![]() |
"قل ما تشاء ، ضع النقاط على الحروف ، ضع الحروف مع الحروف لتولد الكلمات غامضة وواضحة ويبتدئ الكلام" |
لا شيءٌ يُكَسِّرُ ليلنا |
|
|
|
|
|
|
|
و يطلع من كتفيّ نهار عليك ، و يهبط حين أضمك ليل إليك |
|
|
|
|
|
|
|
تُنسى كأنكَ لم تكن |
|
لم تأتِ. قُلْتُ: ولنْ...إذاً سأعيد ترتيب المساء بما يليق بخيبتي وغيابها: أطفـأتُ نار شموعها، أشعلتُ نور الكهرباء ، شربتُ كأس نبيذها وكسرتُهُ، أَبدلتُ موسيقى الكمنجات السريعةِ بالأغاني الفارسيّة. قلت: لن تأتي. سأنضو رَبْطَةَ العنق الأنيقة [هكذا أرتاح أكثر] أرتدي بيجامة زرقاء. أمشي حافياً لو شئتُ. أجلس بارتخاءِ القُرْفُصاءِ على أريكتها، فأنساها وأنسى كل أشياء الغياب/ أعَدْتُ ما أعددتُ من أدوات حفلتنا إلى أدراجها. وفتحتُ كُلّ نوافذي وستائري. لا سرّ في جسدي أمام الليل إلاّ ما انتظرتُ وما خسرتُ... سخرتُ من هَوَسي بتنظيف الهواء لأجلها [عطرته برذاذ ماء الورد والليمون] لن تأتي... سأنقل نَبْتَةَ الأوركيدِ من جهة اليمين إلى اليسار لكي أعاقبها على نسيانها... غَطّيتُ مرآة الجدار بمعطفٍ كي لا أَرى إشعاع صورتها... فأندم/ قلتُ: أنسى ما اقتَبَسْتُ لها من الغَزَل القديم، لأنها لا تستحقُّ قصيدةً حتى ولو مسروقةً... ونسيتُها، وأكلتُ وجبتي السّريعةَ واقفاً وقرأتُ فصلاً من كتابٍ مدرسيّ عن كواكبنا البعيدةْ وكتبت، كي أنسى إساءتها، قصيدة هذي القصيدةْ! |
|
|
منكِ العيون مني القصائد |
قلبي على أطفالنا وكل أم تحضن السريرا، يا أصدقاء الراحل البعيد لا تسألوا : متى يعود! لا تسألوا كثيرا، بل اسألوا : متى يستيقظ الرجال ! |
نحن الضحية التي جربت فيها كل أنواع القتل حتى أحدث الأسلحة، لكننا الأعجوبة التي لا تموت ولا تستطيع أن تموت. |
|
|
|
من حُلْم إلى حُلْمٍ أَطيرُ وليس لي هَدَفٌ أَخير |
بكأس الشراب المرصَّع باللازوردِ انتظرها، على بركة الماء حول المساء وزَهْر الكُولُونيا انتظرها، بصبر الحصان المُعَدّ لمُنْحَدرات الجبالِ انتظرها، بذَوْقِ الأمير الرفيع البديع انتظرها، بسبعِ وسائدَ مَحْشُوَّةٍ بالسحابِ الخفيفِ انتظرها، بنار البَخُور النسائيِّ ملءَ المكانِ انتظرها، ولا تتعجَّلْ، فإن أقبلَتْ بعد موعدها فانتظرها، وإن أقبلتْ قبل وعدها فانتظرها، ولا تُجْفِل الطيرَ فوق جدائلها وانتظرها، لتجلس مرتاحةً كالحديقة في أَوْج زِينَتِها وانتظرها، لكي تتنفَّسَ هذا الهواء الغريبَ على قلبها وانتظرها، لترفع عن ساقها ثَوْبَها غيمةً غيمةً وانتظرها، وقدَّمْ لها الماءَ قبل النبيذِ ولا تتطلَّع إلى تَوْأَمَيْ حَجَلٍ نائمين على صدرها وانتظرها، ومُسَّ على مَهَل يَدَها عندما تَضَعُ الكأسَ فوق الرخامِ كأنَّكَ تحملُ عنها الندى وانتظرها، تحدَّثْ إليها كما يتحدَّثُ نايٌ إلى وَتَرٍ خائفٍ في الكمانِ كأنكما شاهدانِ على ما يُعِدُّ غَدٌ لكما وانتظرها، ولَمِّع لها لَيْلَها خاتماً خاتماً وانتظرها إلى أَن يقولَ لَكَ الليلُ: لم يَبْقَ غيركُما في الوجودِ فخُذْها، بِرِفْقٍ، إلى موتكَ المُشْتَهى وانتظرها! |
|
هل في وسعك أن تكون طبيعياَ في واقع غير طبيعي |
|
|
|
|
''ﺳـﺄﺣﻠﻢ ، ﻻ ﻷﺻﻠﺢ أﻱ ﻣﻌﻨﻰ ﺧﺎﺭﺟـﻲ.. ﺑـﻞ ﻛـﻲ ﺃﺭﻣﻢ ﺩﺍﺧﻠﻲ ﺍﻟﻤﻬﺠـﻮﺭ'' |
ﺳـﺄﻃﻬﻮ ﺃﺣﻼﻣـﻲ كـ قهوتي ﻋﻠﻰ ﻧﺎﺭٍ ﻫـﺎﺩﺋﺔة ﻋـﻠﻰ ﺃﻥ ﺃﺗـﺬﻭﻕ ﻭﺍﻗـﻌﺎً ﻭﻟـﻮ ﻟـﻤﺮﺓٍ ﻭﺍﺣﺪﺓة ﻋﻠﻰ ﺷﻜﻞ ﻓﺮﺡ.. |
هي لـآ تحبكك أنت , يعجبهآإ مجآإزكـ , أنت شـآإعرهآإ ") وهذآإ كل مآإ فـي الأمــر :58: ")) |
|
الساعة الآن 01:55 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.