![]() |
تذكر دوما أنت تستحق أن تكون سعيدًا لا تدع أحدا يحاول أن ينسيك هذا ويسرق سعادتك واعلم ان التجارب المؤلمه ستقف عند محطه النسيان .... ويبقي الله معك |
كُل همّ سينتهي , فلآ تُرهِق ذآتِك كثير : فقط إستغفر ♡ استغفر الله العظيم واتوب اليه .. |
بدك تعيش #___مبسوط ؟؟ ماتشوف شو #نائصك ..👌 شوف شو الله #عاطيك..❤ ... #__الحمدللّه |
ولأنك يا الله أكثر قرباً ، وأرحم بي من كل خلقك؛ أستودعتك جُل الذي خبأته في قلبي ، أستودعتك المتبقي لي في هذه الحياة.. |
أنتِ الكمالُ كما الحلا، أنتِ الهوى ، أنتِ الجمالُ وما سواكِ جميلُ <3 "] |
سبحانك ربي مآ أعظمك |
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا أَوْ يَزْرَعُ زَرْعًا فَيَأْكُلُ مِنْهُ طَيْرٌ أَوْ إِنْسَانٌ أَوْ بَهِيمَةٌ إِلاَّ كَانَ لَهُ بِهِ صَدَقَةٌ " . |
غيبوا متى مابغيتوا بس يـ الغايبين مشاعر الناس لا تخطون في حقها ! |
يآ أنت/ي افتحوا هواتفكم و كل صورة أو فيديو لا ترضي الله ؛ اعزموا النية الصادقة و امسحوهآ حتى لا يمسحوهآ بعد موتك .. مؤلمٌ ثقل ذنبك بسبب صورِ عرضٍ فاحشة وعاريه وضعتها، فأنتشرت ونُشرت واستخدمها غيرك وحملت منها فقط ذنوب العالمين |
#حجابي ﻫﻮ ﺟﻨّﺘﻲ ❗ ﺑﻪ ﺃﺳﻤﻮ ! ﺑﻪ ﺃﺗﻤﻴّﺰ ! ﺑﻪ ﻳﻜﺘﻤﻞ ﻧﻮﺭﻱ |
إنْ رَزقكَ الله سَعآده فَ شآركهآ معَ منْ تُحبْ وأدعو الله أنْ يَرزقَ غَيركَ سعآدةً تُنسيهِ هَمه |
سلاماً على آلغمآزتآن آللتآن تزينآن مبسمگِ ’ گأنهمآ حبتآ بندقٍ ، سقطتآ في إناءٍ من شوگولآ |
سـأكررها كل ليله قبل أن أنام غدا سيكون أفضل بأذن الله |
عندما يكون لديك صوت داخلى يقول لك هذا حلال وهذا حرام فاحمد الله على حياة قلبك |
اللهم اجعل من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ومن كل بلاء عافية |
الرجوله لآ تعني التسلط بل الإحترام ! . |
لايدوم اغترابي.... لاغناء لنا يدوم فانهضي في غيابي.... واتبعيني إلى الكروم. |
“في العمل الصهيوني تتعرض كل شعوب العالم للاحتقار بدرجة أو بأخرى فالبوليون جبناء والألمان برابرة الخ” |
“إذا كانت الصهيونية السياسية هي نتاج للتعصب وللعرقية، فقد كانت الصهيونية الأدبية هي أولى إرهاصات ذلك التعصب” |
“يجب على الله أن لا يعاقب أولئك الذين يحنثون بالقسم لأن المرء لا يعرف ماذا تخبيء له الأيام” |
“و من شباك غرفتى دلف شعاع الصباح فغسل الصمت بنوع سحرى من النغم .. ما زالت الشمس تتعرف الى بيتنا اول ما تشرق ..ما زالت العصافير تسكن الى جوار البرتقال لا تطرد و لا تمس و لا تخوّف .. و ما زال ابى يهبط سلم الخشب فيخفق تحت خطواته حانيا .. و ما يزال عروسان فى الطرف الآخر من الأرض يغتسلان كل صباح بماء يتدفق من بين أنياب أسد حجرى موجود فى بيتنا” |
“إن كل قيمة كلماتي كانت في أنها تعويض صفيق وتافه لغياب السلاح” |
“أي خلدون يا صفية؟ أي خلدون؟ اي لحم ودم تتحدثين عنهما؟ وأنت تقولين أنه خيار عادل! لقد علموه عشرين سنه كيف يكون. يوماً يوماً، ساعة ساعة، مع الاكل والشرب والفراش .. ثم تقولين: خيار عادل! ان خلدون، أو دوف، أو الشيطان ان شئت، لا يعرفنا! أتريدين رأيي؟ لنخرج من هنا ولنعد الى الماضي. انتهى الامر. سرقوه ." -ولكننا لم نتركه. انت تعرف ." " -بلى. كان علينا الا نترك شيئاً. خلدون، والمنزل، وحيفا! ألم ينتابك ذلك الشعور الرهيب الذي انتابني وأنا اسوق سيارتي في شوارع حيفا؟ كنت اشعر انني اعرفها وانها تنكرني. وجاءني الشعور ذاته وانا في البيت، هنا. هذا بيتنا! هل تتصورين ذلك؟ انه ينكرنا! . الا ينتابك هذا الشعور! انني اعتقد ان الامر نفسه سيحدث مع خلدون وسترين ."! "-كان يمكن لذلك كله ألا يحدث لو تصرفتم كما يتعين على الرجل المتحضر الواعي أن يتصرف ." "-كيف؟ ." "-كان عليكم ألا تخرجوا من حيفا . واذا لم يكن ذلك ممكنا فقد كان عليكم بأي ثمن ألا تتركوا طفلا رضيعا في السرير . وإذا كان هذا أيضا مستحيلا فقد كان عليكم ألا تكفوا عن محاولة العودة ... أتقولون أن ذلك أيضا مستحيلا؟ لقد مضت عشرون سنة يا سيدي! عشرون سنة! ماذا فعلت خلالها كي تسترد ابنك؟ لو كنت مكانك لحملت السلاح من أجل هذا. أيوجد سبب أكثر قوة؟ عاجزون! عاجزون! مقيدون بتلك السلاسل الثقيلة من التخلف والشلل! لا تقل لي أنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون!...الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود ... ولقد أمضيت عشرين سنة تبكي... أهذا ما تقوله لي الآن؟ أهذا هو سلاحك التافه المفلول -سألت : ما هو الوطن؟ وكنت أسأل نفسي ذلك السؤال قبل لحظة . أجل ما هو الوطن؟ أهو هذان المقعدان اللذان ظلا في هذه الغرفة عشرين سنة ؟ الطاولة ؟ ريش الطاووس ؟ صورة القدس على الجدار؟ المزلاج النحاسي ؟ شجرة البلوط؟ الشرفة ؟ ما هو الوطن ؟ خلدون؟ أوهامنا عنه ؟ الأبوة؟ البنوة؟ ما هو الوطن ؟ بالنسبة لبدر اللبدة ، ما هو الوطن؟ أهو صورة أية معلقة على الجدار؟ أنني أسأل فقط ." "-أتعرفين ما هو الوطن يا صفية؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله ." وسألته زوجته متوترة بعض الشيء : "-ماذا حدث لك يا سعيد؟ " "-لا شيء. لا شيء أبدا . كنت أتسأل فقط . أفتش عن فلسطين الحقيقية . فلسطين التي هي أكثر من ذاكرة ، أكثر من ريشة طاووس ، أكثر من ولد، أكثر من خرابيش قلم رصاص على جدار السلم . وكنت أقول لنفسي : ما هي فلسطين بالنسبة لخالد ؟ إنه لا يعرف المزهرية ، ولا الصورة ، ولا السلم ولا الحليصة ولا خلدون ، ومع ذلك فهي بالنسبة له جديرة بأن يحمل المرء المرء السلاح ويموت في سبيلها ، وبالنسبة لنا ، أنت وأنا ، مجرد تفتيش عن شيء تحت غبار الذاكرة ، وانظري ماذا وجدنا تحت ذلك الغبار ... غبارا جديدا أيضا ! لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط ، أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل ، وهكذا كان الافتراق ، وهكذا أراد خالد أن يحمل السلاح . عشرات الألوف مثل خالد لا تستوقفهم الدموع المفلولة لرجال يبحثون في أغوار هزائمهم عن حطام الدروع وتفل الزهور ، وهم إنما ينظرون للمستقبل ، ولذلك هم يصححون أخطأنا ، وأخطاء العالم كله ... إن دوف هو عارنا ، ولكن خالد هو شرفنا الباقي ...ألم أقل لك منذ البدء إنه كان يتوجب علينا ألا نأتي .. وإن ذلك يحتاج الى حرب ؟ ... هي بنا ."! واستدار ، وكان دوف لا يزال منكفئا في مقعده محتويا رأسه بين راحتيه ، وحين وصل سعيد الى الباب قال : "-تستطيعان البقاء مؤقتا في بيتنا ، فذلك شيء تحتاج تسويته الى حرب .” |
“لقد حاولتم تذويبى ياسيدى حاولتم ذلك بكل جهد متواصل لا يكل و لا يمل يا سيدى. هل اكون مغرورا فأقول بأنكم لم تفلحوا؟ بلى أفلحتم إلى حد بعيد و خارق, ألست ترى أنكم أستطعتم نقلى, بقدرة قادر, من إنسان إلى حالة؟ أنا إذن حالة .. لست أعلى من ذلك قط و قد أكون أدنى.” |
“ولكنّني كنت أعيش من أجل غدٍ لا خوف فيه ، و كنت أجوع من أجل أن أشبع في ذات يوم ، وكنت أريد أن أصل إلى هذا الغد ، لم يكن لحياتي يوم ذاك أية قيمة سوى ما يعطيها الأمل العميق الأخضر بأنّ السماء لا يمكن أن تكون قاسية إلى لا حدود ، وبأنّ هذا الطفل الذي تكسّرت على شفتيه ابتسامة الطمأنينة ، سوف يمضي حياته هكذا ، ممزقاً كغيوم تشرين ، رمادياً كأوديةٍ مترعةٍ بالضباب ، ضائعاً كشمس جاءت تشرق فلم تجد أفقها .” |
“وقام فأنزل الصورة عن الجدار، وبدا المكان الذي خلفته الصورة وراءها مستطيلا باهتا من البياض الذي لا معنى له، والذي يشبه فراغا مقلقا.” |
“انسان في نهاية المطاف قضية، هكذا قلت، وهذا هو الصحيح، ولكن أية قضية ؟ هذا هو السؤال ! فكر جيدا. خالد هو ايضا قضية، ليس لأنه ابني، ففي الواقع... دع تلك التفاصيل، على أية حال، جانبا... إننا حين نقف مع الإنسان فذلك شيء لا علاقة له بالدم واللحم وتذاكر الهوية وجوازات السفر... هل تستطيع أن تفهم ذلك ؟ حسنا، دعنا نتصور أنك استقبلتنا –كما حلمنا وهما عشرين سنة- بالعناق والقبل والدموع... أكان ذلك قد غير شيئا؟ إذا قبلتنا أنت، فهل نقبلك نحن؟ ليكن اسمك خلدون أو دوف او اسماعيل او اي شيء آخر... فما الذي يتغير ؟ ومع ذلك فأنا لا أشعر بالاحتقار إزاءك، والذنب ليس ذنبك وحدك، ربما سيبدأ الذنب من هذه اللحظه ليصبح مصيرك، ولكن قبل ذلك ماذا؟ أليس الانسان هو ما يحقن فيه ساعة وراء ساعة ويوما وراء يوم وسنة وراء سنة ؟ إذا كنت أنا نادما على شيء فهو انني اعتقدت عكس ذلك طوال عشرين سنة"!” |
“أستطيع الآن أن أسير معتمداً على ذراع ممرضة عجوز قبيحة ، و على قوة فضولي . إن المستشفى لم يفعل شيئاً سوى أنه نقل القرحة من أمعائي إلى رأسي ، إن الطب هنا ، كما قلت للعجوز القبيحة ، يستطيع أن يسدّ ثقباً في الأمعاء لكنه لا يستطيع مطلقاً أن يجدَ أجوبةً ليسدَّ بها ثقوباً في التفكير .” |
“يا سيدي, انت ترى، نحن رحمة احياناً. . انت تستطيع ان تشنق واحداً منا فتربي بجسده الميت الفاً من الناس دون ان تحمل هماً او خوفاً اوتأنيب الضمير. . الا اننا يا سيدي, نقمة في كثيرمن الاحيان ، نحن لصوص, نحن خونة ، نحن بعنا ارضنا للعدو. . ونحن طماعون ، طماعون نريد ان نمتص كل شيء هنا، حتى التراب .. هذا هو الدور الذي رسم لنا . . وعلينا ان نقوم به شئنا ام ابينا . |
“لقد وفّر على نفسه ذل الموت الذي امضى حياته يهرب منه، قريبًا سوف ينساه الناس، لا قبر ولا نصب ولا رماد، فماذا بقي منه غير الاسطورة؟ |
“لقد حاولتم تذويبي يا سيدي ! حاولتم ذلك بجهد متواصل لا يكل و لا يمل يا سيدي ! هل أكون مغرورا فأقول بأنكم لم تفلحوا ؟ بلى ! أفلحتم إلى حد بعيد و خارق، ألست ترى أنكم استطعتم نقلي، بقدرة قادرة من إنسان إلى حالة ؟ أنا إذن حالة .. لست أعلى من ذلك قط، و قد اكون أدنى ..و لأنني حالة .. لأننا حالة، فنحن نستوي بشكل مذهل ! إنه عمل رائع سيدي، عمل رائع رغم أنه احتاج إلى فترة طويلة ، و لكن يا سيدي، تذويب مليون إنسان معا، ثم جعلهم شيئا واحدا متوحدا ليس عملا سهلا، و لذلك أعتقد أنك تسمح له أن احتاج ذلك الوقت الطويل ...لقد أفقدتم أولائك المليون صفاتهم الفردية المميزة .. و لستم في حاجة الآن إلى تمييز أو تصنيف، أنتم الآن أمام حالة .. ف‘ذا خطر لكم أن تسموها لصوصية ، فإنهم لصوص .. خيانة ؟ كلهم إذن حونة ! فلماذا الإرهاق و التعب و النظرات البشرية المعقدة ؟!” |
“-كان يمكن لذلك كله ألا يحدث لو تصرفتم كما يتعين على الرجل المتحضر الواعي أن يتصرف ." "-كيف؟ ." "-كان عليكم ألا تخرجوا من حيفا . واذا لم يكن ذلك ممكنا فقد كان عليكم بأي ثمن ألا تتركوا طفلا رضيعا في السرير . وإذا كان هذا أيضا مستحيلا فقد كان عليكم ألا تكفوا عن محاولة العودة ... أتقولون أن ذلك أيضا مستحيلا؟ لقد مضت عشرون سنة يا سيدي! عشرون سنة! ماذا فعلت خلالها كي تسترد ابنك؟ لو كنت مكانك لحملت السلاح من أجل هذا. أيوجد سبب أكثر قوة؟ عاجزون! عاجزون! مقيدون بتلك السلاسل الثقيلة من التخلف والشلل! لا تقل لي أنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون!...الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود ... ولقد أمضيت عشرين سنة تبكي... أهذا ما تقوله لي الآن؟ أهذا هو سلاحك التافه المفلول” |
“ما هو الواقع يا سادة؟ انه - في اعتباركم - المعقول والمنطقي . . ولكن كم من الاحداث الواقعية بين معقول ومنطقي؟ ما هي العلاقة بين الواقع والمعقول؟ هل الحرب> مثلا، واقعية ام معقولة؟ اترون؟ اننا نلعب على بعضنا، اننا نزور العالم كي نفهمه. يا للتعاسة.” |
“أستطيع أن أكتشف ذلك كله كما يستطيع الجريح في الميدان المتروك أن ينقب في جروحه عن حطام الرصاص ، ومع ذلك فهو يخاف أن ينتزع الشظايا كي لا ينبثق النزيف. إنه يعرف أن الشظية تستطيع أن تكون في فوهة العرق المقطوع مثلما تكون سدادة الزجاجة ويعرف أن تركها هناك ، وحيدا في الميدان ، يوازي انتزاعها. فالنهاية قادمة ، لا محالة .. !” |
“إن الحقائق الصغيرة لم تكن فى البدء الا الاحلام الكبيرة , والمسألة مسألة وقت ليس غير . كذلك تبدأ القصص وكذلك تنتهى ...” |
“كان ذلك زمن الحرب. الحرب؟ كلا، الاشتباك ذاته .. الالتحام المتواصل بالعدو لأنه اثناء الحرب قد تهب نسمة سلام بلقط فيها المقاتل انفاسه. راحة. هدنة. اجازة تقهقر. اما في الاشتباك فانه دائمًا على بعد طلقة. انت دائمًا تمر باعجوبة بين طلقتين، وهذا ما كان، كما قلت لك زمن الاشتباك المستمر. |
“انكم تخسرون دائمَا لانكم تبدأون، دائمًا، من البداية.. انكم تعطون هبا – بملء ارادتهم – حياته، وقوته وسلطانه، وتحسبون ان ذلك جدير باعطائاتهم فرصة بناء جناتكم على الارض.. دون ان تعرفوا بانكم انما تحكمون على هذة الجنات بالدمار، منذ البدء |
“إحذروا الموت الطبيعي ، ولا تموتوا إلّا بين زخات الرصاص ! |
“يا إلهي العزيـز العلـى القدير، كيف يمكن لقمة هضبة ما أن تعني كل هذه المشاعر التي تموج في شـرايينه وتـصب لهبها على جلده الملوث بالوحل عرقا، مالحا ؟ يا إلهي العلى الذي لم تكن معي أبداً، الذي لـم تنظر إلى أبداً، الذي لا أؤمن بك أبداً. أيمكن أن تكون هنا هذه المرة؟ هذه المرة فقط؟” |
“الإنسان هو قضية وليس لحما ودما يتوارثه جيل وراء جيل مثلما يتبادل البائع والزبون معلبات اللحم المقدد” |
الساعة الآن 02:31 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.