زي أقرباء , و ما أن مرت الأيام , حتى بهت ما ارتدوا و تكشفت الحقيقة . يا لك من مسكينٍ وحيد , تائه في الدنيا .. و تائه داخلك تريد أن تعيش مع الآخرين , لكن الحشود تخيفك .. الآخرين متاهة مطلقة .. مثل ذاتك و أكثر عتمةً منها .. ! جرِّب أن تكون مع أحد قريباً من أحد .. ستندم حينها أنك أصلاً حاولت التجربة .. قربك من أحدهم غربة فوق غربتك . لا تحاول .. ! فقط إبحث داخلك عن أناسٍ منك .. فيك عدة شخصيات , يعيشون داخلك .. ! و ان لم تجد حاول ان تستنسخ منك في أعماقك .. أصدقاء يفهمون حديثك و صوتك , هدوءك , زوبعتك وهذا التناقض المجنون . كن وحيداً .. وسط حشدٍ من البشرِ فيك و اياك و أن تقربَ تلك الفِخاخ "قلوب الآخرين" . لا صديق لك غيرك أنت أنت حميم نفسك المدرك تماماً لها و لمزاجيتها . |
|
عِشقٌ أعلمُ جَيّداً أنهُ أبديّ أعلمُ بِ أنّها سَتُدفئ كَفيّ حينَ تُبردهُما مَوجاتُ حنينٍ آخِرَ اللَيل .. و تَعلَمُ جَيّداً أنّني سَأتخلّى عَنْ الجَميع فَقَط لِأتَواجَدُ بِقُربِها .. سَأكونُ دائِماً مِعطَفكِ الدَافِئ وَ مَظلّتك وأُغنيّتك المُفضّلة وَ مَلجَأكْ و سَأُجرِمُ بِحق مَن يُؤذيكِ يَوماً . أُكسجِينِي ؛ لَا شَيئ سِواكِ يُبقيني عَلى قَيدِ السَعادَة أنتِ أنا فِي مَكَانٍ آخَر |
الفقدُ ﻫﻮ ﺁﻥ ﺗُﺼِﺒﺢ ﻓﺂﺭغاً ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﺫﺁﺗﮕﻚ ﻣُﺼﺂﺏ ﺏِ ﺁﻟﮕﺜﻴﺮُ ﻣِﻦ ﻭﻋكاﺕَ ﺍﻟﺨِﺬﻻﻥَ ﺗﺮﺗﺠُفُ ﺁﻃﺮﺁﻓكَ حنيناً |
|
كُلَ شَيء يَبقَىْ فِي دَاخِليْ إلى اﻷبد، شَالك،عَينيكِ،صَوتكِ وَحتى عَدمك، تَقاطِيع أصابِعك،حُزنَكِ النَرجَسيْ، لَونْ قَلبك الذي تغير فِي أقصى حُدود العالم |
غُرور! لا ليسَ غُروراً بِقَدر مَا هِيَ لامُبالاة، ﻷني أعرِفْ جَيداً كَيف أكسِر العالم بِحُزني، أعِرف جَيداً كَيف أكسر الحُروبْ وَالمُعَاناة وَالفلسفة الِتي داخلي. |
أيتها الغَائبة الغيابْ، ليس قاسيًا كما يظنُ الكثيرون إنهُ يتعلقُ بِقسوةِ الغائبْ الحضورْ، ليسَ جميلًا دائمًا إنه يتعلقُ بجمالِ الحاضرين أنتِ غيابكِ جميلٌ في قسوتهِ لكن حضوركِ صار مُلِحًا ليكتملَ الحُضور |
إن المسألة لا تتعلق بكونك جميلة،نرجسية،حزينة،طاهرة، بل المسألة تتعلق بهذا الكم الهائل من الصمت الذي يفسر رغبتك الحقيقية! |
الكثير من اللاوجود داخلي،الكثير من الصلاة،الكثير من التعاسة ،السعادة والعدم،الكثير مني لا يشبهني! |
أنتِ تحمليْن في فَراغِك الروحِيّ شَيئاً مِن اﻷبَد الذي لا ينتَهِي، أنتِ تختَصِريْن الجَمَالَ بالجُلوسِ وَحيدةً فِي أماكِن مُغلقَة! |
أتعرف شيئا يا صديقي! كل الذين قابلتهم في حياتي لم يغيروا حياتي،لا أحد أنا فقط الذي غير حياتي،أنا فقط. |
تُشكّلانْ ثُنَائِي رَائِع ، ألَنْ تَتَزوّجَها ؟ اَرغَبُ بِهَا أگثَرُ مِنْ أيّ وَقتٍ مَضَى ، إنَمَا هَذَا الوَطَن لآ يَرغَبُ بِنَا سَوِيَّةً. |
ألِي بِعنَاقٍ أيّتُها الجَميلَة ! دَعينِي استَنشِقُ عِطركَ المُثير مِن بَينِ كَتِفَيكِ لِأحيَا و أُلامِسُ خُصلآتِ الشَمسِ تِلكْ التِي تُغطّي ظَهركِ فَ تُصيبُنِي بِ ضَربٍ مِنَ الجُنونْ انظُري فِي عَينَيّ مُجَدّداً وأخبِرينِي أنّي رَجُلكِ و مَلجَأكْ وَ حُضنٌ يَحتَوي جُنُونكْ ثُمّ ابتَسِمِي .. ابتَسِمِي لِ أَحيَا .. |
|
|
أنتِ عنِيدَة،لَيس بِكلِّ شَيء وإنّمَا بالشَيء الذِي يَجعَلُكِ جَميْلةً يَجعلُكِ مُتصلّبةً بالمَعنَى العَاطِفِي،أنتِ عَنيدَة و هَذا سَببُ ضَياع الوجُود فِي قَلبِك. |
. وبَعد مَوتِها بعَشّرَة أعّوَامِ، مَازِلتَ ابْحَثُ لها عَن ذَاكَ الخَاتَمُ، اعْجَبَتْ بِه، فعَجَزتُ عَن شِرَاءُه لَها، فأحَبْتنِى أكْثَر |
ما زَلتُ أحب رائحة الَكبريت في ذَالكَ المكان . . وما زَلتُ أنفضُ رذاذالغَبار عَن الذَكريات و أدركُ أنكِ لَستِ أنتِ من يَنادي عَلية الأن . . ولَيس خَطوكَ في الرَواق . وما عَادت الأفكار سَوداء كالسَواد الذي تَعرفينهُ وأصبح واحدنا يَجروء على النَومِ أحياناً ؛ حَملكِ قَلبي بَكل الأشياء التي غادَرتها ماذا أصَنع بَعيني ؛وأدرك أنكِ لستِ أنتِ وأنا أشمُ رائحة العَطور ولا يَجذبني عَطر \ سَوى أنفاس ورذاذ ثَيابك |
سأعزل نفسي في قوقعة من علاقات قليلة, مع بشر استثنائيين فقط . |
كل يوم اكتشف شيئاً جديداً في نفسي, فأنا ما أزال غارقاً في أعماقي, لم أفلح في أن أخرج منها بعد, ولكني أعتقد أنني سوف أستطيع ! لا بد أن يكون السبب هو عبارة قرأتها قديماً تقول : اعرف نفسك أولاً وبعدها تستطيع أن تفهم الناس, صح ! ولكن المشكلة أنني أحاول أن أعرف نفسي فلم أجدني قد نجحت كثيراً, فكيف أعرف الناس ! |
ضَحكتي معك تُحلقُ عالياً. كأني أحبُكِ. على بعد مَدينتين . على بعد شارعَيينْ. على بُعد ورَيدين. بَدونك. كأن الدم يَرفضُ الروحْ. والروح ترفضُ الدم. |
وﻷنك جميلة،كل شيء يبدو باهت بالنسبة لي حتى الروايات الشعر،والقصص القصيرة ،حتى اﻷرصفة تبدو مبللة من شدة لون حزنك،حتى اﻷضرحة تشبهك ﻷنها مقدسة. |
انا مذنب \ مخطئ بحق نفسي كل الذي يحدث لي هو أنني اريد أن أكون طاهرا بعيدا عن ندمي في فعل الأشياء فأنا من حقي أن اخطئ لكي اكون طاهرا. |
أنني مقيد لا أملك شيء سوى أحلامي، هناك عزلة ابدية في قلبي أنني بعيد كل البعد عني . |
أتَدرِي , ضَحِكتُ عَلى سَيرِنا فِي خَطّينِ مُتَوازِيينِ عَلى طُوالِ الطَريقِ لَا يلتَقِيان , حُبٌّ مُتَوازِي قَدريّـاً انْ أخلّ أحدُ أطرَافِه بمَسَارِه نَتج عَنهُ انفِجَارُ الطَرفَين أدرَكتُ الدَرسَ مُتأخِّراً , أدْركتُه وَ ضَحِكت , ضَحِكت يَا هَذه , لَمْ تَكن لِتنطَبقَ هَذِه الضِحكَة عَلى أنّهُ مَنْ يَضحَك أخِيراً يَضحَك كَثِيراً , لَا , ضَحِكتُ عَلى البَلاء , لأنّ الضَحِكَ أخفُّ بَلاءاً مِن الشُعور بالضياعِ و الشَقَاءِ مِن عَدمِ الالتِقَاء . |
أَتَعلَمُ عِندَما تَبدُو لَكَ الأَيامُ مُتَشابِهة , ثَقِيلة , الوَقتُ فِيها جَبَان انْ لَم تَقطَعهُ سَعادَتكَ لَنْ يَتجَرأ عَلى قَطعِك أو المَساسِ بِوُحدَتك , تَزدادُ سُخريتك مِن أيَامكَ بِالقدرِ الذي تَسخرُ مِنك قَطيعَتُك لِلبشر وَ وُجوهَهم التِي امتَلأتْ نِفاقاً وَ زيفا , تَحتَرفُ أرَكان غُرفتِكَ تَرسمُ لِ عَينيكَ نُقطَتين فِي سقف الغُرفة, نُقطتين مِن فَيضِ المَلل تتحدّى نَظركَ عَلى تَمييزِ لَونِهما , مَع انِحناءِ ظَهرِ هِمّتِك عَلى مُواصَلِة التحديق أولا و الحَياة ثانيا , يَبدو لَك ظِلُّ تَعبِكَ شَخصاً يَسيرُ مَعكَ بِحذائِك صِنوانِ لَا تَفتَرقان , أنتَ وَ تَعبك , هَذا التَعب الذي ألبَسَ قَلبَك رِدَاءَ الشَيخُوخةِ المُبكّرة , يَتكئُ فِيها قَلبُك على عَصاً مِن خُذلان , خُذلَان مَنْ مَرُّووا فِي حياتك , تَعبُ مَن يَطوفوا كُلّ يوم فِي عَقلك , قَلبك , تَعب الأيامِ التي قَدْ غَدَت .. لَمْ يَكُنْ تَعباً مِن النَوعِ الذِي يُمكنُ أنْ يَتلَاشَى مَع مُرُورِ الوَقت , كَان ذَلِك التَعبُ الذِي يَسبقُ الانْكسَار , السُقوط , أوْ حَتّى المَوت البَطِيء |
لا تُصَدّق هَذه الصَلابَة أنَا هشّ مِن الدَاخِل, لا أبدُو عَلى مَا يُرَام ... إنّي وَ بكُلّ مَا أوتِيتُ مِن ضَعْفٍ, حَاولتُ إظهَارَ قُوّتِِي ... وَ بِكُل مَا أوتِيتُ مِن قُوّةٍ, تمادَيتُ فِي ضَعفِي!. |
لِأنّ تَعبي يَكَادُ يَقصِمُ فِقارَ صبري الى نِصفين ، أستَعينُ عليه بالسُقوطِ على وِسادتي ، صَبرَاً و رَبّي لا عَجزا .. |
كل اﻷيام الجميلة رحلت،حتى ضحكتك ذات مرة قد غيرت العالم، حتى اصفرار وجهك قد جعل الوجود يبكي ذات مرة |
. كَانَتْ تَصَنُّعُ أضرحَةٍ ل أحَلامنُا وَتُقَتِّلُ المَاضِى الأسَيْر تَبَعْثَرَ الْحُرَوف والمَعَانِى عَلَى نَبْضِ الصَّفْحَاتِ تُسَافِرُ دَاخِلُ مَجَرَّات السَّاعَاتِ الرَّمْلِيَّةِ تَقْتَرِبُ مُنًى حَدِّ الإلتَصْاق تُفَاجَئِنى ب قِبْلَةً مَحْمُومَةٍ أَتَأَمَّلُهَا مَدْهُوشَاً وَأَكْتَشِفُ أننَى أَغَرِقُ بِهَا رَوَيداً رَوَيداً تَبَعِثنْى خَارِجَ مَجَرَّات الْكَوَاكِبَ وَتنَثْرنِى عَلَى حُدودِ الزَّمَنِ تضَعَنِى أَمَامَ إخَتَيْاريَن إِما أَنْ أُمَوِّتَ بِهَا عَشِقَاً أَوْ أَكَوْنَ رَجَّلَاً مَجْنُونَاً بِهَا أَغُوصُ فى بَساتِينَ أَمَنِّيَاتِهَا أَرْتَشِفُ بَعْضَاً مِنْ أَشواقِهَا وَأُطَارِدُ دُخَانَ الْكَلِمَات عَلَى خَصَرِهَا |
إِلَى إِمْرأةٍ لآ تُعَلِّمُنِي لإِمْرأةٍ تُغْرِقُنَّي و تَعْزِفَني عَشِقَاً تَسْلَبُ الرّوحُ و أشَيْائِي تَبْعَثنَي فِي طُعَمِ الرُّمَّانِ و خَمِرَ التُّوتِ , كَأَنَي كَصَلْصَالٌ تُدَاعِبُني و تَارَةً تلآعبني كَطِفْلٍ صَغِيرً لإِمْرأةٍ تُسَبِّحُ فِي مَجْرى الْوَرِيدِ تَعْبِثُ بخَلآيَاِي تَبْعَثُ صَوَّتَاً يّتخطّىْ صَوْتَ الْخَرِيفِ تهَدْئنَي حَتْى يُزَاحَ الصُّمَتُ لإِمْرأةٍ تُصَنِّعُنَّي بَيْنَ يَدِيِهَا عَنَوْانَاً لِلْفَجْرِ تَسْكُبُ عَلَى صَدْرِي مَاءً و تَسْقِينَي حَتْى اِثْمَلْ مِنْ روحَي تُصَنعُني بِقِنينَةٍ زُجاجِيَّةٍ مَلْسَاءَ الْمَلْمَسِ و تَنْثُرُنَّي فِي دَوَاخِلي أَحَجَّارَ اللُّؤْلُؤِ و الْمَرْجَانْ ، إِلَى إِمْرأةٍ لآ تُعَلِّمُني , لإِمْرأةٍ تَثُورُ بأنفاسِي كَبُرْكانٍ غَاضِبٌ تُحْرِقُنَّي كلّفافة تَبَغَ تُطَلِّقُني فِي فَضَاءَات الْخَيَّالَ و تُقَيدُني و تُعَيدُ تَرْتِيبي تَنْتَشِلُني مِنْ كُوخِ مِنْ غُصْنِي تَعَالِي و خَذينِي فَأَنَّي مُلِلْتِ مِنْ الْوَحْدَةِ و مَعَاشِرَةِ الشَّهُبَ لإِمْرأةٍ تَأْخُذُ أرهَاقِيٌ و تَجْعَلنَي غافيَاً بَيْنَ كَفِيهَا تلتَحَفْنِي حَتَّىْ تدفّء أَطرَافَي أّقتَرْبي و أحضُنَي جَسَدِيْ و دَعِيه يَتَشَبعُ مِنْكِ و أُرَوي تَفَاصِيلَي و أجَعَلينَيِ أَنْسَكِبُ كَعُطُرٍ بارّيسيّ فَوْقَ أَحِدَاقِكِ و أنسَكبيّ كَضَوْءِ الْقَمَرِ و أَفَتَحي ثَقَّبَاً فِي صَدْرِي لِكَيْ يَسْمُحُ للنّور بِالْعُبُورِ فِي دواخليّ , مَخْرَجَ / أَنْ أَسْتَظِلُّ بخَيْاَلِي حَتَّى تَشْكَلَ الأحَاسَيْس رَغْبَةَ فِي الْوُجُودِ بلآ أَلَمْ بلآ وَجِعَ بلآ حَرْفَ قَاتِمِ أَكَوْنَ خَرِيفَاً يَابِسَاً عَلَى أَرَضٌّ تَنْهَمِرُ مِنْ فَوْقَهَا أَحَسَّاسَ لآ يُسَمِّنُ و لآ يُغْنِي مِنْ جُوَّعِ ..! ..". |
، الْحَيَوَانَ الْبَشَرِي : هُوَ الَّذِي يَنْتَمِي ل / فَصِيلَةً الْكِلاَبَ الْمُشَرَّدَةَ او فِي وَصْفِ وَجِيزِ : هُوَ الَّذِي يُنْظِرُ الى ( طِيبَتَكَ ) ك / عُلْبَةَ سَرْدِينَ يَجِبُ اِلْتِهَامُهَا عَلَى الدَّوامِ ، همَسْةَ : الِى الإنْسَان الَّذِي ينْظِرُ للْحُب مِن ( ثُقبَ ) إبَرة أعَلمُ جَيِدَاً : بِأَنكَ تَنَظُّرُ مِن ُثقباً سَيُحْدِثُ يَوْمَاً فِي قُلبِكَ تَحْتَ شعارِ أَحمَقٌ عنْوَانِهُ الْحُب مِن أوَلَ ( نَظْرَةَ ) ، مَلاَحِظَةً : أذا استَيْقَظتُ يَوْمَاً مِنْ النُّوَمِ وَوَجَدَتُ نَفْسُكَ بَيْنَ ذارع حَبيبَتَكَ / زَوْجَتَكَ ف / أَعلمُ أَنَّكَ إنْسَان سَعِيدَ .. لَانَ فِي هَذَا الْعَالِمِ أَكْثَرُ مِنْ أمَرأة .. تَنَامُ بِجِوَارِ رَجلاً ( لَا ) تُحِبُّهُ ! |
الساعة الآن 01:16 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.