ولو عاندتني الأقدار كعادتها ولم أحصل على نهايتي السعيدة معك يكفيني منك أنني عشتُ حُبًا سليمًا معافًا من السُخف و الصبيانيّة ، يكفيني أن رجلًا مثلك أحبّني.
.
.

صَنعتُ منكَ رجلاً .. و من أختكَ امرأة ..
وهآ أنَا في دارِ العجَزة ، ألاعِبُ الدُمَى بدلآ من أولادكُم ..
لأشبعَ آخرَ أحلامِي
.
.

كُن لحوحاً عليّ ،
آسألني أكثَر من مرة مآ بگِ ") !
لآ تتركني حينمآ أصمِت , أنآ أتيتُ لِـ أصمتَ معگ !
فآجئني بِـ #‏أحبگِ حينمآ أغضب "/
عآتبني لِـ غيآبي "(
عنّفني إن رأيتَ مني خطأ .. !
آصرخ بي : أنتِ لي وحدي ، لآ تردي على هذآ ، ولآ تنظري لِذآگ !
- كيفَ أطلب منگ ألآ تكونَ بارداً ، وأن تمنحني يآء ملكيتگ *-*

أشكو إليكَ فـــؤاداً أنـــتَ مُتْلِفُهُ --- شكوى عليلٍ إلىٰ إلْفٍ يُعَلِّلُه
الله حَرَّمَ قتلي في الهوىٰ سفهاً --- وَ أنتَ يا قاتلي ظُلماً تُحَلِّلُه"

الانتظارُ مشيٌ بلا حذاء، على حافة سكِّين حادَّة."