“أصدق الأكاذيب عبارة سأحبك إلى الأبد”

“وأعرف أن رحيلك محتوم


كما حبك محتوم !


وأعرف أننى ذات ليلة سأبكى طويلا


بقدر ما أضحك الآن


وأن سعادتى اليوم هى حزنى الآتى”

“ضيعتنى لأنك أردت أمتلاكى”

“عيناك قدرى لا أستطيع أن أهرب منهما


وأنا أرسمهما فى كل مكان وأرى الآشياء من خلالها”

“أنا الآن في إجازة من النكد والحزن والتفكير .”

وأنا أرسمهما فى كل مكان وأرى الآشياء من خلالها”

“كانت تمطر داخل حنجرته قطرات كاوية ومالحة ، وقد غمره شعور قاس جديد عليه بأنه وحيد في هذا العالم.”

“هنوز دوستت می دارم


علیرغم هرچه هست،


چون در سواحل تو آموختم


چگونه از میان صدفی مهتاب را بنوشم.”

“حين آراك يتنفس الحب الصعداء


وحين تغيب يولى الفرح الأدبار


حين افترقنا صرتُ متسولة على رصيف النسيان


وحين التقينا عدت متسولة على رصيف الأنتظار”

“اللعنة على الشعراء! كيف يمكن لأحد أن يحبهم وهم مصرّون على أن يفتحوا الجرح قطبة بعد أخرى؟”

“اليوم وقد أفترقنا أفكر فيك بحنان وحزن ملئ بالصفاء كهمس الصحراء للسراب

“هل يمكن لمواطن اليوم ألا يتظاهر أو يثور أو يحتج الا اذا كان مخدرا أو حشاشا؟”

“!أعترف: سمعت الهاتف يرنّ مرتين، ثم اكتشفت أنني كنت أحلم
إذاً استطعت أن تجرّني إلى مغاور الهذيان، لأحلم برنين ماكينة أكرهها”

“لكنني أعترفُ بصدقٍ حزين , لقد أحببتك حقاً ذات يوم و لولا عكاز الأبجدية ، لانكسرت أمامك !”

“من قال له أن الرجل وحده تصقل التجارب قدرته على الحب؟ لماذا لا يفهم أن المرأة هي أيضًا مثله.”

“أنزف ظلماتك داخلي .. لأ‌ضيء!”

“أيها الرفيق الحب..
الليلة اغلقنا نوافذنا باحكام ..
لا خوفا من صوت الرصاص


ولكن خوفا من ذلك القمر اللئيم الذي أطل فجأة والذي بزغ فوق جراحنا بلا رحمة وذكرنا بعصرك و أصابعك وزمنك .. زمن الغابات والرياح والفراشات ..


زمن رمي الحصى إلى قاع الوادي .. والمدى .. و الغناء دونما مسرح أو مصفقين غير القطط و السحالى و الأرانب ..


الليلة أو صدنا نوافذنا جيدا، كي لا تتسلل ذكراك إلينا ، ايها المهاجر عن مدينتنا النازفة
أيها الرفيق الحب !”

“لكن وجهك يسكن داخل جفوني وحين أغمض عيني ,, أرااك ..!”

“حين يمر اسمك في خاطري لن تدمع عيني ولا قلبي ولكنني سأشهق كسمكة أخرجوها من الماء , و كوردة بريّة زرعوها فوق اسفلت شارع مزدحم ....”

“ارى عينيك شفتيك ذراعيك
جسدك
و لكن
أين انت؟
آه كم افتقدك
أين أنت؟”

“ذلك الشجار :
ولم أكن خصمك
ولم تكن خصمي
كنا نتشاجر مع القدر
ولكننا نتجاهل ذلك
بتبادل الإتهامات فيما بيننا”

“وحين قتلتك في نفسي ,, لم أكن أدري أنني انتحرت ..”

“فيما مضى
كلما افترقنا كنت أموت قليلا ..
و أرمم جسوري الكرتونية
مع مدينة الكرنفالات حولي
و ألاطف أقنعة صبحي و معارفي
هذه المرة كنت أعرف
ان الفراق نهائي ،
و ان علي ان انبش قناعي العتيق واطبع بطاقات الدعوة
الى كرنفالي الجديد الحزين”

“كان علي أن أغادرك
كي أغادر موتي بك”

“من ساواك بنفسه ظلمك كثيرا!
ما ذنبك إذا كان يحب السلطة وانت تحب الحرية؟
ما ذنبك إذا كان عاشقا للموت، وانت تحب الحياة؟
ما ذنبك إذا كان حائرا:
هل لأهل الجنة لحى ام لا،
وانت حائر كيف تدخل القرن الحادي والعشرين هكذا..
متسولا على ابواب التاريخ؟”

“آه لو تنكسر مرآة الشوق وتتحطم صورتك فيها ليستريح قلبى”

“يا لهذيان الأرق ، يا لمدينته المرعبة التي تستيقظ في رأسي .. يا لعمري المتعب الممزق نتفاً من ذكريات ودوامات”

“أيها الأرق الممزق لملم عن أهدابي نتف السعادة التي عرفناها .. أيتها الوجوه التي تنبع من خوري وجبني وضعفي .. يا وجوه الذين أحبهم والذين أكرههم .. أعرف ماذا تمثلين .. أعرف أنك من بعضي .. كما أن وجهه من بعضي”

“هل ينتهي الماضي حقاً أم انه يتابع حياته داخل رؤوسنا ،
يبحر من خلجان الذكريات إلى جزر القلب ؟”

“نحن ذئبان وحيدان حزينان في أعماقهما جوع الأطفال إلى حكاية دافئة قبل النوم.. ولكن.. لا أحد”

“فن الحب
هو أن يعي المرء متى ينسحب”

“ظللت مايقارب العام وأنا أراقبك تتحسس جدران صدفتك، التي عجزت عن كسرها بنفسك وتشتم صدمتي انا..! لذا احس برغبة وحشية في ان اقهقه معتوهة بفرح كسيح ..وشماتة سرية لأنك خسرت الحب ولم تربح حتي الحزن”

“و أنت تهرول خلفي بباقة أزهار ، حبنا يا غريب فقاعات كوب جعة ، احتسيناه في مقهى المحطة ، و انتهى الأمر . فضع الباقة على ضريح اللية الماضية”

“دون أي حس بالاثم
سأتابع رقصة الحياة الغجرية
أنا الطاعنة المطعونة
المُشرعة عمرها لما يأتي
رافعة علم نزواتي بلا حدود
وبلا ندم
بلا ندم”

“أين أنت أيها الاحمق الغالي
ضيعتني لأنك أردت امتلاكي !”

“: و كنت أعرف
كثيرة هي الايدي
التي ستصفق ذات يوم
.. إذا سقطت
الايدي نفسها التي طالما لاحقتني
محاولة عبثا إلقاء القبض
.. على زئبق حقيقتي
! الايدي نفسها التي طالما صفقت لي
! ورسمت لي بأصابعها شارات النصر مهنئة”

“كبير أنت كالحلم الذي صار قوتي اليومي


وزجاجة خمري المعتق في قلوب العاشقين”

“الحب كالرسائل، يمتعنا أن نتلقاها و يرهقنا أن نجيب عليها.”

لا تكذب أبدا على شخص يثق بك ..
ولا تثق أبدا بشخص يكذب عليك ..

كلّ الخساير قابلة للتعويض ، إلا خُساره سنين من عُمرك وآنت بتدور عن رضا النَّاس. .