لا يكفي أن تكون معي،
عليك أن تكون قريبًا جدًا منّي.
كأن تكون أنا.

ليتنا مثل الاسامي لايغيرنا الزمن

الضمير صوت هادئ . يخبرك بأن احدا ينظر اليك

أنت الأمنية التي أغمض عيني في نهاية كل يوم وأتمنى أن لا تنتهي

ﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﺗﺤﺒﻬﺂ ﻓـ ﻟﻤﺂﺫﺁ ﺩﺁﺋﻤﺂ ﺑـ ﺃﻓﻌﺂﻟﻚ ﺗﺒﻜﻴﻬﺂ !

و هل أخبرتك يومآ أنك غرست بدآخلي أمورآ أعمق من أن تحكى

إعْتَادوا أنْ أقَدّمهُــمْ علىْ نفْســِي حَتّـىْ ظَنّــوا أنّي بلا حُقوقْ

أَفَسَحَ لِي الْيَوْمَ مَكَانًا فِي دِفْءِ صَدْرِكَ لِأَهْمِسُ فِيه كَمْ أَنَا احبك

يُؤلِمُنِيْ آلصَمتْ وَ تؤلِمُنِيْ آكثر عوآقِبُ آلبَوح

حُلم كُل إمرأة هيَ أن تجدُ رجُلاً عاقلاً لكنهُ يُحبُهـــا بِـ "جنُــون"

اللھم صل وسلم علے سپدنا محمد .

رّبـيْ إنّها ليلة الجّمـعَةْ ..
فـاكتَب لـنا الخّيرَ فيـھا ۆ أسّعِدْ فيھا قّلوبَنا . .
رّبـيْ إنّ لَكْ عّبـادٌا ينَتظّرونَ فرجا قَريباً . . فـبشّرهمْ . .
...
ۆ عّبادٌا يَسألـونَكْ شفاءً فـعّافـِهّمْ . .
ۆ عّبادٌا يّرجونَ رحّمَتكَ فـارّحَمهّمْ . .
ۆ عّبادٌا يّرجونَ منْكَ تَحقيق أماني فلا تخْذلهم
آَمِـيْـــنَ يَــــارَبُ

لّا إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ"

*اللّهُمّ اغْفرْ للمؤمنِينَ والمؤمِنات وَالمُسلمينَ والمُسلماتْ الأحيَاء منهُمْ والأمواتْ...

*رَبّنـا آتِنَـا فيْ الدُّنيَــا حسنةً وفيْ الآخرَة حسنةً وقِـنا عذاب النّـار...

*سُبحَان اللّـه وبحمدهِ عَدَدَ خلْقِه ورضَا نفسه و زِنَة عرشه ومِدادَ كلماتـه.

*لاحَوْلَ ولاقُوّة إلا باللّه .

ﻋُﻴﻮﻥ ﺁﻟﺸَﻬﻴﺪِ ﻟﺮَﺑﻬـﺂ ﺗﺸﺘَـﺂﻕَ
ﻟﺴَﺂﻥ ﺣَﺂﻟﻬَﺂ : ﻟَﻦ ﺗَﻜﺘَﺤِﻠﻰ ﻳَﺂ ﻋَﻴﻦ ﺁﻟـﺂ ﺑﺮﺅَﻳﺔِ ﺁﻟﺮَﺣﻤَﻦِ ~

لا تركض خلف المظاهر فقد تخدعـك ولا تركض وراء الثروة فقد تتلاشى بسرعـة ولكن اركض خلف مَنْ يعطيك الابتسامة ، فإنه سيقلب حزنك إلى سعادة دون مقابل!

خير الأصحاب من دامت عشرته
إن تكن معه صدقك وإن غبت عنه
عذرك وأحسن فيك الظن ذاك صاحب

مهما كانت الحياة مُغطاة بالسواد.؛
فلابد ان يكون هناك ثقب موجود
للنور ، للأمل ، للسعادة
نستطيع من خلاله أن نُبصر الوجه الآخر للحياة؛
الوجه الأنقى لها.؛
فتفائلوا خيرا✒

عيشوا مشاعر كُل مشهد زي ما يكون الاخير

وأشبعوا ساعة الوداع و احضنوا الحاجه بضمير

أطيلي صلاتكِ يا رفيقة , صليّ وَ أكثري الدُعَاء فَالصلاةُ سلوى العَاشقين وَ المُنتَطرين , صليّ وَ تنَاسي كَم مِن الوقتِ يمُرُ في البُعد , صليّ ليتردد نِدَائُكِ إليهِم كَمسحةَ عطفٍ على قلوبِهِم , صليّ لأنكِ تعبتي مِن طُولِ الطريقِ وَ الانتظَار الذي لا ينتَهي , صليّ لنسيانِ كُل الفقدِ وَ الجِرَاح , صليّ حَتى تنتهي الحَرب وَ يعود الجميع , صليّ لأنّ الآَن وَ أبدًا اللهُ وحدهُ معيتكِ وَ كفَايتك , صليّ كَنداء روحٍ يتيمة إلى سمَاءٍ رحيمة تتفقدَهَا وَ تذكُرهَا

تقول : " وَ الحياةُ تُلزِمُكَ أنْ تكَون ذا حُلُم عَظيم وَ هدفٌ يُلاحِقُ روحُك وَ إنّ المرء مِنّا لا يحيّا ليأكُل وَ يرتوي وَ ينَام فكيفَ تدعي صِدقَ مشاعِرِكَ وَ تتطلع إلى صفاءِ القَلب وورود الأنوار وتركَن إلى الدُنيّا , نفقِدُ الأحبَاب كُلَ يومٍ لنعلم أنهم يسبقوننَا وَ أنَ قلوبنا مليئة بالنكتات السودَاء فرحيلهُم على ندباتِهِ في الروح و القلب إلّا أنهُ حديثٌ لتباطؤكِ , لا تُطيلي يا صغيرة النظر إلى عيونهم وَ لا تُفكري في محبتهم كثيرًا لتستقيمي ولا تنزلقي "

يبتعدُ الأقربون , ينزوي الأصحَاب , يموتُ الأحبَاب كأننّا بُلينَا بالفقدِ المُستمِر ليعتصِر القلبُ عَن آخِرِه فلا يبقى فيه موضِعٌ لطعناتٍ أُخرى .
جمد الدمعُ في المُقلتين وَ بَارت الأرضُ مِن قلة المَاء , المكَانُ مُعبأٌ بالذكرياتِ وَ الصُور , كُلُ الأمَاكِن مُوحِشة مِن بعدِهم , نعيشُ عَلى ذِكراهم وَ لا نستطيعُ نسيانهُم , رائحتهُم تملأُ الحوائط , أسمعُ دبيب خُطُواتِهم في نومي , تُطَاردُني أحداثٌ كَان مِن المٌفترضِ أن يكونوا بِهَا في أحلامي
بُلينّا بالفقدِ مرة وَ بِالذِكرى آلافِ المرات وَ مَا يُؤلِمُ المرء مِثل قلبه !

وَ أن هذَا قلبي قد سلمتهُ إليكَ فأنبِت فيه الورود و الكثير مِن الحُب

يقول : " قدّري ضعفك البشري أكثر من ذلك , للإنسان فتراتٌ يضعُفُ فيهَا فأستجيبي له حَتى تستطيعي الاستمرار "

تقُول : " الله لا يُحِبُنَا حزني , لكِنّ هو الله لطيفٌ بعبادِه يُحبُنَا تحت طَاعته فيرفعُنَا إلى جوارِهِ لكي لا نُلقى في سقرٍ بعيد لذلك كَان منهُ اللُطفُ بالابتِلاء و ليكُن منكِ الصبرُ الجميل فهو ليس كلامًا يُقَال إنمَا هو فعلٌ يُنفَذ إذا جَاءكِ "

الموتُ زائرُنَا الذي لاينسانا و نذكُرُهُ

ابتعِدْ كثيرًا وَ خْف قليلًا , ابكِ مَااستطَعت , اصرُخ بِدَاخلِك بِكُلِ مَااستطَعت , اعلَمْ جيدًا أنكَ وحدَك , اجعَل حنينَك باهِتًا وَ جُنونَك عاليًا . اصمُدْ , تعثْر , أكمِل , استسلِم , قَاوم وَ لاتُقَاوم ...

من تعلق بغيرِ الله ضلّ أيمَا ضلال

وَ أنتَ على مَابدا فيكَ مِن قسوة وَ عنفوان , قلبُكَ ملئٌ بكثيرٍ مِن الوُدِ وَ الرحمة

لا نحتاجُ الكثير مِن الكلمِ إنمّا نحتاجُ يدًا تربتُ على الأكتافِ وَ أذانًا مُصغية , نُريدُ أن نشعُر بِدفء محبتكُم ووجودكُم , نُريدُ أن نرتاح إلى وجود أنفاسكم بجوارنا

وَ إنّا نُحَاول أن ندفع أنفُسنَا عنّا لئلًا تلتهمنّا , فقط نُحَاول المُقَاو .....
المُقَاومة الغير مُكتمِلة غالِبًا , نَحَاول التشبُثّ بالطريق وَ مُحاولة التخفف من سواه فإنّ ألم التشبُث مما سواه يكفي ليدفع بك بهدوءٍ تام إلى الهاوية بدون أن تشعُر

تقولُ أُمي : " لاينسى المرءُ أبدًا أحدًا أغدقْ عليه بالحُب " , أن تغمُر أحدًا بِالحُبِ يكفي أكثرَ الوقتِ لتكون وَ هو بخير

" فاشْهدْ سجدةَ القلبِ بين يديّ مولاكَ مقامًا لا تَزِلُّ عنه أبدًا "

وَ مَاتفتحت لكَ الأبواب وَ مَاانكشفَت لكَ الأسرار إلّا أنكَ تفرّدت وَ تجرّدت بِكَامِل قلبِكَ وَ خلعت عنك ثوب تكبُرك