!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
![]() ![]() |
|
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #211 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() كتب علينا الفراق ولكن عفوا لا تتهم الأقدار فوحدك المذنب مجرم انت بيدك قتلت الحب حاولت ان اشتاق حاولت ان احن الى ذكراك ان يصرخ قلبى باسمك ان اسمع بصمت همسك اصبحت سراب خيال عفوا يا رجلا ما عدت تصلح حبيبا |
![]() |
![]() | #212 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() عندما تروه قولوا له انى نسيته انى كرهته انى لا افتقده وما عدت احتاج لوجوده انه ما عاد حلمى الرقيق الذى أغمض يناي كى أراه وانه ما عاد كل دنياي ولن اناديه حبيب عمرى بعد الان قولوا له انى اصبحت بخير بعد رحيله انى بنيت حواجز من القسوة كى لا يعود ولكن لا تقولوا له انى خلقت له وحده فلو كرهه عالمى فسيظل قلبى مغلقا لاجله حتى لو كرهت ورفضت عودته |
![]() |
![]() | #213 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() عالما من الحيرة تمر بي اللحظات لاتوه بداخلى ولا اعلم من أكون؟ هل انا حقا تلك الانثى المكابرة لا يكسرها الصعاب لا تبكيها الاحزان ام انثى يسكنها حزنا فتهرب منه وترسم طريقا اسلكه بمفردى واكون واثقة الخطوات لاصل الى صوابي وكأنى اعيش فى عالمين عالم المكابرة وعالم البحث عن الامان بداخل نفسى برغم كل ما امر به فانا احب عوالمى المتضاربة |
![]() |
![]() | #216 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ![]() بداخل صرخاتى لك بسمة وشوق واحتياج دائما اقولها بصمت فهل تسمعنى ؟ هل تقرأ تلك الأفكار؟ لماذا أشتاق اليك؟ لماذا أنسى كل البشر عندما أتحدث اليك؟ حبيبى لا تسألنى عن سبب ذلك الاحساس انظر حولك ستجد روحى بجانبك تقول لك انى أحبك وانى اليك دائمة الاشتياق |
![]() |
![]() | #217 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() عذرا الصورة صارت مقلوبة ولن تستطيع فهم معالمها فتغيرت ملامح الوجه ليس لانها خطأ ولكن لان البشر أصبحوا ينظرون الى الحياة بطريقة معاكسة |
![]() |
![]() | #218 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() فى يوم دخلت الى حياتى وفى لحظة قررت الخروج ومن انا ومن اكون مجرد صفحة بيديك سهل ان تمزقها فاعلم لو مزقتنى سهل أن تجمع أشلائى فقلبى ليس من السهل عليه بعد ان توقف يعود |
![]() |
![]() | #219 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ![]() يمر الوقت واللحظات ويزاد بداخلى يقين بان هناك شئ ينقضى ربما اقترب الوقت لاعلانى بانك خسرتنى فهنيئا لك بالعالم الجديد لانى لا التفت لتلك التصرفات فمهما مرحت وبحثت فجميعهم بجانبى مثل الظل عندما تمحوه الشمس بنورها حذرتك كثيرا فالاحترام هو ما يهمنى وبفقدانى لذلك الاحساس ربما تكون خسرتنى اضحك كيف ما تشاء مع هؤلاء التفهاء |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |