وأخذت أنظر في الطريق، وكاد يغلبني البكاء
كُنّا هنا بالأمسِ . .
كانَ الحب يحملنا بعيداً للسماء
ما أتعس الدنيا إذا احترقت زهور العمر في ليل الجفاء
الآن أبحث عنك في كل الوجوه
وكأنني طفل على الأحزان يوماً . . عودوه
وكأنني شيخ يموت ، وبالأماني . . كبلوه
وكأنني طير بلا عش وعاش . . . ليصلبوه !