![]() |
؛ وَحْدِي أنَا .. لَا شَيْءَ يُشْبِهُني عَدَايْ ! أمْشِي مَعي .. لَا ظِلَّ لِي .. وَ الرّيْحُ تَلْفَحُ وَجْنَتَيَّ .. كأنّمََا تَسْتَاقُني نَحْوَ الهَلَاكِ بغَيْرِ بُوصَلَةٍ وَ نَايْ أنّاتَُ جَرْحِي حينَ يَنْزِفُ .. تَشْفِني إنّي أضَمِّدُ مَا لَدَيَّ مِنَ الجِرَاحِ .. بِبَلْسَمي أنَا مَا اتَّكَأْتُ عَلَى قَريبٍ أوْ بَعيدٍ - قَاصِدَاً - وَ الآهُ تَخْرُجُ مِنْ فَمي |
أنَا أظَلُّ مُشَتّتَاً لّا الحُزْنُ يُرْخِي ظِلّهُ فَوقِي وَلَا الأفْرَاحُ تَحْمِلُنِي إلَى حَيْثُ اللّقَاءِ المُسْتَحيلْ ! |
الأهتمامْ ؛ أَجملُ طَريقةِ لإثباتِ الحُب ! |
؛ انْهَضْ "تَقُولُ" فَقَطْ .. يَكْفيكَ أحْزَانا وَانْبِذْ شَـقَاكَ فَوَقْتُ الجَذْلِ قَدْ حَانا واشْعِلْ دِمَـائكَ وَاسْكبها عَلى مَهَلٍ وَ اقْذِفْ سهامكَ صَوْبَ الحُبِّ وَلهانا فَفـي هَــوَاهُ لَـقَـدْ أصْبَـحْتَ ذَا وَلَهٍ وَ في حِمَاهُ سَـهِرْتَ اللَّيْلَ سَكرانا كَمْ رَاوَدَتْكَ نُجُـومُ اللَّيْلِ في سُهُدٍ وَ الشُّـهْبُ تَشْـهَدُ إذْ تَرْميـكَ لِلْآنا وَ البَحْرُ آجَـرَ مَـاءَ النَّهْرِ كَيْ يُخْفي فَيْـضَ الدُّمُــوعِ إذَا ألْفَــيْتَ أشْجَانَا قُدَّ القَميصَ لَكَمْ عَانَيْتَ مِنْ ضَنَكٍ حَتَّى مَتَى سَيَظَلُّ الحُزْنُ إدْمَانا ؟ |
؛ وَ أعْجَبُ ! كَيْفَ يَتَّسِعُ الفَضَاءُ لِكُلِّ مَنْ فِي الأرْضِ .. ثُمَّ يَضيقُ بِي ؟! |
بحَجمِ السَمآء الآولى والثآنية "أحبُكْ" , وَ بـِ حَجمِ السَمآوآتْ الخَمسَة المُتبقيّة " أشتاقُك " |
؛ رُوحي وُرُوحُكِ في الهَوى تَرْقَى تَتَـرَهْيَـآنِ فَلَا نَـرَى فَـرْقَـا يَتَهَـامَسَـانِ كَـأنَّ بَيْنَهُـمَا سِـرَّاً يُجـيـزُ لِنَعْـبَرَ الأفْـقَا كَمْ سَـاحِرٍ قَدْ جَاءَ يَطْلُبُنا وَ يَـدُسُّ فيــمَا بَيْنَـنَا فَتْـقَا ألْقَى عَصَاهُ وَ بَاتَ مُنْتَظِرَاً فَنُذيقُهُ سِـحْرَاً بِمَـا ألْقَى تَبْيَــضُّ رُوحَـانَـا إذَا الْتَقَــتَا بسَـحَابَةٍ كَيْ يَهْطُلَا وَدْقَا فَيَصـيرُ مِنْهُ الكَوْنُ مُخْضَرَّاً وَ يَصيرُ يُورِقُ في الدُّنَى عِشْقَا |
ما اعظم يومي عندما يبدأ بك وينتهي بك |
هل لي من أخبار عنك تشعرني بها أنك بخير |
نسيت آنَ آخبركِ : بآن هناك من يتذكرك كل حين فيبتسم حبآ ثمَ .. يحزن شوقآ .. |
؛ فِي هُدْبِهَا يَغْفُو الظَّلامُ إذَا انْطَوَى وَ بعَـيْنِهَا يَصْفُــو الصَّفَـاءُ بِمَا حَوَى وَ بِخَــدِّهَــا مَــــاءٌ تَقَـطَّـرَ صَــافِـياً وَ شِفَـاهُهَا كَـرَزٌ يَمـيـزُ بِهِ الهَـوَى وَ بجيــدِهَـا كَـمْ تُهْـتُ فِيهِ مُتَيَّـمَاً وَ بِخَصْرِهَا مَنْ ضَنَّ فيهِ فَقَدْ غَوَى و تجيء تسـألني لمــا أحببتــها ؟! أوَّاهُ قَلْبي مِـنْ صَبَــابَتِـهَا اكْتَـوى |
؛ الحُبُّ أعْمَى / .. لَسْتُ أنْكِرُ .. إنَّمَا مِنْ بَعْدِ مَوْتِ الحُبِّ ، كُلُّ حَوَاسِّنَا عَمْيَاءْ |
عند كل صدمة مفاجئة ومفاجئتي كانت انتي |
؛ مَــا ذَاقَ جِفْني مُــذْ عَرَفْتُكِ غَفْـوَةً فَالنَّــوْمُ بَـابٌ مُــذْ عَــرَفْتُكِ أغْلِـــقَا |
؛ هَبيني قُبْــلَةً خَجْـلَى وَ نَجْــلَا وَرُدّي الرُّوحَ فِي رُوحِي لأعْلَى أنَـا المُلْـقَى عَلَى كَفَّيْكِ أهْـفُو فَضُــمّـينــي لأحْـــيَـا أوْ لِئَـــلَّا حَنَـــانَـــيْكِ ارْفِقِــي بأنينِ قَلْبٍ يقَـاسِي كَــمْ غَــرَامُـكِ فِيهِ ألَّا ذَريني أحْتَسِي شَـفَتَيْكِ خَمْرَاً لأسْـــكَرَ هَــائِمَــاً مِنْهَـــا وَ إلّا |
؛ لَيْسَ قَلْبي مَنْ يَضُخُّ الدَمَّ فِيَّ - حَبيبَتي - بَلْ أنْتِ |
حَبيبَتِي .. هَاتِي عُيونَكِ كَيْ أحِيكَ قَصيدَةً تَخْتَالُ فِي كُلّ البِلَادِ يَقُولُ مَنْ مَرّتْ بِهِ تِلْكَ القَصيدَةُ - يَا أخِي - للهِ دَرُّ أميرِهَا !! مَاذَا رَأى كَيْ يَسْتَقيمَ الحُسْنُ فِي كَلِمَاتِهِ ؟!.. / فَأجيبُهُ : عَيْنَاكِ |
؛ سَيَّانَ أنْ تُلْقِي بِنَفْسِكَ فِي حَريقٍ مُضْرَمٍ أوْ أنْ تُحِبْ |
؛ حَبيبَتي .. فَلْتُغْمِضي عَيْنَيْكِ بِضْعَ هُنَيْهَةٍ يُنْبِئْكِ أنِّي عَاشِقٌ رَجْعُ الصَّدَى كَمْ قُلْتُ أنّي لَا أحِبُّكِ آ أحِبُّكِ .. آ أحِبُّكِ ... آ أحِبُّكِ .. . . آهِ تَبَّاً آهِ يَفْضَحُني الصَّدَى ! . |
؛ القَـلْبُ - حُبَّاً - فِي هَــوَاكِ تَأَطَّرَا وَ دَنَـا لِيَرْقَى فِي سَمَاكِ وَ يُزْهِرَا وَ انْصَاعَ يَحْمِلُ هَمْسَهُ فِي كَفِّهِ لَكَــأنَّهُ " أهْمَى " يُعَـاقِرُ مُسْكِرَا فَأتَــاهُ مَـا لَـمْ يَرْتَجـيهِ - مَخَـافَةً - وَ دَعَــاهُ يَرْجِـعُ لِلْـوَرَى مُتَقَـهْقِرَا وَ الْتَــاعَ كَــمْ قَـدْ رَاوَدُوهُ مُـؤَمَّلَاً فَانْـكَبَّ يَشْـكُو حُــزْنَهُ مِمَّا جَرَى وَ طَفِقْتُ أمْسَـحُ رَأْسَهُ مُتَسَائِلاً مَـاذَا جَنَى ؟! وَ أقُولُ حَـظَّاً أوْفَرَا |
؛ إنّي أحِبُّــكِ .. بُكْرَةً وَ أصيــلَا سِـرَّاً وَ جَهْرَاً سَالِمَاً وَ عَليـلا آنَاءَ يَوْمِي .. كَمْ أتُوقُ لِضَمَّةٍ آنَاءَ لَيْلي .. أشْتَهي التَّقْبيلا مَـا بَيْنَ بَيْنَهُمَا، فُؤادٌ عَاشِقٌ وَ هَوَىً تَأوَّلَ .. هَاكُمُ التَّأويلا |
؛ هَـمَـــتِ الدُّمُـــوعُ وَ بُلَّــتِ الأوْرَاقُ وَ تَخَضَّــبَتْ مِـنْ فَيْضِــهَا الأحْــدَاقُ و اسَّـــاقَطَتْ كِسَــفَاً كَأنَّ غَمَــامَةً ألْــقَتْ بِمَـــاءِ النَـــزْفِ فَهْــوَ يُــرَاقُ ذِكْــرَى أتَتْ سَـهْواً تُمَـزِّقُ مُهْجَتي جَـــاءَتْ بغَـيْـــرِ إرَادَتـــي تَنْسَـــاقُ وَ تَرَاكَمَــتْ فَـوْقَ السُّـطُورِ حُرُوفُهَا جُـــدَدٌ كَــأنَّ مَــــوَاجِـعــي تُهْــرَاقُ وَ كَـأنَّ ريــحَ الحُــزْنِ تَصْـفُقُ لَوْعَـةً ألْفَــيْتُهَا خَلْـــفِي لِيُـكْشَـفَ سَــاقُ يَا لَيْتَ شِعْري هَلْ يَميزُ لِيَ الهَوَى بُعْــدٌ دَجَــا .. أوْ ضَــمَّـــةٌ وَ عِنَــاقُ |
؛ آهٍ ! كم هو مؤلمٌ حقاً أن يخيبَ ظنّك في شيء ما .. إنسان ما .. أو حتى في نفسك |
أَحَبكَ بِحَجمِ كَذِب السياسيين العربَ عن الحَريَة!! فَتخِيل ... حَجم كَارثة حَبي لك |
؛ بَــابُ الجَمَــالِ بِسِــحْرِهَا مُتَـــألِّقٌ فَـحَبيَبتي تُضْفِـــي إلَيْـــهِ الـرَّوْنَقا وَ إذَا رَآهَـــا البَـــدْرُ لَيْـــلَاً آسِـــفَـاً مُتَفَــاقِراً .. عَــضَّ الشِّفَـاهَ وَ حَدَّقَا مَا الشِّعْرُ في حُبِّ الحَبيبَةِ مُنْصِفَاً إنْ لَـمْ يَكُـنْ وَلَــهَ القُلُــوبِ فَـأرَّقَـا ؟! الحُـــبُّ قَــبْلَ حَبيبَتي مُتَــذَبْذِبٌ فَسَـمَا بِهَا فَوْقَ المَمَالِكِ وَ ارْتَقَى . |
كم اشتهي ضمك لصدري .. لـ إخبرك انه ﻻيوجد مكان .، ( آمن ) بهذه اﻻرض سوى أضلعي |
من أشد حاﻻت العشق .. أن تراقب " من تحبه " من بعيد .. و تتابع حركاته العفوية دون علمه .. تلك أصدق مشاعر الحب .. لكنها مؤلمة بحجم صدقها ..! |
؛ حَبيبَتي .. لَا تَخْرُجي وَقْتَ المَسَاءِ ، فَتَكْسِرِي قَلْبَ القَمَرْ ! / |
؛ قَلْبي عَلَى طَرْفِ الكَرَاهَةِ وَاقِفُ وَ البُعْدُ - عَمْدَاً - .. لِلْمَحَبَّةِ نَاسِفُ مَا الحُبُّ دُونَ جُنُونِهِ مُتَوَشِّحاً ؟! هَذَا لَعَمْري لَا مَحَالَةَ زَائِفُ عَقْلِي وَ قَلْبِي فِي المَسَاءِ تَخَاصَمَا وَ أنَا عَلَى مَرْمَى التَّأسُّفِ .. خَائِفُ ... |
أفٍّ إذَنْ ..! لَا شَيْءَ يُوحِشُ مِثْلَ صَوْتٍ غَابَ عَنْكَ .. فَصِرْتَ وَحْدَكَ تَمْلَأ الأجْوَاءَ حَوْلَكَ مِنْ هُدُوءٍ صَاخِبٍ وَ يَضيقُ هَذَا الكَوْنُ عَنْكَ فَلَا تَرَى في الأفْقِ شَيْئاً .. حِينَ تَدْنُ حَقيقَةُ الأشْيَاءِ حَوْلَكَ لَا تَرَى تَأويلَ جُرْحِكَ حينَهَا .. سَتَصيرُ تَعْبُرُ فيكَ أسْئِلَةٌ تُهَدْهِدُ بَعْضَهَا وَ تَصيرُ تَبْحَثُ - في كَيانِكَ - عَنْ إجَابَتِهَا .. فَلَا تَرى الّا المَواجِعَ .. حينَهَا .. أفٍّ إذَنْ ! |
غُرَبَاءُ مَنْ حَوْلِي .. وَ أذْكُرُ أنّنِي حَمْلَقْتُ فِي المِرْآةِ يَوْمَاً .. - دُونَمَا قَصْدٍ - فَصَاحَتْ صُورَتي : مَاذَا تُريدْ ؟! |
؛ تَتَكرَّرُ الرُّؤيا فأصْبحُ - وَ الضَّيَاعُ يَلُفُّني - أهْذي عَلَى غَيْرِ الهُدَى أفُقِي يَضيقُ .. وَ خَافِقِي وَ الحُزْنُ يَكْتَنِفُ المَكَانَ .. وَ لَا أرَى إلّا الصَّدَى دَمْعي تَجَمَّدَ بالأسَى مُغْرَوْرِقٌ قَلْبي .. فَلَا عَيْني - بهذَا الجُرْحِ - تَسْلُوني وَ لَا قَلْبي شَدَا ! / |
وِكُمِـ مِـﻧَ اٌلِـاٌيٌـاٌمِـ مِـضُتْ وِكُمِـ سُيٌـمِـضُيٌـ وِكُمِـ بّـقْيٌـ لِـيٌـ اٌﻧَ اٌتْاٌلِـمِـ فّرُجِكُ يٌـاٌلِـلِـهٌ |
؛ وَحْدِي أنَا .. لَا شَيْءَ يُشْبِهُني عَدَايْ ! أمْشِي مَعي .. لَا ظِلَّ لِي .. وَ الرّيْحُ تَلْفَحُ وَجْنَتَيَّ .. كأنّمََا تَسْتَاقُني نَحْوَ الهَلَاكِ بغَيْرِ بُوصَلَةٍ وَ نَايْ أنّاتَُ جَرْحِي حينَ يَنْزِفُ .. تَشْفِني إنّي أضَمِّدُ مَا لَدَيَّ مِنَ الجِرَاحِ .. بِبَلْسَمي أنَا مَا اتَّكَأْتُ عَلَى قَريبٍ أوْ بَعيدٍ - قَاصِدَاً - وَ الآهُ تَخْرُجُ مِنْ فَمي ..! . |
|
؛ لَا شَيْءَ مُخْتَلِفٌ غَدِي أمْسِي .. وَ يَوْمِي جَالِسٌ مَا بَيْنَ بَيْنْ ! وَ أنَا المُشَتَّتُ بَيْنَهُمْ أحَيَا لِأحْضُنَ فَرْحَتي فِي لَحْظَتَيْنْ مَوْتِي - عَلَى قَدَمٍ وَ سَاقٍ - يَأتِنِي لَيْلاً يُهَدْهِدُ فِي عِظَامِي مَرَّتَيْنْ حَتَّى إذَا طَلَعَ الصَّبَاحُ .. يَطيرُ يُعْلِنُ أنَّني حَيٌّ وَ يُرْسِلُ لِي إذَا مَا الشَّمْسُ تُشْرِقُ قُبْلَتَيْنْ . / |
تْغَيٌـرُتْ اٌلِـدّﻧَيٌـاٌ وِاٌصٍـحٍبّـتْ مِـﻧَقْلِـبّـةُ اٌتْزٍكُرُيٌـﻧَ عٍﻧَدّمِـاٌ قْلِـتْ لِـكُ اٌﻧَيٌـ عٍلِـىْ اٌسُتْعٍدّاٌدّ اٌﻧَ اٌوِشْمِـ اٌسُمِـكُ عٍلِـىْ ذّرُاٌعٍيٌـ ! اٌلِـاٌﻧَ اٌقْوِلِـ لِـكُ اٌﻧَيٌـ وِشْمِـتْ اٌسُمِـكُ عٍلِـىْ اٌسُفّلِـ حٍذّاٌئِيٌـ وِاٌسُفّ لِـتْعٍبّـيٌـرُ ! |
؛ انْهَضْ "تَقُولُ" فَقَطْ .. يَكْفيكَ أحْزَانا وَانْبِذْ شَـقَاكَ فَوَقْتُ الجَذْلِ قَدْ حَانا واشْعِلْ دِمَـائكَ وَاسْكبها عَلى مَهَلٍ وَ اقْذِفْ سهامكَ صَوْبَ الحُبِّ وَلهانا فَفـي هَــوَاهُ لَـقَـدْ أصْبَـحْتَ ذَا وَلَهٍ وَ في حِمَاهُ سَـهِرْتَ اللَّيْلَ سَكرانا كَمْ رَاوَدَتْكَ نُجُـومُ اللَّيْلِ في سُهُدٍ وَ الشُّـهْبُ تَشْـهَدُ إذْ تَرْميـكَ لِلْآنا وَ البَحْرُ آجَـرَ مَـاءَ النَّهْرِ كَيْ يُخْفي فَيْـضَ الدُّمُــوعِ إذَا ألْفَــيْتَ أشْجَانَا قُدَّ القَميصَ لَكَمْ عَانَيْتَ مِنْ ضَنَكٍ حَتَّى مَتَى سَيَظَلُّ الحُزْنُ إدْمَانا ؟! |
اٌتْذّكُرُيٌـﻧَ عٍﻧَدّمِـاٌ كُﻧَتْيٌـ تْتْرُاٌقْصٍـيٌـﻧَ بّـيٌـﻧَ اٌذّرُعٍيٌـ اٌلِـاٌﻧَ لِـاٌ يٌـوِجِدّ لِـكُ مِـكُاٌﻧَ وِلِـاٌ اٌهٌتْمِـ لِـاٌيٌـاٌمِـ مِـضُتْ مِـعٍكُ وِلِـﻧَ اٌقْلِـقْ اٌﻧَ رُأيٌـتْكُ مِـعٍ غَيٌـرُيٌـ اٌﻧَتْيٌـ اٌصٍـبّـحٍتْيٌـ رُمِـاٌدّ وِاٌﻧَاٌ اٌصٍـبّـحٍتْ اٌﻧَسُاٌﻧَ جِدّيٌـدّاٌ اٌﻧَسُاٌﻧَ تْعٍلِـمِـ اٌلِـكُثٌيٌـرُ مِـﻧَ حٍبّـكُ اٌﻧَسُاٌﻧَ لِـاٌ يٌـﻧَظَرُ اٌلِـىْ مِـخًلِـفّاٌتْهٌ سُحٍقْاٌ لِـكُ وِلِـاٌيٌـاٌمِـكُ ! |
؛ القُلوب " بيوت " أصْحَابها .. فلا تَدخلوها حتى يؤذنَ لكمْ ! . |
الساعة الآن 11:08 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.