تأنيب الضمير؛ إشعارٌ بأن جذوة الطهر بداخلك لم تنطفيء

عش غريبًا ؛ عِش لحياةٍ أبعد من هذه الحياة ولعالم أكمل من هذا العالم
، لرغباتٍ أسمى و أعلى ، عقلًا وشرعًا ! - عِش لله -

أحَافظ علىٰ إبتسامتِي ، و أرسَم الفَرح بـِ طَريقِي ، فمَّا زَالَ فِي الحيَّاه أمَّل

جهل بعض الأشياء راحة

إذا ارتقت العقول بأفكارها،طابت الألسن بحديثها...

إذا جرحت إنسان،وطال صمته
تأكد بأنه يعاقبك عقابا أقصى من عقاب الكلام.

للرجوله مفاهيم عديده منها ...
ان تخاف الله بقلب انثى تعلقت بك

قد تكُون السعّادة أحياناً ، في ترك الأشياء أكثر من الحصُول .. عليها ..!

ﺩﺍﺋﻤﺎً (ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ) ﻫﻮ : ﻧﺼﻒ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ
ﻑ ﻫﻨﻴﺌﺎً ﻟﻤﻦْ ﻛﺎﻥَ ﻟﻪ ﺷﺨﺺٌ ﻳﻬﺘﻢُ ﺑﻪ

لا اله الا الله

الحمد لله

لا حول ولا قوة الا بالله

استغفر الله العظيم

لنْ تَسْتَطِيع تَغْيير شَڪْلَڪْ ،، لِتَصْبَحْ أجْمَل فِي عيُون آلنَّاس ،,
وَلَڪِنَّڪْ تسْتَطِيع تَزيين أخْلآقَڪْ وَتَجْمِيل أدَبَڪْ ،،
لِتَڪُون أجْمَل مَا رَأت عيُون النَّاس

لا أستطيــــع!,,,لم أعد قادرتــــا ,,,أنْْْ!

فقـــدتُ الشــ ع ــــور!,,,أتصــدق أني ما عـــدت أشعر!!
أكــــاد أشــعر بهــذا الخـــدر البغيض!,,يسري بأطرافي,,,~فتبــرد~!,,
يلســعني حيــناً!,,
و يطبقُ فكـــيّهِ على وجعـــي أحياناً أخرى!,,,
\
/
\
أعتــدتُ الكـــتابة حتى أَســـكرْ,, فلا شيّءَ يُســكرني مثل الكتــابةْْْ,,
لكني,,,لم أعـــد أستطيــع!,,قد أسكرتني حدَّ العجز!
حـــدَّ~ الشــــللْْ~!
خــدّرت أنفـــاسي..... تحــت ثقـــلِ الحروف!!,,,
\
/
\
/
\
أتــــ ع ـــلم!! ,,,,يفيـــدنا أحيـــانا بعض الخـــوف!,,, بعض الفـــزع!,,,لكي نــدركَ أن ذالك الشيء الذي نسمّيــــه الأحســـاس,,,لازال بخيـــر!,,,
~ْْ~
\
/
فبـــ ع ــــضُ الخــــوف ,,,,
يردعنــــا عن أرتكــاب الحمـــاقات!,,{فــــاصلة},,~كــم كنتُ حمقاء!~,,,,

ْْ~ أدركـــتُ أني لا أخـــــاف!!~ْْ
و كلّ ما يلزمــــك لتصبح كذالك,,,,هو جرعة زائـــدة من
~ اللّامبــــــالاة~!!ْْْ
\
\
/

و كألمٍ ينزح منّي,,,,, سأنزفــــــكـــــ~

كل الأشياء ترتدي السواد في العتمة
إلا القلوب الطيبة عصية على الأحقاد
مساء الشهداء حمص العدية
مساء المحبة والحرية أيها الأحرار..

مازلتُ أُدرِّبُ نفسي
ألا تنتظرَ ما لا يمكنُ تحقيقُهُ..

بين أقلامي ومصل الكلمات أتلوك أيها المساء
بارداً وموحشاً بالسواد تغلف الأشياء ..

مخيفة هي الكتابة تأخذنا إلى أماكن لانسطيع الوصول لها
أو مواجهتها أو التعمق في فهمها....

عندما نصمت نجبر الاّخرين
على تدارك خطأهم ...

بكيتُ القدسَ .. مرتين ..
مرةً ..
عندما باعها .. العرب ..
وأخرى ..
عندما ماتَ أطفالها .. جوعاً ..
في وطني .. !!

لأننا نسرف ببعضنا
توقف عني
لأتوقف عنكَ
وننهي رحلة الوجع الطويلة ..

أغبى سؤال كم عمرك ؟
الأجدر
أن يكون السؤال كم عشت من هذا العمر ...

ماذا أفعل بكل هذه الأشياء
التي تملئني حدّ الفزع ....؟؟

كل الأشياء يمكن أن نجيد شرحها
إلا القهر كمن يقضم جرحه..

يحدث أنك وحدك تصغي لنبض
قلبك ....ووحدك تتألم..

يلقون القبض علينا بتهمة
التسلل
من العتمة إلى الضوء
نحاكم على اقتراف الحلم...

إبقَ بقربي و انعم بالدفء
و لا تقترب كثيراً فـ تحترق

" الـنّـارُ .. تُـشْـبُـهُـنّـِي

تحاول الريح ترميم سقف
العتمة الذي يتهاوى
بقرب قدوم الفجر..

يحك السهر جفني العتمة
وتتمايل كؤوس الحنين
ويشرب الفراغ أرواحنا الساكنة حيث تلتقي..