وقيِل للسعآدة أين تسكنين ؟
- قالت :في يقين الواثقين بربهم الكريم

ٓ و إن يتكئ على سواد الحزن عمرك..
و تفترشَ على جداره حصيرةً وقنديلا..
فلن تحملك الحياة قيد خطوةٍ..
و ماداعبت ابتساماتك بداياتٍ وليدة..

لا أحد يمنح قلبه مرتين بالكامل، لأن القلب الذي يمنح مرة لا يعود كاملا أبدا

اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والهرم والبخل ، وأعوذ بك من عذاب القبر ومن
فتنة المحيا والممات .الله أهدني وسددني ، اللهم إني أسالك الهدى والسداد..

سُبْحـانَ اللهِ وَبِحَمْـدِهِ عَدَدَ خَلْـقِه ، وَرِضـا نَفْسِـه ، وَزِنَـةَ عَـرْشِـه ، وَمِـدادَ كَلِمـاتِـه

حاشاه أن يرد قلبا باليقين ناداه ♡ ..~

حسبي ربي إليه أرفع كفي ..~

أليس الله بكاف عبده "

بلى يا رب ♡..~

الرّائِعُونْ هُمْ مَنْ يَگونُونْ بِالقُربْ حِيْنَ نَحْتَاجهُمْ‪ ‬‪ ‬

ربي اغففر و ارحم و أنت خير الراحمين ..~

الطَيبونَ يَغرِسونَ الجَمَال ; في قَاعَة الروُح {‪♥‬} لَا إرَادِياً .. !!

خخيرةة الله..خخيرٌ ممن أممانينآإ

مَا أجملہُ قلبٌ ، يَحمِلُ همّ اَخيہ ..
فِي العُسر لہُ يُسراً , فِي الحُزنْ يوآسِيہ ‪♥‬‪‬

” اذا اعطاك الله ما تُحب ، إفعل ما يُحب “

في بعض الأوقات قد نبوح لأحدهم ما يُرهقنا لا شعورياً ، دقائق ثم نندم گثيراً .

رَوعَة الحَياةِ تكونُ قربَ اشخَاصِ
يدرِكونَ مَعنى’ [ الأِهْتِمامْ ] ! ♥

“الإنسان الذي يحس أكثر من اللازم ، خير من الإنسان الذي لا يحس بالمرة.”

“ولكنني متأكد من شئ واحد على الأقل،هو قيمتك عندي..أنا لم أفقد صوابي بك بعد، ولذلك فأنا الذي أعرف كم أنت أذكى وأنبل وأجمل.لقد كنت في بدني طوال الوقت، في شفتي، في عيني وفي رأسي. كنت عذابي وشوقي والشيء الرائع الذي يتذكره الإنسان كي يعيش ويعود..إن لي قدرة لم أعرف مثلها في حياتي على تصورك ورؤيتك.. وحين أرى منظراً أو أسمع كلمة أو أعلق عليها بيني وبين نفسي أسمع جوابك في أذني، كأنك واقفة إلى جواري ... ويدك في يدي”

“لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي
فقط .. أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل”

“اصــبــر يـا ولـد ...أنــت مــازلــت عـلـي أعتــاب عمــرك...وغــداً وبعـد غــد ســوف تشــرق شمــس جديدة.....ألســت تنــاضــل الآن مــن أجـــل ذلك المستقبــل ؟؟!!....ســوف تفخــر بأنــك أنــت الــذي صنعتــه بأظافرك مـنــذ الأول إلي الآخر!!”

“كنت أريد أرضاً ثابتةً أقف فوقها، و نحن نستطيع أن نخدع كل شيء ما عدا أقدامنا، إننا لا نستطيع أن نقنعها بالوقوف على رقائق جليد هشة معلقة بالهواء”

لا إله إلا أنت سبحآنك إني كنت من الظآلمين

السعادة قد تكون كالفراشه‍.. ☺🌼🍃 إن لاحقتها هربت منك ❗
وأن جلست بهدوء .. ربما نزلت علي يديك ..
فاصبر صبراً جميلاً

يَـــارب إمـنـحـنــا رَاحـــة الــبَــال ،،،، فَـنـحــن نَـحـتــاجـهــا دومـــاً

“ماذا لو عاد ؟أيبعث ذلك عاما جديدا, ولا جديد في اعماقنا ,وحبنا أبدا محكوم عليه بالاعدام مع وقف التنفيذ؟ يعلن تنفيذ الحكم, ثم يوجل في اللحظة الأخيرة ....”

“احترام" هي الكلمة. فأنت أحياناً تحترم أشياء لا تحبها. وأنا بصدق لا أحب (الرياضات) التي تتضمن تمجيداً للعنف الحيواني في البشر، أكثر مما تعبر عن أنبل ما في الإنسانيّة من إرادة وقدرة على التحكم في الطاقة الجسدية مثلاً..وسباق الزوارق السريعة-تتطلب صبراً وإرادة- ينتمي إلى فصيلة الرياضة التي نسبة الرقي الإنساني فيها تفوق نسبة القوة الجسدية”

“ثمة أشياء ليس بوسعها أن تعود كما كانت .”

“منذ اليوم الذى عرفتك فيه وأنا أضحك وأبكى فى آن


فنصف حبك ضوء والباقى ظلام


صيف وشتاء على سطحً واحد


وربما لذلك مازلت أحُبك”

“انا تائهة منذ الأزل .. أجوب بحار العدم كحوت اعمى .. عبثا ابحث عن منارتي التي اضعتها قبل أن أولد ... اراها أينما تلفت وضوؤها المرتعش الوردي يلوح ثم يضمحل .. يشتعل ثم ينطفئ... كأنها تغمز لي باستهزاء .. كانها قدري الذي يسخر مني .. كانها سراب عمري ...”

“انه قاض، وفي كل ما يدور ظلم لي.. ولكنه أيضاً رجل أعمال كبير.. ربما تسرب ذلك الجزء من شخصيته إلى علاقتنا.. عواطفه تخضع لقانون العرض والطلب.. ان تجهمت هش لي، وان صمت أغرقني بفصاحة مفاجئة.. ان بدوت راغبة به استخف بي، وان أعرضت عنه اشتعل وجداً”

“عضّي على جرحك ولاتبكي أمام أحد.”

“قد قضى الحزن و طره منى ، لكننى لن أحبل باليأس”

“حبك الوهمى حقيقتى الوحيدة”

“قبلك كُنت أنام جيداً معك صرتُ أحلم جيداً قبلك كُنتُ أشرب ولا أثمل معك صرتُ أثمل ولا أشرب”

“أبدا لن أنسى ضحكات العابرين تلك الليلة تحت شرفتي..أبدا لن أنسى أن أحدا لم يشعر بعذاب امرأة أطبقت بأسنانها على خشب النافذة كي لا تنادي أحدا..لأنها تعرف أن أحدا لن يستجيب..لو تمسح كف ذل مرضها وهزال وحشتها ..لو يطل من رسوم السقف وجه إنسان.”

“المرء يموت وحيداً ويولد وحيداًوعليّ بالجرأة في مواجهة تلك الميتات كلها”

“كذبت على و زعمتَ أننى عاصمة قلبك و اكتشفتُ أننى كنت ضاحية مهملة من ضواحيه”

“يبدو أننا أغلقنا أبواب السيارة علينا بعنف، فقد تساقط الزجاج المحطم الذي كان متماسكًا رغم شروخه، وسقط فوقنا قطعًا بيضاء صغيرة كالثلج الشرير”

“عدت وأخي إلى البيت لنلعب دور السجناء، ولو علمنا لتزودنا بشيء من الطعام في درب العودة، ولو علمنا ربما لما عدنا.. ولو.. ولو.. وزرعنا "لو" في حقول الندم، فنبتت كلمة 'يا ليت”

“أصرخ بعزم صوتى أحبك وأعرف أنك فى هذه اللحظة ستسمعنى”