![]() |
بَعيِداً عَنْ الضَجيجْ . لا شَيء يُذكَرْ . . سِوى أنهاَ حُروفْ تُعآنِق آلغيمَ بِ رقِيهَآ ! ,.’ آمَلْ جَديدَ ، فُرصَصه جَدِيدَه , صّفَحهَ جَدِيدَة هَگگذاِاَ فَقطْ .,’ |
|
|
فِي الليل فِنجانْ القَهوةة وَحدَهُ الصَادِق عَلىْ الإطلاَقْ , |
كَيف للفَرح أن يتشَكل في هَيئة رِسالة ! أو أن يَنبعث مِن خَلفِ صورة ! أو أن يتَسرب مِنْ ذَبذَبات مُكالمة ! أو أنْ يتربَع في وَسط شاشة َ! |
|
اﻟﺘﺒﻠﺪ : ﻣﺮﺣﻠﺔ ﻋﻈﻴﻤﺔ ﻣﻦ اﻷﻟﻢ إن وﺻﻠﻨﺎ إﻟﻴﻬﺎ ﻻ يؤلمنا بعدها شيئ |
|
وَلأدعُوَنَ عَليكَ فِيْ غَسَقْ الدُجَىْ يُبلِيكَ رَبي مِثلَمَا أبلَيتَنِيْ, |
نَحن نَتخَيل لآجل تَعويض حِرمآنَنـآ , |
تَعالي بَعِدْ يومينْ ’ بَعد جُرحينْ , بَعد صَلاتينْ ., بَعد الغِياب , قَبل النَزيف , أثناء الغِناء , وَقتْ البُكاء ., حينَ المَغيب , ذاتَ إنكسار , |
أنتِ أجملُ في الغياب! تفاصيلكُ تصبحُ أكثرَ خُضرةً ، وأصيرُ طائر. جناحايَ: لغةً طائشةً، وأغنية. وأخوضكِ ، كالوحيِ ، بغتةً أحاصركِ بالأخيلةِ الخفيفةِ ، والأزمنة. الحبّ أنتِ ، الحبّ أسئلةٌ ناقصة. أنتِ القصيدةُ المرتعشة، وأنا ما تبقّى ، بين يداكِ ، من صَهيل |
|
|
أريدُ أن أبكيْ . ! وأنا متعبٌ يا أمي مجهدٌ كثيراً من وطأةِ الأيام وقلِقٌ مِمّا سيؤولُ إليهِ مصيري أريدُ أن أبكي كي أتنفسَ أكثر فالغصّةُ تملأ قلبي إلى فمهِ النازف وحلقي جافٌ كصحراء خامدةٍ في الداخل ..! أنا متعبٌ يا أمي أنظرُ إليّ بوجهٍ لا أعرفهُ في المرآة وأنا بخير ٍ إلا من ذاكرة ..! الأشياءُ البسيطةُ يا أمي باتت أصعب والصعبة ُ انقضى زمنها منذ أمدٍ ليسَ ببعيد ..! |
وأنا لا أشعرُ بالهدوء ولا أشعرُ بالطمأنينة أريدُ أن أنام ولو في ثلاجةِ موتىً باردة أريدُ أن أغفو بلا ذاكرة بلا وجعٍ بلا ألمٍ بلا جفاف أريدُ أن يتبخرَ حزني من جلدي لتنخفضَ حرارتي أن ينبضَ قلبي دونَ إحباط رأسي ممتلئٌ بحكايا اليتامى والمشردين بقاطعي طريقٍ مظلم ممتلئٌ بكلّ خطأٍ تشجبهُ الإنسانية ..! |
لآ أحد يكره شخصآ كآن يحبه ,, نحن نكره آلآنتظآر - آلخذلآن - آلخيبآت - عدم آلآهتمآم ,, وكل شيء مشآبه لذلك !~ |
وَ طَيفكِ لا يَعرفُ مِنْ أدَب الزِيارَةِ شَيء . |
|
|
أنا لا أتألَمْ . , أنا فَقطْ أدفَعُ ثَمن سذاجَتيْ. |
- لاِ تِقفُ الِدنيَا عَلىَ مِنْ رحَلا لوُ كانَ فِيهَ ذرةَ مِنْ خَجلْ لَما ارتَحَلْ ظنّ في نَفسه خيراً فَ عَلا وهْوَ مِن عينَ الضَريرَ قَد نـِزّل |
|
مَازِلْتً أﺅْمِنُ أﻥَّ ﺍلإنْسَاﻥَ ﻻ يَمُوتُ دُفْعَةً وَاحِدَةً وإنّمَا يَمُوتُ بـِ طَرِيقَةِ الأجْزَاءْ ..! فـَ كُلّمَا رَحَلَ صَدِيقٌ مَاتَ جُزْءٌ وكُلّمَا غَادَرَنَا حَبِيبٌ مَاتَ جُزْءٌ .. وكُلّمَا قُتِلَ حُلْمٌ مِنْ أحْلَامِنَا مَاتَ جُزْءٌ .. فـَ يَأتِي المَوْتُ الأكْبَرُ لـِ يَجِدَ كُلَّ الأجْزَاءِ مَيِّتَةً .. فـَ يَأخُذُهَا ويَرْحَلْ ..! |
لآ تلفت إنَتبَاهيَ آُنثى متاحٌة للَجميع " |
يرعبني ذاك الفقد : عندمآ تجتآحني تلك الأفكآر القآتله ب أني س افآرق من أحببتهم ..! أشعر برغبة كبيره أن أعيش [ وحيد في منفى ] ليس هذآ لأني متشآئم ,،/ ولكن ..! ,* أرغب العيش وحيد : حتى لآ احب ولآ افآرق .. لقد أنهك قلبي توديع أولئك آلذين يأتونه زآئرين ..! ,* ثم مآ يلبث أن يتعلق بهم ف يرحلون و يتركونه ورآئهم يتجرع طعم الحرمآن ..! و حتى يدي سئمت من تلويحهآ , وهي تودعهم وآحدا تلو الآخر ..! |
آتركي لي آلسجآئر وآذهبي حيث تشآئين فقد تعلمت كيف أكون وحيدا آلآ من سجآئري ! وجريدة ب آي تآريخ / آلمهم آني تحوي لغز آلحروف آلمتقآطعة فهو يشبهني تمآما ، ولكني آتفوق عليه ب أن ليس لي حلا ! آيضا دليني على موقدك ، لآصنع لي كوب قهوة وحيد . ,’ هل لديك سرير آخر ؟ ف أنا لآ آجآور سوى وحدتي . |
( لآ شيء يذكر منك بقي على حآله ) تلك .. ، كآنت آخر لمحة آستقتهآ عينآي منك ، لونك : آصبح دآكنا ، أشبه ب فنجآن ( قهوة تركية ) . آصآبع يديك : أصآبهآ آلخمول ، فلم تعد تقوى على مقآرعة بعضهآ وآصدآر بعض اصوآت آلفرقعة . خطوآتك : لم تعد تعرف مآ يدعى ( بطريق مستقيم ) ، ربمآ نحتآج لعآلم فيزيآئي ل يفسر لنآ ذآلك . نظرآتك : آلخوف و آلشك ، توصلو ل معآهدة تنص على ( تقآسم آلعينآن ) طبيعتك : لم تعد شفآفة بل إكتسحهآ بعض آلتلوث و آلغموض . أنت : لم تعد صآلحا للإستهلآك ال( آدمي ). هل يفسر ذآلك ، تلوث (( أنا )) .. بدآخلك ؟ |
تذكّر دآئماً انّك .. لا تَعرِفُنيْ ! |
ولمآ تلآقينآ على سفح رآمة ، وجدت بنآن العآمرية أحمرآ ، فقلت خضبت الكف على فرآقنآ ، قآلت معآذ الله ذلك مآ جرى ، ولكنني لمآ وجدتك رآحلآ ، بكيت دمآ حتى بللت به الثرى |
|
ﻻ ﺗﺒﺮﺭ ﻗﻠﺔ ﺍﺩﺑﻚ ﺑـ " ﺍﻧﺎ ﻋﺼﺒﻲ " قول " ﺍﻧﺎ ﺣﻴﻮﺍﻥ " ﻭ ﺑﺲ ! . ") |
ححدا يحكيلي إنو الإسسم الجديد . مليحًْ. :\ |
سيدتي : حينمآ آبدو ذآلك آلمكتئب آلوقور ، وآحتضن تأملآتك في معآلم وجهي آلمنشق آلى نصفين نصف لآ يعرف من يكون ، بل هو منصآع ل رغبآتك وآهوآءك أما آلنصف آلحقيقي ، فهو عآري تمآما كمآ خلق . آآسف كثيرا لهذه آلحآل ، فلقد جمعتك ونثرت أنا .. وتلك هي آلطآمة آلكبرى ! كيف لي آن آكون محبا منقآدا لمآ لآ يشعر به ، فقط نزولا عند رغبة سيدته . سيدتي : لست أنا من يدنو ل يحقق نزوآته ، بل من يصعد محققا شيمة لذآته . قد آكون مطرزا ب غموض ، ومحآك على مآكينة برآءة ! وقد لآ آكون مهذبا كفآية ، ومعلبا كمن هم سآبقيك ! لأن كل مآهو معلب دون آسفله ( تآريخ الآنتهآء ) سيدتي آدرك كم آفسد عليك ليلة مثيرة للحب وآلشفقه في آن وآحد ولكن في تلك آللية توج جبيني ب لحظة كبريآء ك ردة فعل على لطم آموآجك فقد آلمتني كثيرا ، رغم آنهآ تبحر من محيطي آلوآسع وتعلو منه وتنهآر فيه ! ولكن في لجة ك هذه آمرك ب إيقآف تلك آلفوضى وإعآدة آلمرآكب آلآ مرآسيهآ ب هدوء ! لآ تنظري آلي هكذ1 .. ف أنا لست في نآد للقمآر مع حفنة آغنيآء آعتلتهم آلغطرسة ! أنا هنآ مجرد من كل شيء / سوى لحم وعضم ونفحة مشآعر . لآ آحمل نقودا ، أو هدآيآ مغلفة .. أو وعودا من آحلآمك آلغير محققه ! لآني لآ جآلس بآئعة هوى ، بل آجآلس جبينا تسكنه آلطيور آلمهآجرة فهو مأوى آلطهر و الآيمآن ! عذرا سيدتي إن بكت الآحرف هنآ ، ولم تستطع آلتقدم خطوة للآمآم أو الورآء ف أنا لآجيد آلتصنع وآلريآء ، كل مآ أجيده هو تطويق بنصرك آلنحيل بخآتم آملس لآ يحمل آية نقوش آو مآس ، فقط يحملني في آستدآرته ! فمهمآ آخذت آلجري فيه لن آجد نهآية ( ل حبك ) . أنا / وبكل آسف ! |
-أحياناً وربما دائماً ..تكون أفضل رده فعل ، ألا تفعل شيئاً أبداً . |
وبعضنا مِن ﺎلدآخل قريه مُحطمه ،ۆ من ﺎلخارج ، قصرٌ جمَيل جدآ ! |
وَ بِتُ أترک الأشيَاءْ التي أحبها .. قَبلَ أنْ تَتركُنَيْ هِيَ . |
لا أكثَر قَهراً مِنْ أن يُعاديك حَبيب , مِنْ دون أن يُقَدم لَك شَرحاً وَلا أكثر وَجعاً مِن عَزيز يتخلى عَنك دونَ سبب , ويختَفي مِن حياتك . |
مِنْ أخترت أن تحيا بهه ، سَ تموتّ وجعاً مِنهْ .. ! |
أحتاج ، ثُمَ أفتقد ، ثُمَ أحِن ، ثُمَ أتألم ، ثُمَ أصمُت , ، ثُمَ أنامَ |
الساعة الآن 04:25 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.