وطنٌ ..
تجمهرَ حَولهُ .. الخرسان ..
وهوَ .. يحتضر .. !!

ويحدثُ ..
أن تجوعَ الفكرةُ ..
فلا تجد كلماتٍ .. تشبعها ..

أحتاج يديكَ هذا
المساء
لأحمل ...قلبي
مضرج هو بالحنين..

هل لنا بفسحة من الزرقة ياوطن؟؟ أم أن نارك أخرجتنا والجنة لا تستقبل المشردون ...

وقهوتي تستعد للغليان لستِ ياأم الشهيد الا سحر خفيف الجرعات هل تخرج الحمامة أم أن فشلاّ كونيا أصاب المكان ...؟

تعبت من رسم قوس قزح في صحراء الدماغ ..

أحتاج أن أشرب نهراً من القهوه كي تهدأ أشواقي لك ..

لم يبقى من الأحلام سوى
أعقابها فلاتدوسها بقدميك..

ثمة أماكن جميلة حدّ الحزن
تعاقبك نوافذها ....بالأحلام..

مضى الساهرون ياوطنى ولم
يتبقى لنا سوى سلال الدمع..

الحب ليس قرار نتخذه
هكذا ببساطة
إنما الرحيل هو القرار...

من أعظم الذنوب في وقتنا
أن تكون صادق..

وحدي على كتف العتمة
أرواد الليل عنك وتأبى روحي
أن تأخذني إليك وأبقى وحدي..

جميل ان تشعر بالراحة بعد التعب

لا تُعاتِب أو تُناقش أحد !
اكتَفِي بمسح محادَثة أو إنهاآ مكالمَة ..
والابتِعاد كَثيرَاً !

هكذا هيْ الحْيُاه يوٌمًا يطيَل بُه الفْرَح
ۆ يَومًا يطيُل بُه الحزن و لآا شَىءٌ يَبٌقي عَلٌى حاله

لا تطلق مسمى آلصدآقه على كل عآبر يمر بحيآتك ، حتى لآ تقول يوماً الاصدقآء يتغيرون !

تَنْتآبُني نَوبآتٌ مِنَ آلجنونِ أحيآنــآآ
تَجْعَلُني غَير قآدِرَة على وَقْفِ آلتَكَلُمِ أوِ آلمُزآآح َ!

عندَهـآ أعْلَمُ أنــي قَدْ ،،..

جَميلة هي الوِحْدَة لَا ألَم ، لَا إشْتيَاق ، لَا فُراق وَ ربمَا لَا مَشاعِر هكَذا أجْمَل .. !

جاملوا في كُل شيء .. إلا في الدين والحُب ؛
حتى لا تكون المجاملة في الدين رياء فتأثموا ؛
وفي الحُب شقاء فتهلكوا !!

كلما ازدادت خيباتنا , تعمقت علاقتنا بالنوم اكثر !

عندما كنّا صغاراً . . . كنّا نلعب مع بعض
و عندما كبرنا . . . أصبحنا نلعب على بعض
عندما كنّا صغاراً . . . كنّا نضحك مع بعض
و عندما كبرنا . . . أصبحنا نضحك من بعض
عندما كنّا صغاراً . . . كنّا نحكي مع بعض
و عندما كبرنا . . . أصبحنا نحكي على بعض
عندما كنّا صغاراً. . . كنّا نأكل مع بعض
و عندما كبرنا . . . أصبحنا نأكل لحم بعض
عندما كنّا صغاراً . . . كان كل شئ نفعله مـــــــع بعض
و عندما كبرنا . . . لم يعد لــــ "مـــــــع " وجود بيننا .

الاعاقه ليس اعاقه الجسد ... بل اعاقه العقل

عندما تعلم أن ملوحة البحر لا تتأثر مع كثرة المطر
فكن كالبحر
لاتتأثر بكلام البشر