![]() |
ألا ليتَ السلاحَ بدونِ حاءٍ ونبدلها بأمرِ الله ميما وليتَ الحربَ تغدو دونَ راءٍ ونحذِفُها تمامًا أجمعينا .. |
مَالِي أَرَى القَلْبَ يَهْوَى مَنْ يُعَذِّبُهُ؟ مِثْلَ الفَرَاشِ لَهِيبُ النَّارِ يُغْرِيهِ كُلُّ القُلُوبِ رَأَيْتُ العِشْقَ يُسْعِدُهَا إِلَّا فُؤَادِي فَإِنَّ العِشْقَ يُدْمِيهِ. |
قال لي المحبوبُ لمَّا زرتُهُ منْ ببابي قلتُ بالبابِ أنا قال لي أخطأت تعريف الهوى حينما فرَّقت فيه بيْنَنَا ومضى عامٌ فلمَّا جئتُه أطرُقُ الباب عليه مُوهِنا قال لي منْ أنتَ قلتُ أنْظُر فما ثم َّ إلاَّ أنتَ بالبابِ هُنا قال لي أحسنت تعريف الهوى وعَرَفْتَ الحُبَّ فادخُلْ يا أنا |
أيقظ شعورك بالمحبّة إن غفا لولا الشعور، الناس، كانوا كالدّمى أحبب فيغدو الكوخ قَصراً نيّراً وابغض فيمسي الكون سجناً مظلما |
وخمريُّ الخُدودِ يُريدُ بُعدي وقلبي بالصُّدودِ كواهُ كيَّا فَقَالَ الوَجْدُ يا نَارُ استَزِيدي وَقَال الشَّوْقُ للأَجْفَانِ هَيَّا |
يا قلبُ ماذا فـي الفـؤاد دهاكـا أوقد عجزتَ عن احتمال هواكـا |
يا ليتَ قاسيةَ الفؤادِ ترفقَتْ بمُتيَّمٍ لَمَحَ الجمالَ فذابا ما ضَرَّها لو أنها ابتسمَتْ لهُ فلَرُبَّ مبتسِمٍ ينالُ ثوابا |
إلى محياكَ ضوءُ البدرِ يعتذرُ وفي محبّتك العُشّاقُ قد عُذِرُوا وجنة ُالحسن في خديك موثقة ونار حبكَ لا تبقي ولا تذرُ ما كنتُ أحسُب أنّ الوَصل مُمتَنِعٌ وأنّ وعدك برقٌ ما به مطرُ خاطَرتُ فيك بغالي النّفسِ أبذُلُها إنّ الخَطيرَ عَلَيهِ يَسهُل الخَطَرُ |
لاعيبَ في الحُبِّ لو صُنّا طهارتَهُ عن عابثٍ ما وعَى للطهرِ إدراكا الحُبُّ وَردٌ من الرحمنِ نقطفُهُ والعابثونَ بهِ يجنونَ أشواكا. |
قتل النفوس محرّم لكنه حِلٌ إذا كان الحبيب القاتلُ ياقاتلي بالهجر كيف قتلتني قل لي بربك ما الذي أنا فاعلُ |
الساعة الآن 12:27 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.